آلُـۜسـۨۚ(✋)ــِۖلُأمٌ ؏ـليۜـ(💜ـكـۜم وݛحـٍّْـٍّْ⁽😘₎ـٍّْمهہ الًـًٍۖـٍـٍۖ(☝)ٍۖـًٍٍٍّـًٍلۖهًٍۖۂ وبـۗـۗـۗـۗـۗـۗركۧۧــۧۧۧۧۧـۗـۗ(ۗ😇ـۗـۗاتهۂ
اما بعد
سيد مول الدار (المنتدى) كما كان يحلو لنا كنيته
اشتقنى لايامنا اولى للمنتدى كنا من اوائل لصناعه 2012 اتمنى ان يكون كل اعضاء القدامى بخير و على خير.
يصحبني الشوق ويسلمني بيده إلى الحنين، ثمّ يوصلني الحنين إلى باب الذكريات، يطرق الباب ويجري ليختبئ ويراقبني وأنا أقلب الصفحات التي رتبتها، بعد أن أنتهي أغضب وأنثرها في كل مكان، وأخيراً أعود لأرتبها كما كانت وأغلق الباب خلفي، هكذا يفعل الشوق والغياب حين يحتاج أن ينفض الغبار عن مقتنياته الخاصة ونحن وذكرياتنا من مقتنياته الخاصة.
الغياب نرى دوماً الشوق والحنين وجهين لعملة واحدة، الشوق لما هو آتٍ، والحنين لما مضى، وكلاهما طعمه شديد المرارة والحموضة والملوحة. وعند الغياب تبقى رائحة الذكرى تلتصق دائماً بكل الأشياء، بكل الأماكن، بكل الأشخاص، لا نسيان يجدي معها ولا تناسي.
عدنا و عودة لله هي الاصل
تحياتي هناء ميما الجيرواز كما كان يحلو للاصدقائي منداتي