الفوائد العلميَّة من المؤلفات السعدانية - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة

قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الفوائد العلميَّة من المؤلفات السعدانية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-05-07, 10:18   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
seifellah
عضو متألق
 
الصورة الرمزية seifellah
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي




· الاتفاق في الأسماء لا يستلزم الاتفاق في الصفات.




· الاتفاق في الاسم الكلي العام أو المطلق لا يستلزم الاتفاق بعد التقييد والتخصيص والإضافة.


· لا تعلم كيفية الشيء إلا بثلاثة أشياء إما برؤيته أو برؤية نظيره أو بإخبار الصادق عنه.


· أن الأصل في أمور الغيب أنها توقيفية على الدليل وأنه لا مدخل للعقول فيها أبداً.


· الشريعة مبناها على التيسير لا التعسير وعلى التخفيف لا الإثقال وخير الكلام وأحسنه على الإطلاق كلام الله.


· باب الأسماء والصفات توقيفي على الدليل من الكتاب وصحيح السنة.


· الأبواب الغيبية موقوفة على ورود الدليل.


· إن من الإلحاد في أسماء الله تعالى أن يُسمَّي الله تعالى بما لم يسمِ به نفسه.


· الصفات لا تخلو من ثلاث حالات:.


- إما صفات كمال من كل وجه أي من حيث نظرت إليها وجدتها كاملة كالحياة والعلم والسمع والبصر والقوة والقدرة والعلو ونحوها.


- صفات هي نقص من كل وجه أي من حيث أتيتها وجدتها نقصة كالغدر والظلم والخور والغش.


- صفات هي كمال باعتبار ونقص باعتبار أي أنك إذا رأيتها من وجه وجدتها كمالاً وإذا نظرت لها من وجه وجدتها نقصاً فالمذهب في هذا النوع من الصفات أنها تثبت الله حال كمالها وتنفي عن الله حال نقصها.









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-05-07, 10:23   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
seifellah
عضو متألق
 
الصورة الرمزية seifellah
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي


· الأسف في لغة العرب له معنيان:
- الحزن ومنه قوله تعالى [وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا]{الأعراف:150} وهو ضعيف في النفس يعتريها لعدم تحمل الأمر الوارد وهو نوع من النقص في البشر فالأسف بهذا الاعتبار نقص فيُنزَّه الله عنه.


- الأسف بمعنى الغضب ومنه قوله تعالى [فَلَمَّا آَسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ] {الزُّخرف:55} فالأسف بهذا المعنى كمال يوصف الله تعالى به وبناءً على ذلك فالأسف بمعنى الحزن نقص لا يوصف الله به والأسف بمعنى الغضب كمال يوصف الله به.


· مذهب أهل السنة والجماعة في الأسماء والصفات:



- في الإثبات : فهم يثبتون لله تعالى من الأسماء والصفات ما أثبته لنفسه في كتابه وما أثبته له نبيه صلى الله عليه وسلم في سُنَّته من غير تمثيل ولا تحريف ولا تعطيل ولا تكييف لأن الله تعالى ليس كمثله شيء وهو السميع البصير.


- في النفي: ينفون عن الله تعالى ما نفاه عن نفسه في كتابه وما نفاه عنه نبيه صلى الله عليه وسلم في سنته مع إثبات كمال ضد الصفة المنفية.
- فيما لم يرد فيه دليل بخصوصه وذلك كلفظ الجهة والحيز والجسم والمكان، وهذه الألفاظ لها معانٍ؛ فالجهة لها معانٍ والحيز له معانٍ والجسم له معانٍ والمكان له معانٍ، وهذه المعاني التي تحملها هذه الألفاظ ليست باطلاً محضاً لترد مطلقاً ولاحقاً محضاً لتقبل مطلقاً، بل فيها حق وباطل، وقد تقرر عند السلف رحمهم الله تعالى أن ما احتمل الحق والباطل فإنه لفظ مجمل، فلا يردونه مطلقاً لأن فيه حقاً والحق لا يرد ولا يقبلونه مطلقاً لأن فيه باطلاً والباطل لا يقبل، إذاً لابد أن يتميز حق هذه المعاني من باطلها.


· ما احتمل الحق والباطل فإنه لفظ مجهول فلا يردونه مطلقاً لأن فيه حقاً والحق لا يرد ولا يقبلونه مطلقاً لأن فيه باطلاً والباطل لا يقبل إذاً لا بد من أن يتميز حق هذه المعاني من باطلها.


· إثبات أهل السنة للأسماء والصفات بريء من خمسة محاذير وهي:


- محذور التحريف: التحريف لغة هو التغير وهو تغير النص لفظاً أو معنى.


- محذور التعطيل: التعطيل لغة هو التفريغ والإخلاء وشرعاً إنكار ما يجب لله تعالى من الأسماء والصفات إنكاراً كلياً أو جزئياً. (كل تحريف تعطيل وليس كل تعطيل تحريف).


- محذور التمثيل: التمثيل هو إثبات مماثل ومعناه أن يعتقد العبد أن صفات الله تعالى كصفات خلقه.


- محذور التكييف: التكييف هو حكاية كيفية الصفة ومعناه أن يكيّف صفات الله تعالى (كل تمثيل فهو تكييف وليس كل تكييف تمثيلاً).


- محذور الإلحاد : الإلحاد لغة الميل ومنه اللحد في القبر ومنه الملحد لأنه مائل عن الحق واصطلاحاً الميل عن ما يجب اعتقاده في أسماء الله تعالى وآياته وقد قسمه أهل العلم إلى قسمين: إلحاد في الأسماء وإلحاد في الآيات (إلحاد الآيات: الكونية – الشرعية).










رد مع اقتباس
قديم 2016-05-07, 10:27   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
seifellah
عضو متألق
 
الصورة الرمزية seifellah
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي


· قال الإمام مالك لما سأله سائل عن كيفية الاستواء: (الاستواء غير مجهول والكيف غير معقول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة).


· الاتفاق في الأسماء لا يستلزم الاتفاق في الصفات.


· الصفة تختلف باختلاف من أضيفت إليه وهذا لا ينازع فيه عاقل.


· صفات الله تعالى إلى قسمين :
- صفات ذاتية: كل صفة ملازمة للذات لا تنفك عنها أزلاً وأبداً فهي صفة ذات.


- صفات فعلية : هي التي يفعلها متى شاء أي هي متعلقة بالمشيئة سميت فعلية لأن فعله جل وعلا راجع إلى مشيئته على ما يقتضيه علمه وحكمته.


· الفرقان الصحيحان بين الصفات الذاتية والصفات الفعلية هما باختصار:
- أن صفات الذات هي الصفات الملازمة للذات التي لا تنفك عنها أزلاً وأبداً وصفات الفعل هي التي تتعلق بالمشيئة.


- أن كل صفة لا يصح اتصاف الله بنقيضها فهي صفة ذات وكل صفة يصح اتصاف الله بنقيضها فهي صفة فعل.


· إن الذي يجب عليك ليكون إيمانك بأسماء الله تعالى كاملاً أن تؤمن بثلاثة أشياء:


- أن تؤمن بها اسماً لله جل وعلا.
- أن تؤمن بما تضمنته من الصفات.
- أن تؤمن بالأثر المُتعدِّي للصفة إن كان لها أثر متعدٍ.


· أهل السنة يثبتون إثباتاً مفصلاً وينفون نفياً مجملاً.


· كل كمال في المخلوق لا نقص فيه فالله أحق أن يوصف به.


· أسماء يوم القيامة مترادفة من حيث الذات ومتباينة من حيث الصفات.


· أسماؤه صلى الله عليه وسلم مترادفة من حيث الذات ومتباينة من حيث دلالتها على الصفات.


· أسماء السيف مترادفة من حيث الذات ومتباينة من حيث الصفات.


· أسماء الله تعالى مترادفة من حيث الذات متباينة من حيث الصفات.


· كل نفي فإنه يتضمن ثبوتاً .


· أهل السنة لهم في الصفات المنفية أمران:


الأول: نفي هذه الصفة بعينها.
الثاني: إثبات كمال ضد هذه الصفة لله جل وعلا.


· أهل السنة لا يصفون الله تعالى بالنفي المحض لأن النفي المحض عدم محض والعدم المحض لا يصلح أن يكون طريقاً للمدح.


· النفي لا يلزم منه كمال الضد.


· كل صفة نفيت في الكتاب والسنة عن الله جل وعلا فإنه يجب نفيها واعتقاد كمال ضدها.










رد مع اقتباس
قديم 2016-05-09, 23:26   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
lhadj55
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله ألف خير










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-01, 19:59   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
seifellah
عضو متألق
 
الصورة الرمزية seifellah
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

·
· لا أن تعلم العلم اليقيني الجازم وتؤمن الإيمان الكامل التام أن النبي صلى الله عليه وسلم قد بين هذا الباب بياناً شافياً فلا لبس فيه ولا غموض ولا إشكال فقد بلَّغه للأمة البلاغ المبين.


· أهل السنة والجماعة وسط بين فرق الأمة كوسطية الأمة بين الأمم.


· عندنا وسطيتان :
الأولى: وسطية عامة : وسطية هذه الأمة الإسلامية بين الأمم أي بين الأمتين اليهود والنصارى.
الثانية: وسطية خاصة : وسطية أهل السنة والجماعة بين سائر الفرق المنتسبة لأمة الإسلام.


· الوسطية العامة وسطية سابقة والوسطية الخاصة وسطية لاحقة وهما شرطا النجاة في الدنيا والآخرة.


· الوسطية العامة هي الأصل والوسطية الخاصة هي الفرع.


· كل مؤمن فهو مسلم وليس كل مسلم مؤمناً فاجعل الإسلام هو الوسطية العامة واجعل الإيمان هو الوسطية الخاصة.


· الوسطية الخاصة تعتبر درجة أعلى من الوسطية العامة لأن العبد لا يكون من أهل السنة إلا إذا كان مسلماً لكن ليس كل مسلم يلزم أن يكون من أهل السنة.


· كلما ازداد العبد ترقياً في تحقيق مراتب الدين من إسلام وإيمان وإحسان كلما ازداد حظه ونصيبه من الوسطية العامة.


· كلما ازداد العبد ترقياً في تعلم مذاهب أهل السنة علما مقروناً بالعمل كلما ازداد حظه ونصيبه من الوسطية الخاصة.


· الاستقراء الكامل دليل على صحة نتائجه.


· الشريعة مبناها على العدل في العقيدة والأحكام.


· كل حكم ثبت في حق واحد من الأمة ثبت للأمة تبعاً إلا بدليل الاختصاص.


· الألف واللام الاستغراقية إذا دخلت على المفرد أو الجمع أو اسم الجنس فإنها تفيد العموم.


· الشيطان يريد أحد أمرين ولا يبالي بأيهما ظفر إما إفراط وتقصير وإما غلو ومجاوزة للحد وأما التوسط فإنه أغيظ شيء عليه وأبغض شيء له.


· القياس الأولوي حجّة.


· الشريعة مبناها على العدل والوسطية.


· الطائفة المنصورة هم أهل السنة والجماعة ونصرهم بأمرين جميعاً:


1- الحجّة والبرهان.
2- السيف والسنان


· الغلو هو مجاوزة الحد في مدح الشيء أو ذمه وضابطه تعدى ما أمر الله به.


· الإجماع حجّة يجب اعتمادها والمصير إليها وتحرم مخالفتها.


· لا نأخذ معتقداتنا إلا من الكتاب والسنة على فهم سلف الأمة.


· كل قدح في مذهب أهل السنة والجماعة قدح في الصحابة والتابعين والقدح في هؤلاء قدح في النبي صلى الله عليه وسلم .


· أهل الوسطية هم أهل الأعمال الدائمة والعبادات المستمرة.


· هشام بن الحكم الرافضي من أوائل من قال: (إن صفات الله كصفاتنا).


· الجعد بن درهم وبشر المريسي والجهم بن صفوان الذين قادوا الجهمية والمعتزلة والأشاعرة والماتريدية وغيرهم من المعطلة.


· قال أهل السنة: نحن نثبت لله الأسماء والصفات الثابتة في الكتاب وصحيح السنة وننزّه الله تعالى عن مماثلة المخلوقات.


· قال أهل السنة: إثبات بلا تمثيل وتنزيه بلا تعطيل.


· الجبرية يقولون : إن كل شيء واقع بقضاء الله وقدره والعبد ليس له قدرة ولا اختيار بل هو مجبور على فعله.


· القدرية يقولون : إن العبد له قدرة ومشيئة واختيار وهو الذي يوجد فعله بنفسه ولا تعلق للقدر السابق به.










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-01, 21:34   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
ضيوف وسنغادر
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية ضيوف وسنغادر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شّڳَرًأِ لًڳً ۶ـلّى أًلّمُوٌضّوِعُ أًلٌجٌمًيّلّ وِ أِلًمُفًيِدَ

جّزَأٌڳُ أًلِلًهٌ أًلٌفً خّيًرُ عُلَى ڳَلّ مٌأً تًقٌدّمًهِ لًهَذٌأُ أَلّمًنَتًدَى

نّنِتَظِرً أِبّدًأِعّأَتًڳُ أِلُجُمٌيٌلٌة بّفُأًرَغُ أُلَصّبِرٌ









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-19, 09:06   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
seifellah
عضو متألق
 
الصورة الرمزية seifellah
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

·
· قال أهل السنة: أن الله تعالى له القدرة المطلقة والمشيئة المطلقة وأما العبد فله مطلق القدرة ومطلق المشيئة وأن العبد لا يشاء إلا ما يشاؤه ربه جل وعلا وأنه خالق كل شيء ولا خالق إلا هو ففعل العبد خلق الله تعالى ولكنه كسب للعبد وأن العباد لهم قدرة ومشيئة بها يعرفون الحق والباطل



· لا يتحقق الإيمان بالقدر إلا إذا آمن العبد بأربعة أمور:.
1- العلم الشامل.
2- الكتابة الشاملة.
3- المشيئة الشاملة.
4- الخلق الشامل.


· قال أهل السنة: العبد مسيَّر باعتبار ومخيّر باعتبار فهو مسيَّر باعتبار القدر السابق والكتابة السابقة والعلم السابق والمشيئة السابقة ولكنه مخيّر باعتبار دخول الفعل تحت قدرته واختياره.


· المرجئة يزعمون أن فعل الذنب لا تأثير له في نقص الإيمان ما لم يكن ذلك الذنب شركاً.


· الوعيدية (الخوارج – المعتزلة) : اتفقوا على أن العبد إذا فعل الكبيرة فإنه يخرج من مسمى الإيمان.


· قال أهل السنة: إن مرتكب الكبيرة لا نعطيه الإيمان المطلق ولا نسلبه مطلق الإيمان بل هو مؤمن بما بقي معه من الإيمان وفاسق بما معه من الظلم والعصيان أي مؤمن بإيمانه فاسق بكبيرته.


· قول أهل السنة: (لا نعطيه الإيمان المطلق) رد على المرجئة الذين أعطوه الإيمان المطلق.


· قول أهل السنة: (ولا نسلبه مطلق الإيمان) رد على الوعيدية الذين سلبوه مطلق الإيمان.


· أهل السنة توسطوا في هذا الباب بين المرجئة والوعيدية لأن أهل السنة وسط بين فرق الأمة كوسطية الأمة بين الأمم.


· قال أهل السنة في أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم : نحبهم ولا نفرط في حب أحدٍ منهم ونبغض في الله من أبغضهم ونحبهم لإيمانهم وقرابتهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحفظ فيه وصية حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم (أذكركم الله في أهل بيتي) ونعتقد أنهم غير معصومين بل هم من جملة البشر يصيبون ويخطئون ولا يملكون شيئاً من خصائص الربوبية وأن حبهم حق وإيمان وإحسان وبغضهم فسق ونفاق وعصيان.


· قول أهل السنة (نحبهم) : رد على الخوارج.


· قول أهل السنة : (ولا نفرط في حب أحد منهم): رد على الرافضة.


· قال أهل السنة : يجب الإيمان بالشفاعات التي ثبت بها النص الصحيح الصريح.


· الشفاعات لا تكون إلا بشرطين: أن يأذن الله تعالى ويرضى كما ثبت ذلك في النصوص من الكتاب والسنة.


· أهل السنة توسطوا في باب الشفاعات لأنهم الوسط بين فرق الأمة كوسطية الأمة بين الأمم.


· الأشياء الغيبية لا ينبغي الجزم بها.


· قال أهل السنة: إن كان المستثنى في إيمانه في أصل وجوده فهذا يحرم عليه الاستثناء لأن الشك في أصل وجود الإيمان










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-19, 09:12   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
seifellah
عضو متألق
 
الصورة الرمزية seifellah
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز مميزي الأقسام 
إحصائية العضو










افتراضي

·
· ما أدى إلى حرام فهو حرام.


· ما لم يتم الواجب إلا به فهو واجب.


· قال أهل السنة: لا نفتح باب التكفير المعين مطلقاً ولا نغلقه مطلقاً بل عندنا في تكفير المعين قاعدة مهمة في هذا الباب من لم يفقهها فإنه على خطر عظيم ونصها: التكفير العام لا يستلزم تكفير المعين إلا بعد ثبوت الشروط وانتفاء الموانع.
· الشروط هي:
1- العقل
2- العلم
3- الاختيار
4- القصد
5- البلوغ
6- وعدم التأويل


· الموانع هي :
1- الجنون
2- الجهل
3- الإكراه
4- عدم القصد
5- الصغر
6- وجود تأويل سائغ


· قال أهل السنة: أن من اعتقد في شيء من الأسباب أنه يؤثر بذاته فإنه قد وقع في الشرك الأكبر المخرج عن الملة بالكلية.


· قال أهل السنة: أن الألفاظ المجملة التي تحتمل الحق والباطل لا يجوز قبولها مطلقاً لأن فيها باطلاً والباطل لا يقبل ولا يجوز ردها مطلقاً لأن فيها حقاً والحق لا يرد ولكن الواجب فيها الاستفصال حتى يتميز حقها من باطلها فَيُقبل الحق ويرد الباطل.


· قال أهل السنة: صفات الله تعالى مترادفة باعتبار دلالتها على ذات واحدة وهي ذات الباري جل وعلا ولكنها متباينة أي مختلفة باعتبار دلالتها على صفاتها لأن كل اسم منها يدل على صفة غير الصفة التي يدل عليها الاسم الآخر.


· قال أهل السنة: صفات الله تعالى مترادفة باعتبار الذات ومتباينة باعتبار الصفات.


· قال أهل السنة : نحن نعلم المعاني ونجهل الكيفيات.


· قال أهل السنة: لا يعلم كيفية الشيء لا تعلم إلا برؤيته أو رؤية نظيره أو بإخبار الصادق عن الكيفية وكلها منتفية في حق صفات الله تعالى.


· الدور الثلاثة :
1- في الدنيا العذاب والنعيم على البدن أصلاً وتدخل معه الروح تبعاً.
2- في البرزخ العذاب والنعيم على الروح أصلاً ويدخل معها البدن تبعاً.
3- في الآخرة العذاب والنعيم على الروح والبدن معاً سواء بسواء.


· قال أهل السنة: الولاة يطاعون في المعروف فقط وأما إذا أمروا بمعصية فلا سمع ولا طاعة فطاعة الولاة ليست طاعة مطلقة بل هي طاعة مقيدة.


· القدح في العلماء مُذهِبٌ لهيبة العلم والقدح في الأمراء مُذهِبٌ لهيبة الأمن وإذا ذهبت هيبة العلم والأمن ذهب المجتمع.


· من عبد الله بالرجاء فقط أَمِن من مكر الله.


· من عبد الله بالخوف فقط آيس من روح الله ورحمته.


· من عبد الله بهما فهو الموحد الصادق.


· الأصل عند أهل السنة استواء الخوف والرجاء فالخوف مانع من الوقوع فيما نهى الله أو ترك ما أمر الله به والرجاء يدفع العبد لاستطلاع ثواب الله تعالى ورحمته ومغفرته وقبول عمله.


· آيات الصفات محكمة باعتبار المعنى ومتشابهة باعتبار الكيف.


· التأويل بمعنى حقيقة الشيء الذي يؤول إليها مقبول والتأويل بمعنى التفسير مقبول والتأويل بمعنى صرف اللفظ عن معناه الراجح إلى معناه المرجوح إن كان بمقتضى دليل صحيح صريح فمقبول أيضاً وإن كان بمقتضى الشهوة والهوى فغير مقبول وهو تحريف وليس تأويل.










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-19, 12:40   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
أبو أنس ياسين
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرًا أخي
لا أدري لماذا لم تضع مصادر النقل، أسأل الله أن ينفع بك









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-19, 13:25   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
oussamaalger
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيييييييييييييرا جزاك الله خيييييييييييييرا جزاك الله خيييييييييييييرا جزاك الله خيييييييييييييرا جزاك الله خيييييييييييييرا جزاك الله خيييييييييييييرا










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-20, 13:25   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
ابو اسحاق 1983
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ابو اسحاق 1983
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أخي









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المؤلفات, السعدانية, العلميَّة, الفوائد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:09

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc