[إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام]: الجيش التركي يقتل 31 سورياً

[سندباد علي بابا]

دمشق 20 نوفمبر 2022 (شينخوا) لقي عدد من الجنود السوريين مصرعهم اليوم (الأحد) جراء غارات جوية تركية استهدفت عدة مواقع عسكرية للجيش السوري والميليشيات الكردية في ريف محافظتي الحسكة وحلب شمال سوريا، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الرسمية (سانا) والمرصد السوري.


وأفادت وكالة ((سانا)) أن عددا من العسكريين قتلوا نتيجة اعتداء القوات التركية على عدد من المناطق الآمنة والنقاط العسكرية بريفي حلب والحسكة فجر اليوم.


ولم تذكر الوكالة الرسمية العدد الفعلي للقتلى.


وأضافت ((سانا)) أن الضربات الجوية خلفت أضرارا جسيمة في المناطق السكنية.


في غضون ذلك، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره لندن اليوم، إن حصيلة الخسائر البشرية على خلفية القصف الجوي التركي خلال ساعات الليل على مناطق متفرقة في كل من حلب والحسكة والرقة، ارتفع إلى 31 قتيلا، ولاتزال الحصيلة مرشحة للارتفاع لوجود نحو 40 جريحا ومفقودا، وبعض الجرحى حالاتهم خطيرة.


* كل منافذ القسم السياسي مغلقة في وجهنا لإدراج الأخبار والمواضيع فيها

[سندباد علي بابا]

أمة منافقة تجده يصلي ولابأس يشرب الخمر..


تجده متزوج ولابأس يزني..


تجده ملتزم ولا بأس يضيع صلاته في مشاهدة مقابلة كرة قدم..


تجده من رواد المساجد ولاباس في وضعه سلسلة من ذهب أو فضة في رقبته والتشبه بالنساء...


تجده يدعي الإسلام ولابأس يسرق في أموال العمومية ...إزدواجية تدين...


تجده يتحدث لك عن الدين وكأنه عالم ولابأس في أن يطفف في الميزان..


و"علماء" الإخوان ومن شابههم... ليس في أفواههم إلا لابأس بالأمر.. يجوز.. لقد أفسدوا الدين ...


ليس لهم كتب في العقيدة ولا في الفقه.. وكل كتبهم سياسة والمنازعة على الحكم ..


لا يبيع الخمر في الملاعب القطرية ولكن لا بأس في بيعها في الفنادق..


لا يجوز فعل الأشياء الخادشة بالحياء وبالفطرة في الملاعب القطرية ولكن لاباس في فعلها في غرف مظلمة في الفنادق في بلد مسلم


وتركيا التي تسعى لاعادة بعث الخلافة والحجاب ولكن مسلسلاتها كلها دعوة لزنى المحارم وإفساد المرأة المسلمة.. والذي فعلته تلك المسلسلات أكثر بكثير مما فعلته أفلام ومسلسلات الغرب


لا وجود لمسلسل تاريخي تركي يحكي سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم بينما العقاد الشيعي والقذافي الشيوعي صنعا أعظم فيلم يروي قصة النبي صلى الله عليه وسلم "الرسالة" والتي لعبت دوراً كبيراً في التعريف بالإسلام وبدخول الأجانب لهذا الدين العظيم..
متى تتوقف هذه الإزدواجية حتى يرفع الله تعالى عنا هذه المصائب.. ويغفر لنا..