![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي ضعيف قبل قليل وضعت لك هنا ردا مازحة معك ولم أجده لاأدري ما السبب (كنت أمزح أمزح أمزح.............................................. .....إلى ما لا نهاية ) لايهم ، حسنا أختنا الفاضلة نشكركم على نيتكم الطيبة ومحبتكم الخير لنا ولغيرنا من الأعضاء والمشرفين ولكن أرى أن من حذف المشاركة كان على حق أرجو أن لا تغضب منا أختنا ولكنها الحقيقة ولا أريد أن أكذب على أحد. أخي أنا قلت أريد قناة للانشاد ولم أقل أريد قناة للأطفال أختنا كلنا يعرف طبيعة الأسرة بشكل عام والأسرة الجزائرية بشكل خاص والأطفال في النهاية قد يكونوا هم أكبر المشاهدين لهذا النوع من القنوات وأكبر المتأثرين بها خاصة وأن عقولهم ليست كعقول الكبار وللأسف دائما الأطفال هم الضحايا ربما. ثم ما رأيك وأنت قي حفل هل تفضل الاستماع الى الأغاني ام إلى الأناشيد فيما يخص الحفلات الأمر معقد ومعقد جدا وفي النهاية باعتبار أن الباطل قد انتشر بشكل كبير وأصبح عادة فللأسف أصبح الذهاب إلى الحفلات أمرا غير ممكن. وصراحة إذا عدنا إلى الماضي لا ندري من نسج وزرع في عقولنا بأن الحفلات يجب الاستماع فيها لأمر معين بصفة معينة لذا علينا بمراجعة أنفسنا وعرضها على شرع الله تعالى وتصفية ما بطل من تصرفاتنا وتقاليدنا ومستحدثاتنا. وبالمقابل لا ندري من ربط أحزاننا بالقرآن لماذا يوضع شريط للقرآن في بعض النواحي والأماكن من بلادنا العربية حينما يموت أحد؟؟؟ وأنت تشاهد قناة على شاشتك وفي الاستراحة بين البرامج هل تفضل أنشودة أم أغنية هذا يدل ويقودنا إلى أمر معين بأن غيرنا هو الذي يبرمج لنا حياتنا وما نشاهد وهو الذي يتحكم في وقتنا من المفروض ولست أبالغ وحرصا على حياتنا ووقتنا أن نكون نحن من نختار ونقرر ما الذي نفعله بين البرامج لا أن ننتظر ماذا يفعل بنا وبوقتنا ولعله يوجد من الحكماء من يسبح خلال الربامج وبين البرامج أو يطلع على معلومة معينة أو يوجد ربما من ليس لديه الوقت أصلا حتى تكون له استراحة بين البرامج. على كل حال حياتنا كلها بحاجة إلى إعادة تنظيم. وصراحة بخصوصي أنا ليس لدي مشكل إن كان هناك موسيقى لدي زر إصمات التلفزيون وانتهى كل شيء. وانت مسافر بالحافلة ووضع صاحبها قرصا هل تفضل هنا الأغنية ام الأنشودة للأسف لا أدري أصلا هل ثقافة وضع القرص في الحافلات من طرف السائق هي ثقافة تنتشر في البلدان التي تحترم نفسها أم لا؟؟ للأسف هذا دليل آخر بأن غيرنا هو من يبرمج لنا حياتنا. وفي الحقيقة إن وضع الأقراص من طرف السائق لدليل على عدم احترام الآخرين وعدم احترام الآخرين لأنفسهم وهو يشكل إزعاجا لا مثيل له فمن الناس من يريد الهدوء ومنهم من يريد التفكير...وكان علينا من المفروض أن نقتني كتابا معنا نقرأه خلال الرحلة. وأنت مسافر في سيارتك هل تفضل الاستماع لأنشودة ام لأغنية إن الاستماع لأنشودة أو أغنية خلال السفر بالسيارة خطير جدا فإنه يشغل ذهن السائق عن القيادة ويعرضه للحوادث وعلى السائق أن يتحلى بروح المسؤولية خصوصا إذا كان غيره راكبا معه. وأنت تتفسح في غابة أو على شط البحر ماذاتفضل؟ في الحقيقة لم يعد هناك مكان للتفسح فقد انتشر الباطل وأصبح الوقت ضئيلا وحقيقة ينقصنا الكثير من التفسح على صفحات الكتب وصراحة لا أرى داعي أو مناسبة حتى ولو كان الانسان يتفسح بأن يستمع لشيء ما من الاناشيد أو الموسيقى لمن يستمع لها. ولاتدخل القرآن هنا لأننا نناقش الأنشودة لا بد للقرآن من أن يكون حاضرا ومقدما ولا يمكن مناقشة أمر الاناشيد بمعزل عن القرآن. ألا تتمنى من قلبك أن يتخلى شبابنا عن الغناء الماجن ويعودون إلى الأنشودة صحيح أن الواحد منا يتمنى أن يتخلى أفراد أمته عن الغناء ويدركون بأنه حرام ويبحثون في المخاطر التي يسببها والدمار الذي يخلفه في شخصية المرء ولكن، من أراد أن يتخلى عن الغناء فليتخل عنه بشكل نهائي ويطمع في رضى الله عز وجل أما أن نعالج أمرا بأمر آخر خصوصا في الظروف الراهنة فذلك ربما قد يكون مدعاة للكسل وعدم الجدية والتخاذل فكثير من الناس أصبحوا يحومون اليوم بين الأغنية والانشودة، تارة هذه وتارة تلك من دون جدية تذكر وكثير من الناس يتعجب لو قلت له لماذا تستمع للأنشودة الفلانية وفيها موسيقى؟؟ الناس لا يعلمون للأسف. صراحة الصراحة أخية من أراد قوة الفكر في نظري والتطور عليه أن ينقطع أصلا عن تلك الموسيقى وعن تلك الأناشيد. قد يعارضني غيري ولكن أرى الامور هكذا. وأضيف إن ما يراد بالأناشيد اليوم وما يتعلق بها وما يبرمج لها قد تشكل خطرا كبيرا على متابعة الإنسان للقرآن وعلى الجدية في حياته. وبالمناسبة كنت أستمع يوما لإحدى الحصص حول المديح الديني إن كانت هذه العبارة صحيحة طبعا فقد ارتبطت هذه العبارة بباطل كبير وأمور تتعلق بالصوفية وما إلى ذلك. كنت أستمع لأحد الباحثين في هذا المجال أي ثقافة المديح قال: إن القاعدة المنتشرة منذ القدم في تاريخنا حول حفظ القرآن أنهم يقولون بالعامية: "الطالب إذا جاح يولي مداح". بمعنى أن طالب تعلم القرآن وحفظه إذا فشل في حفظ القرآن فإنه يتوجه للمديح. للأسف يا أختنا إن قدوتنا ومن نستمع له اليوم: لاعبوا كرة القدم، هؤلاء المنشدون هم في الحقيقة: حتى لا أقول أناسا فاشلين، أقول إنهم لا يشكلون خاصة ونخبة الأمة أو لنقل لقد قلبنا الهرم. شكرا عفوا إن الأمور ينظر إليها بشكل إجمالي ولا ينظر إليها من زاوية واحدة وصراحة لست أشجع نفسي ومن أراد التطور أن يستمع لتلك الأناشيد. ومن يدري فهناك الكثير من المخالفين. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
للأناشيد, اريد, خاصة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc