هل يُنقذ ماكرون من تقدم اليمين المتطرف في الانتخابات التشريعية القادمة عن طريق الجالية ممن يحق لها التصويت في فرنسا؟

[سندباد علي بابا]

تبون يعقد مباحثات ثنائية مع ماكرون على هامش قمة السبع بإيطاليا


عقد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الخميس، مباحثات ثنائية على هامش قمة مجموعة السبع في إيطاليا، سبقتها مشاهد ودية سجلتها عدسات المصورين، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية.


وقالت الرئاسة الجزائرية، عبر حسابها على فيسبوك، إن الرئيس تبون استقبل ماكرون بمقر إقامته في باري الإيطالية.


ونشرت مقطع فيديو يظهر استقبال الرئيس الجزائري نظيره الفرنسي بحديقة مقر إقامته، قبل أن يسيرا يدا بيد وهما يتبادلان الأحاديث والابتسامات حتى وصلا إلى قاعة الاجتماعات، حيث أجريا محادثات ثنائية.


ولم تتسرب معلومات عن طبيعة المواضيع والملفات التي تناولها الرئيسان.


المصدر: الجزيرة

[سندباد علي بابا]

حذر جهاز "الموساد" الصهيوني السلطات الفرنسية من هجوم إرهابي على أولومبياد فرنسا مصدره المسلمون

المصدر: مواقع إعلامية على منصات التواصل

التعليق:

في هجوم 11 سبتمبر 2011

على مركز التجارة العالمي بأمريكا

ومقر البنتاغون

غاب كل اليهود والصهاينة يوم الحادث .. وسقطع أكثر من 3000 أمريكي في الحادث الذي

منح المسوغ لإدارة جورج بوش الابن الأرعن لتدشين حربين على أفغانستان والأخرى على العراق بحجة ايوائهم لتنظيمات إرهابية تنتمي لها عناصر

ذلك الهجوم .. مع أن بن لادن سعودي و16 (أغلبية غالبة) من العناصر التي قامت بالعمل الإرهابي ذاك سعوديون

ونحن نعلم تاريخ التنسيق الكبير بين مخابرات أمريكا والسعودية وكيف أن السعودية سخرت أمنها ومالها ومخابراتها وخطابها الديني لخدمة سياسات ومخططات أمريكا

في المنطقة العربية (والإسلامية) وفي العالم .

عندما يطلق جهاز "الموساد" الصهيوني وهو جهاز المخابرات هذه التحذيرات بالذات فيجب النظر إلى التوقيت

وإلى السياق العالمي

فأوروبا وفرنسا تعيش صعود اليمين المتطرف وعتاة الإسلاموفوبيا

والكيان الصهيوني يعيش عزلة دولية وأفول تضامن شعوب الغربية معه نتيجة الإعلام البديل ومظاهرات ومظاهرات طلاب الجامعات الغربية

وتعاطف شعبي غربي جارف أملته الابادة الصهيونية في غزة التي اقترفها جيش الاحتلال طيلة 9 أشهر من الحرب على غزة

يبدو أن هذه العملية الإرهابية سيقوم بها جهاز "الموساد" بالاشتراك مع أجهزة غربية بريطانية وأمريكية ودعم لوجيستي من السلطات الفرنسية من المتعاطفة

مع الكيان الصهيوني وإلصاق التهمة بالعرب والمسلمين .. يحقق بها اليمين المتطرف أجندته اتجاه الأجانب وبخاصة المسلمين منهم من المهاجرين في فرنسا

ويحقق بها أمراء الحرب دعاية قد توجه فيها أصابع الاتهام إلى روسيا بتجنيد متطرفين إسلاميين لانتقام من أحداث كركوس التي تورطت فيها إلى جانب تنظيم داعش أجهزة مخابرات غربية وجهاز مخابرات أوكرانيا

والذريعة أن روسيا فعلت ذلك للانتقام من منعها من المشاركة في التظاهرة الرياضية العالمية.

ولكن الحقيقة هي استمرار لمسلسل الحرب الجارية بين روسيا وأوروبا وامريكا وحلف الناتو على أرض أوكرانيا.

سيستفيد الكيان الصهيوني من هذا الهجوم الذي سينسب إلى المسلمين إلى ضرب حالة تعاطف الشعوب الغربية والعالمية مع القضية الفلسطينية والحرب على غزة وسيكون ذلك بمثابة ضوء أخضر لليمين المتطرف الديني

الصهيوني للاستمرار في مجازره وفظائعه من خلال الإبادة الجماعية والتطهير العرقي في غزة، وضمان بقاء الحكومة اليمينية في الكيان وضمان بقاء القيادة اليمينية الدينية المتطرفة مثل سموتريش وبن غفير