لي يدخل يكمل ما بدأه العضو الذي قبله وهكذا تكتب قصة

[*سندوسة*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزيز87

يعني صار هو والعدم سواءً بسواءٍ ، هذا أشد من الإعدام.
المعلّق : ... إذاً، فقد أُرسل إلى حيث ألقت رَحلَها أمّ قشعم .

شكرا لتواجدك اخي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم المبتسم

السلام عليكم اختي سندوسة لقدت بدات القصة انا وانتى فقط ثم بدا الاعضاء بالدخول
يبدو انا فال خير
ههههههههههههههههههههههه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا خويا سليم
الله يكتر من امتالك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم المبتسم

شكرا جزيلا للاعضاء المتميزون في رواية القصة الخيالية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على رصيف الأمل

اهلا اخي عزيز اتعلم كنت اقصد الاعدام
ولكنك لمحت لي بفكرة جميلة جدا وهي العدم
ساواصل بها
ثم لما لا تشاركنا الاغارة ياخي فانت ابو اللغة العربية ياريت تشرفنا بتكملة تليق بالاكس مان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم المبتسم

لدية فكرة جميلة
عند اكتمال القصة
اكتبي الجينريك الذي يحتوى على
كتابة السيناريو
الراوي
البطل
الممثلين
من الاعضاء المشاركين
مثل الراوي = سندوسة

بالطبع وهو كذلك لكن فالنكمل القصة اذا

[سليم المبتسم]

فقام الاب بتهدئة الابناء حيث طلب من الابن محمد التحلي بالهدوء والصبر
وطلب من البنت مريم كذالك بالهدوء وصلاة الاستخارة

[*سندوسة*]

وفي اليوم التالي تناولا كل افراد العائلة فطور مع بعض وبينما الكل منشغل يحضر نفسه للخروج بدأت الام تجمع الاواني من طاولة حتى سمعو صوت سقوط كاس زجاج هرعو ليروا ماذا يحدث وجدو الام ملقاة على الارض فاقدة الوعي.....

[سليم المبتسم]

انا احساسي صعيب
هذه اللقطة تحزننى

[*سندوسة*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم المبتسم

انا احساسي صعيب
هذه اللقطة تحزننى

انا بغيت نغيرو شوية مسار احداث القصة
مدامك حساس هه ابقى بعيد شوية خليني نحاول نكمل جزء صعيب وكي يكونو اعراس ومناسبات فالقصة ادخل كملهم هههه

[سليم المبتسم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *سندوسة*

انا بغيت نغيرو شوية مسار احداث القصة
مدامك حساس هه ابقى بعيد شوية خليني نحاول نكمل جزء صعيب وكي يكونو اعراس ومناسبات فالقصة ادخل كملهم هههه

باينة راكي موجدة سيناريو صعيب
رايهة تتخلط
المهم كي تحل المشاكل عيتولى
ههههههههههه

[المهاجرة لربها]

اسرعوا و على جناح السرعة الفائقة اسعفوها الى المستشفى و ذلك لان وضع الام المسكينة كان متأزما
فلربما اصابها

شلل

لا ربما كانت

جلطة دماغية

او ربما كانت قد

فقدت الحياة

و لانها فاقدة للوعي تماما كانت كل الاسرة تجهل تماما لغز سقوطها

عند وصول المريضة و الاسرة الى المستشفى و هم بحالة بأس شديدة و معاناة بادية على وجوههم فمن الفتيات نصيب في دموع تنهمر من اعينهن و للذكور ارتجاف و قلق و خيبة امل من ما حصل لامهم

تعالت اصواتهم بارجاء المشفى قائلين : اين الطبيب اين غرفة الطبيب انها حالة طارئة اسرعوا اسرعوا

ردت احدى الممرضات : من هناك هيا

اجتمع من الاطباء ثلاثة و ممرضتين لمعاينتها لكن

حدث امر مريب

القلب لا ينبض فقط اشارة افقية ثابتة على الجهاز توحي بان الام قد تغادر الحياة

الطبيب :اسرعوا جهاز النبض الكهربائي اشحنوه على تردد كذا

لا استجابة يا طبيب

لا لا زيدوا من قيمة الشحن هياااااااااااااااااا

لا استجابة ماذا نفعل الان

لا تستسلموا زيدوا مرة اخرى من قيمة الشحن

صوت في ارجاء الغرفة يشير الى ان نبض اللقلب يرجع تدريجيا لكن الخوف مازال مستمر فالام مازالت بعد في مرحلة الخطر

الطبيب : حظروا عرفة العمليات المريضة بقلبها انسداد

[*سندوسة*]

تم ادخال المريضة الى غرفة العمليات
الكل على اعصابة ومتوتر
وبعد كم ساعة خرجت الممرضة من الغرفة فاسرعاا اليها يتسائلون ماذا يحدث كيف حال والدتنا هيا اجيبينا هدئتهم وقالت لحظة وسيأتي الطبيب ليطمئنكم على حالتها.....

[سليم المبتسم]

صعبة صعبة
قلبى لا يتحمل

[*سندوسة*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم المبتسم

صعبة صعبة
قلبى لا يتحمل

ههه والله لاضحكتني

[~آيات محكمات~]

بعد ان حضر الطبيب اخبرهم ان حالتها مازالت خطرة لان "قلبها بش يتسرح"
يتطلب هذا وقت طويلا
فبدأت ابنتاها بالبكاء ...

[مُحمد رازي]

و بينما البنتان مريم و خديجة تبكيان و البقية كانوا واقفين يترقّبون أيّ جديد و إذا بهم يلحظون مسارعة الطبيب و الممرضات مهرولين ناحية غرفة الإنعاش التي كانت فيها والدتهم و بعد أن صدرت أصوات من تلك الآلات الطبية المربوطة بها معلنة بحدوث شيء . و بمجرد دخولهم عليها فاجأتهم والدتهم و هي واقفة على رجليها قائلة :
تارارا راكم شاركتو في الكاميرا كاشي و أحببتُ أن أُتاستيكم ههه و اختلطت حينها تعابير الخوف و الغضب بالضحك و عانقوا والدتهم متوعّدينها بأن لا تكرر هاد الخلعة
ثم أتبعت هي تقول : هيّا يا أولادي أعيدوني لبيتي و لا تنسوا أن تجلبوا معكم ما بقي من فواكه و أكل لنأخذه معنا



يمكنك يا سندس تجاهل ردّي هذا فقط لا يمكنني قتل أم في المستشفى ههه

[♥ ســ/رة ♥]

ههههههه صحراحة كنت مركزة مع القصة ومتاثرة حتى قريت ردك الله يبارك عندك خيال واسع

[*سندوسة*]

ضحكني ردك اخي تايغر ههه الله يعطيك لخير
راني شوية مريضة بعدها ندخل نكمل القصة عندي وحدة الفكرة بغيت نظيفها ههه انتظروووني مع بقية القصة

[مواطنة جزائرية]

بعد عودة الام سليمة معافاة الى البيت كانت الفرحة بادية غلى وجوه الجميع لكن لاحظت مريم أن أمها كثيرة الشرود و التفكير وبعد أن ألحت في السؤال و واصلت الأم رفض الإجابة قررت مريم أن تقوم بالمستحيل لإيجاد جواب لسؤالها فأصبحت تراقب كل تصرفات و تحركات والدتها وفوجئت ذات يوم و هي تلمح والدتها تغادر المنزل في الصباح الباكر دون أن تخبر أحدا فقررت أن تلحق بها بعد أن زاد الشك في قلبها فإذا بها تصطدم بالمكان الذي قامت الام بزيارته إنه السجن