اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جديدي التبسي
أخي سيف الاسلام كن سيف للاسلام على الحقيقة ودعك من الكلام العاطفي
اذهب لكليات الطب وانظر يغلب عليها النساء نحن نعاني طغيان العنصر النسوي في العمل وفي خارج البيت عموما في الأسواق والطرقات وكل مكان
الخوف ان لا تجد طبيبا رجلا يعالجك في المستقبل أما النساء فما يوجد من طبيبات ومن يدرس في كليات الطب يكفو أجيال من بعدنا
المرأة مكنها بيتها خاصة في وقتنا لذلك نحن بحاجة لدعوة النساء للرجوع للبيت وليس لمزيد من الخروج
ثم أي علم هذا الجامعات الجزائرية بما فيها كليات الطب مليئة بالتبرج والعلاقات المحرمة جاتكم غريبة ان تدخل في علاقة مع شاب ؟
بالنسبة لصاحبة المشكلة من الصعوبة بمكان ان تتوقفي عن دراستك خاصة وان والديك سيرفضون بلا شك
وهذا الشاب الملتزم على قولك ماكان له أن يتكلم عن أشياء في علم الغيب المفروض يتقدم من الباب وليس من النافذة مادام ملتزم! كdف يربطك معه عام ثم يأتي يخطب ماذا ستفعلون خلال هذه الفترة اكيد أن هناك مكالمات ومحرمات ستحدث
اذا كان الشاب في مثل سنك او قريب منه ولا يملك عمل او شيء يجعله يتقدم لك الآن ويملأ عينا والديك فالأفضل ان تفطعي كل طرق التاصل معه وكملي حياتك ربي يوفقك.
|
عضوان حرفا هذه المشكلة الى نقاش حول مهنة الطب للمراة وعملها وهذا أمر يدفع الى التعليق. يتحدثان وكأننا لا نعلم ما يحدث في كليات الطب والمستشفيات, وحتى لو استثنينا موضوع عمل المرأة في هذا المجال, فان الواقع الصحي ومستوى الطب والأطباء يندى له الجبين. كل من استطاع من الجزائريين فر بجلده للتداوي في الخارج وأقرب البلدان على سبيل المثال تونس. أنا شخصيا تخليت عن دراسة الطب في زمن مضى رغم ان المعدل كان يكفيني للالتحاق بهذا التخصص بسبب الحالة الكارثية لهذا القطاع أضف الى ذلك أن كل من هب ودب صار يمارس هذه المهنة. ربي يهدينا. ليست كل النساء تستطيع فتح عيادتها الخاصة وليست جميعهن تستطيع التخصص وليست جميعهن يستطعن اختيار التخصص المرجو...فيما مضى كانت هذه المهنة تمارس من أجل أغراض نبيلة أما اليوم فهي مقصودة للمال واللقب والبريستيج.....أمر مؤسف لكنه حقيقي