& معاً لجمع وتنقيح موروثنا الشعبي وكنزنا الوطني من الأمثال الشعبية &

[أمير جزائري حر]

...
تحية طيبة /



مثل جديد يقول:

اِذَا سَلَّفْتُو؛ وَلَّفْتُو، وِاِذَا وَلَّفْتُو؛ تَلَّفْتُو .. !

سأنتظر تفاعلا وشرحا من المتابعين..
وإلا فأمري لله وسأشرحه غداً ..

[أمير جزائري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر

اِذَا سَلَّفْتُو؛ وَلَّفْتُو، وِاِذَا وَلَّفْتُو؛ تَلَّفْتُو .. !

تحية طيبة /
هذا المثل يتناول قضية الدَّيْنِ = السْلَفْ
هويؤكد على أن إدانة الغير وإقراضه المال له آفتان؛ الآفة الأولى أن ذلك الشخص سيتعوّد ويُدمُن الاستدانة منك..
وستتبع تلك الآفة آفة ثانية وهي أن ذلك الشخص ستفسد الديون ما بينك وبينه.. سيصير عدواً لك .. لأنه لن يكون قادرا على سداد ديونه
...
وهنا أستشهد بمثل آخر مرّ معنا من قبل ويقول:


السْلَفْ؛ اِمّا عْدَاوة، اِمّا تْلَفْ..


يعني لا يخلو من آفتين؛ ضياع المال + عداوة وفساد ذات البين ..


فرحم الله أجدادنا ..

[أمير جزائري حر]

...
تحية طيبة/



ومع مثل جديد..


قالوا:

اِذَا زَاخَتْ اللُّبَّة؛ فِي اَڨْدَاهَا.. !

المعنى:


اللُّبة = اللبوءة = أنثى الأسد
زاخت = تفاخرت ..

ويضرب المثل لمن يتفاخر وهو غير أهل لذلك..

تحياتي/

[أمير جزائري حر]

...
عشيّة طيّبة ملؤها الوُد والإخاء لكل المتابعين /

...
مثل جديد:

اِذَا كَانَتْ المُغْرُفْ تْنَقَّصْ مَ البَرْمَة، وَ الصَّاعْ يْنَقَّصْ مَ العُرْمَة؛ حَتَّى اللْسَانْ يْنَقَّصْ مَ الحُرْمَة.

وأظن معناه واضحاً..



تحياتي/

[أمير جزائري حر]

...
تحية طيبة/



مثل شعبي آخر يقول:
.

اِذَا ما لْقَى الخِيرْ فِي ارْكَانُو؛ يْكُونْ الخِيرْ فِي لْسَانُو .. !

.
.
فمن يُسعفنا بمعناه وتوظيفه

...


وبعد مُهلة لمتابعي المتصفح سأشرحه وفق فهمي..


..


تحياتي/

[أمير جزائري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر

مثل شعبي آخر يقول:
.

اِذَا ما لْقَى الخِيرْ فِي ارْكَانُو؛ يْكُونْ الخِيرْ فِي لْسَانُو .. !

.
.
فمن يُسعفنا بمعناه وتوظيفه

...
وفق رأيي وأرحب بأي تفسير ورؤية مختلفة..
المثل هو مديح لنوع من الناس..
إن لم تُسعفه إمكاناتهُ المادية لم تخُنه لباقته ولسانُه الحلو لقضاء مصالحه..
وكسب وُدّ الناس ..


والله أعلم ..



تحياتي/

[أمير جزائري حر]

...


مثل جديد.. هادف وتربوي

.

اربط حمارك مع الحمير يتعلم النهيق و الشهيق و خرجان الطريق ..

.


بانتظار من يجود بشرحه