|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-03-27, 19:53 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
اعراب جملة
ان للجزائر رجال صامدون او رجالا صامدين
|
||||
2011-03-27, 19:59 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
رجال صامدوووون |
|||
2011-03-27, 20:01 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
رجال صامدون........... |
|||
2011-03-27, 20:04 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
لماذا صامدون و ليس صامدين |
|||
2011-03-27, 20:08 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
من فضلكم يا رجال التربية اريد اعراب هذه الجملة عاجلا |
|||
2011-03-27, 20:19 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
إن :حرف توكيد ونصب، مبني على الفتح ، لا محل له من الإعراب
للجزائر: شبه جملة جار و مجرور اسم إن منصوب، وعلامة نصبه : الفتحة الظاهرة . رجال: خبر إن، مرفوع، وعلامة رفعه : الضمة الظاهرة عندما تدخل إن على الجملة الاسمية انصب الأول و يسمى اسمها و ترفع الثاني و يسمى خبرها............ |
|||
2011-03-27, 21:51 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
القاعدة تقول يتقدم الخبر عن المبتدأ إذا كان الخبر شبه جملة وفي هذه الحالة يصبح المبتدأ نكرة آخر تعديل الخالدي59 2011-03-28 في 21:58.
|
|||
2011-03-27, 23:23 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
[quote=الخالدي59;5435043]القاعدة تقول يتقدم الخبر عن المبتدأ إذا كان الخبر شبه جملة وفي هذه الحالة يصبح المبتدأ نكرة |
|||
2011-03-27, 23:24 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
الإيضاح: |
|||
2011-03-27, 23:26 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2011-03-27, 23:28 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
ا |
|||
2011-03-27, 23:29 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
نموذج في الإعراب: |
|||
2011-03-27, 23:30 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
ب- موضع تقديم الخبر وجوباً 2- أين كتابك؟- "متى نصر الله ؟ "- كيف حالك؟- كم نفقتك في اليوم ؟- مِلكُ مَن السيارة؟ 3- {مَاعَلى اَلرسَولِ إلا البَلاغ}- إنما المقدام من لا يهاب الموت 4- قال نصيب: عَلَيَ ولكن ملء عَيْن حبيبُها أهابكِ إجْلالا وما بك قُدْرَةٌ الإيضاح: الأصل قي الكلام العربي أن يتقدم المبتدأ على الخبر، ويجوز في بعض الأحيان أن يتقدم الخبر على المبتدأ، فيقال مثلا: في الحقيبة كتابك ، كما يقال: كتابك في الحقيبة. ويقولون في الأمثال العربية: في التأني السلامة وفي العجلة الندامة. غير أن هناك موضع التزم العرب فيها تقديم الخبر على المبتدأ، وإذا نظرنا إلى الأمثلة السابقة وجدناها تشتمل على هذه المواضع، ففي الأمثلة الأولى نجد المبتدأ "هاد" و"عليم" نكرة، وليس لها مسوغ إلا تقدم الخبر عليها، والخبر ظرف أو جار ومجرور فلو قدمنا المبتدأ في هذه الحالة لوقع السامع في لبس، ولم يعرف: أنخبر عن المبتدأ بالظرف أو الجار والمجرور، أم نصفه بواحد منهما، فينتظر الخبر. ولمنع هذا اللبس أوجب العرب هنا تأخير المبتدأ وتقديم الخبر. وفي أمثلة المجموعة الثانية، نجد الخبر من الأسماء التي لهـا الصدارة في الجملة العربية وهي أسماء الاستفهام مثل: أين، ومتى وكيف ، وكم، وغير ذلك. ويكفي أن يكَون الخبر مضافاً إلى واحد من هذه الأسماء، حتى يلزم تقديمه كذلك كما في المثال الأخير من أمثلة هذه المجموعة: " مِلكُ مَنْ السيارة " وكقولك مثلا: " صبيحةُ أيّ يوم سفرُك". وفي أمثلة المجموعة الثالثة نجد الخبر مقصوِراً على المبتدأ ومحصوراً فيه، فليس على الرسول إلا تبليغ الرسالة، كما قصر الإقدام في المثال الثاني على من لا يخاف الموت. وفي أمثلة المجموعة الرابعة، نجد المبتدأ يشتمل على ضمير في الكلمات: " حبيبها " و "أقفالها" و"عاقبته " وهذا الضمير يعود على بعض الخبر وهو كلمة: "عين " في بيت نصيب، وكلمة " قلوب " في الآية القرآنية، وكلمة " الإهمال، في المثال الثالث، ولو تقدم المبتدأ على الخبر في هذه الأمثلة وما شابها، لعاد هذا الضمير على متأخر لفظاً ورتبة، فلو قلنا مثلا:" عاقبته للإهمال " لعاد الضمير على " الإهمال " ولفظها متأخر على لفظ الضمير، كما أن رتبتها وهي خبر المبتدأ متأخرة على رتبة المبتدأ؛ لأن الأْصل- كما قلنا من قبل- أن يتقدم المبتدأ ويتأخر الخبر. تلك هي الموضع التي لا يجوز فيها تقدم المبتدأ على الخبر، بل يلتزم فيها عكس ذلك، وهو تقدم الخبر على المبتدأ. |
|||
2011-03-27, 23:32 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
ج- مواضع تأخير الخبر وجوباً 1- مَنْ عندك؟- {فًمن يَعملَ مثقال ذَرة َخيَراً يره} - ما أجملَ الصدقَ- كم عظة مرت بك- {وَلداَر الأَخرة خير للذينَ اتقوا} 2- زيد أخوك- أكبر منك سناً أكثر منك تجربة. 3- محمد نجح- علي سافر. 4- {وَمَا مُحَمد إلا رسول}- {إَنما أَنت نذير} الإيضاح: عرفنا من قبل المواضع التي يجب فيها تقديم الخبر على المبتدأ في اللغة العربية. وقد تعرض للخبر حالات يجب فيها عكس ذلك، أن يتأخر عن المبتدأ، كما في الأمثلة السابقة، فإذا نظرنا إلى المجموعة الأولى من هذه الأمثلة، وجدنا المبتدأ فيها من الأسماء التي لها الصدارة قي العربية، كاسم الاستفهام: " من " في المثال الأول، واسم الشرط: " من " في المثال الثاني، و "ما" التعجبية في المثال الثالث، و "كم" الخبرية في المثال الرابع، واقتران المبتدأ في المثال الخامس بلام الابتداء، وهي مما لها صدر الكلام، جعل المبتدأ واجب التقديم والخبر واجب التأخير كذلك. وإذا نظرنا إلى المبتدأ والخبر في المجموعة الثانية من الأمثلة، نجدهما إما معرفتين كالمثال الأول، وإما نكرتين تستوي كل واحدة منهما في صلاحية الابتداء بها، كالمثال الثاني، أي أن كلاَ من المبتدأ والخبر صالح في هذه الأمثلة لأن يكون مبتدأ، فلو لم يلزم تأخير الخبر، لحصل لبس ولم يعرف المبتدأ من الخبر. وفي المجموعة الثالثة نجد الخبر جملة فعلية فاعلها ضمير يعود عل المبتدأ، فلو جاز تقدم الخبر هنا؟ فقلنا: نجح محمد سافر علي، لالتبس المبتدأ بالفاعل، وصارت الجملة جملة فعلية بعد أن كانت جملة اسمية، مع أن لنا.غرضاً في التعبير بالجملة الاسمية. وفي أمثلة المجموعة الرابعة نجد المبتدأ مقصوراً على الخبر ومحصوراً فيه، فلو تقدم الخبر هنا لانعكس المعنى واصبح الخبر محصوراً في المبتدأ، فلو قلنا مثلاً: ما رسول إلا محمد, لكان المعنى أن صفة الرسالة محصور: في محمد صلى الله عليه وسلم، وهذا عكس المراد. القاعدة: 1- إذا كان المبتدأ من الأسماء التـي لها الصدارة: في الجملة العربية، كأسماء الاستفهام، وأسماء الشرط، و "ما" التعجبية، و" كم " الخبرية، أو اقترن المبتدأ بما له الصدارة في الكلام، كلام الابتداء. 2- إذا خيف التباس المبتدأ بالخبر، حين يكون الاثنان معرفتين أو نكرتين متساويتين في التخصيص. 3- إذا خيف التباس المبتدأ بالفاعل، حين يكون الخبر جملة فعلية فاعلها ضمير مستتر يعود على المبتدأ. 4- إذا قصر المبتدأ عل الخبر بإلا أو إنما. |
|||
2011-03-27, 23:33 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
د- مواضع حذف المبتدأ وجوباً 2- قرأت سيرةَ حاتم الكريمُ- عجبت من مُسيلمةَ الكذوبُ- مررت باللاجئ المسكين. 3- {قال بل سولت لكم أنفسكم أمراً فصبر جميل و الله المستعان على ما تصفون} {لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد. متاع قليل} 4- في ذمتي لأحاربَنَ الجهل- في عنُقِي لأسْدِيَنَ يَداً لكلِّ ذي حَاجة يُرَجيها. الإيضاح: الأصل في الكلام أن تذكر كل كلمة يتوقف فهم المعنى عليها، ولا توجد قرينة تدل عليها في الكلام، وتنطبق هذه القاعدة على المبتدأ والخبر، فلا يجوز أن يحذف واحد منهما في الكلام إلا إذا دل عليه دليل، كأن يسأل إنسان فيقول: "مَن في الدار" فيقول في، إجابته: "أخوك في الدار" كما يجوز أن تحذف الخبر فتقول:" أخوك" فحسب، لدلالة السؤال على هذا الخبر، ومثل ذلك حين تجيب سائلاً يسأل فيقول: " أين كتابك؟ فتجيبه قائلا:" كتابي في الحقيبة" كما يجوز أن تحذف المبتدأ فتقول في إجابتك: " في الحقيبة " وذلك كثير في الأسلوب العربي ، كقول القرآن الكريم مثلا: " وما أدراك ما هيه؟ نار حامية " فقد حذف المبتدأ لدلالة السؤال عليه، واصل الجملة: "هي نار حامية". ذلك هو الحذف الجائز في الكلام، غير أن هناك مواضع التزم فيها العرب أن يحذفوا المبتدأ ولا يظهروه في الكلام على وجه الإطلاق، كما في الأمثلة السابقة، فإذ تأملنا المجموعة الأولى منها، وجدنا كلمة: " الصدق" هي المخصوص بالمدح، وكلمة. "خلف " هي المخصوص بالذم، وقد تأخرت كل واحدة منهما عن "نعم"، أو "بئس" وقد عرفنا في دروس "نعم وبئس" من قبل أن المخصوص بالمدح أو الذم يعرب في هذه الحالة مبتدأ مؤخراً والجملة قبله خبر له، أو يعرب خبراً لمبتدأ محذوف وجوباً، تقديره في أمثلتنا: "هو الصدق" و" هو خلف الوعد ". وفي أمثلة المجموعة الثانية، نجد كلمات:" الكريم" و "الكذوب" و، "المسكين" كانت في الأصل نعوتاً لما قبلها، غير أنها قطعت عن منعوتاتها، وصارت في أخبار لمبتدآت محذوفة وجوباً ولا يقطع النعت عن منعوته إلا إذا أريد مع الإخبار إظهار المدح، كما في المثال الأول، أو الذم كما في المثال الثاني، أو الترحم كما في المثال الثالث، وبهذا القطع وتغير الإعراب من حركة النعت إلى حركة الخبر، أفادت الجملة مؤدى جملتين معاً: الإخبار وشعور الإعجاب أو النفرة أو الترحم. وهذا من أساليب العربية في الإيجاز. والمجموعة الثالثة تحتوى أمثلتها على مصادر نابت عن فعلها في أداء المعنى، هي: "صبر" و "متاع" وقد نطقت العرب بأمثالهما في هذه الحالة عل أنهما خبر لمبتدأ محذوف وجوباً، تقديره في الآية الأولى:" فصبري صبر جميل"، وتقديره في الآية الثانية: "متاعهم متاع قليل ". وفي أمثلة المجموعة الثالثة، نجد: " في ذمتي " و "في عنقي " عبارة عن ألفاظ تشعر بالقسم والحلف، بدليل وجود اللام في جوابها، وهي أخبار لمبتدأ محذوف وجوباً، لم يتلفظ به العرب إطلاقاً، وتقدير الكلام هنا: " في ذمتي يمين أو قسم أو عهد أو ميثاق " وما أشبه ذلك. القاعدة: 1- إذا كان الخبر مخصوصاً لنعم أو بئس مؤخراً عنهما. 2- إذا كان الخبر نعتاً مقطوعاً لإفادة المدح أو الذم أو الترحم. 3- إذا كان الخبر مصدراً نائباً عن فعله. 4- إذا كان الخبر مما يشعر بالقسم، مثل: في عنقي، وفي ذمتي. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
اعراب, حملة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc