|
منتدى القبائل العربية و البربرية دردشة حول أنساب، فروع، و مشجرات قبائل المغرب الأقصى، تونس، ليبيا، مصر، موريتانيا و كذا باقي الدول العربية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-05-15, 09:45 | رقم المشاركة : 76 | |||||
|
اقتباس:
يا مريم بركاكى من التخلاط قبيلتى العريقه بنى رياح كانت قبيلة سنيه و متحالفه مع السنه ملوك الدوله الحماديه و الزيريه و امراء بنى غانيه الصنهاجيين السنه وكل هؤلاء كانوا اعداء الموحدين الزنادقه كل علماء السنه افتوا بتكفير الموحدين وانهم زنادقه فى ذالك العصر و معروف ان الموحدين قتلوا الكثير من العلماء السنه وعلى رأسهم العالم الكبير القاضى عياض القاضى عياض احد اشهر علماء السنه الذين قتلهم الزنادقه الموحدين حيث ان الملك عبد المؤمن بن على الموحدى الزنديق أمر بقتل شيخ السنه فى بلادالمغرب القاضى عياض لأنه لم يقرهم فى زندقتهم و ضلالتهم و لم يقر لهم بأن بن تومرت معصوم و انه المهدى المنتظر فقتلوه الموحدين الزنادقه طعنا بالرماح و كان القاضى عياض ارسل فتواه الى الأمير بن غانيه و قبائل بنى رياح يحثهم على جهاد الموحدين الزنادقه فكفاك تخلاط قبائل بنى رياح العربيه العريقه كانت تجاهد فى الزنادقه الموحدين الكفره وهذا امر معروف لكل متعمق فى التاريخ اما انتى مزالتى تبعى فى القشور ههههههههههه
|
|||||
2017-05-15, 16:09 | رقم المشاركة : 77 | ||||
|
اقتباس:
قال ابن خلدون دخول العرب المغرب الخبر عن دخول العرب من بني هلال وسليم المغرب من الطبقة الرابعة وأخبارهم هنالك كانت بطون هلال وسليم من مضر لم يزالوا بادين منذ الدولة العباسية وكانوا أحياء ناجعة بمجالاتهم من قفر الحجاز بنجد. فبنو سليم مما يلي المدينة وبنو هلال في جبل غزوان عند الطائف. وربما كانوا يطوفون رحلة الصيف والشتاء أطراف العراق والشام فيغيرون على الضواحي ويفسدون السابلة ويقطعون على الرفاق وربما أغار بنو سليم على الحاج أيام الموسم بمكة وأيام الزيارة بالمدينة. وما زالت البعوث تجهز والكتائب تكتب من باب الخلافة ببغداد للإيقاع بهم وصون الحاج من معرات هجومهم. ثم تحيز بنو سليم والكثير من ربيعة بن عامر إلى القرامطة عند ظهورهم وصاروا جنداً لهم بالبحرين وعمان. ولما تغلب شيعة ابن عبيد الله المهدي على مصر والشام وكان القرامطة قد تغلبوا على أمصار الشام فانتزعها العزيز منهم وغلبهم عليها وردهم على أعقابهم إلى قرارهم بالبحرين ونقل أشياعهم من العرب من بني هلال وسليم فأنزلهم بالصعيد وفي العدوة الشرقية من بحر النيل فأقاموا هناك وكان لهم أضرار بالبلاد. ولما انساق ملك صنهاجة بالقيروان إلى المعز بن باديس بن المنصور سنة ثمان وأربعمائة قلده الظاهر لدين الله علي بن الحاكم بأمر الله منصور بن العزيز بالله نزار بن المعز لدين الله معد أمر إفريقية على عادة آبائه كما نذكره لك بعد وكان لعهد ولايته غلاماً يفعة ابن ثمان سنين فلم يكن مجرباً للأمور ولا بصيراً بالسياسة ولا كانت فيه عزة وأنفة. ثم هلك الظاهر سنة سبع وعشرين وولي المستنصر بالله معد الطويل أمر الخلافة بما لم ينله أحد من خلفاء الإسلام. يقال ولي خمساً وسبعين وقيل خمساً وتسعين والصحيح ثلاث وسبعون لأن مهلكه كان على رأس المائة الخامسة وكانت أذن المعز بن باديس صاغية إلى مذاهب أهل السنة وربما كانت شواهدها تظهر عليه وكبا به فرسه في أول ولايته لبعض مذاهبه. فنادى مستغيثا بالشيخين أبي بكر وعمر وسمعته العامة فثاروا بالرافضة وقتلوهم وأعلنوا بالمعتقد الحق ونادوا بشعار الإيمان وقطعوا من الأذان حي على خير العمل. وأغضى عنه الظاهر من ذلك وابنه معد المستنصر من بعد. واعتذر بالعامة فقبل واستمر على إقامة الدعوة والمهاداة وفي أثناء ذلك يكاتب وزيرهما وحاجب دولتهما المضطلع بأمورهما أبا القاسم أحمد بن علي الجرجاني ويستميله ويعرض ببني عبيد وشيعتهم. وكان الجرجاني يلقب بالأقطع بما كان أقطعه الحاكم بجناية ظهرت عليه في الأعمال وانتهضته السيدة بنت الملك عمة المستنصر. فلما ماتت استبد بالدولة سنة أربع عشرة وأربعمائة إلى أن هلك سنة ست وثلاثين وولي الوزارة بعده أبو محمد الحسن بن على اليازوري أصله من قرى فلسطين وكان أبوه ملاحاً بها. فلما ولي الوزارة خاطبه أهل الجهات ولم يولوه فأنف من ذلك فعظم عليه وحنق عليه ثمال بن صالح صاحب حلب والمعز بن باديس صاحب إفريقية وانحرفوا عنه وحلف المعز لينقضن طاعتهم وليحولن الدعوة إلى بني عباس ويمحون اسم بني عبيد من منابره ولج في ذلك وقطع أسماءهم من الطراز والرايات وبايع القائم أبا جعفر بن القادر من خلفاء بني العباس وخاطبه ودعا له على منابره سنة سبع وثلاثن وبعث بالبيعة إلى بغداد. ووصله أبو الفضل البغدادي وحظي من الخليفة بالتقليد والخلع وقرىء كتابه بجامع القيروان ونشرت الرايات السود وهدمت دار الإسماعيلية. وبلغ الخبر إلى المستنصر معد الخليفة بالقاهرة وإلى الشيعة الرافضة من كتامة وصنائع الدولة فوجموا وطلع عليهم المقيم المقعد من ذلك وارتبكوا في أمرهم. وكان أحياء هلال هؤلاء الأحياء من جشم والأثبج وزغبة ورياح وربيعة وعدي في محلاتهم بالصعيد كما قدمناه. وقد عم ضررهم وأحرق البلاد والدولة شررهم فأشار الوزير أبو محمد الحسن بن علي اليازوري باصطناعهم والتقدم لمشايخهم وتوليتهم أعمال إفريقية وتقليدهم أمرها ودفعهم إلى حرب صنهاجة ليكونوا عند نصر الشيعة والسبب في الدفاع عن الدولة. فإن صدقت المخيلة في ظفرهم بالمعز وصنهاجة كانوا أولياء للدعوة وعمالاً بتلك القاصية. وارتفع عدوانهم من ساحة الخلافة وإن كانت الأخرى فلها ما بعدها. وأمر العرب البادية أسهل من أمر صنهاجة الملوك فتغلبوا على هديه وشورانة. وقيل إن الذي أشار بذلك وفعله وأدخل العرب إلى إفريقية إنما هو أبو القاسم الجرجاني وليس ذلك بصحيح فبعث المستنصر وزيره على هؤلاء الأحياء سنة إحدى وأربعين وأرضخ لأمرائهم في العطاء ووصل عامتهم بعير ودينار لكل واحد منهم وأباح لهم إجازة النيل. وقال لهم: قد أعطيتكم المغرب وملك المعز بن بلكين الصنهاجي العبد الآبق قلاتفتقرون وكتب اليازوري إلى المغرب: أما بعد فقد أنفذنا إليكم خيولاً فحولاً وأرسلنا عليها رجالاً كهولا ليقضي الله أمراً كان مفعولاً فطمعت العرب إذ ذاك وأجازوا النيل إلى برقة نزلوا بها وافتتحو أمصارها واستباحوها وكتبوا لإخوانهم بشرقي النيل يرغبونهم في البلاد فأجازوا إليهم بعد أن أعطوا لكل رأس دينارين فأخذ منهم أضعاف ما أخذوه وتقارعوا على البلاد: فحصل لسليم الشرق وأقامت هيب من سليم وأحلافها رواحة وناصرة وغمرة بأرض برقة. وسارت قبائل دياب وعوف وزغب وجميع بطون هلال إلى إفريقية كالجراد المنتشر لا يمرون بشيء إلا أتوا عليه حتى وصلوا إلى إفريقية سنة ثلاث وأربعين. وكان أول من وصل إليهم أمير رياح مؤنس بن يحيى الصنبري فاستماله المعز واستدعاه واستخلصه لنفسه وأصهر إليه. وفاوضه في استدعاء العرب من قاصية وطنه للاستغلاظ على نواحي بني عمه. فاستنفر القرى وأتى عليهم فاستدعاهم فعاثوا في البلاد وأظهروا الفساد في الأرض ونادوا بشعار الخليفة المستنصر. وسرح إليهم من صنهاجة الأولياء فأوقعوا بها فتمخط المعز لكبره وأشاط بغضبه وتقبض على أخي مؤنس وعكسر بظاهر القيروان. وبعث بالصريخ إلى ابن عمه صاحب القلعة القائد بن حامد بن بلكين فكتب إليه كتيبة من ألف فارس سرحهم إليه استنفروا زناتة فوصل إليه المستنصر بن خزرون المغراوي في ألف فارس من قومه. وكان بالبدو من إفريقية مع الناجعة من زناتة وهوم أعظم ساداتهم. وارتحل المعز في أولئك النفر ومن لف لفهم من الأتباع والحشم والأولياء ومن في إيالتهم من بقايا عرب الفتح وحشد زناتة والبربر وصمد نحوهم في أمم لا تحصى يناهز عددهم فيما يذكر ثلاثين ألفاً. وكانت رياح وزغبة وعدي حيدران من جهة فاس. ولما تزاحف الفريقان انخذل بقية عرب الفتح وتحيزوا إلى الهلاليين للعصبية القديمة وخانته زناتة وصنهاجة وكانت الهزيمة على المعز وفر بنفسه وخاصته إلى القيروان. وانتهبت العرب من جمع مخلفه من المال والمتاع والذخيرة والفساطيط والرايات وقتلوا فيها من البشر ما لا يحصى. يقال إن القتلى من صنهاجة بلغوا ثلاثة آلاف وثلثمائة. وفي ذلك يقول علي بن رزق الرياحي كلمته. ويقال إنها لابن شداد وأولها: لقد زار وهنأ من أميم خيال وأيدي المطايا بالزميل عجال وإن ابن باديس لأفضل مالك لعمري ولكن ما لديه رجال ثلاثون ألفاً منهم قد هزمتهم ثلاثة آلاف وذاك ضلال ثم نازلوه بالقيروان وطال عليه أمر الحصار وهلكت الضواحي والقرى بإفساد العرب وعيثهم وانتقام السلطان منهما بانتمائهم في ولاية العرب. ولجأ الناس إلى القيروان وكثر النهب واشتد الحصار وفر أهل القيروان إلى تونس وسوسه وعم النهب والعيث في البلاد. ودخلت تلك الأرض سنة خمس وأربعين وأحاطت زغبة ورياح بالقيروان. ونزل مؤنس قريباً من ساحة البلد. وفر القرابة والأعياص من آل زير فولاهم موسى قابس وغيرها. ثم ملكوا بلاد قسطنطينة كلها وغزا عامل ابن أبي الغيث منهم: زناتة ومغراوة فاستباحهم ورجع. واقتسمت العرب بلاد إفريقية سنة ست وأربعين: وكان لزغبة طرابلس وما يليها ولمرداس بن رياح باجة وما يليها. ثم اقتسموا البلاد ثانية فكان لهلال من تونس إلى الغرب وهم: رياح وزغبة والمعقل وجشم وقرة والأثبج والخلط وسفيان. وتصرم الملك من يد المعز وتغلب عائذ بن أبي الغيث على مدينة تونس وسباها. وملك أبو مسعود من شيوخهم بونة صلحاً. وعامل المعز على خلاص نفسه وصاهر ببناته ثلاثة من أمراء العرب: فارس بن أبي الغيث وأخاه عائذاً والفضل بن أبي علي المرادي. وقدم ابنه تميم إلى المهدية سنة ثمان وأربعين ولسنة تسع بعدها بعث إلى أصهاره من العرب وترحم بهم ولحق بهم بالقيروان واتبعوه فركب البحر من الساحل وأصلح أهل القيروان فأخبرهم ابنه المنصور بخبر أبيه فساروا بالسودان والمنصور. وجاء العرب فدخلوا البلد واستباحوه واكتسحوا المكاسب وخربوا المباني وعاثوا في محاسنها وطمسوا من الحسن والرونق معالمها. واستصفوا ما كان لال بلكين في قصورها وشملوا بالعيث والنهب سائر من فيها وتفرق أهلها في الأقطار فعظمت الرزية وانتشر الداء وأعضل الخطب. ثم ارتحلوا إلى المهدية فنزلوها وضيقوا عليها بمنع المرافق وإفساد السابلة. ثم حاربوا زناتة بعد صنهاجة وغلبوهم على الضواحي واتصلت الفتنة بينهم وأغزاهم صاحب تلمسان من أعقاب محمد بن خزر جيوشه مع وزيره أبي سعدى خليفة اليفرني فهزموه وقتلوه بعد حروب طويلة. واضطرب أمر إفريقية وخرب عمرانها وفسدت سابلتها. وكانت رياسة الضواحي من زناتة والبربر لبني يفرن ومغراوة وبني يمانوا وبني يلومان. ولم يزل هذا دأب العرب وزناتة حتى غلبوا صنهاجة وزناتة على ضواحي إفريقية والزاب وغلبوا عليها صنهاجة وقهروا من بها من البربر وأصاروهم عبيداً وخدماً بباجة. وكان في هؤلاء العرب لعهد دخولهم إفريقية رجالات مذكورون. وكان من أشرفهم حسن بن سرحان وأخوه بدر وفضل بن ناهض وينسبون هؤلاء في دريد بن الأثبج وماضي بن مقرب وينسبونه في قرة وسلامة بن رزق في بني كثيرمن بطون كرفة بن الاثبج وشبان بن الأحيمر وأخوه صليصل وينسبونهم في بني عطية من كرفة وذياب بن غانم وينسبونه في في بني ثور وموسى بن يحيى وينسبونه في مرداس رياح لا مرداس سليم فاحذر من الغلط في هذا. وهو من بني صنبر بطن من بطون مرداس رياح وزيد بن زيدان وينسبونه في الضحاك ومليحان بن عباس وينسبونه في حمير وزيد العجاج بن فاضل ويزعمون أنه مات بالحجاز قبيل دخولهم إلى إفريقية وفارس بن أبي الغيث وعامر أخوه والفضل بن أبي علي ونسبهم أهل الأخبار منهم في مرداس كل هؤلاء يذكرون في أشعارهم. وكان زياد بن عامر رائدهم في دخول إفريقية ويسمونه لذلك أبا مخيبر وشعوبهم لذلك العهد كما قلناه زغبة ورياح الأثبج وقرة وكلهم من هلال بن عامر. وربما ذكر فيهم بنو عدي ولم نقف على أخبارهم وليس لهم لهذا العهد حي معروف. فلعلهم دثروا وتلاشوا وافترقوا في القبائل. وكذلك ذكر فيهم ربيعة ولم نعرفهم لهذا العهد إلا أن يكونوا هم المعقل كما تراه في نسبهم. وكان فيهم من غير هلال كثير من فزارة وأشجع من بطون غطفان وجشم بن معاوية بن بكر بن هوازن وسلول بن مرة بن صعصعة بن معاوية والمعقل من بطون اليمنية وعمرة بن أسد من بني ربيعة بن نزار وبني ثور بن معاوية بن عبادة بن ربيعة البكاء بن عامر بن صعصعة وعدوان بن عمرو بن قيس بن عيلان. وطرود بطن من فهم بن قيس إلا أنهم كلهم مندرجون في هلال وفي الأثبج منهم خصوصاً لأن الرياسة كانت عند دخولهم للأثبج وهلال فأدخلوا فيهم وصاروا مندرجين في جملتهم وفرقة من هؤلاء الهلاليين لم يكونوا من الذين أجازوا الفيل لعهد اليازوري أو الجرجاني. وإنما كانوا من قبل ذلك ببرقة أيام الحاكم العبيدي ولهم فيها أخبار من الصنهاجيين ببرقة والشيعة بمصر خطوب ونسبهم إلى عبد مناف بن هلال كما ذكر شاعرهم في قوله: طلبنا القرب منهم وجزيل منهم بلا عيب من عرب سحاح جمودها وبيت عرت أمره منا وبينها طرود أنكاد اللي يكودها وقال الآخر منهم: أيا رب جير الخلق من نائح البلا إلا القليل انجار ما لا يجيرها وخص بها قرة مناف وعينها ديما لأرياد البوادي تشيرها فذكر نسبهم في مناف وليس في هلال. مناف هكذا منفرداً إنما هو عبد مناف والله تعالى أعلم.
|
||||
2017-05-15, 16:17 | رقم المشاركة : 78 | |||
|
يقول ابن خلدون |
|||
2017-05-15, 17:29 | رقم المشاركة : 79 | |||
|
ههههههههههههه |
|||
2017-05-15, 23:13 | رقم المشاركة : 80 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2017-05-16, 09:00 | رقم المشاركة : 81 | ||||
|
اقتباس:
لن ينقل شيئا. |
||||
2017-05-16, 09:07 | رقم المشاركة : 82 | ||||
|
اقتباس:
جاهل جاهل. سير أعلام النبلاء محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي [ ص: 539 ] ابن تومرت الشيخ الإمام ، الفقيه الأصولي الزاهد أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن تومرت البربري المصمودي الهرغي ، الخارج بالمغرب ، المدعي أنه علوي حسني ، وأنه الإمام المعصوم المهدي ، وأنه محمد [ ص: 540 ] بن عبد الله بن عبد الرحمن بن هود بن خالد بن تمام بن عدنان بن صفوان بن جابر بن يحيى بن رباح بن يسار بن العباس بن محمد بن الحسن ابن الإمام علي بن أبي طالب . رحل من السوس الأقصى شابا إلى المشرق ، فحج وتفقه ، وحصل أطرافا من العلم ، وكان أمارا بالمعروف ، نهاء عن المنكر ، قوي النفس ، زعرا شجاعا ، مهيبا قوالا بالحق ، عمالا على الملك ، غاويا في الرياسة والظهور ، ذا هيبة ووقار ، وجلالة ومعاملة وتأله ، انتفع به خلق ، واهتدوا في الجملة ، وملكوا المدائن ، وقهروا الملوك . أخذ عن إلكيا الهراسي ، وأبي حامد الغزالي ، وأبي بكر الطرطوشي ، وجاور سنة . وكان لهجا بعلم الكلام ، خائضا في مزال الأقدام ، ألف عقيدة لقبها [ ص: 541 ] بالمرشدة ، فيها توحيد وخير بانحراف فحمل عليها أتباعه ، وسماهم الموحدين ، ونبز من خالف المرشدة بالتجسيم ، وأباح دمه ، نعوذ بالله من الغي والهوى . وكان خشن العيش ، فقيرا ، قانعا باليسير ، مقتصرا على زي الفقر ، لا لذة له في مأكل ولا منكح ، ولا مال ، ولا في شيء غير رياسة الأمر ، حتى لقي الله تعالى . لكنه دخل - والله - في الدماء لنيل الرياسة المردية . وكان ذا عصا وركوة ودفاس ، غرامه في إزالة المنكر ، والصدع بالحق ، وكان يتبسم إلى من لقيه . وله فصاحة في العربية والبربرية ، وكان يؤذى ويضرب ويصبر ، [ ص: 542 ] أوذي بمكة ، فراح إلى مصر ، وبالغ في الإنكار ، فطردوه ، وآذوه ، وكان إذا خاف من البطش به خلط وتباله . https://library.islamweb.net/newlibra...k_no=60&flag=1 يا جاهل إذا كنت تعرف من هو الذهبي |
||||
2017-05-16, 13:56 | رقم المشاركة : 83 | ||||
|
اقتباس:
ههههههههههههههههههه شكون انتا راح تعلمنى انا من هو الذهبى و المزى و بن عساكر و بن بسام الاندلسي و بن خلكان و بن بشكوال و ابو العرب التميمى و الحنبلى و بن قانع و بن ماكولا و الفرضى الأندلسي و غيرهم من علماء التراجم و السير فى الحضاره العربيه الأسلاميه انا نعرفهم قبل ما تخش انت للمنتدى البارح ههههههههههه صديقى البربرى العزيز انا احترمك فلا تحاول الانقاص من خصومك فهم يعرفون كل ماتعرفه انت واكثر |
||||
2017-05-16, 14:00 | رقم المشاركة : 84 | ||||
|
اقتباس:
لماذا بن تومرت البربرى الزنديق افتى بكفر المرابطيين البربر الصنهاجيين و اهدر دمهم و سبى نساءهم و قتل اطفالهم المجازر التى ارتكبها الزنديق الغير مهدى المدعى العصمه بن تومرت البربرى فى حق سكان مراكش لا يعلمه الا الله من بشاعه و قتل و اغتصاب النساء البربريات السنيات و قتل الاطفال لا يتصوره العقل روح اقرا كتب التاريخ مملوءه بمجازر الموحدين الزنادقه فى حق السنه و الجماعه ولقد تصدى لهم العالم الكبير القاضى عياض شيخ السنه و الجماعه فى المغرب الاقصى لكن قتلوه الزنادق طعنا بالرماح رحمه الله الشهيد القاضى عياض وانت جاء تتفاخر بهذا الزنديق البربرى الهمجى بن تومرت على اشلاء السنة و الجماعه البربر رحمهم الله تعالى |
||||
2017-05-16, 15:20 | رقم المشاركة : 85 | ||||
|
اقتباس:
ههههههههههههههههههههههه. جاهل جاهل نتكلم بالمصادر و كلام العلماء. جاهل يكفر رويبضة. ماذا تقول في هذا يا جاهل. ابن حزم في جوامع السيرة : أغزى يزيد الجيوش الى المدينة حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والى مكة حرم الله تعالى . فقتل بقايا الأنصار يوم الحرة ، وهى أيضا أكبر مصائب الإسلام وخرومه ، لأن أفاضل المسلمين وبقية الصحابة ، وخيار المسلمين من جلة التابعين قتلوا جهرا ظلما فى الحرب صبرا . وجالت الخيل فى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وراثت وبالت فى الروضة بين القبر والمنبر ، ولم تصلّ جماعة فى مسجد النبى صلى الله عليه وسلم ، ولا كان فيه أحد ، حاشا سعيد بن المسيب فإنه لم يفارق المسجد ، ولولا شهادة عمرو بن عثمان بن عفان ، ومروان بن الحكم عند مجرم بن عقبة المرى بأنه مجنون لقتله . موقعة الحرة في تاريخ الخلفاء للسيوطي وفي سنة ثلاث وستين بلغه أن أهل المدينة خرجوا عليه وخلعوه فأرسل إليهم جيشاً كثيفاً وأمرهم بقتالهم ثم المسير إلى مكة لقتال ابن الزبير فجاءوا وكانت وقعة الحرة على باب طيبة وما أدراك ما وقعة الحرة ذكرها الحسن مرة فقال والله ما كاد ينجو منهم أحد قتل فيها خلق من الصحابة رضي الله عنهم ومن غيرهم ونهبت المدينة وافتض فيها ألف عذراء فإنا لله وإنا إليه راجعون قال صلى الله عليه وسلم “من أخاف أهل المدينة أخافه الله وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين” رواه مسلم. موقعة الحرة في تاريخ الطبري وأباح مسلم المدينة ثلاثاً يقتلون الناس ويأخذون الأموال؛ ولما انتهى الجيش من المدينة إلى الموضع المعروف بالحرَّة وعليهم مُسرف خرج إلى حربه أهلُها عليهم عبد اللّه بن مطيع العدويَ وعبد اللهّ بن حنظلة الغسيل الأنصاري، وكانت وقعة عظيمة قتل فيها خلق كثير من الناس من بني هاشم وسائر قريش والأنصار وغيرهم من سائر الناس؟ فممن قتل من آل أبي طالب اثنان: عبد اللهّ بن جعفر بن أبي طالب، وجعفر بن محمد بن علي بن أبي طالب، ومن بني هاشم من غير آل أبي طالب: الفَضْلُ بن العباس بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب، وحمزة بن عبد اللّه بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب، والعباس بن عُتْبة بن أبي لهب بن عبد المطلب، وبضع وتسعون رجلاً من سائر قريش، ومثلهم من الأنصار، وأربعة آلاف من سائر الناس ممن أدركه الإحصاء دون من لم يعرف. وبايع الناس على أنهم عبيدٌ ليزيد، ومَنْ أبى ذلك أمره مُسْرف على السيف. المختصر في تاريخ البشر لأبي الفداء ثم دخلت سنة اثنتين وستين وسنة ثلاث وستين، فيها اتفق أهل المدينة على خلع يزيد بن معاوية، وأخرجوا نائبه عثمان بن محمد بن أبي سفيان منها، فجهز يزيد جيشاً مع مسلم بن عقبة، وأمره يزيد أن يقاتل أهل المدينة، فإِذا ظفر بهم، أباحها للجند ثلاثة أيام، يسفكون فيها الدماء، ويأخذون ما يجدون من الأموال، وأن يبايعهم على أنهم خوّل وعبيد ليزيد، وإذا فرغ من المدينة، يسير إِلى مكة. فسار مسلم المذكور في عشرة آلاف فارس من أهل الشام، حتى نزل على المدينة من جهة الحرة، وأصر أهل المدينة من المهاجرين والأنصار وغيرهم على قتاله وعملوا خندقاً واقتتلوا، فقتل الفضل بن العباس بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب، بعد أن قاتل قتالاً عظيماً، وكذلك قتل جماعة من الأشراف والأنصار، ودام قتالهم، ثم انهزم أهل المدينة، وأباح مسلم مدينة النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة أيام، يقتلون فيها الناس ويأخذون ما بها من الأموال، ويفسقون بالنساء. وعن الزهري أنّ قتلى الحرة، كانوا سبعمائة من وجوه الناس، من قريش والمهاجرين والأنصار، وعشرة آلاف من وجوه الموالي، وممن لا يعرف، وكانت الوقعة لثلاث بقين من ذي الحجة سنة ثلاث وستين، ثم إِنّ مسلماً بايع من بقي من الناس على أنهم خوّل وعبيد ليزيد بن معاوية، ولما فرغ مسلم بن عقبة من المدينة سار بالجيش إلى مكة. |
||||
2017-05-17, 12:19 | رقم المشاركة : 86 | ||||
|
اقتباس:
قرانا تاريخ قبائل بني هلال وبني سليم والمعقل صحيح هم تحالفو سياسيا مع القرامطة الزنادقة المجرمين ضد عدوهم المشترك وهو الدولة العباسية وهذه نقطة من وجهة نظري مظلمة في تاريخ هاته القبائل العربية العريقة والتي اتشرف بالانتساب اليها ولكن لم يعتنقو مذهبهم الالحادي ولايوجد مايثبت انهم شاركو في الهجوم على الكعبة ببساطة لان العرب يقدسون الكعبة قبل الاسلام فمبالك بعد ان هداهم الله الى الاسلام ..... مع العلم ان القرامطة ليسو عرب وخرجو من الاهواز بايران . |
||||
2017-05-17, 15:02 | رقم المشاركة : 87 | ||||
|
اقتباس:
أولا قصف الكعبة في عهد يزيد بن معاوية لما فرغ جنود يزيد بن معاوية (رضي الله عنه) من قتال أهل المدينة ونهبها قرروا الذهاب إلي مكة لقتال ابن الزبير (رضي الله عنه) وقعت هذه الأحداث عام 64 هجري : حوصرت مكة و حارب ابن الزبير (رضي الله عنه) جنود يزيد ابن معاوية (رضي الله عنه برضه) بضراوة حتى الليل، ثم انصرفوا عنه؛ استمر القتال جزء من شهر محرم وحني نهاية شهر صفر، حتى اليوم الثالث من شهر ربيع الأول سنة أربع وستين هجرية وقد كان يوم السبت حسب الطبري قذفوا البيت الحرام بالمنجانيق (المنجانيق عبارة عن رافعة يوضع فيها حجارة وطوب ثم تقذف لتصيب الهدف من بعيد ، أحسن حد فيكم ينكر إن في حاجة اسمها منجنيق )، وحرقوا بيت الله الحرام بالنار وذلك لعدم توفر الوسائل الحديثة في ذلك الوقت من قنابل ونبالم وليزر، كمان للأسف الشديد هم كانوا مساكين ماكنش علي أيامهم في قنابل زكية بتقتل الناس وتحافظ علي المباني، طبعا احترقت الكعبة وانهدم المبني.؟!!!!!! وأخذوا يغنون ويقولون: خطارة مثل الفنيق المزبد _ _ _نرمي بها أعواد هذا المسجد كيف ترى صنيع أم فروة _ _ _تأخذهم بين الصفا والمروة يعني بأم فروة المنجنيق. و لا ادري إذا كان المضحك أم المبكي في هذا الموضوع إن عبد الله بن عمير الليثي كان قاضي ابن الزبير، إذا توقف الفريقان قام على الكعبة، فنادى بأعلى صوته: يا أهل الشام! هذا حرم الله الذي كان مأمناً في الجاهلية يأمن فيه الطير والصيد، فاتقوا الله، يا أهل الشام! فيصيح الشاميين: الطاعة الطاعة! الكرة الكرة! الرواح قبل المساء! فلم يزل على ذلك حتى أحرقت الكعبة، فقال أصحاب ابن الزبير: نطفئ النار، فمنعهم، وأراد أن يغضب الناس للكعبة، فقال بعض أهل الشام إن الحرمة والطاعة اجتمعتا، فغلبت الطاعة الحرمة. ثانيا: ضرب الكعبة بالمنجنيق في عهد عبد الملك بن مروان الأحداث منذ عام 71 حتى 80 هـ وجه عبد الملك بن مروان الحجاج بن يوسف الثقفي لقتال عبد الله بن الزبير فقام الحجاج بضرب الكعبة بالمنجنيق . ولما حاصر الحجاج ابن الزبير نصب المنجنيق على جبل أبي قبيس ورمى به الكعبة، وكان عبد الملك ينكر ذلك أيام يزيد بن معاوية ثم أمر به، فكان الناس يقولون: خذل في دينه. وحج ابن عمر تلك السنة فأرسل إلى الحجاج: أن اتق الله واكفف هذه الحجارة عن الناس فإنك في شهر حرام وبلد حرام وقد قدمت وفود الله من أقطار الأرض ليؤدوا فريضة الله ويزدادوا خيراً، وإن المنجنيق قد منعهم عن الطواف، فاكفف عن الرمي حتى يقضوا ما يجب عليهم بمكة. فبطل الرمي حتى عاد الناس من عرفات وطافوا وسعوا، ولم يمنع ابن الزبير الحاج من الطواف والسعي، فلما فرغوا من طواف الزيارة نادى منادي الحجاج: انصرفوا إلى بلادكم فإنا نعود بالحجارة على ابن الزبير “الملحد”. وأول ما رمي بالمنجنيق إلى الكعبة رعدت السماء وبرقت وعلا صوت الرعد على الحجارة، فأعظم ذلك أهل الشام وأمسكوا أيديهم، فأخذ الحجاج حجر المنجنيق بيده ورمى به بنفسه. قال: يا أهل الشام! لا تهولكم هذه، فإنما هي صواعق تهامة، فلم يزل يرميه بالمنجنيق، حتى هدم البيت الجدير بالذكر انه لما قتل عبد الملك بن مروان مصعب بن الزبير ندب الناس للخروج إلى عبد الله بن الزبير، فقام إليه الحجاج بن يوسف فقال: ابعثني إليه، يا أمير المؤمنين، فإني رأيت في المنام كأني ذبحته، وجلست على صدره، وسلخته. |
||||
2017-05-18, 12:36 | رقم المشاركة : 88 | |||
|
بسم الله الواحد الاحد والصلاة على نبينا محمد خير خلق الله |
|||
2023-06-04, 21:05 | رقم المشاركة : 89 | |||
|
امازيغ |
|||
2023-08-05, 02:34 | رقم المشاركة : 90 | |||
|
شاكر لك حسن اداءك بالمنتدى ، وفقك الله |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc