|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
طلباتكم اوامر لأي بحث تريدونه بقدر المستطاع
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-01-07, 19:05 | رقم المشاركة : 421 | ||||
|
شكرا جزيلا اخي الفاضل على تعاونك معنا.ربي يجازيك بالخير
|
||||
2011-01-08, 00:27 | رقم المشاركة : 422 | |||
|
بارك الله فيك اخي و جزاك كل الخير ان شاء الله و شكرا لك و ربي يجعل كل هذا في ميزان حسناتك |
|||
2011-01-08, 00:28 | رقم المشاركة : 423 | |||
|
أرجوك أخي أنا أريد بحث حول طريقة موريز يكون شامل و كبير وشكرااااااااااااااااااااا |
|||
2011-01-08, 13:41 | رقم المشاركة : 424 | ||||
|
اقتباس:
صدر أمس الاثنين 19 جويلية، مرسوم تنفيذي حدد بموجبه كيفيات وشروط منح القروض من الخزينة العمومية لفائدة الموظفين، من أجل إقتناء أو بناء أو توسيع السكن، نشر، أمس، في العدد الأخير من الجريدة الرسمية. و يأتي هذا المرسوم في إطار الإجراءات الإضافية التي تهدف إلى توسيع الفئات المتوسطة الدخل، من التدابير التحفيزية لتقليص أزمة السكن. وحدد هذا المرسوم التنفيذي في مادته الثانية، قائمة الفئات المعنية بهذه التدابير، ويتعلق الأمر بموظفو المؤسسات والإدارات العمومية، والمستخدمون المرسمين في البرلمان والمستخدمين العسكريين والمدنيين الشبه المرسمين، التابعون لقطاع الدفاع الوطني، والقضاة الذين يمارسون الوظيفة عند تاريخ تقديم طلب القرض. وقد كلفت المديرية العامة للخزينة العمومية، حسب المادة الثالثة من المرسوم، بدراسة طلبات القروض ومعالجتها، وكذا تسيير القروض الممنوحة بالاتصال مع الهياكل المعنية بوزارة المالية، وهو الإجراء الذي يهدف إلى تخفيف الضغط على البنوك. فيما يتعلق بتقليص نسب الفوائد وتحميلها للخزينة العمومية مباشرة. و أشارت المادة الرابعة لشروط واضحة للاستفادة من القروض، أولها: بلوغ الستين عاما على الأكثر عند تقديم الطلب، ويشمل هذا أيضا الموظفون الذين يشغلون وظائف عليا في الدولة، وتقديم ما يثبت أقدمية خمسة سنوات كاملة ضمن المؤسسات المعنية بالقروض، سواء المدنية كالمؤسسات العمومية، الإدارة والقضاء أو العسكرية التابعة لوزارة الدفاع الوطني. بشرط أن يكون صاحب القروض له دخل يعادل مرة ونصف على الأقل الحد الأدنى الوطني المضمون للأجور، والذي هو حاليا 15 ألف دينار شهريا، أي يكون له راتب لا يقل عن 22500 دينار شهريا، ويحسب ضمنها العلاوات المستحقة في الرواتب. وباستثناء مدد المرسوم التنفيذي أجال الاستفادة إلى سن 65 سنة، لفئات محددة، وهم: الأساتذة الباحثين، الأستاذة الباحثين في المستشفيات الجامعية، الباحثين الدائمين والقضاة. أما المادة الخامسة من ذات المرسوم، حددت مسار الطلبات، حيث أن إيداع الملفات يكون على مستوى المصالح التابعة للمديرية العامة للخزينة، قصد النظر في طلبات القروض، والموافقة عليها قبل إحالتها على البنوك. ويتكون الملف من شهادة عمل مؤرخة بأقل من ثلاثون يوما، من تاريخ التوظيف، إيداع الطلب وشهادة الميلاد وكشف الراتب للأشهر الثلاثة الأخيرة، إضافة إلى شهادة اقتناء أو بناء سكن يقدمها الطالب، بما في ذلك زوجه، تثبت أنه لا يملك سكنا ملكية تامة، تقدم له من مصالح المحافظة العقارية. كما يشترط في الملف تقديم وثائق أخرى مثل سند الملكية، أو رخصة البناء سارية المفعول في حالة مشروع بناء، أو توسعة سكن فردي، وعقد البيع على أساس مخطط، ووعد بالبيع، يحرران لدى الموثق، إضافة إلى نسخة من عقد الملكية العقارية، وشهادة السلبية للرهن العقاري، في حالة اقتناء السكن لدى الخواص. وقد حددت الحكومة سقف المبالغ التي تخضع للاقتراض فيما يتعلق ببناء أو اقتناء سكن فردي، ويتعلق الأمر بمبلغ سبعة ملايين دينار، بالنسبة للموظفين الذين يشغلون وظائف سامية، والموظفين المصنفين في القسم الفرعي من 1 إلى 7 في القانون الأساسي العام للوظيف العمومي. كما حدد مبلغ أربعة ملايين دينار، لباقي الفئات من الوظيف العمومي أو القضاة والعسكريين والمستخدمين في وزارة الدفاع الوطني، حيث تخضع هذه القيم من القروض إلى فوائد لا تتجاوز الواحد 1 بالمائة. بينما حددت المادة السابعة سقف 4 مليون دينار، في حالة توسعة مسكن فردي، بالنسبة للموظفين الذين يشغلون وظائف سامية والموظفين المصنفين في القسم الفرعي من 1 إلى 7، ومبلغ 200 مليون سنتيم، لباقي فئات الوظيف العمومي. وتشمل عمليات التوسعة التأهيل وإعادة توسيع السكن الفردي. وبخصوص العسكريين والمستخدمين الدائمين لدى وزارة الدفاع الوطني، فإن تنظيم عملية منح القروض بين 700 إلى 400 مليون، بنسبة فائدة لا تتعدى 1 بالمائة، فإنها ستكون محل اتفاقية بين وزارة الدفاع الوطني ووزارة المالية، لتجنب حرمان الفئات الواسعة من مستخدمي وزارة الدفاع، من الاستفادة من القروض، التي تخص 700 مليون سنتيم، والتي حددت للإطارات في الوظيف العمومي والدولة. وحددت المادة العاشرة، من نفس المرسوم، فترة تسديد القروض، و التي حددت بـ30 سنة كاملة، مما سيقلص عبئ الأقساط الشهرية على الفئات المعنية بالقروض، على أن يمنح المقترض أجل سنة واحدة، قبل الشروع في تسديد القرض، مع شرط أن لا يتجاوز سنه الـ70 سنة، في حالة حصوله على فترة تسديد القرض المحددة بـ30 سنة، وإلا قلصت هذه الفترة إلى دون ذلك، بهدف ألا تتجاوز في كل الحالات سن الـ70. وتخضع فترة التسديد أيضا لعوامل أخرى، مثل مبلغ: القرض الممنوح وسن المستفيد في تاريخ تقديم طلب الحصول على القرض، لدى مصالح الخزينة العمومية. |
||||
2011-01-08, 18:57 | رقم المشاركة : 425 | |||
|
السلام عليكم من فضلكم اريد بحث في مناهج البحث العلمي في العلوم الاجتماعية للدراسة وفي اقرب وقت ممكن ارجوكم انا انتظر بفارغ الصبر |
|||
2011-01-09, 10:34 | رقم المشاركة : 426 | |||
|
أبحث عن هذا الموضوع
مكانة المدرسة من مؤسسات الدفاع الإجتماعي في الجزائر |
|||
2011-01-09, 15:18 | رقم المشاركة : 427 | ||||
|
اقتباس:
منـاهج البحث العلمي منهــجية العلوم الاجتماعية البحث العلمي : • إنه محاولة لاكتشاف المعرفة والتنقيب عنها وتنميتها وفحصها وتحقيقها بدقة ونقد عميق ثم عرضها بشكل متكامل ولكي تسير في ركب الحضارة العلمية والمعارف البشرية وتسهم إسهاما حيا وشاملا • هو استعلام دراسي جدولي أو اختيار عن طريق التحري والتنقيب والتجريب بغرض اكتشاف حقائق جديدة أو تفسيرها أو مراجعة للنظريات والقوانين المتداولة والمقبولة في المجتمع في ضوء حقائق جديدة أو تطبيقات عملية لنظريات وقوانين مستحدثة أو معدلة. خصائص التفكير( البحث العلمي ):. • الاعتماد على الحقائق والشواهد والابتعاد عن التأملات والمعلومات التي لا تستند على أسس وبراهين. • الموضوعية في الوصول إلى المعرفة والابتعاد عن العواطف . • الاعتماد على استخدام الفرضيات ( الحقائق المفترضة) والتي تحتاج إلى تأكيدها واستعاضتها بفرضيات أخرى تنسجم مع المعلومات المستجدة التي توفرت للباحث. مناهج البحث العلمي يختلف الكتاب بشأن تصنيف مناهج البحث العلمي فيضيف البعض مناهج ويحذف أخرين مناهج أو يختلفون حول أسماءها. فيما يلي سنعرض أهم المناهج التي يتفق عليها الكثير من الباحثين. أولآ: المنهج التاريخي: 1- نظرية عامة: يستخدم المنهج البحثي في دراسة كثير من الموضوعات والمعارف البشرية , حيث يعد التاريخ عنصر لاغنى عنه في إنجاز الكثير من العلوم الإنسانية وغير الإنسانية فكثير من الدراسات للظواهر الإجتماعية للملاحظة والدراسة الميدانية الأتية لفهمها ويحتاج الأمر لدراسة تطور تلك الظواهر وتاريخها ليكتمل فهمها. ويعتمد المنهج التاريخي على وصف وتسجيل الوقائع وانشطة الماضي، ولكن لا يقف عند حد الوصف والتسجيل ولكن يتعداه إلى دراسة وتحليل للوثائق والأحداث المختلفة وإيجاد التفسيرات الملائمة والمنطقية لها على أسس علمية دقيقة بغض الوصول إلى نتائج تمثل حقائق منطقية وتعميمات تساعد في فهم ذلك الماضي والإستناد على ذلك الفهم في بناء حقائق للحاضر وكذلك الوصول إلى القواعد للتنبؤ بالمستقبل. فالمنهج التاريخي له وظائف رئيسية تتمثل في التفسير والتنبؤ وهو أمر مهم للمنهج العلمي. 2- أنواع مصادر المعلومات: هناك نوعين من مصادر المعلومات المنشورة والمكتوبة , مصادر أولية ومصادر ثانوية: المصادر الأولية: وهي التي تحتوي على بيانات ومعلومات أصيلة وأقرب من تكون للواقع وهي غالبآ ما تعكس الحقيق ويندر أن يشوبها التحريف فالشخص الذي يكتسب كشاهد عيان لحادثة أو واقعة معينة غالبا ما يكون مصيبا وأقرب للحقيقة من الشخص الذي يرويها عنه أو الذي يقرأها منقولة عن شخص أو أشخاص اخرين. كذلك يمكن القول إن المصادر الأولية هي التي تصل إلينا دون المرور بمراحل تفسير والتغير والحذف والإضافة . ومن أمثلتها نتائج البحوث العلمية والتجارب وبراءة الإختراع والمخطوطات والتقارير الثانوية والإحصاءات الصادرة عن المؤسسات الرسمية والوثائق التاريخية والمذكرات ........إلخ. المصادر الثانوية: فهي تلك الكتب المؤلفة والمقالات الدورية وغيرها من مصادر المنقولة عن المصادر الأخرى الأولية منها وغير الأولية. ويعتمد البحث التاريخي أساسا على المصادر الأولية بإعتبارها اقرب للحدث المطلوب دراسته وان لا يمنع ذلك من الإستعانة بالمصادر الثانوية إذا ما تعذر الحصول على مصادر أولية أو اذا. رغب الباحث الأفادة مثلآ من الأخطاء التي وقع فيها الأخرون ممن سبقوا الباحث الذي يقوم به يسبق إليه الأخرون 3- ملاحظات أساسية على المنهج التاريخي: أ) يهدف هذا المنهج إلى فهم الحاضر على ضوء الأحداث التاريخية الموثقة , لأن جميع الإتجاهات المعاصرة سياسية أو اقتصادية أو إجتماعية أو عملة لا يمكن أن تفهم بشكل واضح دون التعرف على اصولها وجذورها ،وأطلق على هذا المنهج التاريخي المنهج الوثائقي لأن الباحث يعتمد على استخدامه الوثائق. ب) استخدامآ رغم ظهور مناهج اخرى عديدة. ج) لايقل هذا المنهج عن المناهج الأخرى بل قد يفوقها إذا ماتوفر له شرطان: توفر المصادر لأولية وتوفر المهارات الكافية عن البحث. د) يحتاج المنهج التاريخي مثله مثل باقي الناهج الى فرضيات لوضع اطار للبحث تحديد مسار جمع وتحليل المعلومات فيه. ثانيآ: المنهج الوصفي (المسحي): الإجتماعي وتسهم في تحليل ظواهر هو يرتبط بالمنهج الوصفي عدد من المناهج الأخرى المتعرفة عن أهمها المنهج المسحي ومنهج دراسة الحالة. 1- تعريف المنهج المسحي أو المسح: o يعرف بأنه عبارة عن تجميع منظم للبيانات المتعلقة بمؤسسات إدارية او علمية أو ثقافية أو إجتماعية كالمكتبات والمدرس والمستشفيات مثلآ وانشطتها المختلفة وموظفيها خلال فترة زمنية معينة. o والوظيفة الأساسية للدراسات المسحية هي جمع المعلومات التي يمكن فيها بعد تحليها وتفسيرها ومن ثم الخروج باستنتاجات 2- أهداف المنهج البحثي:وصف مايجري والحصول على حقائق ذات علاقة بشيء ما (كمؤسسات أو مجتمع معين أو منظمة جغرفية ما) تحديد وتشخيص المجلات التي تعاني من مشكلات معينة والتي تحتاج إلى تحسن. توضيح التحويلات والتغيرات الممكنة والتنبؤ بالمتغيرات المستقبلية. وعن طريق المنهج المسحي أو الدراسة المسحية يستطيع الباحث تجميع المعلومات عن هيكل معين لتوضيح ولدراسة الأوضاع والممارسات الموجودة بهدف الوصول الى خطط أفضل لتحسين تلك الأوضاع القائمة بالهيكل الممسوح من خلال مقارنتها بمستويات ومعيار تم اختيارها مسبقا ومجال هذه الدراسات المسحية قد يكون واسعا يمتد الى اقليم جغرافية يشمل عدد من الدول وقد يكون المؤسسة اوشريحة اجتماعية في مدينة او منطقة وقد تجمع البيانات من كل فرد من افراد المجتمع الممسوح خاصة إذا كان صغيرآ او قد يختار الباحث نموذج أو عينة لكي تمثل هذا المجتمع بشكل علمي دقيق . ومن الأساليب المستخدمة في جمع البيانات في الدراسات المسحية التبيان او المقابلة. وقد اثبتت الدراسات المسحية عدد من الموضوعات التي يمكن ان يناقشها الباحث ويطرح أسئلته بشأنها ومن أهمها: أ) الحكومة والقوانين: والتي في إطارها يمكن دراسة طبيعة الخدمات التي تقدمها الهيئات الحكومية ونوعها والتنظيمات السياسية الموجودة والجماعات أو الشخصيات المسيطرة عليها, والقوانين المتعلقة بغرض الضرائب....الخ. ب) الأوضاع الاقتصادية والجغرافية: وفي إطارها يمكن بحث الأحوال الاقتصادية السائدة في مجتمع ما, ويتأثر جغرافية منطقة ما على النقل والمواصلات بها ......الخ. ج) الخصائص الاجتماعية والثقافية: وهنا يمكن بحث عدد من القضايا مثل الأمراض الاجتماعية المنتشرة في مجتمع ما, الأنشطة والخدمات الثقافية الموجودة......الخ. د) السكان: وهنا يمكن التساؤل حول تكوين السكان من حيث السن والجنس والدين, وحركة السكان ومعدلات نموهم وكذلك معدلات الوفيات والمواليد......الخ. المنهج الوصفي (دراسة الحالة): مقدمة : يقوم على أساس إختيار حالة معينة يقوم الباحث بدراستها قد تكون وحدة إدارية وإجتماعية واحدة (مدرسة مكتبة.....إلخ) أو فرد واحد ( فرد مدمن مثلآ ) أو جماعة واحدة من الأشخاص (عائلة أو طلاب .....إلخ)وتكون دراسة هذه الحالة بشكل مستفيض يتناول كافة المتغيرات المرتبطة بها وتتناولها بالوصف الكامل والتحليل ويمكن أن تستخدم ودراسة الحالة كوسيلة لجمع البيانات والمعلومات في دراسة وصفية , وكذلك يمكن تعميم نتائجها على الحالات المشابهة بشرط أن تكون الحالة ممثلة للمجتمع الذي يراد الحكم عليه. ومن ثم يمكن التأكد على الأتي: أن دراسة الحالة هي إحدى المناهج الوصفية. يمكن أن تستخدم دراسة الحالة لإختبار فرضية أو مجموعة فروض. عند استخدام للتعميم ينبغي التأكد من أن الحالة ممثلة للمجتمع الذي يراد التعميم عليه. من الضروري مراعاة الموضوع و الإبتعاد عن الذاتية في إختيار الحالة وجمع المعلومات عنها ثم في عملية التحليل ولتفسير. مزايا دراسة الحالة: يتميز منهج دراسة الحالة بعدد من المزايا: 1- يمكن الباحث من التقديم دراسة شاملة متكاملة ومتعلقة لحالة المطلوب بحثها. حيث يركزها الباحث على الحالة التي يبحثها ولا يشتت جهوده على حالات متعددة. 2- يساعد هذا المنهج الباحث على توفير معلومات تفصيلية وشاملة بصورة تفوق منهج المسحي. 3- يعمل على توفير كثير من الجهد والوقت. مساوئ دراسة الحالة. 1. قد لاتؤدي دراسة الحالة إلى تعميمات صحيحة إذا ما كانت غير ممثلة للمجتمع كله أو للحالات الأخرى بأكملها. 2. إن إدخال عنصر الذاتية او الحكم الشخصي في اختيار الحالة أو جمع البيانات عنها وتحليلها قد لا يقود إلى نتائج صحيحة. ولكن مع وجود هذه السلبيات إلا أن الباحث لو امكنه تجاوزها فإنه يحقق لبحثه الكثير من الإيجابيات كذلك فإن هذه الإيجابيات تزداد لو أنه أخذ في الإعتبار المتغيرات المحيط بالحالة التي يدرسها والإيطار الذي تحيا فيه. وجديد بالذكرأن دراسة الحالة ثم اللجوء إليها في العديد من الدراسات القانونية ( معالجة الأحداث) وفي المواضيع التربوية والتعليمية والثقافية والسياسية والصحفية......إلخ. خطوات دراسة الحالة: 1) تحديد الحالة أو المشكلة المراد دراستها. 2) جمع البيانات الأولية الضرورة لفهم الحالة أو المشكلة وتكوين فكرة واضحة عنها. 3) صياغة القضية أو الفرضيات التى تعطي التفسيرات المنطقية والمحتملة لمشكلة البحث. 4) جمع المعلومات وتحليلها وتفسيرها والوصول إلى نتائج. أدوات جمع المعلومات: 1- الملاحظة المتعلقة حيث يتوجب على الباحث التواجد والبقاء مع الحالة المدروسة لفترة كافية, ومن ثم يقوم الباحث بتسجيل ملاحظات بشكل منظم أول بأول. 2- المقابلة حيث يحتاج الباحث إلى الحصول على معلومات بشكل مباشر من الحالات المبحوثة وذلك بمقابلة الشخص أو الأشخاص الذين يمثلون الحالة وجها لوجه وتوجيه الإستفسارات لهم والحصول على الإجابات المطلوبة وتسجيل الإنطباعات الضرورية التي يتطلبها الباحث. 3- الوثائق والسجلات المكتوبة التي قد تعين الباحث من تسليط الضوء على الحالة المبحوثة. 4- قد يلجأ الباحث قد يلجأ الباحث إلى استخدام الإستبيان وطلب الإجابة على بعض الإستفسارات الواردة به من جانب الأشخاص والفئات المحيطة بالحالة محل البحث. ثالثا: 1/ المنهج التجريبي: التعريف: المنهج التجريبي: هو طريق يتبعه الباحث لتحديد مختلف الظروف والمتغيرات التي تخص ظاهرة ما والسيطرة عليها والتحكم فيها. ويعتمد الباحث الذي يستخدم المنهج التجريبي على دراسة المتغيرات الخاصة بالظاهر محل البحث بغرض التوصل إلى العلاقات السببية التي تربط بين المتغيرات التابعة وقد يلجأ الباحث إلى إدخال متغيرات جديدة من أجل التوصل إلى إثبات أو نفس علاقة مفترضة ما. كذلك فقد يقوم بالتحكم في متغير ما. واحداث تغيير في متغير أخر للتواصل لشكل العلاقة السببية بين هذين المتغيرين. واستخدام المنهج التجريبي لم يعد مقتصرا على العلوم الطبيعية ولكن أصبح يستخدم على نطاق كبير أيضا في العلوم الإجتماعية وأن ارتبط استخدامه بشروط معينة من أهمها توافر امكانية ضبط المتغيرات *وينبغي التأكد في المنهج التجريبي على نتائج:. استخدام التجربة أي إحداث تغيير محدد في الواقع وهذا التغيير تسمية استخدام المتغير المستقل. ملاحظة النتائج و أثار ذلك التغيير بالنسبة للمتغير التابع. ضبط إجراءات التجربة للتأكد من عدم وجود عوامل أخرى غير المتغير المستقل قد أثرت على ذلك الواقع لان عدم ضبط تلك الإجراءات سيقلل من قدرت الباحث على حصر ومعرفة تأثير المتغير المستقل. مثال: وجود طالبين بنفس المستوى العلمي والتعليمي والمهارات القرائية استخدام احدهما فهرس بطاقي تقليدي في مكتبة الجامعة واستخدام الثاني فهرس إلى مخزونه معلومات الحاسوب واشتمل الفهرسان على نفس المعلومات. وصول الطالب الثاني مثلا الى المصادر التي يحتاجها بشكل أسرع يوضح لنا ان استخدام الحاسوب ( المتغير المستقل ) يسرع في عملية الوصول إلى المعلومات التي يحتاجها الطالب في المكتبة (المتغير التابع) وهنا لابد من التأكد من عدم وجود عوامل اخرى غير المستقل تؤثر على سرعة الوصول إلى المعلومات مثل وجود مهارات أخرى أعلى عند الطالب الأول عند مقارنته من عوامل قد تؤثر على مسار التجربة ونتائجها. 2/ مزايا المنهج التجريبي: يعد المنهج التجريبي على وسيلة الملاحظة المقصودة كوسيلة لجمع المعلومات وفيها يكون الباحث هو الموجه والمسير للمشكلة والحالة بل هو الذي يأتي بها وجودها في بداية مسيرتها وعند انتهائه من جمع المعلومات فإن تلك الحالة أو المشكلة تذهب وتنتهي وهي بذلك تذهب وتنتهي. وهي بذلك تختلف عن الملاحظة المجردة التي عن طريقها لا يتدخل الباحث ولايؤثر في المشكلة أو الحالة المراد دراستها وإنما يكون را مراقبا وملاحظا ومسجلا لما يراه . وهذه الطريقة تعتبر من الطرق الناجحة لإدخالها كمنهج ووسيلة للبحث عن العلوم الإجتماعية والإنسانية مثل علم الإدارة وعلم النفس والإعلام والمكتبات.....إلخ. 3/ سلبيات المنهج التجريبي: أ) صعوبة تحقيق الظبط التجريبي في المواضيع والمواقف الإجتماعية وذلك بسبب الطبيعة المميزة للإنسان الذي هو محور الدراسات الإجتماعية والإنسانية وهناك عوامل إنسانية عديدة يمثل: (إدارة الإنسان – الميل للتصنع.....إلخ) يمكن أن تأثر على التجربة ويصعب التحكم فيها وضبطها. ب) هناك عوامل سببية ومتغيرات كثيرة يمكن أن تؤثر في الموقف التجريبي ويصعب السيطرة عليها ومن ثم يصعب الوصول إلى القوانين تحدد العلاقات السببية بين المتغرات. ج) ويربط بذلك أيضآ أن الباحث ذاته يمكن أن نعتبره متغيرا ثالثآ يضاف الى متغيرين (مستقل وتابع) يحاول الباحث ايضآ ايجاد علاقة بينهما. د) فقدان عنصر التشابه التام في العديد من المجاميع الإنسانية المراد تطبيق التجربة عليها مقارنة بالتشابه الموجود في المجالات الطبيعية. هـ) هناك الكثير من القوانين والتقاليد والقيم التي تقف عقبة في وجه إخضاع الكائنات الإنسانية للبحث لما قد يترتب عليها من أثار مادية أو النفسية.وامل غير التجريبية وضبطها. 4/ خطوات المنهج التجريبي: 1- تحديد مشكلة البحث. 2- صياغة الفروض. 3- وضع التصميم التجريبي هذا يتطلب من الباحث القيام بالأتي : ـ إختيار عينة تمثل مجتمع معين أو جزآ من مادة معينة تمثل الكل. ـ تصنيف المبحوثين في مجموعة متماثلة. ـ تحديد العوامل غير التجريبية وضبطها . ـ تحديد وسائل قياس نتائج التجربة والتأكد من صحتها. ـ القيام بإختبارات اولية استطلاعية بهدف إستكمال أي أوجه القصور. ـ تعيين التجربة وقت إجرائها والفترة التي تستغرقها. 5/ تقرير المنهج التجريبي: • ينبغي التركيز في مثل هذا التقرير على الآتي: 1) المقدمة: ويوضح فيها الباحث الآتي. أ- عرض النقاط الدراسة الأساسية بما في ذلك المشكلة. ب- عرض الفرضيات وعلاقتها بالمشكلة. ج- عرض الجوانب النظرية والتطبيقية للدراسات السابقة. د- شرح علاقة تلك الدراسات السابقة بالدراسة الذي ينوي الباحث القيام بها. 2) الطريقة: وتشمل الأتي: أ- وصف ما قام به الباحث وكيفية قيامه بالدراسة. ب- تقديم وصف للعناصر البشرية أو الحيوانية والجهات التي شاركة الباحث في التجربة. ج- وصف الأجهزة والمعدات المستخدمة وشرح كيفية إستخدامها. د- تلخيص لوسيلة التنفيذ لكل مرحلة من مراحل العمل. 3) النتائج: وتشمل الأتي: أ- تقديم التلخيص عن البيانات التي تم جمعها. ب- تزويد القارئ بالمعالجات الإحصائية الضرورية للنتائج مع عرض جداول ورسومات ومخططات. ج- عرض النتائج التي تتفق أو تتقاطع مع فرضياتك 4) المناقشة المطلوبة مع الجهات المعنية: - رابعاً : المنهج الإحصائي: التعريف:. هو عبارة عن إستخدام الطرق الرقمية والرياضية في معالجة و تحليل البيانات لها ويتم ذلك عبر عدة مراحل : أ- جمع البيانات الإحصائية عن الموضوع . ب- عرض هذه البيانات بشكل منظم وتمثيلها بالطرق الممكنة. ج- تحليل البيانات. د- تفسير البيانات من خلال تفسير ماتعنيه الأرقام المجمعة من نتائج. ب- أنواع المنهج الاحصائي : أ) المنهج الإحصائي الوصفي:. يركز على وصف وتلخيص الأرقام المُجمعة حول موضوع معين ( مؤسسة أو مجتمع معين) وتفسيرها في صورة نتائج لا تنطبق بالضرورة على مؤسسة أو مجتمع أخر. ب) المنهج الإحصائي الإستدلالي أو الإستقراري :. يعتمد على اختيار عينه من مجتمع اكبر وتحليل وتفسير البيانات الرقمية المجمعة عنها والوصول إلى تعميمات واستدلالات على ما هو أوسع وأكبر من المجتمع محل البحث . كما يقوم المنهج الإحصائي الاستدلالي على أساس التعرف على ما تعنيه الأرقام الجامعية وإسقرارها ومعرفتها دلالتها أكثر من مجرد وصفها كم هو الحال في المنهج الوصفي . المقياس الإحصائي :.هناك عدة مقاييس إحصائية التي يتم استخدامها في إطار هذا المنهج منها المتوسط , الوسيط , المنوال كما يستخدم الباحث عدد من الطرق لعرض وتلخيص البيانات وإجراء المقرنات من بينها النسب والتناسب والنسب المئوية والمعدلات والجداول التكرارية ويمكن للباحث استخدام أكثر من طريقة في تحليل وتفسير البيانات. ـ وهناك طريقان لإستخدام المنهج الإحصائي كما سبق ذكره. إذا المنهج الإحصائي الوصفي والمنهج الإحصائي الاستدلالي . ـ يمكن استخدام الحاسوب في تحليل الأرقام الإحصائية المجمعة من اجل تأمين السرعة والدقة المطلوبة . ـ يتم جمع البيانات في المنهج الإحصائي عن طريق الأتي : • المصادر التي تتمثل في التقرير الاحصائي والسجلات الرسمية وغير رسمية . • الإستبيانات والمقابلات. • ويمكن الجمع بين أكثر من طريقة خامساَ :المنهج المقارن: يمكن القول بأن المنهج المقارن، يطبق في علم الاجتماع بكافة فروعه ومجالات دراسته، ذلك أن أي بحث في علم الاجتماع لا يخلو من الحاجة إلى عقد مقارنة ما. وقد استعان به أغلب علماء الاجتماع قديماً وحديثاً، ويمكن ذكر المجالات الرئيسة في علم الاجتماع، التي يمكن أن تخضع للبحث المقارن فيما يلي: (أ ) دراسة أوجه الشبه والاختلاف، بين الأنماط الرئيسة للسلوك الاجتماعي. (ب ) دراسة نمو وتطور أنماط الشخصية، والاتجاهات النفسية والاجتماعية في مجتمعات، وثقافات متعددة، مثل بحوث الثقافة، والشخصية، ودراسات الطابع القومي. (ج ) دراسة النماذج المختلفة من التنظيمات، كالتنظيمات السياسية والصناعية. (د ) دراسة النظم الاجتماعية في مجتمعات مختلفة، كدراسة معايير الزواج والأسرة والقرابة، أو دراسة المعتقدات الدينية، وكذلك دراسة العمليات والتطورات التي تطرأ على النظم الاجتماعية مثل التحضر . (هـ) تحليل مجتمعات كلية. وعادة ما تتم المقارنة بين المجتمعات وفقاً للنمط الرئيس السائد للنظم . |
||||
2011-01-09, 15:20 | رقم المشاركة : 428 | |||
|
منهجية العلوم الاجتماعية و مناهج البحث |
|||
2011-01-09, 15:22 | رقم المشاركة : 429 | |||
|
أسس البحث الاجتماعي/د.عبد الوهاب ابراهيم/مكتبة نهضة الشرق/1985 |
|||
2011-01-09, 15:40 | رقم المشاركة : 431 | ||||
|
اقتباس:
Qu'est-ce que MERISE ? MERISE est une méthodologie à laquelle beaucoup d'outils de développement informatique s'affilient et pour laquelle cette affiliation s'avère généralement restrictive voire incorrecte. Cette page n'a pas la prétention de faire une description précise de MERISE mais d'en faire le survol de manière à ce qu'elle puisse servir de présentation (forcément succincte) à ceux, informaticiens ou non, qui pourraient y être confrontés. Présentée souvent comme une méthode d'analyse informatique, MERISE est surtout une démarche (certains parlent "d'état d'esprit ") pour l'établissement de système d'information et en cela MERISE sort du domaine de l'informatique pour s'intéresser à la gestion même de l'organisation concernée. I. Démarche MERISE propose une véritable démarche de fabrication d'un SI qui consiste à traiter un projet informatique en s'appuyant sur trois notions fondamentales:
1. Schéma directeur2. Etude préalable3. Analyse détaillée4. Analyse technique5. Réalisation6. Maintenance 1. Etablissement du schéma directeur Le schéma directeur fixe les grandes orientations :
2. L'étude préalable · Référencer les moyens existants. · Audit des différents acteurs de l'organisation pour définir les limites du système existant et leurs souhaits concernant le système futur. · Synthétiser les besoins du système futur en se basant sur l'existant et les souhaits des différents intervenants. On peut utiliser pour cela une Modélisation Conceptuelle de Communication MCC qui permet de représenter les flux d'informations circulant entre les différents acteurs ou postes de travail. · Au regard de cette ébauche du système futur, proposer divers scénarios. Chaque scénario doit mentionner les éléments suivants : o Matériels nécesSAIres. o Logiciels nécessaires . Grands ensembles d'informations et principaux traitements retenus pour l'automatisation (MCT et éventuellement ébauche du MCD). Le passage à l'étape suivante nécessite que l'un des scénarios proposés par l'étude préalable soit retenu. Ce choix est établi sur les critères suivants : COUTS Investissement Initial, Formations, Maintenance évolutive et Maintenance corrective. LIMITES Capacités d'évolutions. IMPACTS DELAIS FAISABILITÉ 3. L'analyse détaillée
4. L'analyse technique L'analyse technique a pour but de préparer la réalisation. Elle doit lever les dernières contraintes et établir les choix qui orienteront la réalisation. L'analyse technique doit indiquer comment les traitements et données décrits par l'analyse détaillée seront réalisés.
5. La réalisation
6. La maintenance La maintenance est de deux types.
II. Système d'Information S.I. Le système d'information ( SI ) est le domaine dans lequel MERISE s'applique. Le SI est composé des moyens (humains et techniques) nécessaires au stockage et au traitement de l'information d'une organisation. Le système physique correspond aux moyens de production (humains et techniques) de l'organisation. Le schéma ci-dessus est utile pour présenter les types d'informations transitant au sein de l'organisation. La première étape de la démarche est de savoir dans quelles mesures certaines parties du système d'information ( SI ) peuvent être automatisable, c'est à dire découvrir dans quelles mesures l'informatique peut apporter un gain de productivité, de fiabilité ou de qualité au SI. L'ensemble de ces parties est appelé le Système Automatisé d'Information. III. Système Automatisé d'Information S.A.I. Le SAI est un sous-ensemble du système d'information ( SI ) dont les événements ou informations en entrée permettent de déterminer par programmes les événements ou informations conséquents. L'intérêt de ce schéma est de présenter les grands ensembles de traitements et d'informations qui seront manipulées par le S.A.I. Le S.A.I. peut être décomposé en sous systèmes. Ces derniers pouvant être peu dépendants : ou fortement dépendants car ils peuvent partager le même système de conservation des informations : IV. Abstraction Il s'agit avant tout avec MERISE de formaliser des notions complexes qui sont difficilement utilisables sous leur forme finale (Programmes informatiques, fichiers de données...). Pour cela on utilise diverses étapes progressives durant lesquelles on ne s'intéresse qu'à certains aspects de cette formalisation : Formalisation Conceptuelle : Formalisation Organisationnelle: Formalisation Opérationnelle: 1. Formalisation conceptuelle La formalisation conceptuelle est l'étape la plus importante d'un projet informatique. Elle a pour but de fixer les choix des informations et traitements à manipuler dans le SI (à défaut de décrire complètement ce dernier). Pour ne s'attacher qu'à cette étape primordiale l'organisation dans laquelle ces informations et traitements seront utilisés n'est pas étudiée ici. On utilise deux méthodes de formalisation : Ø Modèle conceptuel des données ( MCD ) Ø Modèle conceptuel des traitements ( MCT ) a. Modèle conceptuel des données ( MCD ) Le MCD est l'élément le plus connu de MERISE et certainement le plus utile. Il permet d'établir une représentation claire des données du SI et définit les dépendances fonctionnelles de ces données entre elles. Les éléments utilisés pour la formalisation d'un MCD sont les suivants : Entité Type Définition d'entités (objets physiques ou abstraits) ayant des caractéristiques comparables. Relation Type Propriété Type Identifiant Cardinalité minimum 0 indique que les entités ne sont pas obligatoirement concernés par l'association. Cardinalité maximum N signifie plusieurs fois sans préciser de nombre. Ce nombre ne peut être égal à 0. ë Représentation ë Exemple Comme rien ne vaut un bon exemple, voyons celui d'un club de Parapente (n'oublions pas que nous sommes sur l'île de la REUNION) qui souhaite gérer les parapentes qu'il loue à la journée aux membres du club d'une part et d'autre part, suivre le palmarès (vols) de ces mêmes membres (On considère que le SI du club de parapente se restreint à ces deux seuls éléments) : Le MCD permet d'exprimer graphiquement des règles de gestion qui correspondent aux contraintes d'intégrités des données. Dans l'exemple, ces contraintes d'intégrités sont les suivantes : · Chaque PARAPENTE du club est obligatoirement d'un et d'un seul MODELE DE PARAPENTE. La représentation entre parenthèses des cardinalités 1,1 est une extension de la représentation usuelle et s'appelle lien identifiant C'est-à-dire ici que le modèle de parapente est un élément permettant d'identifier le parapente. · Les PILOTES du club ne sont pas obligés de prendre pour une journée un parapente du club mais Sinon ils peuvent louer plusieurs fois un parapente du club : 0,N. Un parapente du club n'est pas forcément proposé à la ******** mais Sinon il peut être loué plusieurs fois : 0,N. · Un vol (caractérisé ici par l'association VOL) nécessite un PILOTE, un SITE DE DECOLLAGE, un SITE D'ATTERRISSAGE et un MODELE DE PARAPENTE. SI l'une de ces quatre entités est inconnue, le vol ne peut être enregistré. · Un PILOTE du club doit obligatoirement avoir au moins un vol : 1,N. La cardinalité minimum 1 Signifie que la raison pour laquelle un pilote est enregistré ici est avant tout de connaître ces vols (Un pilote qui n'a jamais volé n'est pas un pilote). · Un SITE DE DECOLLAGE, un SITE D'ATTERRISSAGE, ou un MODELE DE PARAPENTE n'est pas forcément concerné par un vol d'un des membres du club mais SInon peut l'être plusieurs fois : O,N. Ce point est important, car il Signifie que le but premier de ces trois entités n'est pas de connaître les caractéristiques des vols des pilotes du club. Il peut y avoir des modèles de parapentes qui ne sont jamais utilisés par des membres du club ou des sites sur lesquels aucun membre ne vole jamais mais que l'on souhaite enregistrer dans le SI pour pouvoir les consulter. ë Règles de gestion Hormis les règles de gestion définies au sein des contraintes d'intégrités représentées par le Schéma, on distingue : Contraintes statiques Forme ou Ensemble des valeurs d'une propriété. Exemple : Le poids d'un pilote doit être compris dans la fourchette poids minimum, poids maximum autorisé par le MODELE DE PARAPENTE du PARAPENTE qu'il loue au club. Contraintes dynamiques Exemple : Le niveau d'un pilote ne peut baisser. ë Règles à suivre pour l'établissement d'un MCD Normalisation 1ere forme Normale Le numéro de licence est unique pour chaque PILOTE 2eme forme Normale 3eme forme Normale Exemple : SI l'on rajoutait dans l'entité PILOTE une propriété " Description du Niveau " cette normalisation ne serait pas respectée car la Description du Niveau est directement dépendante du Niveau et non du " numéro de licence ". Forme Normale de BOYCE-CODD Normalisation des relations Décomposition des relations Cette décomposition ne peut se faire qu'à la condition d'avoir une cardinalité minimum égale à 1. b. Modèle conceptuel des traitements ( MCT ) Moins utilisé et plus difficile à mettre en œuvre que le MCD, le MCT permet de formaliser les traitements en fonction des événements extérieurs sans s'intéresser à l'organisation qui régira ces traitements Les éléments utilisés pour la formalisation d'un MCT sont les suivants : Evénement Interne ou Externe au SI il s'agit d'un déclencheur pour le lancement d'une opération ou le résultat d'une opération à destination du monde extérieur. Synchronisation Règle indiquant les événements et l'enchaînement de ces derniers nécessaires au lancement d'une opération. Il s'agit d'une expression logique composée essentiellement de OU et de ET Opération Liste des actions à réaliser SI la synchronisation associée est réalisée. L'ensemble des actions de l'opération s'exécute sans interruption ni attente d'événement. Emission Expression logique indiquant selon le résultat de l'opération quels événements internes au SI sont créés. ë Représentation ë Exemple Reprenons l'exemple du club de parapente et attachons nous à définir les traitements qui concernent la ******** du parapente : 2. Formalisation organisationnelle a. Modèle Organisationnel des traitements ( MOT ) Le MOT est issu du MCT, dont il reprend la représentation de base, et surtout de l'organisation choisie à la fin de l'étude préalable. La représentation du MOT utilise un tableau dont les colonnes sont les intervenants, acteurs et lieux, et où les lignes apportent la notion de temps : Par ailleurs on étend la notion d'événement du MCT à la notion de flux d'informations et on décompose les opérations du MCT en procédures fonctionnelles. Il est intéressant, pour la compréhension du MOT, d'indiquer le support du flux d'informations ou de l'événement mentionné : ë Exemple Reprenons l'exemple de l'école de parapente en nous intéressant à nouveau aux traitements décrits dans le MCT. Nous considérons donc que l'étude préalable est terminée et nous entamons l'analyse détaillée. Des choix ont été faits concernant les investissements à faire et l'organisation à mettre en place pour le système futur. Considérons que le scénario retenu indique que le traitement de ******** d'une voile concerne deux intervenants de l'organisation :
L'étape suivante consiste à détailler les procédures fonctionnelles. b. Procédures fonctionnelles Eléments à définir pour chaque procédure fonctionnelle :
ë Exemple : Détaillons ici la procédure fonctionnelle présentée dans l'exemple du MOT "Vérif Fiche Pilote & Recherche de la voile demandée". Type Saisie Description
Flux entrants
Flux sortants
Déclenchement
Ecran de recherche
Ecran de réservation Vue de l'écran sur le MCD
Bordereau de réservation Champs renseignés automatiquement :
Le MLD ajoute au MCD la notion d'organisation. Le MLD indique donc comment les données seront organisées. Cette formalisation nécessite de connaître les moyens disponibles pour la manipulation des données :
Nous ne traiterons ici que de la formalisation du MLD appliquée à une base de données relationnelle.
ë Schéma de conversion du MCD en MLD. Les propriétés en gras indiquent :
Les propriétés soulignées indiquent :
Relation dont les cardinalités maximales sont supérieure à 1. · L'association type B est devenu une table esclave des tables issues des entités types A et C. Relation 0,1 - 0,N ou 0,1 --- 1,N · L'association type B est supprimée et ses propriétés types deviennent des rubriques de la table issue de l'entité type C (celle qui a les cardinalités 0,1). · La table C est esclave de la table A. Mais cet esclavage n'est pas absolu car la rubrique " Identifiant 1 " peut être nulle. Selon l'association type B, la table C n'est pas obligatoirement liée à la table A : (0 , 1 ). Relation 1,1 - 0,N ou 1,1 --- 1,N · L'association type B est supprimée et ses propriétés types deviennent des rubriques de la table issue de l'entité type C (celle qui a les cardinalité 0,1). · La table C est esclave de la table A. Cet esclavage est absolu car la rubrique " Identifiant 1 " ne peut être nulle. Selon l'association type B, la table C est obligatoirement liée à la table A : (1 , 1 ). ë Exemple MLD de l'exemple présenté dans le MCD 3. Formalisation opérationnelle La formalisation opérationnelle consiste à spécifier comment seront réalisés les éléments du projet. C'est une formalisation propre aux informaticiens et qui ne concerne qu'eux.
On utilise deux méthodes de formalisation : ë Modèle Physique des données ( MPD ) ë Modèle OPérationnel des traitements ( MOPT) a. Modèle Opérationnel des traitements ( MOPT ) Le MOPT s'intéresse à la structure interne de toutes les applications du projet. Son objectif est la préparation du développement :
Le MOPT est fortement dépendant des outils de développement choisis lors de l'étude préalable. Notons ici l'impact des Ateliers de Génie Logiciel (AGL) dont le but initial est d'optimiser la gestion du code de programmation pour la réalisation et surtout la maintenance. Deux démarches existent concernant les spécifications internes d'une application : Analyse descendante Analyse ascendante La question que l'on se pose en début de démarche est alors : " De quoi vais-je avoir besoin pour faire mon application ?" Il s'agit donc de prévoir tous les outils qui seront nécessaires à la réalisation de l'application puis de constituer cette dernière avec ces outils. Le but avoué de cette démarche est de réaliser des éléments qui soient indépendants de l'application, ceci de manière à pouvoir être réutilisés pour d'autres applications. On parle alors d'analyses orientées objet. Cette démarche ne nécessite pas l'utilisation d'un langage objet bien que cela soit préférable. D'autre part, le fait de programmer avec un langage objet n'assure pas d'avoir une démarche ascendante. b. Modèle Physique des données ( MPD ) Le MPD prépare le système de gestion des données. Nous ne traiterons ici que de la formalisation du MPD appliquée à une base de données relationnelle. Le MPD s'intéresse à l'optimisation de la gestion des données en fonction de l'outil choisi pour cette gestion et surtout en fonction des traitements qui utilisent ces données (Vue des procédures fonctionnelles). Des choix parfois contradictoires vis à vis du MCD sont à faire car il s'agit d'être pragmatique.
|
||||
2011-01-09, 17:01 | رقم المشاركة : 433 | |||
|
أخي أريد دور البنك الدولي وصندوق النقد في مكافحة التضخم |
|||
2011-01-09, 17:48 | رقم المشاركة : 434 | |||
|
بحث عن شخصية ممثل او مغني او لاعب بالانجليزية بحث عن شخصية ممثل او مغني او لاعب بالانجليزية بحث عن شخصية ممثل او مغني او لاعب بالانجليزية |
|||
2011-01-09, 18:20 | رقم المشاركة : 435 | ||||
|
اقتباس:
résumés or c.v.S LETTERS OF REFRENCE LETTERS OF APPLICATION replies (positive . negative ) from administration / company letter of acceptance |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المستطاع, اوامر, تريدونه, تقدر, طلباتكم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc