قدوتي العلمية
التلخيص-: اِعْتَادَ الصَّغِيرُ تِيمٌ أَنْ يَرْقُبَ أَبَاهُ وَهُوَ يُمَارِسُ عَمَلَهُ فَتَعَلَّمَ مِنْهُ النِّظَامَ، وَأَخَذَ يَكُفُّ عَنْ شَقَاوَةِ الصِّغَرِ. وَمَا وَطَّدَ عَلاَقَتَهُ مَعَ الْحَاسُوبِ حَتَّى
أَخَذَ يَكْتَشِفُ عَوَالِمَ أُخْرَى أَكْثَرَ تَعْقِيدًا وَأَشَدَّ مُتْعَةً، وَلَمَّا تَخَرَّجَ مِنَ الْجَامِعَةِ كَانَ قَدْ تَمَكَّنَ مِنْ اِبْتِكَارِ طَرِيقَةٍ عِلْمِيَّةٍ بَالِغَةِ التَّعْقِيدِ لِتَرْتِيبِ وَتَخْزِينِ الْمَعْلُومَاتِ
مِثْلَمَا يَحْدُثُ فْي مُخِّ الإِْنْسَانِ بِالضَّبْطِ