رابعة العدوية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد > أرشيف قسم العقيدة و التوحيد

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

رابعة العدوية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-10-26, 00:05   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
قدوري رشيدة
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية قدوري رشيدة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهاجر إلى الله مشاهدة المشاركة

ولكن هل يجوز ان يطلق لفظ العشق على الله عز وجل ؟؟؟؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالعشق هو إلافراط في الحب، ويكون في عفاف الحب ودعارته، والأصل فيه الرجل يعشق المرأة. قال ابن القيم: العشق والشرك متلازمان وإنما حكاه الله عن المشركين من قوم لوط، وعن امرأة العزيز، وذكر الشيخ بكر أبو زيد عن أكثر أهل العلم المنع من إطلاقه على الله أو على رسوله خلا فا للصوفية ( راجع معجم المناهي اللفظية )، أما حب البلدان وغيرها فالأولى التعبير عنه بالحب لا العشق، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في حق مكة: ما أطيبك من بلد وأحبك إلي ) رواه الترمذي وصححه الألباني. وقوله: أحد جبل يحبنا ونحبه. رواه البخاري.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

********

السؤال
هل يجوز إطلاق العشق في حق الله ؟ كقول بعضهم "إني أعشق الله" أو "قلبي عاشق لله"
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا ينبغي إطلاق لفظ العشق في حق الله تعالى، لأن الألفاظ الشرعية ينبغي أن يقتصر فيها على ما جاء في كتاب الله تعالى أو في سنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ولم يرد هذا اللفظ في شيء من نصوص الوحي ولا على لسان أحد من الصحابة رضوان الله عليهم.
وإنما جاء بلفظ المحبة، كقوله تعالى: وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّه [البقرة: ة165].
وقوله تعالى: فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه [المائدة: 54].
وقوله صلى الله عليه وسلم: ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما... الحديث رواه البخاري ومسلم.
وقال ابن القيم في إغاثة اللهفان: ولما كانت المحبة جنسا تحته أنواع متفاوتة في القدر والوصف، كان أغلب ما يذكر فيها في حق الله تعالى ما يختص به ويليق به، كالعبادة والإنابة والإخبات، ولهذا لا يذكر فيها العشق والغرام والصبابة والشغف والهوى.. وقد يذكر لفظ المحبة كقوله تعالى: يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه [المائدة: 54].
والحاصل، أن المسلم ينبغي له أن يتقيد بالألفاظ الشرعية ولا يجوز له أن يطلق ألفاظا في حق الله تعالى لم ترد في الكتاب ولا في السنة.
وبإمكانك أن تطلع على المزيد من الفائدة في الفتوى رقم: 22296.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه


****

فلننزه ألسنتنا عن اطلاق هذا اللفظ عن الحب بين العبد وربه والذي صار مقترنا بالدعارة والمجون فضلا على أنه يرد في الآيات والحاديث ولا في كلام السلف



ومن حكم لها بهذا ؟؟؟؟؟

ثم الخلة خاصة بالخليلين ابراهيم ونبينا الكريم عليهما الصلاة والسلام والخلة هي أعلى مراتب المحبة....

عن عبدالله بن الحارث النجراني قال حدثني جندب قال
: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يموت بخمس وهو يقول إني أبرأ إلى الله أن يكون لي منكم خليل فإن الله تعالى قد اتخذني خليلا كما اتخذ إبراهيم خليلا ولو كنت متخذ من أمتي خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد إني أنهاكم عن ذلك


رواه مسلم وغيره

ولا شك أن سبب اطلاق هذا اللفظ على رابعة العدوية هو الغلو المنهي عنه

والله الموفق
أظنك اخطأت فذخلت هنا

اعتقد أن هناك موضوعا معاكسا يتفق مع رأيك كان عليك تدعيمه


ايها المهاجر...... كيف تفسر الايات هنا؟؟؟؟؟؟

وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّه [البقرة: ة165].

وقوله تعالى: فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه [المائدة: 54].

اشد حبا لله المغالاة "الخلة"........


تنقل فتوى ... وأظنك تتفق معي في قول الامام"كل واحد يؤخد من كلامه ويرك الا المعصوم صلى الله عليه وسلم"

لا ضير ان كانت مغالاة في الدين ما السلبي هنا؟؟؟؟؟؟

أحسن من المغالاة الشكيلية .........

اعمل بمنطلق الاية الكريمة "لكم دينكم ولي ديني"

نحن على ظلال وكفر نصحتم ولم يجب لكم ...

بارك الله فيك اخذت بيدي لمعرفة الحقيقة








 


قديم 2008-10-26, 17:03   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
مهاجر إلى الله
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية مهاجر إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قدوري رشيدة مشاهدة المشاركة
أظنك اخطأت فذخلت هنا

اعتقد أن هناك موضوعا معاكسا يتفق مع رأيك كان عليك تدعيمه


ايها المهاجر...... كيف تفسر الايات هنا؟؟؟؟؟؟

وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّه [البقرة: ة165].

وقوله تعالى: فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه [المائدة: 54].

اشد حبا لله المغالاة "الخلة"........


تنقل فتوى ... وأظنك تتفق معي في قول الامام"كل واحد يؤخد من كلامه ويرك الا المعصوم صلى الله عليه وسلم"

لا ضير ان كانت مغالاة في الدين ما السلبي هنا؟؟؟؟؟؟

أحسن من المغالاة الشكيلية .........

اعمل بمنطلق الاية الكريمة "لكم دينكم ولي ديني"

نحن على ظلال وكفر نصحتم ولم يجب لكم ...

بارك الله فيك اخذت بيدي لمعرفة الحقيقة

والله يارشيدة ما أراك إلا حاطبة ليل وجارفة سيل.......تنقلين ما لا تعرفين ولا تعتقدين وتردين من أجل الرد...وأقول لك بأنني ممتن لك بنصيحتك لي على الخاص بان أكون هادئا وسأكون بذلك ولعلها حسنة من حسناتك تجري عليك إلى يوم الدين....ولكن أراك وللأسف الشديد تقعين في المحذور وتناقضين نفسك بنفسك القول في واد والفعل في واد آخر......فردودك ملتهبة استفزازية....

وأما ردك على ردي فما أراك إلا تركبين رأسك وتتعصبين تعصبا مقيتا وما هكذا تورد الأبل......

ولا أدل على ذلك ردك على الوادعي حين قلت :


اقتباس:
وان اوافق على العشق الالهي فأنا لا أعشق غير الله ولا مكان عندي لعشق غيره
ونعوذ بالله أن نصف حبنا لله وحبه لنا بالعشق...وما اتيتت بدليل يسوغ لك ذلك إلا التعصب المقيت...هداك الله

وعلى المسلم أن ينزه لسانه عن اطلاقات او صفات ما انزل الله بها من سلطان في حقه ولا في جنابه...فاتقوا الله عباد الله.......

وأما موضوعك الهالة أو الجهالة....فلسنا عاجزين عن الرد وقد عرفت السبب....ومع ذلك فلنا عودة هناك إن شاء الله









 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:12

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc