|
صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعمية طوفان الأقصى لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مفكر فلسطيني يحذر من قوات دولية على حدود غزة والضفة الهدف للاحتلال
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
2021-08-20, 19:22 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
أيها العرب والمسلمون وشرفاء العالم شاهدوا ماذا فعل نظام المخزن بإسلامكم وبمقدساتكم وبقضيتكم الأولى "قضية فلسطين".
قال لرئيس دولة الاحتلال "سعيد جدا بتطور العلاقات بيننا" محمد السادس يرتمي أكثر وأكثر في أحضان الصهاينة الكيان الصهيوني يعتمد على المغرب للانتشار في إفريقيا بعث العاهل المغربي، الملك محمد السادس، الجمعة، برسالة إلى رئيس الكيان الصهيوني، يتسحاق هرتسوغ. وقالت إذاعة الجيش الصهيوني، إن العاهل المغربي بعث برسالة إلى الرئيس، يتسحاق هرتزوغ، عبر “من خلالها عن أمله بأن تشجّع العلاقات المغربية الإسرائيلية مسار السلام في المنطقة” وبدورها، ذكرت الرئاسة الصهيونية أن الملك محمد السادس قد عبَّر عن سعادته بالخطوات التي اتخذها الرئيس الصهيوني، يتسحاق هرتزوغ، و”التي هدفت إلى تجديد العلاقات بين البلدين، وهي العلاقات التي ستساهم في خيار السلام في المنطقة”، على حد زعمه ويشار إلى أن وزير الخارجية الصهيوني، يائير لبيد، قد افتتح، في الثالث عشر من الشهر الجاري، في العاصمة المغربية، الرباط، مكتب اتصال بمثابة ممثلية دبلوماسية لبلاده، تنفيذا للاتفاق الثلاثي بين المغرب والولايات المتحدة ودولة الاحتلال، الموقع في 22 ديسمبر الماضي. واظهر المسؤول الصهيوني من الرباط، “انزعاجا” من الدبلوماسية الجزائرية، وخص بالذكر العلاقات الجزائرية الإيرانية، غداة الزيارة التي أداها الوزير الأول أيمن بن عبد الرحمان لطهران، في حفل تنصيب الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، إضافة إلى المسعى الذي بدأته الجزائر مع عدد من الدول الإفريقية، لـ”طرد” دولة الاحتلال من عضوية الاتحاد الإفريقي كمراقب، وهو الإجراء الذي هندسه رئيس الاتحاد موسى فكي بتواطؤ بعض الدول كالمغرب، وتم الأمر خارج الأطر التنظيمية للاتحاد. ونهاية الأسبوع، قررت الجزائر تعديل علاقتها مع الجارة الغربية، نتيجة للسلوك المعادي لها، ومن ذلك الدعم المالي والمادي لتنظيم “الماك” الإرهابي، المتهم الأول بتدبير الحرائق التي شهدتها البلاد طيلة أسبوع، ومقتل الشاب جمال بن سماعيل بتلك الطريقة البشعة. في سياق آخر، اعتبر الخبير المغربي عزيز شهير أن الدعوة إلى الحوار التي أطلقها ملك المغرب محمد السادس مؤخرا ما هي سوى “ستار ضبابي” يخفي طموحات المملكة التي تريد فرض قيادتها على المستوى الإقليمي. وفي تحليل نشر على موقع “ميدل ايست آي” أكد عزيز شهير أن “أقوال محمد السادس في خطاب العرش الأخير الذي يدعو فيه الرئيس الجزائري إلى العمل من أجل الحوار بين البلدين لا يمكن إلا أن يكون ستارا ضبابيا يرمي إلى إخفاء الطموحات الحقيقية للسلطة المغربية في الاستحواذ على القيادة الإقليمية عبر الاعتماد على تحالف مع إسرائيل في الاتحاد الإفريقي على وجه الخصوص”. واعتبر أن الإدارة الأمريكية لا تؤيد “المناورات” التي يقوم بها المغرب والكيان الصهيوني في إفريقيا،، مضيفا أن “هذه المناورات تحت أعين البيت الأبيض”. وأشار الكاتب أنه من أجل تفادي تفاقم التوترات مجددا في المنطقة أجرت الإدارة الأمريكية زيارات خاطفة إلى المغرب والجزائر، لكن تصريحات ممثل كتابة الدولة الأمريكية لم تعجب النظام المغربي”. وأضاف عزيز شهير أن الكيان الصهيوني يهدف إلى “الاعتماد على المغرب من أجل ضمان انتشار جيوستراتيجي في إفريقيا، مضيفا أنه من الممكن جدا أنه جزئيا بدعم من المملكة وجدت إسرائيل نفسها مراقبا (خسرت في 2002) لدى الاتحاد الإفريقي الذي يؤيد تاريخيا القضية الفلسطينية. وعلى صعيد آخر يعتقد الخبير أن الأهداف المتوخاة من التطبيع بين المغرب والكيان الصهيوني صعبة البلوغ. وفي الجانب الاقتصادي، تشير الدعاية (المغربي) إلى تدفق غير مسبوق للاستثمارات الإسرائيلية في المغرب حيث يجب إيضاح هذا الإقبال: إن إعادة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وإسرائيل لن يكون له أثر معتبر على الاقتصاد المغربي الذي يعيش أزمة. ومن ناحية أخرى، أضاف الكاتب أن التطبيع بين المغرب والكيان الصهيوني “يمكن أن يغذي التطرف، لاسيما في صفوف القوات الحية الداعمة لفلسطين في المغرب وخاصة لدى الحركات الاسلاموية المعتدلة”. المصدر: الشروق
|
||||
2021-09-11, 15:41 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
سلام عليكم |
|||
2021-09-13, 17:53 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
|
|||
2021-08-21, 23:36 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
عدوان صهيوني جديد على غزة الصامدة.
|
|||
2021-09-11, 15:41 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
سلام عليكم |
|||
2021-05-18, 15:10 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
موقف القوميون العرب والإسلاميون من قضية فلسطين؟ أين اختلفا؟
كانت القضية الفلسطينة قضية عربية فحولها الصهاينة والأمريكان والغرب ومن ركب ركبهم من عرب وأقليات في منطقتنا مُتصهينة وجماعة الإخوان إلى قضية فلسطينية تخص الفلسطينيين وحدهم وبعد ذلك إلى قضية بين غزة والكيان الصهيوني وسيأتي يوم ويقول لنا الصهاينة وأمريكا والغرب أن القضية هي بين اسماعيل هنية والكيان الصهيوني شاهد كيف اختزلوا القضية... والله المستعان النظرة الأولى: فلسطين عادت قضيّة عربيّة بدأت الكارثة الكبرى في الاختلال الدولي حول القضية الفلسطينية، عندما خرج ميخائيل غورباتشوف يعلن قبل انهيار الاتحاد السوفياتي «أننا نقبل بما يقبل به الشعب الفلسطيني». كانت تلك العبارة المفتاح، للشروع في مرحلة ظهرت نتائجها بعد سنوات قليلة، عندما قررت قيادة منظمة التحرير الفلسطينية السير في اتفاقية أوسلو، وحجّتها «القرار الوطني الفلسطيني المستقل». تلك العبارة الإضافية التي ساهمت في توجيه ضربة كبيرة للنضالات العربية ضد الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين ومناطق عربية أخرى، كما سهّلت ابتعاد قوى عالمية عن المواجهة مع أعتى ممثل للرأسمالية الغربية المتوحشة في العالم، ألا وهي إسرائيل.ثلاثة عقود مرت، وبرنامج العمل الذي تقوده الولايات المتحدة بدعم من دول الاستعمار في أوروبا وتوابعهما من العرب والفلسطينيين، ينجح في جعل القضية الفلسطينية «مسألة إنسانية» تخصّ مجموعة من البشر تواجه مشكلة مع عصابة تستولي على حقوقها المدنية. وتهنا في حروب متنوعة، انتهت الى رفع سقف القوى الحليفة لأميركا داخل العالم العربي ضد التدخل في القضية الفلسطينية باعتبارها قضية لا تخصّ إلا الفلسطينيين، وإلى تشرذم فلسطيني داخلي على شكل تقسيمات جعلت الفلسطينيين يعيشون في عدة مربعات تواجه كل الأزمات السياسية والاقتصادية والهوياتية، من غزة الى القدس والضفة وفلسطينيّي الـ 48، وصولاً الى أهل الشتات. ولم يكن في العالم أبداً من نصير لإعادة الاعتبار الى القضية الفلسطينية كقضية عامة، تخص العرب والمسلمين وأحرار العالم، إلا قلّة قليلة، حافظت على موقفها ودورها حتى اللحظة، متجاهلة كل الضغوط وكل الإهمال وحتى كل المزايدات الفلسطينية نفسها. وهذه القلّة، لم تعد قلّة، بل صارت قوة كبيرة في المنطقة اسمها محور المقاومة بقيادة إيران! لم يكن يرد، ولن يرد، في عقل أي منخرط في معركة تحرير فلسطين، أن الدور المركزي سيكون لغير الشعب الفلسطيني. ولم يفكر، ولن يفكر عاقل مهتم باستعادة فلسطين، أن يتصرف بمعزل عن الدور المركزي للشعب الفلسطيني وقوى المقاومة فيه في هذه المعركة الكبرى. لكن ما يحصل بين جولة وأخرى من جولات المواجهة مع العدو، أن يخرج علينا، من فلسطينيين ذوي نزعة انعزالية، ومن عرب جاهروا بتحالفاتهم مع إسرائيل، ومن أصوات في العالمين الإسلامي والغربي، من يعيد على مسامعنا معزوفة: بناء القيادة الفلسطينية المستقلة القادرة على اتخاذ القرار المناسب في المواجهة مع العدو، وتحدد سقف المطالب كما سقف المواجهة. اليوم، ونحن في قلب معركة قاسية هدفها الواضح والمعلن، تثبيت معادلات تعيد وصل بعض ما انقطع من التواصل السياسي والنضالي بين التجمعات الفلسطينية داخل فلسطين وخارجها، تعود هذه الأصوات لتخرج على شكل نصائح لقوى المقاومة أو على شكل ضغوط على قوى وقواعد شعبية فلسطينية. وهؤلاء لا يستهدفون فقط حصر القضية الفلسطينية بكتلة ومكان وزمان، بل يسعون أساساً الى إشاعة وهم بأن المقاومة الفلسطينية قادرة من دون عون جدي من خارج الأسوار على فرض معادلات عسكرية وأمنية وسياسية جديدة. هؤلاء الذين تحالفوا مع الشيطان في مواجهة قوى وحكومات من محور المقاومة بذريعة الدفاع عن الشعوب وعن القرار الوطني المستقل، هم أنفسهم اليوم، من يحاولون الإيحاء، بأن المقاومة الفلسطينية قادرة وحدها، من دون دعم وإسناد حقيقيين، على بناء قدرات عسكرية يمكنها قلب المعادلات. وهم يعرفون تمام المعرفة أن الأمر ليس على هذا النحو، وبالطبع ليس المقصود بهذا الكلام تبخيس الجهد الهائل لقوى المقاومة الفلسطينية في بناء القدرات الذاتية، بل المقصود القول بوضوح إن المقاومة في لبنان لم تكن قادرة على طرد الاحتلال الإسرائيلي عام 2000، أو إفشال حربه في عام 2006 من دون دعم واضح ومباشر وقوي من حكومات محور المقاومة ولا سيما دمشق وطهران. وهذا يقودنا الى تكرار ما قاله يحيى السنوار، قائد حماس في غزة، عن دور قوى وحكومات محور المقاومة في بناء الترسانة العسكرية لكتائب القسام، كما هو ذاته الكلام الذي يقوله قادة «الجهاد الإسلامي» وبقية الفصائل، بما في ذلك جناح رئيسي في كتائب شهداء الأقصى التابع لحركة فتح. آن الأوان للخروج من الخطاب الانعزالي بحجّة القرار الفلسطيني المستقلّ، والمقاومة خيار وحيد ولا تنتصر من دون سند خارجي المسألة هنا تتعلق بالمسار المقبل من المعركة. وهو مسار يجب أن يكون واضحاً ومن دون أي محاولة لـ«الزعبرة»، أنه يتعلق بخيار المقاومة المسلحة كورقة أساسية في جعل العدو ينظر الى الأمور بطريقة مختلفة. وهذا يعني أن من غير المتوقع السماح للمتطفلين بالعودة الى لعبة هدفها الفعلي خلق إطار مانع للتقدم خطوة نوعية نحو بناء الجبهة العربية والإسلامية وحتى العالمية الهادفة الى استعادة الحق في فلسطين. وهؤلاء المتطفلون ثلاثة أنواع: واحد جرّبناه ولا يزال ينشط باسم السلطة الفلسطينية وبقايا الهيكل المتهالك لمنظمة التحرير الفلسطينية. وهو يضم جيشاً كبيراً يشمل منظّرين ومسؤولين وأكاديميين ورجال أمن ورجال أعمال ومنظومة اجتماعية لها متفرعاتها داخل فلسطين وخارجها. وهؤلاء يشبهون أهل السلطة عندنا في لبنان الذين لا يغادرون مواقعهم إلا طرداً. وسنشهد نشاطاً لهؤلاء تحت عنوان أنهم البديل من المقاومة مع رهان بأن العدو والغرب سيعطيانهم دوراً من جديد. وهم يعرفون مسبقاً أن الدور الوحيد الذي يريده العدو منهم ليس سوى فتح حرب أهلية ضد قوى المقاومة وجمهورها. نوع ثان، هو الفريق الذي انخرط في مشاريع التطبيع المباشرة، وهؤلاء يمثلون حكومات ومنظومة مصالح معقدة على أكثر من صعيد. وسيعودون الى النغمة القديمة بأن المقاومة ليست خياراً، وأنه إذا قررت مجموعة ما اللجوء الى المقاومة، فلتفعل ذلك وحدها، وهي تكون مسؤولة عما تقوم به، وأن هذه الجهات ستدافع عن مصالحها، وهي واضحة أنها مصالح متقاطعة مع العدو الإسرائيلي. وسيهوّل هؤلاء علينا بأن المشكلة أصلها وفرعها الخلاف الفلسطيني ــــ الفلسطيني، لنشهد ولادة نماذج جديدة كمحمد دحلان ومن على شاكلته. النوع الثالث وهو الأكثر خبثاً، ولن يكون الأكثر إعاقة للمشروع الجبهوي الجديد. لكنه الفريق الذي اشتغل خلال العقد الأخير على فكرة «الديموقراطية»، وهو الفريق المنتشر في مختلف الأوساط الثقافية والإعلامية وجماعات النشاط المجتمعي المدني، وتربطه صلات قوية بمراكز القرار المعادي في الغرب كما في عواصم عربية لا تهتم فقط بتهديم دول المقاومة الاجتماعية وقواعدها، بل بجعل قضية فلسطين قضية لا تخص شعوب هذه الدول. وقد أنفقت خلال العقد الماضي مليارات الدولارات، وخصوصاً في دول الطوق، من مصر الى الأردن وسوريا ولبنان وحتى العراق، من أجل إشغال هذه الشعوب بقضايا تشكل هماً حقيقياً عند هذه الشعوب، لكن إدارتها لا تتم على النحو المفترض من قبل هؤلاء. وهذه المجموعات عملت على كل الخطوط، من إعلاء شأن التوترات المذهبية والسياسية وتقديم العنصر الإيراني كمركز خطر يساوي الخطر الصهيوني، بالإضافة الى الجهد غير المسبوق لجعل الناس يتصرّفون على أن ما يجري في فلسطين كأنه يحصل في كوكب آخر، بل أكثر من ذلك، عُمل بقوة في بلدين مثل العراق وسوريا على تحويل الفلسطينيين والقوى الإسلامية منهم على وجه التحديد الى خصوم وإلى شركاء في الأزمات الوطنية التي عاناها البلدان. يعرف هذا النوع الثالث، والأكثر خبثاً، أن ما شهده لبنان والعراق وسوريا في الأيام القليلة الماضية، لم يكن حدثاً عادياً أو مفتعلاً أو عابراً. في لحظات قليلة، عادت قضية فلسطين وقضية القدس لتكون عنواناً حارّاً، جعل الناس يتعاملون مع نصرة الفلسطينيين كقضية تفكير في كل لحظة. وإذا كان هناك من يحاول ابتزاز قوى المقاومة بضرورة انخراطها المباشر في المعركة، فيكفي القول لهؤلاء بأن التنسيق اليومي جارٍ وقائم ميدانياً بين قيادة المقاومة في غزة وقيادة محور المقاومة من لبنان الى سوريا الى إيران وحتى اليمن. لكن المسألة تتعلق بالموجة الشعبية التي تعيد الاعتبار الى القضية الفلسطينية ليس بوصفها قضية تحتاج الى تضامن إنساني، بل لكونها جزءاً من قضية التحرر التي تحتاج إليها كل هذه الدول للتخلص من عبء الاستعمار الغربي المباشر أو من خلال إسرائيل. وهذا ما يجعل الناس معنيّين بالقول صراحة: بعد اليوم، ليس هناك على وجه الكرة الأرضية مَن يمكنه التصرف بالحقّ العام في فلسطين. وإن محور المقاومة، ينظر الى ما يجري الآن من مواجهات عسكرية ومدنية وسياسية بوصفها درساً استثنائياً يبنى عليه للمرحلة المقبلة... وإن خيار المقاومة ليس مطروحاً للتشكيك، بل على أصحاب الخيارات الأخرى البحث عن وسيلة إما لإعادة التموضع بصورة تتطلّب مراجعة حقيقية، أو الاستعداد للابتعاد عن المشهد بفعل قوة الفعل المقاوم نفسه. بقلم: ابراهيم الأمين المصدر: الأخبار+ جهينة نيوز |
|||
2021-05-18, 15:14 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
النظرة الثانية: |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc