[quote=" أمة الرحمان ";8854343][center][b][size=5][color=red]اعرف جيدا من هي ايران - مسلمون -و من هي اسرائيل و أمريكا - يهود و نصارى -
حسن انت اخترت اليهود و النصارى و في موضوع اخر اخترت الشيطان فهنيئا لك اختيارك
[/color][/size][/b][/center][/quote]
بالعكس انت تجهلين من هم ايران
[b][size="4"][color="darkgreen"]
من استعان بغير الله (ياعلي , ياحسين)
او استغاث بغير الله (ياعلي ,ياحسين)
او استنجد بغير الله (ياعلي ,ياحسين)
او اعتقد ان احدً يعلم الغيب غير الله (الرافضة يعتقدون ذلك بالائمة الاثنى عشر)
او اعتقد بنبوة بعد محمد صلى الله عليه وسلم
(اعتقادهم ان ملكاً انزل على فاطمة رضي الله عنها)
او سجد لغير الله (سجودهم لقبور الائمة في كربلاء او النجف)
من فعل هذا فهو مشرك والرافضة يفعلون هذا
اذن هم مشركين
ومن شك في كفرهم بعد ان علمِ فعله قد كفر ..فتنبهي يا اختي
قال علامة العراق الإمام العلامة محمود شكري الألوسي رحمه الله : "ولعمري إن كفر (الرافضة) أشهر من كفر إبليس ، وبغضهم للصحابة – رضي الله عنهم – لا يخفيه تدليس ولا تلبيس" صب العذاب على من سب الأصحاب ص 378
وقال أيضاً رحمه الله تعالى : "بل هم متبعون لأهوائهم ، مقتدون بآرائهم ، مبني مذهبهم على المخالفة والنفاق ، والكذب والزور والشقاق ، وقد لعب بعقولهم زعمائهم الذين يدعون الاجتهاد ، مع أن كلاً منهم أجهل من حمار ، وأضل من الشيطان ، نصبوا حبائل الحيل لأكل الأموال ، وأظهروا الزهد وهم منبع الخبث والضلال ، وأين أهل البيت الأخيار من هؤلاء الأشرار؟!" ) صب العذاب على من سب الأصحاب ص 305
1."وللشيخ محمد بن عبداللطيف آل الشيخ – رحمه الله – فتوى مهمة… وممـا جاء فيها : "فمؤاكلة الرافضي والانبساط معه وتقديمه في المجالس والسلام عليه لا يجوز ، لأنه موالاة وموادة ، والله تعالى قد قطع الموالاة بين المسلمين والمشركين بقوله : ** لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء } … والآيات في هذا المعنى كثيرة.
وقال : أما مجرد السلام على الرافضة ومصاحبتهم ومعاشرتهم مع اعتقاد كفرهم وضلالهم ، فخطر عظيم وذنب وخيم يخاف على مرتكبه من موت قلبه وارتكاسه…"(3).
(3) موقف أهل السنة والجماعة ، د. إبراهيم الرحيلي جـ2 ، ص519-520.
والوجوه التي يكفر منها الشيعة الرافضة لا تعد ولا تحصى فمنها على سبيل المثال لا الحصر : تأليههم وعبادتهم لأئمتهم الإثني عشر واستغاثتهم بهم من دون الله تعالى وادعاؤهم فيهم علم الغيب والتصرف في الكون والحساب في الآخرة . كذلك مما يكفرون به دعوى تحريف القرآن وشتمهم لأبي بكر وعمر رضي الله عنهما وتكفيرهما وتكفير عامة صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وانا أشهد بالله العظيم أنه لا يوجد شخص مؤمن صحيح الإيمان يعلم أقوال الرافضة ويقرأ كتبهم وما يقولونه في صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم لا يكفرهم .. هذا لعمري لا يكون من مؤمن أبداً ..
فنبرأ إلى الله تعالى من الرافضة الكفار ونعتقد كفرهم بأعيانهم وأنهم جميعهم مشركون وثنيون أنجاس ليس لنا تفاهم معهم ولا تقارب إلا بالسيف لا فرق بين عاميهم وعالمهم ..
ومن أراد المزيد عن الرافضة فعليه بسلسلة هل أتاك حديث الرافضة للشهيد كما نحسبه أبي مصعب الزرقاوي ..