|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2011-05-02, 23:00 | رقم المشاركة : 1 | ||||||
|
اقتباس:
اقتباس:
هههههههههههههه
هناك غباء أقوى من هذا دونته سابقا هنا ذات يوم ... لا داعي لاعادة المهازل مرة ثانية ....
|
||||||
2011-05-01, 22:58 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
مرحبًا رذاذْ ... نورُ الأيام ... الفتَى الصغيرْ ... ســيريسْ أعتذِرُ لأنَّهُ في بعضِ الاحــيانْ ... يخرُصُ القلمْ ... >> من الصباحْ وهو يكتبْ السيدْ ... فرغ الحدْ الإئتمانِي من الرُّدودْ ولأنَّنِي أيضًا أحبُّ أنْ أعــطيَ رُدودَكُم حقهَا لكــــنْ _ وقبْل العودةِ لرُدودِكُم _ ولأنَّنَا هُنا لنسْتفِيدَ (أولاً) .... ونرَى رؤيتكُمْ و (كيفَ أنتُم أيُّها البشرْ تُشبِهُوننَا ) ثانيًا .... ولنستمتِعَ ونضحك ثالثًا وعلى -ذكرِ الستْ نعيمة - ( مسترْ ميخائيلْ عفوًا ) فابشرُكمْ بأنَّهُ كتبَ لنَا أيضًا (من قبرِهْ ) سأدرِجُ هُـــنا ............ حكايةَ طُفولتِهْ ........ أسلُوبٌ جميلٌ يلِيقُ بــ(جمالِ) أرواحِكُمْ |
|||
2011-05-01, 23:03 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
كل ما أذكره من طفولتي |
|||
2011-05-02, 17:50 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
مثلْ حكـــايَةْ الحجْ والرَّسُولْ
العقْل لاَ يُدرِك أشياءْ كثِيرة إلاَّ بعدَ مــدة مَا .... وهُو ما نُعلقُ عليْه نحنُ الجزائرِيين بِــ [ راكْ روتارْ ] وخسَارة راحتْ عليكْ الرِّيادَة... لكن حتى المرتبة الثانية ''مش خايبة'' |
||||
2011-05-01, 23:06 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
إن لمْ يخبْ (ذكــائِي) .... كما أزعمُ دائمًا ... فإنَّهُ كانتْ معنا من تُشبِهُك هُنا كثيرًا .. كاتبةٌ مثلُك ... كما لا أخفيك أني أفتقد حضور أحدهم ... ربما كانت هي ...ليس مثلي سواي أخي مرآتك تعكس خيالا حقيقيا ... تذكر درس العدسات ...؟ آآآآه اعذرني ... فأنت أدبيّ ... لكنْ مُشكلةُ مسؤُولينَا أنَّ براءَتهُمْ جاءتْ في [ الشيخُوخة ] .... وهُو ما يُثيرُ الشُكوكْ ألم تقرأ عن المراهقة المتأخرة؟؟؟ (حكاية الكهول و العقد الرابع و ما بعده بقليل)
قياسا على ذلك تلك براءة الشيخوخة التي أقصد ... مثال آخر لدعم الموقف هناك اناس لم تلعب في طفولتها ... تعوض ذلك عند الكبر ... تصبحون على خير الى رد جديد لي استودعكم الله |
|||
2011-05-02, 17:57 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
وتفنيدًا للإشــاعةِ أو [ التنبؤْ ] .... فلسْتُ بأدبيٍ أمْ عن مُراهقةِ [ كِبارْ السنْ ] .... فهيَ ثابتةٌ علمــيًا (علم النفس) .... ومعَ الاسف الشديد هُنالك منْ يُعانِي منْهَا تثسمى في ( علم النفْس) ( أزمة ) ..... شفاهُم الله وحقًا ..... واللهِ كما أن هنالِك مسؤولينْ على قدرٍ من الوعْي ... هُنالك من الشيوخ ممن وضعَ في مكانٍ تلقاهْ ( يحسمْ) واحدء في عمر "بباكْ" تجدُه يقترِفُ ما يستحي منهُ المُراهقْ عمومًا
ذكرتني بمقولة رائعةٍ لــ [ برنارد شُو ] .... زعيمُ الأدب الإنجليزي الساخرْ لا نتوقف عن اللعب لأننا كبرنا ؛ إننا نكبر لأننا توقفنا عن اللعب |
||||
2011-05-01, 23:14 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
لشدة تركيزي و لذكائي الأخاذ |
|||
2011-05-02, 18:13 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
ههههههههههه
واللَّهْ حــدثْتْ معـِي ..... والمُشكِلة معَ استاذة الــ [ chimie ] ... وكانتْ مجنُونة من الزهرْ لعوجْ وكانتْ قايْلَة وقتَها ..... هيَ تشِرحْ .... وأنا مركزْ "لا شُعوريًا" في وجهها وهي تشرح وأنا ساهِي فِي وجههَا .... تتتلفت منا .. من لهيهْ .... وتلقى السيدْ ما راهُوش معاها الكُلْ صيحتْ في وجهِي : متخزرْشْ في وجهِي ... أخزر في الطابْلُو >>> يعيطولهَا المجنُونة وكانتْ فعلاً شُكرا خولة |
||||
2011-05-01, 23:16 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
حقيقة احس نفسي ملاك مقارنة بحكايات الاخوة الاعضاء اما عني فكل ما اتذكره عن طفولتي |
|||
2011-05-01, 23:24 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
أقرأه على مسامع العائلة و لحد الآن لم يفهموا شيئا لأن قهقهاتي تتعالى بين كل كلمة و أخرى من الجملة أعلاه أضحك الله سنك |
||||
2011-05-02, 18:18 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
مرحــبًا بالملاكْ >> ومازالْ عندك ما تشوفِي من الجرائِمْ
وكانتْ لديَّ أختِي سابِقًا كانتْ تخافُ جــدا من العجائزْ ... إلاَّ من جدَّتِي وأتركها هي وقطة في زاوية ما ...... ولا تخلِّيها هي وعجوزْ >>> مخيلتهَا خصبَة ومليئَة بساحرة فلة وأخواتُها شُكرًا لكِ أخت الأمينَة دائِما |
||||
2011-05-01, 23:26 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
مرحبًا بحُضُورِكُم جمـــيعًا وكمَا قُلتُ سأعلقُ على رُدودِكُم لاحقًا مع الشُّكرِ الجزِيلِ للأخِ (الفتى الصـــغيرْ) ... واللهْ غيرْ اليُوم عرفْتْ .... فشُكرًا من القلْب على الفائِدة [ راحْ نعلمْك أنا ثانِي كيْفَ تصـــنعُ قُنبلةً ..... ولكنْ أنْ تعدَنِي ألاَّ تستعمِلهَا إلاّ للضرُورة القُصوى ... حكاهالِي مرَّة واحدْ يقْرا informatique ] وإتمامًا للفائِدة وتطْبيقًا لقولِهم [ نلتقِي لنرْتقِي ] >>> جماعة إ يجيالْ و أمثلة وحكم الطُفولة والمثالية وكما وعدْتُ ذكرياتُ الطفولة .......... لميخائيلْ نُعيْمة >> بضم النُونْ ...ا >> طويلةٌ ... ستكُون على ردينْ قراءةٌ ممتعة ذكريات الطفولة ميخائيل نعيمة لَيتَه ُ كان لي ,وأنا أكتبُ الآنَ عن ذلك الصبيِّ القادم ِ من سفح صِنّين َ , أن أنتزع َ من حافظة ِ السنين َ صورَتَهُ ساعة َ انفتحت ْ له ثم ّ انغلَقت ْ خلفَهُ لأوّل ِ مرّة ٍ بوّابة ُ " المسكوبية ِ " في الناصرة ِ .ليتَهُ كان َ لي أن ْ أراه يَدْرُجُ في فناءِ تلك المدرسةِ , وفي يدِهِ حقيبتُهُ الصغيرةُ البالية ُ , ثمَّ أن ْ أصوّر جميعَ الإنفعالات ِ والأحاسيس ِ والهواجس ِ والأفكار ِ التي كانت تزدَحِمُ على رُقْعَةِ وجهِهِ السمراءِ ,وفي مقلتيه ِ الحالمتين ِ. لقد كان َ يمْشي بخطوات ٍ ثابتة ٍ ,محاولاً أن ْ يُخْفيَ ما بهِ من وحشةٍ ودهشةٍ عن العيون الكثيرة ِ التي أخذتْ تحدِجُهُ من كل صَوْبٍ .ولكنّه ما كان يدري إلى أينَ يتّجِهُ لو لم يتداركْهُ الحاجبُ الذي فتح َ له الباب َ ثم اقتادَهُ إلى مكتَب ِ الرئيس ِ في الطابق ِ الثاني من البناية ِ . - أنت َ ميخائيل ُ يوسف ؟ - نَعَم . - وهل لديكَ دراهم ُ ؟ - نَعَم ْ . - هاتِها لأحفظَها لكَ في خزانة ِ المدرسةِ , ولك أن تسحبَ منها قدرَ ما تشاءُ ساعةَ تشاءُ ... ذلك الضباب ُ الذي اكتنفني عندما وصلتُ إلى الناصرةِ ,أخذ َ يتبدّدُ ساعة ً بعدَ ساعة ٍ ,ويوماً بعد َ يوم ٍ . ففي خلالِ أسبوع ٍ عرفْتُ أن ّ منهاجَ المدرسةِ يمتدُّ لستِّ سنوات ٍ مُقسَّمَةٍ على ثلاثة ِ صفوف ٍ – لكلِّ صفٍّ سنتان . وعرفتُ أنّ عددَ الطلاب ِ فيها لا يكاد ُ يتجاوز ُ الأربعين َ , نصفُهم في الصف ِّ الأول ِ الذي هو صَفِّي . وعرفت ُ أنهم خليط ٌ من مدن ِ فلسطينَ , وسوريا , ولبنان َ وقراها . من القدس ِ , وبيت جالا , والناصرة ِ , والرامةِ , وعكّا , وصورَ , ودمشقَ , وحمصَ , وطرابلسَ , وغيرِها . ولم يطُل بي المقام ُ حتى حفظت ُ أسماءَ جميع ِ المعلّمين َ , الذين َ كان بعضُهم ْ من الروس ِ , وبعضُهُم من العَرَبِ , وأسماءَ جميع ِ الطلاب ِ. لقد كنت ُ أعرف ُ أنّ ذلك سيحصل ُ بالتدريج , وأنّ شعوري بالغربةِ لن يطول َ مَداهُ . والذي كنتُ أخشاهُ هو أنْ أجدَني مُتأخِّراً عن رفاقي في فَرعٍ أو أكثرَ من الفروع ِ . وقد صَحَّ حَدْسي عندما دخلت ُ حصَّة َ اللغة ِ الروسيّةِ فوجدت ُ أنّ المعلّمَ روسيٌّ لا يفقَهُ كلمةً واحدةً من العربيّةِ . وسمعتُ بعضَ رفاقي يخاطبونَهُ بالروسيّةِ , فَيَفْهَمُ ما يقولونَ , ويفهمونَ ما يقولُ , في حين ِ أنّ بضاعتي من الروسيّة ِ ,ما كانت تتعدى المائة من المفردات ِ , وأن ّ لساني كان يتعثّرُ كثيراً حتى في قِراءَتِها . خرجت ُ من الصفِّ شاكراً ربّي ,لأنّ المُعلِّمَ لم يتوجَّه ْ إليَّ بسؤال ٍ , ولكنني شعرتُ بغمامة ٍ كثيفةٍ , رهيبةٍ سوداءَ تلفُّني , وتضغط ُ عليَّ ,ولم يُجْدِني في التخلّص منها أن أخاطِبَ نفسي مُشجِّعاً : " قوِّ قلبَكَ يا ميخائيلُ , لا تَجْبُنْ .كنت َ الأوّلَ في بَسْكَنتا , ولن تكون َ الأخيرَ في لناصرة ِ . أنتَ في بداية ِ الشَّوْطِ , ولا بأسَ إذا تخطّاك غيرُكَ ,المُهِمُّ أنْ تَثْبُتَ حتى نهاية ِ الشوطِ , وسَتَثْبُتُ , ولن تكونَ إلا في الطليعةِ , وذلك ما يتوخاهُ طموحُكَ ,وذلكَ كان يتوقَّعهُ منك والداك َ " . لا لم ْ يُجْدِني شيءٌ من ذلك في تبديدِ تلك َ الغمامةِ الرهيبةِ ,وأجداني ابنُ المقفّع ِ , وابنُ مالكٍ , وابن ُ عقيل ٍ , رحَمَات ُ اللهِ على الثلاثةِ . فقد اتّفق أن تلا درسَ اللغة ِ الرّوسية ِ درسٌ في اللغة ِ العربيّة ِ . وكانَ المدرِّسُ رجلاً في العَقْدِ الرابعِ من عمرِهِ , مديدَ القامة ِ , ممتلئ الجسم ِ , طويلَ الشاربيْنِ , مُشْرِقَ البَشَرَةِ , رصين َ الحركات ِ . [ يتبع ] ....ا |
|||
2011-05-02, 17:34 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
من بين الأشياء العالقة في الذاكرة و أعتقد أنها مجرد بقايا ...
لان ذاكرتي مفورماتية خلقة و آلياً ... المهم أنه ليلة اغتيال الرئيس محمد بوضياف كان في عمري 10 سنوات ... ليلتها كنت نائمة في بيت جدي من أمي ... و هذا البيت خلقة يثير الرعب ... كانت نشرة الثامنة ... و كنت أشاهد مع البقية دون رقابة و لا حذف مشاهد كانت الامور لم تتطور بعد مثل الآن ... أذكر أني شعرت برعب فضيع فضاعة نمت تلك الليلة الصيفية ... فوق السطح مع العائلة .. و ما أذكره أني كنت أصدر صوت شهيق غير طبيعي من شدة التأثر ... من وقتها إلى فترة الجامعة كنت أخاف جداُ من الموت .... و السبب ذلك الموقف ... لذلك نصيحة لا تتركوا الصغار يشاهدون مناظر فوق طاقة استيعاب جهازهم النفسي .... |
|||
2011-05-02, 18:54 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
فعلاً ترتبِطْ ذكريات سيئة أو جيدة بذاكرتنا .... وتجعلها تترجم تلك الذكرى إلى كراهية شديدة أو خوف شديد أو حب شديد
لموقف ما أو شخص ما أو شيء ما وما قلتنَّاشْ إذا ما زالكْ تخافِي من معشرِهم [ الموتَى ] .... >> راح يجيبْ في صورة مرعبة وحكايات الغول و التخويف به لها آثار عكسية على الاطفال ولكن والفوا بها الناس وصارت وسيلة لعدم خروج الأطفال شُكرا هالة |
||||
2011-05-02, 18:59 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
بعد دراستي الجامعية (( علم النفس)) تمّ معالجة الجهاز نفسه بنفسه ....
حالياً لا أخاف الموت كموت ... و لكن أخاف صعوبة اللقاء و أنا مقصرة في تحضيري له .... |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
حَكَــايَا, [العقْلْ], [عُصُورهْ].... |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc