إذا كانت مدرسة بن باديس وكلية جمعية العلملماء المسلمين و ثانوية الكشافة الاسلامية كونت و علمت أطفالا و نشأ تخرجوا في الاربعينيات ليشدوا المشعل و اقسمو على أنفسهم التخطيط العلمي و الميداني لدحر الاستدمار الفرنسي و تحرير الجزائر تحت شعار الجزائر وطننا و الاسلام ديننا و العربية لغتنا و الامازيغية تراثنا مستلهمين الشجاعة من اسلافهم الامير عبدالقادر و أحمد باي وفاطمة نسومر ووووبعبارة الانتصار أو الاستشهاد
في ثورة أبهرت العلم و حيرت الحلف الاطلسي و ذلت الاستعمار الفرنسي الملقب بالتلميذ الغبي
.......وجاء النصر باذن الله لان الثورة في حقيقتها كانت جهاذ مرددين الله أكبر ........فسجل التاريخ هذا الجيل بخط من ذهب بفاتورة مليون ونصف شهيد .....غمنهم من قضى نحبه و منهم من ينظر و ما بدلوا تبديلا ........
فمخطىء من يقول تاريخ الثورة قد ولى لانها مرسومة بالدجم ويح من يطعن ذلك لان الشعب و التاريخ لا يرحمان و اتلشعوب بتاريخها لاننا أحرار أبناء أحرار .....التاريخ ثم التنمية لاننا لسنا شعب بطنه رغم ذلك الخير عندنا الفقر في وطني و لاالعز في بلاد الناس هذا هو جيل نوفمبر الذي حضره السلف الصالح
....ماذا هيأنا نحن اليوم للغد والله شهادة مشينا على خطاهم وكنا خير خلف رغم بعض النقائص ....تحيا الجزائر و العرب و المستعربة
عنوة في الاعداء و أذيال فرنسا كل المكئد منهم و لكن نحن الشعب الجزائري بالمرصاد
والتي ولدت الشهداء مازالت تلد .....................والحديث ذو شجون أترك لاخواني في المنتدى الزيادة و تخصيص قسم لذلك .وهو قليل في حق من سقو أرض الجزائر بالدم شمالا جنوبا شرقا و غربا كل رعائلة جزائرية لها شهيد ومجاهد.