![]() |
|
صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعمية طوفان الأقصى لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
روسيا صاحبة حق تاريخي عكس نظام المخزن ومُعضلة ديمقراطية أمريكا إلى أين؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 286 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 287 | |||
|
![]() لماذا رفضت "إسرائيل" زيارة الرئيس الأوكراني "زلينسكي" التضامنية لها؟
أسباب "فولودومير زلينسكي" من وراء رغبته في زيارة إسرائيل للتعبير عن دعمها في مواجهة الفلسطينيين وهي كالتالي: عرض رئيس أوكرانيا "زلينسكي" على "إسرائيل" زيارتها للتعبير على مساندتها ودعمها، وقد جاءت رغبة زلينسكي لزيارة "إسرائيل" لإظهار التضامن معها من الناحية الظاهرية ولكن هناك أهداف خفية للرجل نجملها في مايلي: أولاً: العمل على افساد العلاقة بين روسيا والحكومة الإسرائيلية الحالية التي ترفض التورط في الصراع الغربي الروسي في أوكرانيا بعكس الحكومة السابقة، فالحكومة اليمينية الحالية في "إسرائيل" تحاول إظهار موقف الحياد في موضوع الصراع الغربي الروسي في أوروبا الشرقية (أزمة أوكرانيا). ثانياً: يسعى "زلينسكي" من خلال هذه الزيارة إلى الفوز بقلب الغرب وأمريكا مرة جديدة والتي تقف بقوة مع "إسرائيل" لإعطائها (أوكرانيا) مزيداً من الأموال وتوريد السلاح لها بشكل أكبر وأوسع ليواصل الحرب بالوكالة على روسيا. ثالثاً: يحاول "زلينسكي" أن يوحد بين الساحات فــ "أوكرانيا" و"إسرائيل" دول خيرة تسعى لتحرير أرضها وصد العدوان والأشرار هم روسيا والفلسطينيين الذين يمارسون العدوان وهذه رسالة تأخذ بعداً آخر إذا ما قامت آلة الإعلام الغربية بتسويقها لربح الرأي العام الغربي والأمريكي لدفعه إلى الوقوف إلى جانب السردية الأوكرانية و"الإسرائيلية" بدل الحقيقة التي تنحاز لروسيا وفلسطين (غزة). رابعاً: هذه الرغبة في عرض زيارة الكيان هو نوع من المُناكفة لروسيا التي تدعم حل الدولتين الذي ترفضه "إسرائيل" في ظل الحكومة اليمينية الحالية. خامساً: تقديم السبت حتى يأتي الأحد بمعنى طمع أوكرانيا في أن تمدها "إسرائيل" بالسلاح والمرتزقة بعد أن تضع الحرب أوزارها في غزة لمحاربة ولمساعدة أوكرانيا في حربها مع روسيا. سادساً: هي زيارة رمزية لرئيس أوكراني من أصول يهودية لا يخفي صهيونيته إلى الكيان يقول أنه يهودي يحكمه اليهود الصهاينة. أسباب "إسرائيل" من وراء رفضها اِستقبال "زلينسكي" رئيس النظام النازي في أوكرانيا "بحجة أن الوقت ليس مناسباً" وهي كالتالي: أولاً: خوف الكيان الصهيوني من غضب روسيا إذا قبلت بزيارة "زلينسكي" رئيس النظام النازي في أوكرانيا الذي قبل أن يقوم بحرب بالوكالة نيابة عن الولايات المتحدة والغرب ضد روسيا وسعياً لإضعافها والذي عمل على المساعدة في تمدُد بنية حلف الناتو على أراضي بلاده. ثانياً: تظاهُر الحكومة "الإسرائيلية" الحالية بأنها تقف على الحياد في موضوع الصراع الأمريكي الروسي في أوكرانيا. ثالثاً: العمل على اِبعاد روسيا من دعم الفلسطينيين واِبعاد أي ذريعة ما من شأنها مساعدة روسيا للفلسطينيين حتى لو كان من باب التعاطف الإنساني معهم، وفي أقل الأحوال ضغطها باعتبارها قطب عالمي كبير باتجاه حل الدولتين أو ما تعتقد "إسرائيل" أنه يضرها ويضر مصلحتها في حربها الغاشمة ظلماً وعدواناً على قطاع غزة لمعرفتها الأكيدة بمكانة روسيا وكعبها العالي وإمكانياتها الجبارة التي تمتلك فلا ينبغي أن ننسى أن روسيا عضو من أعضاء مجلس الأمن الخمسة من الذين يتمتعون بحق النقض. رابعاً: بهذه التمثيلية عن رفض الزيارة التضامنية تسعى "إسرائيل" إلى المحافظة على حياد روسيا في الصراع القائم الآن بين الإسرائيليين والفلسطينيين (حياد مُقابل حياد). خامساً: برفضها اِستقبال "زلينسكي" حليف "جو بايدن" في أوروبا الشرقية تسعى "إسرائيل" اليمينية للضغط على الرئيس الأمريكي الذي يزعجه هذا التصرف منها اِتجاه شخص يُواجه الآلة الحربية الروسية نُصرةً للغرب، وفي الوقت نفسه هو رسالة غزل من "بن يمين نتنياهو" وفريقه اليميني الديني المُتطرف في الحكومة "الإسرائيلية" نحو أو إلى اليمين المُتطرف في أمريكا في الحزب الجمهوري وفي داخل النخبة السياسية والعسكرية والمالية الحاكمة فيها هذا الأخير الذي يسعى لوقف مُسلسل الدعم العسكري والمالي الذي يسير على عواهنه بدون توقف لأوكرانيا، وبالتالي تربح "إسرائيل" داعمين كبار يُسيطرون على الكونغرس بأغلبية نسبية وعلى مجلس الشيوخ بأقلية نسبية لدعم عملية التطهير العرقي الصهيوني الجارية حالياً.. الآن، في قطاع أو في مدينة غزة المُكتظة بالسكان. إن رفض "نتنياهو" اِستقبال "زلينسكي" ليس حباً في روسيا أو دعماً لأطروحتها ضد الولايات المتحدة الأمريكية في عهد "جو بايدن" ولكنها بدافع حسابات سياسية تتغير أحياناً وتثبت أحياناً أخرى حسب تأرجح مصلحة الكيان الصهيوني فتميل حيث تميل مصلحة الكيان ولصوص الكيان من الفاسدين المجرمين قتلة الأطفال والنساء. بقلم: سندباد علي بابا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 288 | |||
|
![]() لكن ماذا ستفعل روسيا إذا تدخلت أمريكا في الحرب على غزة بشكل أوسع وأكبر أي بدخول قواتها العسكرية لاقتحام غزة.. هل ساعتها روسيا تبقى على الحياد؟
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 289 | |||
|
![]() لا حياة تساوي أكثر من أخرى.. خبراء أمميون ينددون باستخدام إسرائيل شاحنة مساعدات في تحرير رهائن
ندد خبراء مستقلون بالأمم المتحدة باستخدام القوات الإسرائيلية شاحنة مساعدات إنسانية انطلقت من الرصيف البحري في عملية تحرير الرهائن في الثامن من يونيو رغم النفي الإسرائيلي والأمريكي. واعتبر الخبراء في ملخص لتقريرهم نشره مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان عبر موقعه، ما وقع في النصيرات واحدة "من أبشع الأعمال في الاعتداء الإسرائيلي المدمر ضد الشعب الفلسطيني منذ 7 أكتوبر، والذي أدى إلى مقتل أكثر من 36 ألف فلسطيني، وإصابة أكثر من 80 ألفا، وتشريد وتجويع مليوني شخص في غزة، في حين أن العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس الشرقية مستمر أيضا بلا هوادة". وقال الخبراء: "في الثامن من يونيو، دخلت القوات الإسرائيلية بمساعدة جنود أجانب، وفق ما يزعم، إلى النصيرات متنكرين كنازحين وعمال إغاثة في شاحنة للمساعدات إنسانية. وقد داهمت تلك القوات المنطقة بعنف، واعتدت على الأهالي بهجمات برية وجوية مكثفة، ونشرت الرعب والموت واليأس". وأعرب الخبراء عن ارتياحهم بعودة الرهائن الإسرائيليين، ولكنهم كرروا إدانتهم للقوات الإسرائيلية "لاختبائها غدرا في شاحنة مساعدات إنسانية قادمة من الرصيف البحري الذي بنته الولايات المتحدة، وكان يهدف إلى تسهيل المساعدة الإنسانية". وأوضح الخبراء "أن ارتداء ملابس مدنية للقيام بعملية عسكرية يشكل غدرا، وهو أمر محظور تماما بموجب القانون الدولي الإنساني، وهو بمثابة جريمة حرب. إن هذه التكتيكات تضع عمال الإغاثة وإيصال المساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها في خطر أكبر وتكشف عن مستوى غير مسبوق من الوحشية في الأعمال العسكرية الإسرائيلية، وعدد القتلى الكبير في العملية يؤكد استهتار إسرائيل الصارخ بحياة الفلسطينيين"، مشددين على أنه "لا توجد حياة تساوي أكثر من حياة أخرى". وكان الجيش الإسرائيلي قد نفى استخدام شاحنات مساعدات أو رصيف المساعدات في عملية تحرير الرهائن الأربعة في الثامن من يونيو. وأكدت القوات الأمريكية أنه "تم إنشاء الرصيف المؤقت على ساحل غزة لغرض واحد معين، وهو المساعدة في نقل المساعدات الإضافية المنقذة للحياة التي تشتد الحاجة إليها في قطاع غزة". وأعلن الجيش الأمريكي تفكيك الرصيف المؤقت بسبب الأحوال الجوية وإقامته في ميناء أسدود الإسرائيلي، وأكدت القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم" في بيان عبر إكس أنه "ستتم إعادة تثبيت الرصيف بسرعة على ساحل غزة بعد انقضاء فترة ارتفاع مستوى البحر وسيتم استئناف تقديم المساعدات الإنسانية إلى غزة". وقالت شاينا لو، المسؤولة بالمجلس النرويجي للاجئين: "هناك مخاوف كبيرة بشأن قبول السكان للمساعدات عبر الرصيف... مثل هذه التصورات تعرض عملياتنا وموظفينا للخطر لأن الناس قد يهاجموننا إذا اعتقدوا أننا عملاء سريون" بحسب وكالة رويترز. وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي عن استعادة أربعة أسرى إسرائيليين أحياء في عملية لقواته في مخيم النصيرات بقطاع غزة، كانوا محتجزين منذ شن حماس عملية "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر. وأسفرت العملية الإسرائيلية في مخيم اللاجئين بالنصيرات عن مقتل أكثر من 250 فلسطينيا وإصابة أكثر من 400 آخرين من المدنيين. المصدر: Afp |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 290 | |||
|
![]() جماعة “انصار الله”: شهداء وجرحى بغارات إسرائيلية على الحديدة غربي اليمن ومسؤول أمريكي يقول إن إسرائيل هاجمت أهدافا يمنية.. وتعرّض سفينة تجارية تابعة لهجومين بمسيرات يمنية قبالة سواحل اليمن وإصابتها بـ”أضرارٍ طفيفة”
أعلنت جماعة الحوثي، مساء السبت، سقوط شهداء وجرحى إثر سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت محافظة الحديدة غربي اليمن. وقالت قناة المسيرة التابعة للحوثيين في خبر عاجل مقتضب: “شهداء وجرحى إثر غارات العدو الإسرائيلي على منشآت تخزين النفط في ميناء الحديدة”. ونقلت القناة هذه المعلومة عن وزارة الصحة في حكومة صنعاء، دون تفاصيل بشأن عدد الضحايا أو هوياتهم. وفي وقت سباق السبت، أورد خبر عاجل مقتضب لقناة “المسيرة”، أن “سلسلة غارات على مدينة الحديدة (مركز المحافظة التي تحمل الاسم ذاته)”. وأوضحت القناة أن الغارات “استهدفت منشآت تخزين النفط في ميناء المدينة”. ونشرت القناة صورا لحرائق ضخمة قالت إنها لغارات “إسرائيلية” استهدفت ميناء المدينة. وتحدثت “المسيرة” عن وجود “قتلى وجرحى” إثر الغارات. بدوره، قال موقع “أنصار الله” التابع للحوثيين، في خبر مقتضب: “تتعرض مدينة الحديدة غربي اليمن لسلسلة غارات عدوانية على مناطق مختلفة”، دون تفاصيل. جاء ذلك فيما تعرضت سفينة تجارية لهجومين بمسيرات قبالة سواحل اليمن السبت لكنها واصلت رحلتها رغم إصابتها بأضرار، على ما قالت وكالة بريطانية للأمن البحري. وقالت وكالة “عمليات التجارة البحرية للملكة المتحدة” (ukmto) التي تديرها البحرية البريطانية، إن الهجوم وقع على بعد 64 ميلا بحريا (118 كلم) شمال غرب المخا باليمن قرب مضيق باب المندب الاستراتيجي. وقالت الوكالة إن السفينة أصيبت أولا جراء مسيرة انفجرت بالقرب منها ملحقة بها أضرارا طفيفة. وأضافت أن الهجوم الثاني نفذته مسيرة انفجرت أيضا في مكان قريب، مؤكدة أن الطاقم والسفينة بخير. وأبلغت السفينة في وقت لاحق عن “سقوط صاروخ على مسافة قريبة” في ما يبدو أنه ضربة صاروخية فاشلة. ولم تحدد الوكالة هوية السفينة ولم تذكر من يقف وراء الهجمات. واتهمت وزارة الصحة التابعة للجماعة إسرائيل السبت بشن سلسلة غارات على منشآت لتخزين النفط في ميناء مدينة الحديدة اليمنية. وقالت الوزارة في بيان نقله إعلام الجماعة “شهداء وجرحى إثر غارات العدو الإسرائيلي على منشآت تخزين النفط في ميناء الحديدة”، من دون أن تشير الى حصيلة محددة. من جانبه، قال مسؤول أمريكي، السبت، إن القوات الجوية الإسرائيلية هاجمت أهدافا في مدينة الحديدة باليمن، وفق إعلام عبري. ونقل موقع “واللا” العبري (خاص) عن المسؤول الأمريكي الذي لم يسمه، قوله إن “القوات الجوية الإسرائيلية هاجمت أهدافا في مدينة الحديدة باليمن”، دون تفاصيل أخرى. وحتى الساعة 16:00 (ت.غ) لم يصدر بيان رسمي عن الجيش الإسرائيلي بخصوص القصف على مدينة الحديدة. منذ تشرين الثاني/نوفمبر، يشنّ انصار الله المدعومون من إيران هجمات بالصواريخ والمسيّرات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع غزة في ظل الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي. ومذاك هاجم انصار الله ما لا يقل عن 88 سفينة تجارية منذ بدء حملتهم ضد السفن، وفقاً لإحصاء معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى. وتبنى اليمنيون الجمعة هجوما استهدف سفينة شحن ترفع علم سنغافورة بصواريخ ومسيرات، مما أدى إلى نشوب حريق أخمده الطاقم. ودفعت هجمات اليمنيين بعض شركات الشحن إلى الالتفاف حول جنوب إفريقيا لتجنب البحر الأحمر، وهو طريق حيوي ينقل عادة حوالي 12 بالمائة من التجارة العالمية. وأعلنت هيئة قناة السويس المصرية الخميس عن انخفاض الإيرادات بنسبة 23,4 بالمئة بسبب اضطرابات الشحن في البحر الأحمر خلال العام الماضي. المصدر: رأي اليوم |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc