|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-10-22, 12:48 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
كتب حث العلماء على قراءتها
كتب طالب العلم كيف تتعامل مع الكتاب؟التعامل مع الكتب يكون بأمور: الأول: معرفة موضوعه: حتى يستفيد الإنسان منه؛ لأنه يحتاج إلى التخصص؛ ربما يكون كتاب سحر أو شعوذة أو باطل؛ فلا بد من معرفة موضوع الكتاب حتى تحصل الفائدة منه. الثاني: معرفة مصطلحاته: وهذا في الغالب يكون في مقدمة الكتاب؛ لأن معرفة المصطلحات يحصل بها أنك تحفظ أوقات كثيرة، وهذا يفعله العلماء في مقدمات الكتب؛ فمثلاً نعرف أن صاحب «بلوغ المرام» إذا قال "متفق عليه" يعني: رواه البخاري ومسلم؛ لكن صاحب «المنتقى» على خلاف ذلك؛ فإذا قال صاحب المنتقى: "متفق عليه" فإنه يعني رواه الإمام أحمد والبخاري ومسلم، كذلك في كتب الفقه يفرق بين القولين، والوجهين، والروايتين، والاحتمالين، فالروايتان عن الإمام، والوجهان عن الأصحاب، وهم أصحاب المذهب الكبار أهل التوجيه، والاحتمالان للتردد بين قولين، والقولان أعم من ذلك كله. كذلك يحتاج أن تعرف مثلاً إذا قال المؤلف إجماعًا أو وفاقًا؛ إذا قال إجماعًا يعني بين الأمة، وإذا قال وفاقًا يعني مع الأئمة الثلاثة كما هو اصطلاح صاحب «الفروع» في فقه الحنابلة، وكذلك بقية أصحاب المذاهب؛ كلٌّ له اصطلاح؛ فلا بد أن تعرف اصطلاح المؤلف. الثالث: معرفة أسلوبه وعباراته: ولهذا تجد أنك إذا قرأت الكتاب أول ما تقرأ - لا سيما في الكتب العلمية المملوءة علمًا - تجد أنه تمر بك العبارة تحتاج إلى تأمل وتفكير في معناها؛ لأنك لم تألفه، فإذا كررت هذا الكتاب ألفته. وهناك أيضًا أمر خارج عن التعامل مع الكتاب وهو التعليق بالهوامش أو الحواشي؛ فهذا أيضًا مما يجب لطالب العلم أن يغتنمه، وإذا مرت به مسألة تحتاج إلى شرح، أو إلى دليل، أو إلى تعليل، ويخشى أن ينساه فإنه يعلق إما بالهامش – وهو الذي على اليمين أو اليسار – أو بالحاشية – وهي التي في الأسفل – وكثير ما يفوت الإنسان مثل هذه الفوائد التي لو علقها لم تستغرق عليه إلا دقيقة أو دقيقتين، ثم إذا عاد ليتذكرها بقي مدة يتذكرها، وقد لا يجدها؛ فينبغي على طالب العلم أن يعتني بذلك؛ لا سيما في كتب الفقه؛ يمر بك في بعض الكتب مسألة وحكمها ويحصل عندك توقف وإشكال، فإذا رجعت للكتب التي أوسع من الكتاب الذي بين يديك ووجدت قولاً يوضح المسألة فإنك تعلق القول من أجل أن ترجع إليه مرة أخرى إذا احتجت إليه دون الرجوع إلى أصل الكتاب الذي نقلت منه؛ فهذا مما يوفر عليك الوقت.
|
||||
2015-10-22, 12:50 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
مطالعة الكتب على نوعين: |
|||
2015-10-22, 12:52 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
تقويم الكتب: |
|||
2015-10-22, 15:37 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
بارك الله فيك أخي أحسنت و أصبت |
|||
2015-10-22, 19:02 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2015-10-22, 19:42 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
كتب للعمل في مجال الدعوة سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله – بما يلي:هل من كتب معينة ينصح بها سماحة الشيخ إلى من يود أن يعمل في مجال الدعوة إلى الله؟ فأجاب رحمه الله قائلاً: أعظم كتاب وأشرف كتاب أنصح به هو كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه؛ فأنصح كل داع إلى الله، وكل آمر بالمعروف وناهٍ عن المنكر، ومعلم ومدرس ومرشد، ذكرًا كان أو أنثى، أن يعتني بكتاب الله ويتدبره، ويكثر من قراءته؛ فهو أصل كل خير، وهو المعلم، وهو الهادي إلى الخير، كما قال عز وجل:}إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ{ [الإسراء: 9]. وهو يهدي بهداية الله إلى الطريق الأقوم، إلى سبيل الرشاد؛ فالواجب على الدعاة والآمرين بالمعروف، والمعلمين، أن يجتهدوا في قراءته وتدبُّر معانيه؛ فإنهم بذلك يستفيدون الفائدة العظيمة، ويتأهلون بذلك للدعوة والتعليم بتوفيق الله عز وجل. ثم أنصح بالسنة، وما جاء فيها من العلم والهدى، وأن يراجع الداعي إلى الله والآمر بالمعروف والناهي عن المنكر والمدرس ذكورًا وإناثًا كتب الحديث، وما ألفه الناس في هذا، حتى يستفيد من ذلك، وأهم كتب الحديث وأصحها: صحيح البخاري، وصحيح مسلم، فليكثر من مراجعتها والاستفادة منهما، ومن بقية كتب الحديث كالسنن الأربع، ومسند الإمام أحمد، وموطأ الإمام مالك وسنن الدارمي وغيرها من كتب الحديث المعروفة. كما أوصي بمراجعة كتب أهل العلم المفيدة، مثل «المنتقى» للإمام ابن تيمية، و «رياض الصالحين»، و «بلوغ المرام»، و«عمدة الحديث»، و«جامع العلم وفضله» لابن عبد البر، و«جامع العلوم والحكم» للحافظ ابن رجب، و«زاد المعاد في هدي خير العباد» للعلامة ابن القيم، و«أعلام الموقعين»، و«طريق الهجرتين»، و«الطرق الحكمية»، كلها له أيضًا. فقد ذكر – رحمه الله – في هذه الكتب الشيء الكثير حول الدعوة، وحول الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. فينبغي للمسلم أن يستفيد منها لأنها كتب عظيمة من أئمة وعلماء لهم القدح المعلى في هذا السبيل مع حسن العقيدة، والتجارب الكثيرة. وكذلك ما كتبه أبو العباس شيخ الإسلام ابن تيمية في «السياسة الشرعية»، و«الحسبة في الفتاوى»، و«منهاج السنة»، فهو من الأئمة العظماء الذين جربوا هذا الأمر، وبرزوا فيه، ونفع الله به الأمة ونصر به الحق، وأذل به البدع وأهلها. فجزاه الله وإخوانه العلماء عن صبرهم وجهادهم أفضل ما جزى به المحسنين، إنه جواد كريم. فأنا أنصح كل مسلم، وكل معلم وكل مرشد أن يعتني بهذه الكتب المفيدة بعد العناية بكتاب الله، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. كما أوصي بالكتب المؤلفة في هذا الباب من أئمة العلم والهدى في المذاهب الثلاثة: المالكية والشافعية والحنفية، وغير ذلك من كتب الحنابلة المعروفين بالعلم والهدى، وحسن العقيدة. والمقصود أنه يستعين الداعية بكتب أهل العلم التي أُلفت في هذا الباب؛ لأنها ترشده إلى ما يجهله، وتدله على كثير من العلم، قال الله تعالى: }وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى{ [البقرة: 197]، ولا شك أن التعلم والتبصر من التقوى ([1]). * * * ([1]) مجموع فتاوى ومقالات متنوعة للشيخ عبد العزيز بن باز، جمع الدكتور محمد الشويعر، الجزء الرابع صفحة 238، 239. |
|||
2015-10-22, 20:28 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
الكتب النافعة في الدنيا والدين سأل أحدهم سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز أن يدله إلى الكتب المفيدة النافعة في الدنيا والدين فأجاب سماحته قائلاً: الكتب النافعة كثيرة، أعظمها وأهمها كتاب الله سبحانه وتعالى، فيه الهدى والنور، وفيه الدعوة إلى كل خير وبيان مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال، وبيان ما أوجب الله وما أعد لأهل طاعته من الخير، وبيان ما حرم الله وما أعد لأهل معصيته من العقوبة. فأعظم كتاب وأشرف كتاب وأنفع كتاب هو كتاب الله العظيم، القرآن، ثم كتب السنة الصحيحة؛ كالبخاري ومسلم وغيرهما من كتب السنة المعروفة؛ كأبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجه وسنن الدارمي ومسند أحمد بن حنبل وموطأ مالك – رحمة الله على الجميع – وهذه من أنفع الكتب. لكن بالنسبة إلى الطلبة الذين لم يتمكنوا من العلم وهكذا الطالبات اللاتي لم يتمكنَّ من العلم فهؤلاء ننصحهم جميعًا بحفظ كتاب الله الكريم، مع حفظ المؤلفات المختصرة في العقيدة والحديث الشريف؛ مثل: كتاب «التوحيد» للإمام الشيخ محمد عبد الوهاب، و«ثلاثة الأصول» له أيضًا، و«كشف الشبهات» له أيضًا، و«العقيدة الواسطية» لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمهم الله، و «بلوغ المرام» للحافظ ابن حجر، و«عمدة الحديث» للحافظ عبد الغني المقدسي، و«الأربعين النووية» وتكملتها للحافظ ابن رجب، و«آداب المشي إلى الصلاة» للشيخ محمد بن عبد الوهاب – رحمه الله – ومطالعة الكتب الآتية: «فتح المجيد» و«رياض الصالحين» و«الوابل الصيب» و«زاد المعاد» و«جامع العلوم والحكم» للحافظ ابن رجب، وأشباهها في الكتب المفيدة المختصرة ([1]). * * * ([1]) مجموع فتاوى ومقالات متنوعة للشيخ عبد العزيز بن باز، جمع الدكتور محمد الشويعر، 4/404-405. |
|||
2015-10-23, 11:55 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
بارك الله فيك أخي أحسنت و أصبت |
|||
2015-10-24, 14:25 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
مشكور جدا اجدا |
|||
2015-10-24, 19:50 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
الجمع بين الحسنيين في القراءة سئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين: كثير من طلبة العلم ينفرون من قراءة كتب الدعاة المعاصرين، ويرون الاقتصار على كتب السلف – رحمهم الله – ما رأيكم في هذا؟ فأجاب: الذي أرى أن أخذ الدعوة من كتاب الله، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فوق كل شيء، وهذا رأينا جميعًا بلا شك، ثم يلي ذلك ما ورد عن الخلفاء الراشدين، وعن الصحابة وعن أئمة الإسلام فيمن سلف. أما ما يتكلم عليه المتأخرون من المعاصرين فإنه قد حدثت أشياء هم بها أدرى، فإذا اتخذ الإنسان من كتبهم ما ينتفع به في هذه الناحية فقد أصاب، ونحن نعلم أن المعاصرين إنما أخذوا العلم ممن سبقهم من دعاة السلف، فلنأخذ نحن مما أخذوا منه، لكن استجدت أمور لم تكن معلومة لدعاة السلف بأعيانها. فالذي أرى أن يجمع الإنسان بين الحسنيين فيعتمد: أولاً: على كتاب الله، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. وثانيًا: على كلام السلف الصالح من الخلفاء الراشدين والصحابة وأئمة السلف. وثالثًا: على ما كتبه المعاصرون الذين جدت في زمنهم حوادث لم تكن معلومة بأعيانها فيما سلف ([1]). * * * ([1]) الصحوة الإسلامية للشيخ ابن عثيمين، ص139-140. |
|||
2015-10-24, 20:14 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
القراءة لتقوية الإيمان سؤال إلى اللجنة الدائمة للإفتاء: س: أبدأ سؤالي بأن تنصحوني لأستفيد منكم، والمثل هنا «العلم يأتي من أفواه الرجال» فمثلاً أريد بأن يقوى إيماني؟ فأجابت: الحمد لله وحده والصلاة والسلام على رسول الله وصحبه ... وبعد: ننصحك أن تقرأ القرآن كثيرًا وتكثر من الاستماع لتلاوته وتتدبر معاني ما تقرأ وما تسمع منه بقدر استطاعتك وما أشكل عليك فهمه، فاسأل عنه أهل العلم ببلدك أو مكاتبة غيرهم من أهل العلم من علماء السنة، وننصحك أيضًا بالإكثار من ذكر الله بما ورد من الأذكار في الأحاديث الصحيحة مثل لا إله إلا الله، ومثل سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ونحو ذلك، وارجع في ذلك إلى كتاب «الكلم الطيب» لابن تيمية وكتاب «الوابل الصيب» لابن القيم وكتاب «رياض الصالحين» وكتاب «الأذكار النووية» للنووي وأمثالها. فإن ذكر الله يزداد به الإيمان وتطمئن به القلوب؛ قال الله تعالى: }أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ{[الرعد: 28]، وحافظ على الصلاة والصيام وسائر أركان الإسلام مع رجاء رحمة الله والتوكل عليه في كل أمورك، قال تعالى: }إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ{ [الأنفال: 2-4]([1]). * * * ([1]) فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء جمع د. أحمد الدرويش ج5/206. |
|||
2015-10-24, 20:24 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
كتب التوحيد والعقيدة الصحيحة سئل فضيلة الشيخ صالح الفوزان: س: ما هي أفضل الكتب التي تبحث في التوحيد والعقائد الصحيحة؟ ج: الكتب التي تبحث في التوحيد والعقائد الصحيحة كثيرة ولله الحمد وميسورة، أذكر لك على سبيل المثال كتاب «اقتضاء الصراط المستقيم» لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وهو كتاب مطبوع متداول وكثير والحمد لله، كذلك «إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان» للإمام العلامة ابن القيم خصوصًا الجزء الثاني منه، وكذلك «كتاب التوحيد» وشرحه للشيخ محمد بن عبد الوهاب، وشرحه «فتح المجيد» للشيخ عبد الرحمن بن حسن أو «تيسير العزيز الحميد» للشيخ سليمان بن عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب، وكذلك «ثلاثة الأصول» للشيخ محمد بن عبد الوهاب، وكذلك «كشف الشبهات» للشيخ محمد بن عبد الوهاب. وأذكر لك أيضًا «تطهير الاعتقاد عن أدران الإلحاد» للشيخ الإمام محمد بن إسماعيل الصنعاني، كذلك «الدر النضيد في إخلاص التوحيد» للشيخ الإمام محمد بن علي الشوكاني، وأذكر لك أيضًا كتابًا شاملاً لأبواب العقيدة وهو عقيدة الإمام الطحاوي وشرحها لابن أبي العزيز الحنفي؛ فـ«العقيدة الطحاوية» وشرحها من أوسع الكتب في العقائد وأشملها وأحسنها ([1]). ([1]) المنتقى من فتاوى الشيخ صالح الفوزان (2/308). |
|||
2015-10-24, 21:28 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
ما شاء الله موضوع في قمة الروعة |
|||
2015-10-25, 12:22 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
السلام عليكم ورحمته وبركاته |
|||
2015-10-27, 18:36 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
موضووووع قيم و مهم و موفق و مفيد...
بوركت جهودك، و جزاك الله خير الجزاء تحياتي و مودتي و تقديري الكبير بارك الله فيك |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
العملاء, قراءتها |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc