طيب يا موسى ..
إ نأخذنا بهذا القول اطلاقا ..فعلى ارض السعودية والكويت شيعة .فلم لايتم طردهم ..ماداموا اخطر من اليهو د ..
اعلم انه يخفى على الكثير من الناس مايشكلة الشيعة الروافض من خطر على المسلمين السنة, وحددت ذكر جرائمهم في بلاد الحرمين رغم أن تاريخهم مليء بالخيانة والغدر وقتل المسلمين بكل أنحاء المعمورة , فهؤلاء هم أحفاد القرامطة الذين سرقوا الحجر الأسود وهذه الأعمال ماصدرت منهم إلا لأنهم يكفرون أهل السنة ولايعتدون بهم لاحاكما ولا محكومين ,,
يقول عالمهم نعمة الله الجزائري في كتابة الأنوار النعمانية في الجزء الثالث ص 278 عن أهل السنة مانصه( وحاصلة أننا لم نجتمع معهم على إله ولا على نبي ولا على إمام وذلك أنهم يقولون أن ربهم الذي كان محمدا صلى الله عليه وسلم نبيه وخليفته بعده أبو بكر ونحن لانقول بهذا الرب ولابذلك النبي )
بل ويسموننا بالنواصب , جاء عن كتاب مسائل الرجال بالإسناد إلى محمد بن على بن موسى قال كتبت إليه- يعني علي بن محمد عليه السلام – عن الناصب هل يحتاج في امتحانه إلى أكثر من تقديمه الجبت والطاغوت -أي أبي بكر وعمر- واعتقاد إمامتهما فرجع الجواب من كان من كان على هذا فهو ناصب .
وقد صرح عالمهم حسين آل عصفور الدرازي البحراني في كتابة – المسائل النفسانية في أجوبة المسائل الخرسانية – ص 147 فقال (بل أخبارهم عليهم السلام تنادي بأن الناصب هو مايقال عندهم سنيا )
ويقول في المصدر نفسه ( ولا كلام بأن المراد بالناصبة هم أهل التسنن )
ويقول نعمة الله الجزائري في كتابة الأنوار النعمانية في المجلد الثاني ص 270( إن الأئمة عليهم السلام وخواصهم أطلقوا لفظ الناصبي على أبي حنيفة وأمثاله مع أن أبا حنيفة لم ممن نصب العداوة لآهل البيت عليهم السلام بل كان له إنقطاع إليهم وكان يظهر لهم التودد)
والناصبي عند الرافضة حلال الدم يقول نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية في بيان معنى الناصب ( الذي ورد في الأخبار أنه نجس وأنه شر من اليهودي والنصراني والمجوسي وأنه كافر نجس بإجماع علماء الشيعة الأمامية رضوان الله عليهم )
وجاء في كتاب الشيعة للحر العاملي في المجلد الثامن عشر ص 463 عن داؤود بن فرقد قال قلت لأبي عبدالله عليه السلام ماتقول في الناصب قال حلال الدم , ولكني أتقي عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكي لايشهد عليك فأفعل )
وقد حكم شيخهم يوسف البحراني في كتابه الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب بكفر ونجاسة أهل السنة وإستباحة دمائهم وأموالهم , وهذا قول كثير منهم وأخرهم حازم الاعرجي ومجتبى الشيرازي .
فــعـلى هـــذا يـــعـــلم بأننا مستباحون لاحرمة لمالنا ولا لدمائنا ولا لمقدساتنا ,
بل العكس لقالوا الصحابة الذين لم يبدلوا "حسب رايهم طبعا " و لم يغيروا و ثبتوا على امر رسول الله صلى الله عليه و على اله و سلم
او لم لا يقطعون تعاملاتهم مع اليهود اصلا ماداموا خطرا على الدين كما ندين لله بذلك ؟؟؟ سيد ركان الفارق بين الخطابة و الانجاز كبير جدا
لنتـــذكـــر مافعله الرافضة قديمـــا ..
ألم يعترض القرمطي أبو طاهر الحسين بن سعيد الجنابي للحجيج عام 312هـ وهم عائدون من بيت الله الحرام قد أدو فرض الله عليهم , وقتل منهم خلقا كثيرا.
وفي عام 317 هـ خرج على الحجاج يوم التروية فأنتهب أموالهم وأستباح قتالهم فقتل في رحاب مكة وفي شعابها وفي المسجد الحرام وفي الشهر الحرام وفي جوف الكعبة من الحجاج خلقا كثيرا , وجلس أميرهم على باب الكعبة والرجال تصرع حوله والسيوف تعمل في الناس في المسجد الحرام وفي يوم التروية الذي هو من أشرف الأيام وهو يقول ( أن بالله وبالله أنا, يخلق الخلق وأفنيهم أنا ) ثم أمر بأن يقلع الحجر الأسود فجاءه رجل فضربه بمثقل في يده وقال ( أين الطير الأبابيل أين الحجارة من سجيل ) ثم قلع الحجر الأسود وأخذه إلى بلادهم فمكث عندهم 22 سنة ولاحول ولاقوة إلا بالله .
وفي عام 408 إدعى الحاكم بأمر الله العبيدي الرافضي الفاطمي زورا الإلهية , وهذا حال كثير من أئمة الروافض , ومن مخازي هذا الرافضي الخبيث التي لا تحصر , عزمه على نبش قبر النبي صلى الله عليه وسلم مرتين , الأولى يوم أن أشار عليه بعض الزنادقة بنقل النبي صلى الله عليه وسلم من المدينة إلى مصر , فقام وبنى حائزا في مصر وأنفق عليه مالا جزيلا وبعث أبا الفتوح لنبش الموضع الشريف فهاج عليه الناس وحصل له من الهم والغم مامنعه من قصده الخسيس ولله الحمد والمنة ,,
الثانية حينما أرسل من ينبش قبر النبي صلى الله عليه وسلم, حيث سكن هذا الرسول قرب المسجد وحفر تحت الأرض ليصل إلى القبر, فأكتشف الناس أمره فقتلوه.
وفي عام 656هـ الخيانة العظمى للرافضة بقيادة نصير الدين الطوسي وأبن العلقم الرافضيين , حيث تعاونا على إدخال التتار إلى بلاد الإسلام , حتى قتل أكثر من مليوني مسلم ولاحول ولا قوة إلا بالله .
وفي عام 907 هـ قامت الدولة الصفوية الرفضيه بإيران على يد مؤسسها الشاه إسماعيل بن حيدر بن الصفوي الرافضي , وقد قام بقتل مايقارب من مليون نفس مسلمة لا لشيء إلا لأنهم لايعتنقون مذهب الرفض ,,
ولما قدم بغداد أعلن سبه للخلفاء الراشدين وقتل من لم يسلك ديانة الرفض , ونبش كثير من قبور أموات أهل السنة , كما فعل في قبر الإمام أبي حنيفة رحمه الله .
وفي عام 1218 هـ قام رافضي خبيث قدم من العراق وأظهر الزهد والتنسك , حيث قدم إلى الدرعية , وكان من أمره انه صلى في إحدى مساجد الدرعية خلف الإمام عبدالعزيز بن محمد بن سعود رحمه الله فقتله وهو ساجد أثناء صلاة العصر بخنجر معه كان قد أخفاه واعده لذلك , فرحم الله الأمام وقاتل الله الرافضة الخونة أهل الغدر والخيانة.
وفي عام 1405 هـ بدأ التحالف الرافضي و الماروني و الصهيوني ضد المخيمات الفلسطينية واللبنانية السنيةومهاجمة قوات أمل الرافضية للمخيمات الفلسطينية بمشاركة الموارنة والصهاينة ونتج عن ذلك 3100 قتيل و15000 من المهجرين .
وفي حج عام 1407 هـ قام رافضه إيران من جنود الحرس الثوري وبمشاركة رافضة القطيف والاحساء من يوم الجمعة بالمسيرات والمظاهرات الغوئائية في حرم الله بمكة المكرمة وعاثوا في الحرم فسادا أسوة بأجدادهم القرامطة, وقاموا بقتل عدد كبير من رجال الأمن والحجاج وكذلك قاموا بتكسير أبواب المتاجر وتحطيم السيارات وأوقدو النار فيها وفي أهلها وقدر عدد القتلى في ذلك اليوم 480 قتيل منهم 85 من رجال الأمن والمواطنين السعوديين .
وفي عام 1409 هـ قام جماعة من المخربين الروافض بزرع المتفجرات المدمرة في مكة المكرمة في الحج من ذلك العام بعد أن هربوها من أوكار الرفض والإلحاد إلى حرم الله الآمن وقد فجروا منها حول المسجد الحرام مساء يوم السابع من ذي الحجة من العام المذكور وقد نتج عن ذلك التفجير قتل رجل باكستاني وإصابة 16 شخصا بجروح وخسائر مادية وقد أمكن الله منهم ولله الحمد والمنة وأقيم حكم القتل على المطلعين منهم على الحادث عام 1410هـ وعددهم 16 رافضي .
وفي يوم عيد الأضحى من عام 1410 هـ حيث تحلل الكثير من الحجاج من إحرامهم أطلق غاز سام في نفق المعيصم ليحصد أكثر من خمسة ألاف نفس بريئة .
فهذه أفعال الرافضة , وهذه هي جرائمهم في بلاد الحرمين ذكرتها بإختصار حتى يتذكر الجميع أنهم شر أستباحو قتلنا , وللمعلومية أن عدة حكومات سنية إسلامية سقطت بفعل الرافضة ,,
ونقول للرافضة في بلادنا والذين ملأو الدنيا صياحا وضجيجا وعويلا ولطما على حقوقهم المهدرة كما يزعمون هل برهن يوما شيعي واحد في البلاد الإسلامية أنه مواطن صالح يعمل لمصلحة بلدة ودينه وأمته ؟
وكيف يتم التعامل معه وهو يعتبر التقية تسع أعشار الدين ؟
ولقد صدق من قال: في السعودية يخرج علينا شيخ الرافضة حسن الصفار بكلام معسول عن الوطنية والولاء وصالح البلاد والإخوة والإخاء , ثم هو نفسه بعد ذلك يحرك اتباعة في المدينة ثم في المنطقة الشرقية لتظاهر والشغب والاشتباك مع قوى الأمن ورجال الحسبة ويهدد ويتوعد بمزيد من الثورة والقلاقل إذا لم يتم الإفراج عن الموقوفين في هذه الأحداث ,,
وبهذا يتبين خطر الشيعة وهم الرافضة
فالرافضة أقوالهم في واد وأفعالهم في واد أخر , يأتون الشيء وضده في نفس الوقت , حتى رأينا الرافضة في الدولة الإسلامية هم دائما في صف كل عدو متربص بالأمة , فنجد مثلا أن أمير أفريقيا المعز بن باديس قد أمر بقتل الشيعة في بلاده في سنة 407 هـ بعد أن ثبت تورطهم في العمل على إسقاط دولته لصالح الدولة الفاطمية الشيعية بمصر , ونجد السلطان العثماني سليم الأول قد أمر بقتل كل الشيعة في شرق الأناضول عندما علم أنهم يتجسسون لصالح الدولة الصفوية سنة 920 هـ وبدأو في إثارة القلاقل في شرق الأناضول ,,
ونجد أن السلطان الهندي عالم كير يحرم على الشيعة الإنظمام للجيش بعد خيانته له في قتاله ضد الراجبود سنة 1035 هـ
وبهذا نسال الله جل جلالة أن يحفظ بلادنا وجميع بلاد المسلمين من كيد الكائدين وعبث العابثين وأن يوفق ولاتنا وجميع ولاة المسلمين الى كل خير وصلاح وان يرد كيد الرافضة في نحورهم
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبة أجمعين
بل ويسموننا بالنواصب , جاء عن كتاب مسائل الرجال بالإسناد إلى محمد بن على بن موسى قال كتبت إليه- يعني علي بن محمد عليه السلام – عن الناصب هل يحتاج في امتحانه إلى أكثر من تقديمه الجبت والطاغوت -أي أبي بكر وعمر- واعتقاد إمامتهما فرجع الجواب من كان من كان على هذا فهو ناصب .
وقد صرح عالمهم حسين آل عصفور الدرازي البحراني في كتابة – المسائل النفسانية في أجوبة المسائل الخرسانية – ص 147 فقال (بل أخبارهم عليهم السلام تنادي بأن الناصب هو مايقال عندهم سنيا )
ويقول في المصدر نفسه ( ولا كلام بأن المراد بالناصبة هم أهل التسنن )
ويقول نعمة الله الجزائري في كتابة الأنوار النعمانية في المجلد الثاني ص 270( إن الأئمة عليهم السلام وخواصهم أطلقوا لفظ الناصبي على أبي حنيفة وأمثاله مع أن أبا حنيفة لم ممن نصب العداوة لآهل البيت عليهم السلام بل كان له إنقطاع إليهم وكان يظهر لهم التودد)
والناصبي عند الرافضة حلال الدم يقول نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية في بيان معنى الناصب ( الذي ورد في الأخبار أنه نجس وأنه شر من اليهودي والنصراني والمجوسي وأنه كافر نجس بإجماع علماء الشيعة الأمامية رضوان الله عليهم )
وجاء في كتاب الشيعة للحر العاملي في المجلد الثامن عشر ص 463 عن داؤود بن فرقد قال قلت لأبي عبدالله عليه السلام ماتقول في الناصب قال حلال الدم , ولكني أتقي عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكي لايشهد عليك فأفعل )
وقد حكم شيخهم يوسف البحراني في كتابه الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب بكفر ونجاسة أهل السنة وإستباحة دمائهم وأموالهم , وهذا قول كثير منهم وأخرهم حازم الاعرجي ومجتبى الشيرازي .
فــعـلى هـــذا يـــعـــلم بأننا مستباحون لاحرمة لمالنا ولا لدمائنا ولا لمقدساتنا ,
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله
لنتـــذكـــر مافعله الرافضة قديمـــا ..
ألم يعترض القرمطي أبو طاهر الحسين بن سعيد الجنابي للحجيج عام 312هـ وهم عائدون من بيت الله الحرام قد أدو فرض الله عليهم , وقتل منهم خلقا كثيرا.
وفي عام 317 هـ خرج على الحجاج يوم التروية فأنتهب أموالهم وأستباح قتالهم فقتل في رحاب مكة وفي شعابها وفي المسجد الحرام وفي الشهر الحرام وفي جوف الكعبة من الحجاج خلقا كثيرا , وجلس أميرهم على باب الكعبة والرجال تصرع حوله والسيوف تعمل في الناس في المسجد الحرام وفي يوم التروية الذي هو من أشرف الأيام وهو يقول ( أن بالله وبالله أنا, يخلق الخلق وأفنيهم أنا ) ثم أمر بأن يقلع الحجر الأسود فجاءه رجل فضربه بمثقل في يده وقال ( أين الطير الأبابيل أين الحجارة من سجيل ) ثم قلع الحجر الأسود وأخذه إلى بلادهم فمكث عندهم 22 سنة ولاحول ولاقوة إلا بالله .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله
وفي عام 408 إدعى الحاكم بأمر الله العبيدي الرافضي الفاطمي زورا الإلهية , وهذا حال كثير من أئمة الروافض , ومن مخازي هذا الرافضي الخبيث التي لا تحصر , عزمه على نبش قبر النبي صلى الله عليه وسلم مرتين , الأولى يوم أن أشار عليه بعض الزنادقة بنقل النبي صلى الله عليه وسلم من المدينة إلى مصر , فقام وبنى حائزا في مصر وأنفق عليه مالا جزيلا وبعث أبا الفتوح لنبش الموضع الشريف فهاج عليه الناس وحصل له من الهم والغم مامنعه من قصده الخسيس ولله الحمد والمنة ,,
الثانية حينما أرسل من ينبش قبر النبي صلى الله عليه وسلم, حيث سكن هذا الرسول قرب المسجد وحفر تحت الأرض ليصل إلى القبر, فأكتشف الناس أمره فقتلوه.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله
وفي عام 656هـ الخيانة العظمى للرافضة بقيادة نصير الدين الطوسي وأبن العلقم الرافضيين , حيث تعاونا على إدخال التتار إلى بلاد الإسلام , حتى قتل أكثر من مليوني مسلم ولاحول ولا قوة إلا بالله .
وفي عام 907 هـ قامت الدولة الصفوية الرفضيه بإيران على يد مؤسسها الشاه إسماعيل بن حيدر بن الصفوي الرافضي , وقد قام بقتل مايقارب من مليون نفس مسلمة لا لشيء إلا لأنهم لايعتنقون مذهب الرفض ,,
ولما قدم بغداد أعلن سبه للخلفاء الراشدين وقتل من لم يسلك ديانة الرفض , ونبش كثير من قبور أموات أهل السنة , كما فعل في قبر الإمام أبي حنيفة رحمه الله .
وفي عام 1218 هـ قام رافضي خبيث قدم من العراق وأظهر الزهد والتنسك , حيث قدم إلى الدرعية , وكان من أمره انه صلى في إحدى مساجد الدرعية خلف الإمام عبدالعزيز بن محمد بن سعود رحمه الله فقتله وهو ساجد أثناء صلاة العصر بخنجر معه كان قد أخفاه واعده لذلك , فرحم الله الأمام وقاتل الله الرافضة الخونة أهل الغدر والخيانة.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله
وفي عام 1405 هـ بدأ التحالف الرافضي و الماروني و الصهيوني ضد المخيمات الفلسطينية واللبنانية السنيةومهاجمة قوات أمل الرافضية للمخيمات الفلسطينية بمشاركة الموارنة والصهاينة ونتج عن ذلك 3100 قتيل و15000 من المهجرين .
وفي حج عام 1407 هـ قام رافضه إيران من جنود الحرس الثوري وبمشاركة رافضة القطيف والاحساء من يوم الجمعة بالمسيرات والمظاهرات الغوئائية في حرم الله بمكة المكرمة وعاثوا في الحرم فسادا أسوة بأجدادهم القرامطة, وقاموا بقتل عدد كبير من رجال الأمن والحجاج وكذلك قاموا بتكسير أبواب المتاجر وتحطيم السيارات وأوقدو النار فيها وفي أهلها وقدر عدد القتلى في ذلك اليوم 480 قتيل منهم 85 من رجال الأمن والمواطنين السعوديين .
وفي عام 1409 هـ قام جماعة من المخربين الروافض بزرع المتفجرات المدمرة في مكة المكرمة في الحج من ذلك العام بعد أن هربوها من أوكار الرفض والإلحاد إلى حرم الله الآمن وقد فجروا منها حول المسجد الحرام مساء يوم السابع من ذي الحجة من العام المذكور وقد نتج عن ذلك التفجير قتل رجل باكستاني وإصابة 16 شخصا بجروح وخسائر مادية وقد أمكن الله منهم ولله الحمد والمنة وأقيم حكم القتل على المطلعين منهم على الحادث عام 1410هـ وعددهم 16 رافضي .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله
وفي يوم عيد الأضحى من عام 1410 هـ حيث تحلل الكثير من الحجاج من إحرامهم أطلق غاز سام في نفق المعيصم ليحصد أكثر من خمسة ألاف نفس بريئة .
فهذه أفعال الرافضة , وهذه هي جرائمهم في بلاد الحرمين ذكرتها بإختصار حتى يتذكر الجميع أنهم شر أستباحو قتلنا , وللمعلومية أن عدة حكومات سنية إسلامية سقطت بفعل الرافضة ,,
ونقول للرافضة في بلادنا والذين ملأو الدنيا صياحا وضجيجا وعويلا ولطما على حقوقهم المهدرة كما يزعمون هل برهن يوما شيعي واحد في البلاد الإسلامية أنه مواطن صالح يعمل لمصلحة بلدة ودينه وأمته ؟
وكيف يتم التعامل معه وهو يعتبر التقية تسع أعشار الدين ؟
ولقد صدق من قال: في السعودية يخرج علينا شيخ الرافضة حسن الصفار بكلام معسول عن الوطنية والولاء وصالح البلاد والإخوة والإخاء , ثم هو نفسه بعد ذلك يحرك اتباعة في المدينة ثم في المنطقة الشرقية لتظاهر والشغب والاشتباك مع قوى الأمن ورجال الحسبة ويهدد ويتوعد بمزيد من الثورة والقلاقل إذا لم يتم الإفراج عن الموقوفين في هذه الأحداث ,,
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله
وبهذا يتبين خطر الشيعة وهم الرافضة
فالرافضة أقوالهم في واد وأفعالهم في واد أخر , يأتون الشيء وضده في نفس الوقت , حتى رأينا الرافضة في الدولة الإسلامية هم دائما في صف كل عدو متربص بالأمة , فنجد مثلا أن أمير أفريقيا المعز بن باديس قد أمر بقتل الشيعة في بلاده في سنة 407 هـ بعد أن ثبت تورطهم في العمل على إسقاط دولته لصالح الدولة الفاطمية الشيعية بمصر , ونجد السلطان العثماني سليم الأول قد أمر بقتل كل الشيعة في شرق الأناضول عندما علم أنهم يتجسسون لصالح الدولة الصفوية سنة 920 هـ وبدأو في إثارة القلاقل في شرق الأناضول ,,
ونجد أن السلطان الهندي عالم كير يحرم على الشيعة الإنظمام للجيش بعد خيانته له في قتاله ضد الراجبود سنة 1035 هـ
وبهذا نسال الله جل جلالة أن يحفظ بلادنا وجميع بلاد المسلمين من كيد الكائدين وعبث العابثين وأن يوفق ولاتنا وجميع ولاة المسلمين الى كل خير وصلاح وان يرد كيد الرافضة في نحورهم
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبة أجمعين
السلام عليكم ردكم ركز على الجانب التريخي من مساوئ القوم و اظن ان ما نقلته غيض من فيض في هذا المجال فلا احد يستطيع الدفاع عنهم كونهم غالبا ما جانبوا الحق و الدفاع عن افعال خاطئة للآخرين هي اخر ما يفكر به كل عاقل
نحن نتكلم سيدي عن العقيدة و مصادر التشريع اما التاريخ فشخصيا فلم استطع احصاءه يوما فكل مؤرخ يروي عن مجازر من السنة و الشيعة اسبابها سياسية بحتة و غطاءها شرعي و كتب التاريخ نزخر بهذا حين يهيمن الجشع و الطمع على عقول بعض السياسيين فيبررون اي عمل قاموا به باسم الدين فقط اضفاء شرعية و هيبة مصطنعة
اعلم انه يخفى على الكثير من الناس مايشكلة الشيعة الروافض من خطر على المسلمين السنة, وحددت ذكر جرائمهم في بلاد الحرمين رغم أن تاريخهم مليء بالخيانة والغدر وقتل المسلمين بكل أنحاء المعمورة , فهؤلاء هم أحفاد القرامطة الذين سرقوا الحجر الأسود وهذه الأعمال ماصدرت منهم إلا لأنهم يكفرون أهل السنة ولايعتدون بهم لاحاكما ولا محكومين ,,
يقول عالمهم نعمة الله الجزائري في كتابة الأنوار النعمانية في الجزء الثالث ص 278 عن أهل السنة مانصه( وحاصلة أننا لم نجتمع معهم على إله ولا على نبي ولا على إمام وذلك أنهم يقولون أن ربهم الذي كان محمدا صلى الله عليه وسلم نبيه وخليفته بعده أبو بكر ونحن لانقول بهذا الرب ولابذلك النبي )
السلام عليكم ..
يا عبد الله ..أنه لايخفى على أحد ما ذكرته ..هاأنت تذكر فيم نقلت ربطك خطر الشيعة بالروافض ..
قلت لك من قبل ليس كل شيعي رافضي ..وذلك منذ القديم الى اليوم ..راجع كلام العلماء في الشيعة ...
أنا لاانفي عنهم ما قد أصدره في حقهم العلماء .لكن يتفاو ت الأمر بين فرقهم ..وليس يجدر بنا اطلاق الحكم في حقهم ..
ثم أن نعمة الله الجزائري لاأراه الله نعمة هل هو معبر حاله عن حال الشيعة قاطبة ؟؟
لعلي ف مداخلة سابقة أثرت أمر الشيعة في السعودية والكويت وو تعمدت ذلك لأنهم مواطنون عاديون يتعبدون بمذهبهم ..ثم مسألة تظاهرهم واحتجاجهم ..لاارى فيها شذوذا عن غيرهم من سكان منطقتنا فإن التظاهر والإحتجاج له اسباب عديدة وقد يتعمد البعض الصاق الأوصاف بها بحسب هواه ..
هل بريأك مثلا تم اثبات ان الشيعة في السعودية يسبون الصحابة رضوان الله عليهم ؟؟
لاتقل لي أنه يمارس التقية ويسبهم خفية ..وهل بما يجري خفية تقيم الحجة على غيرك ؟؟
لاأحد يمكنه نكران خطر الرافضة الملاعين ..لكن يجب أن نتريث عند الحكم على الناس بالعموم ..أتمنى انك فهمت قصدي ..
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية