المرأة ( الام الاخة الخالة العمة الجدة الزوجة الابنة ) - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة

قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

المرأة ( الام الاخة الخالة العمة الجدة الزوجة الابنة )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم اليوم, 09:27   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Membre11
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي المرأة ( الام الاخة الخالة العمة الجدة الزوجة الابنة )

يقول الله تعالى ( هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ: لِبَاسٌ لَهُنَّ )
الحديث رواه مسلمالجزء 1 الصفحة365( يقطع الصلاة المرأة والحمار والكلب ويقي ذلك مؤخرة الرجل )
ايعقل ان يقول رسول الله صل الله عليه وسلم مثل هذا الكلام إهانة للمراة وجعلها من البهائم والحيوان ؟؟؟؟؟؟؟؟









 


رد مع اقتباس
قديم اليوم, 10:26   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
بقة الحاج
مشرف منتديات التّعليم الثّانوي
 
الصورة الرمزية بقة الحاج
 

 

 
إحصائية العضو










B18



من موقع الامام ابن باز


الجواب: نعم صحيح، رواه مسلم في صحيحه رحمه الله عن أبي ذر رضي الله عنه عن النبي ï·؛ أنه قال: يجزئ أحدكم في الصلاة أن يكون بين يديه مثل مؤخرة الرحل، فإذا مر بينه وبينها المرأة والحمار والكلب الأسود ..... صلاته،

وفي اللفظ الآخر: يقطع صلاة المرء المسلم المرأة والحمار والكلب الأسود، خرجه مسلم في الصحيح، وخرجه أيضاً من حديث أبي ذر ïپ´، وليس فيه ذكر الأسود،

ولكن قاعدة الشرع: أن الحديث المطلق يقيد بالمقيد، فلهذا قال له أبو ذر يا رسول الله! ما بال الأسود من الأحمر والأصفر؟ قال: الكلب الأسود شيطان، بين ï·؛ أنه شيطان جنسه، وأن الأسود هو شيطان هو جنس الكلاب، فيقطع الصلاة دون بقية الكلاب، والحمار كذلك مطلقاً، وأما المرأة فجاء في حديث ابن عباس عند أبي داود والنسائي بإسناد جيد تقييدها بالحائض، فيكون رواية ابن عباس مقيدة لرواية أبي ذر وأبي هريرة ، وأنها المرأة البالغة يعني، التي قد بلغت المحيض، مثل ما في الحديث الآخر، يقول ï·؛: لا يقبل الله صلاة المرأة الحائض إلا بخمار. فقال: فالحائض لها شأن وهي التي قد بلغت الحلم، وصارت المحل الشهوة للرجال، والصغيرة لا تقطع الصلاة، وإنما تقطعها المرأة التامة البالغة التي قد بلغت المحيض، هذه الثلاث تقطع الصلاة،

وقد أشكل هذا على عائشة رضي الله عنها وقالت: بئس ما شبهتم بنا بالحمير والكلاب؟ لقد كنت أعترض بين يدي النبي ï·؛ على السرير وهو يصلي وهذا الذي قالته رضي الله عنها حسب اجتهادها، مع كونها من أفقه النساء، ولكن يخفى عليها أشياء، وهذا مما خفي عليها، فإن كونها على السرير كونها مضطجعة بين يدي النبي ï·؛ ليس بمرور، المرور هو الذي يقطع، أما كونها مضطجعة أمام المصلي، أو جالسة أمام المصلي، هذا ليس بمرور ولا يقطع الصلاة، وإنما الذي يقطعه المرور، فـعائشة رضي الله عنها خفي عليها هذا الأمر، وكلام النبي ï·؛ مقدم عليها وعلى غيرها، فهو المشرع والمعلم عليه الصلاة والسلام. فالواجب طاعة أمره واتباع شريعته، وإفهام النساء وغير النساء مراده عليه الصلاة والسلام.


الحديث صحيح وليس اهانة للمراة بل لحكمة والاحسن ان لا يجادل الانسان في ماهو متسع فيه
لك ان لا تترك اي شيء امامك وانت تصلي وانتهى الامر
علمني الله واياك










آخر تعديل بقة الحاج اليوم في 10:27.
رد مع اقتباس
قديم اليوم, 12:11   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
Membre11
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بقة الحاج مشاهدة المشاركة


من موقع الامام ابن باز


الجواب: نعم صحيح، رواه مسلم في صحيحه رحمه الله عن أبي ذر رضي الله عنه عن النبي ï·؛ أنه قال: يجزئ أحدكم في الصلاة أن يكون بين يديه مثل مؤخرة الرحل، فإذا مر بينه وبينها المرأة والحمار والكلب الأسود ..... صلاته،

وفي اللفظ الآخر: يقطع صلاة المرء المسلم المرأة والحمار والكلب الأسود، خرجه مسلم في الصحيح، وخرجه أيضاً من حديث أبي ذر ïپ´، وليس فيه ذكر الأسود،

ولكن قاعدة الشرع: أن الحديث المطلق يقيد بالمقيد، فلهذا قال له أبو ذر يا رسول الله! ما بال الأسود من الأحمر والأصفر؟ قال: الكلب الأسود شيطان، بين ï·؛ أنه شيطان جنسه، وأن الأسود هو شيطان هو جنس الكلاب، فيقطع الصلاة دون بقية الكلاب، والحمار كذلك مطلقاً، وأما المرأة فجاء في حديث ابن عباس عند أبي داود والنسائي بإسناد جيد تقييدها بالحائض، فيكون رواية ابن عباس مقيدة لرواية أبي ذر وأبي هريرة ، وأنها المرأة البالغة يعني، التي قد بلغت المحيض، مثل ما في الحديث الآخر، يقول ï·؛: لا يقبل الله صلاة المرأة الحائض إلا بخمار. فقال: فالحائض لها شأن وهي التي قد بلغت الحلم، وصارت المحل الشهوة للرجال، والصغيرة لا تقطع الصلاة، وإنما تقطعها المرأة التامة البالغة التي قد بلغت المحيض، هذه الثلاث تقطع الصلاة،

وقد أشكل هذا على عائشة رضي الله عنها وقالت: بئس ما شبهتم بنا بالحمير والكلاب؟ لقد كنت أعترض بين يدي النبي ï·؛ على السرير وهو يصلي وهذا الذي قالته رضي الله عنها حسب اجتهادها، مع كونها من أفقه النساء، ولكن يخفى عليها أشياء، وهذا مما خفي عليها، فإن كونها على السرير كونها مضطجعة بين يدي النبي ï·؛ ليس بمرور، المرور هو الذي يقطع، أما كونها مضطجعة أمام المصلي، أو جالسة أمام المصلي، هذا ليس بمرور ولا يقطع الصلاة، وإنما الذي يقطعه المرور، فـعائشة رضي الله عنها خفي عليها هذا الأمر، وكلام النبي ï·؛ مقدم عليها وعلى غيرها، فهو المشرع والمعلم عليه الصلاة والسلام. فالواجب طاعة أمره واتباع شريعته، وإفهام النساء وغير النساء مراده عليه الصلاة والسلام.


الحديث صحيح وليس اهانة للمراة بل لحكمة والاحسن ان لا يجادل الانسان في ماهو متسع فيه
لك ان لا تترك اي شيء امامك وانت تصلي وانتهى الامر
علمني الله واياك

مادام ( فعل ماضي وناقص ايضا)الاصل ( المركز) يتبع الفرع المتفرع الى فروع كثيرة ويؤخذ به فما على الدنيا والعقل الا السلام .









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:27

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc