كتاب "معالم في الطريق" من قرأه؟ - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > أرشيف القسم الاسلامي العام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

كتاب "معالم في الطريق" من قرأه؟

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2007-08-14, 18:33   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد أبو عثمان
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية محمد أبو عثمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله في الجميع









 


قديم 2007-08-14, 22:11   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ابو البراء
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

سيد قطب كتبه خطيرة هي تكفيرية










قديم 2007-08-14, 23:12   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ولد الميلود
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ولد الميلود
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
يقول الأخ المسلم سيد قطب في مقدمة الكتاب:
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
مَعَالِم في الطَريق
مقدمة
تقف البشرية اليوم على حافة الهاوية .. لا بسبب التهديد بالفناء المعلق على رأسها .. فهذا عَرَضٌ للمرض وليس هو المرض ..
ولكن سبب إفلاسها في عالم " القيم " التي يمكن أن تنمو الحياة الإنسانية في ظلالها نموًا سليمًا وتترقى ترقيًا صحيحًا . وهذا واضح آل
الوضوح في العالم الغربي ، الذي لم يعد لديه ما يعطيه للبشرية من " القيم " ، بل الذي لم يعد لديه ما يُقنع ضميره باستحقاقه للوجود ،
بعدما انتهت الديمقراطية فيه إلى ما يشبه الإفلاس ، حيث بدأت تستعير- ببطء - وتقتبس من أنظمة المعسكر الشرقي وبخاصة في الأنظمة
الاقتصادية ! تحت إسم الاشتراآية !
آذلك الحال في المعسكر الشرقي نفسه .. فالنظريات الجماعية وفي مقدمتها المارآسية التي اجتذبت في أول عهدها عددًا آبيرًا
في الشرق - وفي الغرب نفسه - باعتبارها مذهبًا يحمل طابع العقيدة ، قد تراجعت هي الأخرى تراجعًا واضحًا من ناحية " الفكرة " حتى
لتكاد تنحصر الآن في " الدولة " وأنظمتها ، التي تبعد بعدًا آبيرًا عن أصول المذهب .. وهي على العموم تناهض طبيعة الفطرة البشرية
ومقتضياتها ، ولا تنمو إلا في بيئة محطمة ! أو بيئة قد ألفت النظام الدآتاتوري فترات طويلة ! وحتى في مثل هذه البيئات قد بدأ يظهر
فشلها المادي الاقتصادي - وهو الجانب الذي تقوم عليه وتتبجح به - فروسيا - التي تمثل قمة الأنظمة الجماعية - تتناقص غلاتها بعد أن
آانت فائضة حنى في عهود القياصرة ، وتستورد القمح والمواد الغذائية ، وتبيع ما لديها من الذهب لتحصل على الطعام بسبب فشل
المزارع الجماعية وفشل النظام الذي يصادم الفطرة البشرية .
ولابد من قيادة للبشرية جديدة !
إن قيادة الرجل الغربي للبشرية قد أوشكت على الزوال .. لا لأن الحضارة الغربية قد أفلست ماديًا أو ضعفت من ناحية القوة
الاقتصادية والعسكرية .. ولكن لأن النظام الغربي قد انتهى دوره لأنه لم يعد يملك رصيدا من "القيم" لا يسمح له بالقيادة .
لابد من قيادة تملك إبقاء وتنمية الحضارة المادية التي وصلت إليها البشرية ، عن طريق العبقرية الأوروبية في الإبداع المادي ،
وتزود البشرية بقيم جديدة جدَّة آاملة - بالقياس إلى ما عرفته البشرية – وبمنهج أصيل وإيجابي وواقعي في الوقت ذاته.
والإسلام - وحده - هو الذي يملك تلك القيم ، وهذا المنهج .
لقد أدَّت النهضة العلمية دورها .. هذا هو الدور الذي بدأت مطالعه مع عصر النهضة في القرن السادس عثر الميلادي ، ووصلت
إلى ذروتها خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر .. ولم تعد تملك رصيدًا جديدًا .
آذلك أدَّت " الوطنية " و " القومية " التي برزت في تلك الفترة ، والتجمعات الإقليمية عامة دورها خلال هذه الفرون . . ولم تعد
تملك هي الأخرى رصيدًا جديدًا .
ثم فشلت الأنظمة الفردية والأنظمة الجماعية في نهاية المطاف .
ولقد جاء دور " الإسلام " ودور " الأمة " في أشد الساعات حرجًا وحيرة واضطرابًا .. جاء دور الإسلام الذي لا يتنكَّر للإبداع
المادي في الأرض ، لأنه يعدُّه من وظيفة الإنسان الأولى منذ أن عهد الله إليه بالخلافة في الأرض ، ويعتبره - تحت شروط خاصة - عبادة
لله ، وتحقيقًا لغاية الوجود الإنساني .
[ { وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً } [البقرة: 30
[ { وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِي } [الذاريات: 56
وجاء دور " الأمة المسلمة " لتحقق ما أراده الله بإخراجها للناس : { آُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ
[ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ } [آل عمران: 110
[ { وَآَذَلِكَ جَعَلْنَاآُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا } [البقرة: 143

ولكن الإسلام لا يملك أن يؤدي دوره إلا أن يتمثل في مجتمع ، أي أن يتمثل في أمة .. فالبشرية لا تستمع - وبخاصة في هذا
الزمان - إلى عقيدة مجردة ، لا ترى مصداقها الواقعي في حياة مشهودة . . و " وجود " الأمة المسلمة يعتبر قد انقطع منذ قرون آثيرة ..
فالأمة المسلمة ليست " أرضًا " آان يعيش فيها الإسلام . وليست " قومًا " آان أجدادهم في عصر من عصور التاريخ يعيشون بالنظام
الإسلامي .. إنما " الأمة المسلمة " جماعة من البشر تنبثق حياتهم وتصوراتهم وأوضاعهم وأنظمتهم وقيمهم وموازينهم آلها من المنهج
الإسلامي . . . وهذه الأمة - بهذه المواصفات ! قد انقطع وجودها منذ انقطاع الحكم بشريعة الله من فوق ظهر- الأرض جميعًا .
ولابد من " إعادة " وجود هذه " الأمة " لكي يؤدي الإسلام دوره المرتقب في قيادة البشرية مرة أخرى .
لابد من " بعث " لتلك الأمة التي واراها رآام الأجيال ورآام التصورات ، ورآام الأوضاع ، ورآام الأنظمة ، التي لا صلة لها
بالإسلام ، ولا بالمنهج الإسلامي . . وإن آانت ما تزال تزعم أنها قائمة فيما يسمى " العالم الإسلامي " !!!
وأنا أعرف أن المسافة بين محاولة " البعث " وبين تسلم " القيادة " مسافة شاسعة . . فقد غابت الأمة المسلمة عن " الوجود
" وعن " الشهود " دهرًا طويلاً . وقد تولت قيادة البشرية أفكار أخرى وأمم أخرى ، وتصورات أخرى وأوضاع أخرى فترة طويلة . وقد
أبدعت العبقرية الأوروبية هذه الفترة رصيدًا ضخمًا من " العلم " و " الثقافة " و " الأنظمة " و " الإنتاج المادي " .. وهو رصيد ضخم
تقف البشرية على قمته ، ولا نفرِّط فيه ولا فيمن يمثله بسهولة ! وبخاصة أن ما يسمى " العالم الإسلامي " يكاد يكون عاطلاً من آل هذه
الزينة !
ولكن لابد - مع هذه الاعتبارات آلها - من " البعث الإسلامي " مهما تكن المسافة شاسعة بين محاولة البعث وبين تسلم القيادة .
فمحاولة البعث الإسلامي هي الخطوة الأولى التي لا يمكن تخطيها !
ولكي نكون على بينة من الأمر ، ينبغي أن ندرك - على وجه التحديد - مؤهلات هذه الأمة للقيادة البشرية ، آي لا نخطىء
عناصرها في محاولة البعث الأولى .
إن هذه الأمة لا تملك الآن - وليس مطلوبًا منها - أن تقدم للبشرية تفوقًا خارقًا في الإبداع المادي ، يحنى لها الرقاب ، ويفرض
قيادتها العالمية من هذه الزاوية . . فالعبقرية الأوروبية قد سبقته في هذا المضمار سبقًا واسعًا. وليس من المنتظر - خلال عدة قرون على
الأقل - التفوق المادي عليها !
فلابد إذن من مؤهل آخر ! المؤهل الذي تفتقده هذه الحضارة !
إن هذا لا بعني أن نهمل الإبداع المادي . فمن واجبنا أن نحاول فيه جهدنا . ولكن لا بوصفه " المؤهل " الذي نتقدم به لقيادة
البشرية في المرحلة الراهنة . إنما بوصفه ضرورة ذاتية لوجودنا . آذلك بوصفه واجبًا يفرضه علينا " التصور الإسلامي " الذي ينوط
بالإنسان خلافة الأرض ، ويجعلها - تحت شروط خاصة - عبادة لله ، وتحقيقًا لغاية الوجود الإنساني .
لابد إذن من مؤهل آخر لقيادة البشرية - غير الإبداع المادي - ولن يكون هذا المؤهل سوى " العقيدة " و " المنهج " الذي
يسمح للبشرية أن تحتفظ بنجاج العبقرية المادية ، تحت إشراف تصور آخر يلبِّي حاجة الفطرة آما يلبيّها الإبداع المادي ، وأن تتمثل العقيدة
والمنهج في تجمع إنساني . أي في مجتمع مسلم .

إنْ العالم يعيش اليوم آله في " جاهلية " من ناحية الأصل الذي تنبثق منه مقومات الحياة وأنظمتها . جاهلية لا تخفف منها شيئًا
هذه التيسيرات المادية الهائلة ، وهذا الإبداع المادي الفائق !
هذه الجاهلية تقوم على أساس الاعتداء على سلطان الله في الأرض وعلى أخص خصائص الألوهية . . وهي الحاآمية . . إنها
تسند الحاآمية إلى البشر ، فتجعل بعضهم لبعض أربابا ، لا في الصورة البدائية الساذجة التي عرفتها الجاهلية الأولى ، ولكن في صورة
ادعاء حق وضع التصورات والقيم ، والشرائع والقوانين ، والأنظمة والأوضاع ، بمعزل عن منهج الله للحياة ، وفيما لم يأذن به الله ..
فينشأ عن هذا الاعتداء على سلطان الله اعتدا ء على عباده . . وما مهانة " الإنسان " عامة في الأنظمة الجماعية ، وما ظلم " الأفراد "
والشعوب بسيطرة رأس المال والاستعمار في النظم " الرأسمالية " إلا أثرًا من آثار الاعتداء على سلطان الله ، وإنكار الكراهة التي قررها
الله للإنسان ! وفي هذا يتفرد المنهج الإسلامي .. فالناس في آل نظام غير النظام الإسلامي ، يعبد بعضهم بعضًا – في صورة من الصور -
وفي المنهج الإسلامي وحده يتحرر الناس جميعًا من عبادة بعضهم البعض ، بعبادة الله وحده ، والتلقي من الله وحده ، والخضوع لله وحده
.
وهذا هو مفترق الطريق .. وهذا آذلك هو التصور الجديد الذي نملك إعطاءه للبشرية- هو وسائر ما يترتب عليه من آثار عميقة
في الحياة البشرية الواقعية - وهذا هو الرصيد الذي لا تملكه البشرية ، لأنه ليس من " منتجات " الحضارة الغربية ، وليس من منتجات
العبقرية الأوروبية ! شرقية آانت أو غربية .
إننا - دون شك - نملك شيئا جديدًا جدَّة آاملة . شيئا لا تعرفه البشرية . ولا تملك هي أن " تنتجه " !
ولكن هذا الجديد ، لابد أن يتمثل -آما قلنا - في واقع عملي . لابد أن تعيش به أمة .. وهذا يقتضي عملية " بعث " في الرقعة الإسلامية هذا
البعث الذي يتبعه - على مسافة ما بعيدة أو قريبة - تسلم قيادة البشرية .
فكيف تبدأ عملية البعث الإسلامي ؟
إنه لابد من طليعة تعزم هذه العزمة ، وتمضي في الطريق . تمضي في خضم الجاهلية الضاربة الأطناب في أرجاء الأرض جميعًا .
تمضي وهي تزاول نوعا من العزلة من جانب ، ونوعًا من الاتصال من الجانب الآخر بالجاهلية المحيطة . .
ولابد لهذه الطليعة التي تعزم هذه العزمة من " معالم في الطريق " معالم تعرف منها طبيعة دورها ، وحقيقة وظيفتها ، وصلب
غايتها . ونقطة البدء في الرحلة الطويلة .. آما تعرف منها طبيعة موقفها من الجاهلية الضاربة الأطناب في الأرض جميعًا . . أين تلتقي مع
الناس وأين تفترق ؟ ما خصائصها هي وما خصائص الجاهلية من حولها ؟ آيف تخاطب أهل هذه الجاهلية بلغة الإسلام وفيم تخاطبها ؟ ثم
تعرف من أين تتلقى – في هذا آله – وآيف تتلقى ؟
هذه المعالم لابد أن تقام من المصدر الأول لهذه العقيدة . . القرآن . . ومن توجيهاته الأساسية ، ومن التصور الذي أنشأه في نفوس
الصفوة المختارة ، التي صنع الله بها في الأرض ما شاء أن يصنع ، والتي حولت خط سير التاريخ مرة إلى حيث شاء الله أن يسير .
لهذه الطليعة المرجوة المرتقبة آتبت " معالم في الطريق " . منها أربعة فصول مستخرجة من آتاب " في ظلال القرآن " مع
تعديلات وإضافات مناسبة لموضوع آتاب المعالم ( 1) . ومنها ثمانية فصول - غير هذه التقدمة - مكتوبة في فترات حسبما أوحت به اللفتات
المتوالية إلى المنهج الرباني المتمثل في القرآن الكريم .. وآلها بجمعها - على تفرقها - أنها معالم فى الطريق ، آما هو الشأن في معالم آل
طريق ! وهي في مجموعها تمثل المجموعة الأولى من هذه " المعالم " والتي أرجو أن تتبعها مجموعة أخرى أو مجموعات ، آلما هداني
الله إلى معالم هذا الطريق !
وبالله التوفيق .
سيد قطب
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
أين التطرف يا إخوان؟










قديم 2007-08-15, 00:03   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
محمد أبو عثمان
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية محمد أبو عثمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الأخ الحبيب
mariage
أتعرف من حكم على هذا الكتاب إنهم العلماء وليس هذا الكتاب فقط بل جل كتب سيد قطب ولأني لا أريد الخوض في الموضوع أكتفي بذكر من ذكرهم قبلي
الإخوة الأعضاء من العلماء الذين حذروا من كتب سيد قطب

1- فضيلة الشيخ عبد الله بن عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى

2- فضلية العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى .

3- فضيلة الشيخ المحدث محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى.

4- فضيلة الشيخ محمد أمان الجامي رحمه الله تعالى

5- فضيلة العلامة المحدث حماد الأنصاري رحمه الله تعالى.

6- فضيلة المحدث الشيخ عبد الله بن محمد الدويش رحمه الله

7- فضيلة الشيخ صالح بن عبد الله الفوزان حفظه الله.

8- فضيلة الشيخ صالح اللحيدان حفظه الله .

9- فضيلة الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله تعالى.

10 -فضيلة الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله تعالى.

والقائمــــــــــــــــــــــــــــة تطــــــــــــــــــول

فكتب الرجل تنضح بالتكفير العام للمسلمين وليت الأمر توقف هنا ولكنه تعدى إلى الطعن في الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم والطعن في الصحابة رضوان الله الله عليهم وعلى رأسهم الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضي الله عنه والحديث يطول

لذا أخي الحبيب أرجوا أن تكون وقافا عند كلام العلماء وأسألك بالله أعند كلام هؤلاء العلماء الأعلام الذين شابت لحاهم وأنحنت ظهورهم في طلب العلم وتعليمه وبيان الحق ورد الباطل أم ناخذ بقولك أنت " أين التطرف يا إخوان؟"

أخي الحبيب كن منصفا وكن متواضعا وأقبل نصح العلماء فانهم لن يريدوا بك وبي وبكل مسلم إلا الخير ولو رأو في كتب سيد قطب خيرا لنصحوا بها وبأقتنائها فالله الله في نفسك والله الله في المسلمين فقد ذاقوا الويلات بسبب ما فيه هذه الكتب وأمثالها من التهييج على ولاة الأمور والدعوة للخروج عن طاعتهم وليس ماحدث في الجزائر الحبيبة عنك ببعيد فالله الله قف عند كلام العلماء فهم ورثة الأنبياء










آخر تعديل محمد أبو عثمان 2007-08-15 في 00:58.
قديم 2007-08-15, 12:55   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ولد الميلود
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ولد الميلود
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
ألف شكر أخ محمد ولنقف هنا، لا أحد منكم يريد قراءة الكتاب ولا مناقشته.
السلام










قديم 2007-08-15, 13:09   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
محمد أبو عثمان
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية محمد أبو عثمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا
هذا هو المطلوب










 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:41

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc