|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
من هي الدّول المُستفيدة من أحداث داغستان والأعمال الإرهابية في رُوسيا؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2024-06-29, 00:37 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
كيف ترى السلطة الأمر:
هل نظام البلاد مرهون بروسيا أم بفرنسا؟ هل نظام البلاد سقوطه مرهون بسقوط روسيا أم بسقوط فرنسا؟ هل سقوط فرنسا يضمن بقاء نظام البلاد ولا يشكل خطراً أم أن سقوط روسيا هو من يضمن بقاء البلاد ولا يشكل خطراً؟ هل انقاذ البلاد لنظام فرنسا المعادي لروسيا أفضل لنظام البلاد أم انقاذ البلاد لنظام روسيا المعادي لفرنسا (وأمريكا) أفضل لنظام البلاد؟ حرب البلاد على اليمين المتطرف في فرنسا ليس في مصلحة روسيا ودعمها لحزب ماكرون أوغيره هو ضمان لانتصار أمريكا على روسيا هل الأولوية لدى سلطات البلاد ربح جالية البلاد في فرنسا وضمان حقوقها وخسارة روسيا وبالتالي تزايد التهديدات على روسيا الأمر الذي ينعكس على مستقبل ووجود النظام السياسي في البلاد. أم أولوية السلطات في البلاد ينبغي أن تكون في انقاذ روسيا لبقاء النظام وأن جالية البلاد بفوز اليمين المتطرف لن تكون أبداً خطراً وجودياً على البلاد .. فأمريكا هي الخطر الوجودي للبلاد ونظامها السياسي إذا ما سقطت وخسرت روسيا حربها مع حلف الناتو في أوكرانيا؟ هذه هي الإشكالية التي يعيشها النظام السياسي والسلطة ومحل الخلاف بينهما. هل الهدف هو انقاذ النظام (مرتبط بروسيا) أم اِنقاذ السلطة (مرتبطة بفرنسا وأمريكا)؟ وهل انقاذ النظام (بانتصار روسيا) هو الأفيد للبلاد أم انقاذ السلطة (بانتصار دعاة الحرب على روسيا/ ماكرون وأتباع أمريكا في فرنسا) هو الأفيد للبلاد؟
|
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc