****للنقاااش: كيف تتعاملين مع الزوج العصبي في رمضان؟؟؟ ****

[ماريا.م]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يعتبر شهر رمضان فرصة لتوطيد العلاقات الأسرية و مد جسور الود والتفاهم ما بين الزوجين.

إلا أن الكثير من السيدات تعاني من عصبية الزوج في رمضان ، والتي من شأنها أن تعكر صفو العلاقات في الأسرة بأكملها إذا لم تستطع الزوجة التعامل مع هذه العصبية بذكاء


لذا....تحتاج المرأة لامتلاك بعض مهارات التعامل مع الزوجي العصبي ، وبالذات حين يكون صائماً ، لتتمتع برمضان هادئ وبدون مشاكل

و إليكم بعض هذه المهارات :

- حاولي اجتناب كل ما يثير غضبه : تجنبي التحدث في الموضوعات المستفزة خلال فترة الصيام فهي ليست الفترة المناسبة لأي إنتقاد أو عتاب

وإذا كان عندك أي طلب أو موضوع تريدين مناقشته معه ،أجليه إلى ما بعد الإفطار

- إذا لاحظت عليه أي ملامح تدل على انزعاجه أو توتره حين دخوله المنزل ،فتجنبي الإحتكاك معه إلى أن يهدأ ويزول توتره

- بما أن الأولاد في عطلة ،حاولي توفير الهدوء ، قدر الإمكان ، حين يكون الزوج في البيت

- اسألي الزوج عمّا يريده للإفطار لتفادي أي مشكلة بسبب وجود أطباق ناقصة على طاولة الإفطار ،ومن المهم أن يكون الطعام جاهزا قبل موعد الإفطار بدقائق

- إذا عصّب وبدأ بالصراخ ،لا تدخلي معه في مشادات كلامية والتزمي الصمت ،فأنت بذلك ستختصرين الكثير من المشاكل

وَ.....

تذكري دائما أنك ستؤجرين على حسن خلقك مع زوجك ،،،،،،،فهذا سيسهل عليك الأمر كثيرا

أنتظر تفاعلكم وإفادتنا بتجاربكم

.
.
.
.
.
دمتم سالمين

[ماريا.م]

أنا في انتظار تفاعلكم....

[mrmilano1984]

وي صراحة كاين قلال الان النساء لي عندهم الدكاء الكبير والمهارة والصبر والحيلة والرزانة فعلا انا من خلال مشاهدتي المراة لي تعرف كيف تكسب الراجل حتي لو هو عصبي ليس فقط رمضان بل عام كامل هي لي تنجح في اغلب الحالات وهدا لقلبها الكبير ونفسيتها الكبيرة وكاين لي خاطرها ضيق بزاف ومسمومة طبعا هاديك تزيد تعاند فيه وتدخل في لعبو هيا يولو مش رمضان برك بل طول عام دواس لانها غير دكية وغير صابرة وعقليتها عيانة اتكلم عن البعض طبعا ماشاهدت
انا مرت اي زوجة ولد عمي ماشاء الله تاع الصح هو عصبي ولكن كي تزوجها بدلتلو طبيعتو مانعرف كفاه عندها واحد الكالم سبحان الله اعصابها باردة جدا ونجحت في تغييرو ولا مصلي وكالم احسن ملي كان والان ولد في الطريق

[smahi_hb]

ربما هذه الفكرة تفي بالغرض وتقلل من عصبيته

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.