|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
== لَــــكُـــمُــ الــخَــــطُّ ==
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2012-02-18, 21:28 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
شاشات توقف إسلامية مدمجة بالتلاوات
|
||||
2012-02-19, 11:54 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
* [ربَّـاآه.. | في هذَا الصَّبَاآح سأَلتُك سَحَاآَبة سَعَ‘ــاَآَدة تُمطِر فَرحاً تُعَ‘ـآانِق ثَغر أآَهلي وأَحِ‘ـبائِي || بِـعَ‘ـدد دَقَّاآت قَلبِي ،. يَا رَب ♥~ صَبَآحكمْ كَمآ تَتَمَنَون بِاذنِ أَرحَم الرَّاحِمِين ~ פـگآيـۃ قَـَلِبْ} |
|||
2012-02-19, 12:09 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم طهورا ان شاء الله اخي محمد العربي
|
|||
2012-02-19, 12:39 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
اللهم آمين وبارك الله فيكم إخواني وأخواتي
َإذا أحب الله عبدا نادى جبريل إن الله يحب فلانا فأحبه حدثنا عمرو بن علي حدثنا أبو عاصم عن ابن جريج قال أخبرني موسى بن عقبة عن نافع عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا أحب الله عبدا نادى جبريل إن الله يحب فلانا فأحبه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في أهل الأرض فتح الباري بشرح صحيح البخاري قَوْله : ( أَبُو عَاصِم ) هُوَ النَّبِيل , وَهُوَ مِنْ كِبَار شُيُوخ الْبُخَارِيّ وَرُبَّمَا رَوَى عَنْهُ بِوَاسِطَةٍ مِثْل هَذَا , فَقَدْ عَلَّقَهُ فِي بَدْء الْخَلْق لِأَبِي عَاصِم وَقَدْ نَبَّهْت عَلَيْهِ ثَمَّ . قَوْله : ( عَنْ نَافِع ) هُوَ مَوْلَى اِبْن عُمَر , قَالَ الْبَزَّار بَعْد أَنْ أَخْرَجَهُ عَنْ عَمْرو بْن عَلِيّ الْفَلَّاس شَيْخ الْبُخَارِيّ فِيهِ : لَمْ يَرْوِهِ عَنْ نَافِع إِلَّا مُوسَى بْن عُقْبَةَ , وَلَا عَنْ مُوسَى إِلَّا اِبْن جُرَيْجٍ . قُلْت : وَقَدْ رَوَاهُ عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَوْبَانُ عِنْدَ أَحْمَد وَالطَّبَرَانِيِّ فِي " الْأَوْسَط " وَأَبُو أُمَامَةَ عِنْدَ أَحْمَد , وَرَوَاهُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَة أَبُو صَالِح عِنْدَ الْمُصَنِّف فِي التَّوْحِيد وَأَخْرَجَهُ مُسْلِم وَالْبَزَّار . قَوْله : ( إِذَا أَحَبَّ اللَّه الْعَبْد ) وَقَعَ فِي بَعْض طُرُقه بَيَان سَبَب هَذِهِ الْمَحَبَّة وَالْمُرَاد بِهَا , فَفِي حَدِيث ثَوْبَانَ " إِنَّ الْعَبْد لِيَلْتَمِس مَرْضَاة اللَّه تَعَالَى فَلَا يَزَال كَذَلِكَ حَتَّى يَقُول : يَا جِبْرِيل إِنَّ عَبْدِي فُلَانًا يَلْتَمِس أَنْ يُرْضِينِي , أَلَا وَإِنَّ رَحْمَتِي غَلَبَتْ عَلَيْهِ " الْحَدِيث أَخْرَجَهُ أَحْمَد وَالطَّبَرَانِيُّ فِي " الْأَوْسَط " وَيَشْهَد لَهُ حَدِيث أَبِي هُرَيْرَة الْآتِي فِي الرِّقَاق فَفِيهِ : " وَلَا يَزَال عَبْدِي يَتَقَرَّب إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبّهُ " الْحَدِيث . قَوْله : ( إِنَّ اللَّه يُحِبّ فُلَانًا فَأَحِبَّهُ ) بِفَتْحِ الْمُوَحَّدَة الْمُشَدَّدَة وَيَجُوز الضَّمّ , وَوَقَعَ فِي حَدِيث ثَوْبَانَ " فَيَقُول جِبْرِيل : رَحْمَة اللَّه عَلَى فُلَان , وَتَقُولهُ حَمَلَة الْعَرْش " . قَوْله : ( فَيُنَادِي جِبْرِيل فِي أَهْل السَّمَاء إِلَخْ ) فِي حَدِيث ثَوْبَانَ أَهْل السَّمَاوَات السَّبْع . قَوْله : ( ثُمَّ يُوضَع لَهُ الْقَبُول فِي أَهْل الْأَرْض ) زَادَ الطَّبَرَانِيُّ فِي حَدِيث ثَوْبَانَ " ثُمَّ يَهْبِط إِلَى الْأَرْض , ثُمَّ قَرَأَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَات سَيَجْعَلُ لَهُمْ الرَّحْمَن وُدًّا ) وَثَبَتَتْ هَذِهِ الزِّيَادَة فِي آخِر هَذَا الْحَدِيث عِنْدَ التِّرْمِذِيّ وَابْن حَاتِم مِنْ طَرِيق سُهَيْل عَنْ أَبِيهِ , وَقَدْ أَخْرَجَ مُسْلِم إِسْنَادهَا وَلَمْ يَسُقْ اللَّفْظ , وَزَادَ مُسْلِم فِيهِ " وَإِذَا أَبْغَضَ عَبْدًا دَعَا جِبْرِيل " فَسَاقَهُ عَلَى مِنْوَال الْحُبّ وَقَالَ فِي آخِره " ثُمَّ يُوضَع لَهُ الْبَغْضَاء فِي الْأَرْض " وَنَحْوه فِي حَدِيث أَبِي أُمَامَةَ عِنْدَ أَحْمَد , وَفِي حَدِيث ثَوْبَانَ عِنْدَ الطَّبَرَانِيِّ " وَإِنَّ الْعَبْد يَعْمَل بِسَخَطِ اللَّه فَيَقُول اللَّه يَا جِبْرِيل إِنَّ فُلَانًا يَسْتَسْخِطُنِي " فَذَكَرَ الْحَدِيث عَلَى مِنْوَال الْحُبّ أَيْضًا وَفِيهِ " فَيَقُول جِبْرِيل : سَخْطَة اللَّه عَلَى فُلَان " وَفِي آخِره مِثْل مَا فِي الْحُبّ " حَتَّى يَقُولهُ أَهْل السَّمَاوَات السَّبْع , ثُمَّ يَهْبِط إِلَى الْأَرْض " وَقَوْله : " يُوضَع لَهُ الْقَبُول " هُوَ مِنْ قَوْله تَعَالَى : ( فَتَقَبَّلَهَا رَبّهَا بِقَبُولٍ حَسَن ) أَيْ رَضِيَهَا , قَالَ الْمُطَرِّزِيُّ : الْقَبُول مَصْدَر لَمْ أَسْمَع غَيْره بِالْفَتْحِ ; وَقَدْ جَاءَ مُفَسَّرًا فِي رِوَايَة الْقَعْنَبِيّ " فَيُوضَع لَهُ الْمَحَبَّة " وَالْقَبُول الرِّضَا بِالشَّيْءِ وَمَيْل النَّفْس إِلَيْهِ , وَقَالَ اِبْن الْقَطَّاع : قَبِلَ اللَّه مِنْك قَبُولًا وَالشَّيْء وَالْهَدِيَّة أُخِذَتْ . وَالْخَبَر صُدِّقَ , وَفِي التَّهْذِيب : عَلَيْهِ قَبُول إِذَا كَانَتْ الْعَيْن تَقْبَلهُ , وَالْقَبُول مِنْ الرِّيح الصَّبَا لِأَنَّهَا تَسْتَقْبِل الدَّبُور , وَالْقَبُول أَنْ يَقْبَل الْعَفْو وَالْعَافِيَة وَغَيْر ذَلِكَ , وَهُوَ اِسْم لِلْمَصْدَرِ أُمِيتَ الْفِعْل مِنْهُ . وَقَالَ أَبُو عَمْرو بْن الْعَلَاء : الْقَبُول بِفَتْحِ الْقَاف لَمْ أَسْمَع غَيْره , يُقَال فُلَان عَلَيْهِ قَبُول إِذَا قَبِلَتْهُ النَّفْس , وَتَقَبَّلْت الشَّيْء قَبُولًا . وَنَحْوه لِابْنِ الْأَعْرَابِيّ وَزَادَ : قَبِلْته قَبُولًا بِالْفَتْحِ وَالضَّمّ , وَكَذَا قَبِلْت هَدِيَّته عَنْ اللِّحْيَانِيّ . قَالَ اِبْن بَطَّال : فِي هَذِهِ الزِّيَادَة رَدٌّ عَلَى مَا يَقُولهُ الْقَدَرِيَّة إِنَّ الشَّرّ مِنْ فِعْل الْعَبْد وَلَيْسَ مِنْ خَلْق اللَّه اِنْتَهَى . وَالْمُرَاد بِالْقَبُولِ فِي حَدِيث الْبَاب قَبُول الْقُلُوب لَهُ بِالْمَحَبَّةِ وَالْمَيْل إِلَيْهِ وَالرِّضَا عَنْهُ , وَيُؤْخَذ مِنْهُ أَنَّ مَحَبَّة قُلُوب النَّاس عَلَامَة مَحَبَّة اللَّه , وَيُؤَيِّدهُ مَا تَقَدَّمَ فِي الْجَنَائِز " أَنْتُمْ شُهَدَاء اللَّه فِي الْأَرْض " وَالْمُرَاد بِمَحَبَّةِ اللَّه إِرَادَة الْخَيْر لِلْعَبْدِ وَحُصُول الثَّوَاب لَهُ , وَبِمَحَبَّةِ الْمَلَائِكَة اِسْتِغْفَارهمْ لَهُ وَإِرَادَتهمْ خَيْر الدَّارَيْنِ لَهُ وَمَيْل قُلُوبهمْ إِلَيْهِ لِكَوْنِهِ مُطِيعًا لِلَّهِ مُحِبًّا لَهُ , وَمَحَبَّة الْعِبَاد لَهُ اِعْتِقَادهمْ فِيهِ الْخَيْر وَإِرَادَتهمْ دَفْع الشَّرّ عَنْهُ مَا أَمْكَنَ , وَقَدْ تُطْلَق مَحَبَّة اللَّه تَعَالَى لِلشَّيْءِ عَلَى إِرَادَة إِيجَاده وَعَلَى إِرَادَة تَكْمِيله , وَالْمَحَبَّة الَّتِي فِي هَذَا الْبَاب مِنْ الْقَبِيل الثَّانِي , وَحَقِيقَة الْمَحَبَّة عِنْدَ أَهْل الْمَعْرِفَة مِنْ الْمَعْلُومَات الَّتِي لَا تُحَدّ وَإِنَّمَا يَعْرِفهَا مَنْ قَامَتْ بِهِ وِجْدَانًا لَا يُمْكِن التَّعْبِير عَنْهُ , وَالْحُبّ عَلَى ثَلَاثَة أَقْسَام : إِلَهِيّ وَرُوحَانِيّ وَطَبِيعِيّ , وَحَدِيث الْبَاب يَشْتَمِل عَلَى هَذِهِ الْأَقْسَام الثَّلَاثَة , فَحُبّ اللَّه الْعَبْد حُبّ إِلَهِيّ , وَحُبّ جِبْرِيل وَالْمَلَائِكَة لَهُ حُبّ رُوحَانِيّ , وَحُبّ الْعِبَاد لَهُ حُبّ طَبِيعِيّ . |
|||
2012-02-19, 17:42 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
من اقوال الامام علي بن أبي طالب رضي الله عنه |
|||
2012-02-19, 18:27 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
|
|||
2012-02-19, 18:56 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
عندما تتحدث في ظهر أحدهم .. |
|||
2012-02-19, 19:06 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
السلام عليكم
اسعد الله مسائكم اخواني اخواتي احب ان ارى كل الخطوط موصولة بصفحتنا الطيبة بارك الله في الجميع |
|||
2012-02-19, 19:33 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
الحمد لله على كلّ حال
الأيام تمرّ كما كتب الله تعالى فيها نزداد علما وتجربة وخبرة ويُظهر الله لنا فيها ما كان مخفيّا عنّا في السّابق لكن المهم أننا نحمد الله صباح مساء على ما أولاه من نعم لا تحصى ولا تعدّ وبركات تحل علينا من غير أن نعلم سبيلها ونرجوا أن يوفقنا الله لشكرها ونعوذ بالله من كفرها والحمد لله نعيش سعادة لا توصف رغم الألم حياة تكاد تبلغ الغاية في بساطتها وخلوّها من التعقيد .. لا نرجوا جاها ولا منصبا ولا أموالا طائلة ولا شيئا من حطام الدّنيا الزائلة نرجوا طهارة وعفة وحياء وزكاة وعلما وأدبا وقرآنا وسنّة ولله الحمد والمنة .... في حين يعيش غيرنا على مُضض الحياة و زخرفها الزائل والله المستعان وعليه التّكلان وهو حسبنا ونعم الوكيل.. == راجي الصّمدِ == |
|||
2012-02-19, 19:45 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
# اقرأ معي رأي أحد الأطباء الغربيين في الصلاة :
يقول الطبيب ( توماس هايسلوب ) : إن أهم مقومات النوم التي عرفتها في خلال سنين طويلة قضيتها في الخبرة والتجارب هو الصلاة ، وأنا ألقي هذا القول بوصفي طبيبا ، إن الصلاة أهم أداة عرفت حتى الآن لبث الطمأنينة في النفوس وبث الهدوء في الأعصاب فسبحان الله فرض علينا ما فيه راحتنا نحن وصحتنا النفسية السليمة |
|||
2012-02-19, 20:17 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
إِنّ غَداً لنَاظِرِهِ قَرِيبُ |
|||
2012-02-19, 20:21 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من أخبار السلف في : الشكر وكيفيّته * قال بكر المُزني: (يا ابن آدم : إن أردت تعلم قدر ما أنعم الله عليك فأغمض عينيك). *عن عبدالملك بن أبجر قال: (ما من الناس إلا : مُبتلى بعافية ليَنْظُر كيف شكره ؟ أو : مُبتلى ببليّة لِيَنْظُر كيف صبره ؟). * قال المهرجوري: (لا زوال لنعمة : إذا شُكِرت، ولا بقاء لنعمة : إذا كُفِرت). * عن سلام بن سليم قال: (كُنْ لنعمة الله عليك في دينك : أشكر منك لنعمة الله عليك في دنياك). * سُئل ابن عون: ما علامة المُسْتَدْرَج ؟ قال: (إن العبد إذا كانت له عند الله منزلة فحفظها وأبقى عليها ثم شكر الله ، أعطاه اللهُ أشرف من المنزلة الأولى ، وإذا هو ضيَّع الشكرَ أستدرجه الله). * عن أبي تميمة البصري أنه كان إذا قيل :كيف أنت؟ قال: (بين نعمتين : ذنب مستور ولا يعلم به أحد ، وثناء من هؤلاء الناس وما بلغته ولا أنا كذلك منقووول). |
|||
2012-02-19, 20:37 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
|
|||
2012-02-20, 06:42 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
صباح الدرب للجنة وبلبل شادى بفنه وريحة الياس والحنة اقولها لكل اخواني اللهم اجعلنا ممن يتمتعون بروح وريحان وجنة النعيم من الرحمن اللهم اجعل أول هذا اليوم صلاحا وأوسطه فلاحا وآخره نجاحا أسألك خيري الدنيا والآخره يا ارحم الراحمين |
|||
2012-02-20, 07:27 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
اللهم آمين يارب العالمين ” الحمد للهِ الذي أحيانا بعد ما أماتنا و إليهِ النشور ” جعل الله صباحك و صباح كل إخواننا و أخواتنا ...عبادة و طاعة قال ابن القيم :" إذا أصبح العبد وأمسى وليس همُّه إلا الله وحده،تحمل الله سبحانه حوائجه كلها وحمل عنه كلما أهمه وفرَّغ قلبه لمحبته ولســــــــانه لذكره و جوارحه لطاعته " و الآن أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
لَــــكُـــمُــ, الــخَــــطُّ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc