|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الــمـراهـقـة بيـن المـاضي و الحـاضر {رأيــكم ؟؟}
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-03-29, 16:43 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
الــمـراهـقـة بيـن المـاضي و الحـاضر {رأيــكم ؟؟}
الآن الشباب في هذا العصر ، عصر العولمة والتحضر " من سن 14 سنة الى سن 20 " يطلق عليهم مسمى ((مراهق )) ...فهل هذا اسم حقيقي ام مسمى ذو هدف آخر ؟؟ اﻟﻤﺮﺍﻫﻘﺔ .. ﻫﻲ ﻣﺼﻄﻠﺢ ﻏﺮﺑﻲ ﺣﺪﻳﺚ ﻫﺪﻓﻪ ﺇﻧﺘﺰﺍﻉ ﺍﻟﺜﻘﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺇﻳﺠﺎﺩ ﺍﻟﻌﺬﺭ ﻟﻄﻴﺸﻬﻢ ! بالرغم من أنَّ : ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ( 22 ﺳﻨﺔ ) : ﻓﺘﺢ ﺍﻟﻘﺴﻄﻨﻄﻴﻨﻴﺔ ﻋﺎﺻﻤﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﺒﻴﺰﻧﻄﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺇﺳﺘﻌﺼﺖ ﻋﻠﻲ ﻛﺒﺎﺭ ﺍﻟﻘﺎﺩﺓ ﺣﻴﻨﻪ . ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﻨﺎﺻﺮ ( 21 ﺳﻨﺔ ) : ﻛﺎﻥ ﻋﺼﺮﻩ ﻫﻮ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﺍﻟﺬﻫﺒﻲ ﻓﻲ ﺣﻜﻢ ﺍﻻﻧﺪﻟﺲ ﻭﻗﺪ ﻗﻀﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻻﺿﻄﺮﺍﺑﺎﺕ ﻭﻗﺎﻡ ﺑﻨﻬﻀﺔ ﻋﻠﻤﻴﺔ ﻣﻨﻘﻄﻌﺔ ﺍﻟﻨﻈﻴﺮ ﻟﺘﺼﺒﺢ ﺍﻗﻮﻯ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﻓﻲ ﻋﺼﺮﻩ ﺣﺘﻰ ﻳﺘﻮﺩﺩ ﺍﻟﻴﻪ ﻗﺎﺩﺓ ﺍﻭﺭﻭﺑﺎ . ﺍﺳﺎﻣﺔ ﺑﻦ ﺯﻳﺪ ( 18 ﺳﻨﺔ ) : ﻗﺎﺩ ﺟﻴﺶ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻓﻲ ﻭﺟﻮﺩ ﻛﺒﺎﺭ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﺔ ﻛﺄﺑﻲ ﺑﻜﺮ ﻭﻋﻤﺮ ﺑﻦ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﻟﻴﻮﺍﺟﻪ ﺍﻋﻈﻢ ﺟﻴﻮﺵ ﺍﻻﺭﺽ ﺣﻴﻨﻬﺎ . ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻘﺎﺳﻢ ( 17 ﺳﻨﺔ ) : ﻓﺘﺢ ﺑﻼﺩ ﺍﻟﺴﻨﺪ ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﻛﺒﺎﺭ ﺍﻟﻘﺎﺩﺓ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﻴﻦ ﻓﻲ ﻋﺼﺮﻩ . ﺳﻌﺪ ﺑﻦ ﺍﺑﻲ ﻭﻗﺎﺹ ( 17 ﺳﻨﺔ ) : ﺍﻭﻝ ﻣﻦ ﺭﻣﻲ ﺑﺴﻬﻢ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺘﺔ ﺍﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﺸﻮﺭﻯ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻳﺸﻴﺮ ﺇﻟﻴﻪ ﻗﺎﺋﻼً " ﻫﺬﺍ ﺧﺎﻟﻲ ﻓﻠﻴﺮﻧﻲ ﻛﻞ ﺇﻣﺮﺅ ﺧﺎﻟﻪ " ﺍﻷﺭﻗﻢ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﺍﻷﺭﻗﻢ ( 16 ﺳﻨﺔ ) : ﺟﻌﻞ ﺑﻴﺘﻪ ﻣﻘﺮﺍ " ﻟﻠﺮﺳﻮﻝ 13 ﺳﻨﺔ ﻣﺘﺘﺎﺑﻌﺔ ﻃﻠﺤﺔ ﺑﻦ ﻋﺒﻴﺪ ﺍﻟﻠﻪ ( 16ﺳﻨﺔ ) : ﺃﻛﺮﻡ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻓﻲ ﺍﻻﺳﻼﻡ ، ﻭﻓﻲ ﻏﺰﻭﺓ ﺃﺣﺪ ﺑﺎﻳﻊ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻲﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﺕ ، ﻭﺣﻤﺎﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻔﺎﺭ ، ﻭﺍﺗّﻘﻰ ﻋﻨﻪ ﺍﻟﻨﺒﻞ ﺑﻴﺪﻩ ﺣﺘﻰ ﺷﻠِّﺖ ﺃﺻﺒﻌﻪ، ﻭﻭﻗﺎﻩ ﺑﻨﻔﺴﻪ . ﺍﻟﺰﺑﻴﺮ ﺇﺑﻦ ﺍﻟﻌﻮﺍﻡ ( 15 ﺳﻨﺔ ) : ﺃﻭﻝ ﻣﻦ ﺳﻞّ ﺳﻴﻔﻪ ﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﻭﻫﻮ ﺣﻮﺍﺭﻱّ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ . ﻋﻤﺮﻭ ﺑﻦ ﻛﻠﺜﻮﻡ ( 15 ﺳﻨﺔ ) : ﺳﺎﺩ ﻗﺒﻴﻠﺔ ﺗﻐﻠﺐ ﻭﻗﺪ ﻗﻴﻞ ﻋﻨﻬﺎ " ﻟﻮﻻ ﻧﺰﻭﻝ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﻷﻛﻞ ﺑﻨﻮ ﺗﻐﻠﺒﻪ ﺍﻟﻨﺎﺱ " ﺯﻳﺪ ﺑﻦ ﺛﺎﺑﺖ ( 13 ﺳﻨﺔ ) : ﺃﺻﺒﺢ ﻛﺎﺗﺐ ﺍﻟﻮﺣﻲ ﻭﺗﻌﻠﻢ ﺍﻟﺴﻴﺮﻳﺎﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﻴﻬﻮﺩﻳﺔ ﻓﻲ 17 ﻟﻴﻠﺔ ﻭﺃﺻﺒﺢ ﺗﺮﺟﻤﺎﻥ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺣﻔﻆ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺳﺎﻫﻢ ﻓﻲ ﺟﻤﻊ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ في الماضي الأجمل ! كان ابن الخامسة عشر يحمل السيف ويفتتح البلدان ويتحدى البحر في زمن الغوص من أجل لقمة العيش وأصبح ابن الخامسة عشر في زماننا مراهق يمر بمرحلة خطرة ولابد من مراعاة مشاعره ولابد من الانتباه اليه وتتبع خطواته حتى لايزل وإن أخطأ فهو ( حَـدَث )! ولايعاقبه القانون! وابنة الخامسة عشر كانت في الماضي زوجة صالحة وأم على مستوى عال من المسؤلية وأصبح زواج ابنة الخامسة عشر الان فعل يقترب من الجريمة فهي طفلة لاتتحمل مسؤلية نفسها وقراراتها خاطئة ومشاعرها نزوة مؤقته تتغير حين تصل مرحلة البلوغ ! ابنة الخامسة عشر في الماضي كانت أم تربي اجيال وابنة الخامسة عشر في الحاضرمراهقة إن لم نسخر حواسنا الخمسة في مراقبتها ضاعت ! ونحن في عصر نحتاج لقوة الجيل الجديد ، فاذا تربى على انه معذور بإنَّه مراهق ...كيف سيكون مستقبله ومستبقل بلده أنفًا ؟؟؟ بإنتظـار آرائكم و ما تجود به أقلآمكم تحيآتي ||
|
||||
2015-03-30, 18:32 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
المراهقة مصطلح ادخل من طرف الغرب للعرب لقتل حرارة الشباب الاسلامي |
|||
2015-03-30, 18:50 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
بورك فيك على الطرح الرائع لهذا الموضوع وجعله الله في ميزان حسناتك |
|||
2015-03-30, 20:04 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
فعلا هذا مصطلح شائع خصوصا عند الأباء الذين لا يعرفون من التربية سوى هذا المصطلح |
|||
2015-03-30, 20:11 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
وفيك بارك الله على مرورك الطيب و رأيك الأطيب ... للاسف شبابنا اليوم يصل بهم العمر الى العشرين وهو مايعرف الا تقليد الفنانين والمشاهير بقصات الشعر او اللباس او يرها و نفس الشىء للفتيات ،،الا من رحم ربــِّي تحيتي ، |
||||
2015-03-30, 20:31 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
نعم أخيتي ، لــَكـمْ يؤسفنـا أن نسمع هذه الألفاظ من أمةِِ مسلمة.. فالكثير من الظواهر و كما ذكرت الصداقة بين البنت و الولد التي يعتبرها الكثير مجرد صداقة و..و..و ...نسأل الله الهدآيــــة . العفـو ـ أسعدني مروركِ كثيرًا تحيتي |
||||
2015-03-31, 19:18 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،..
ــــــــــــــــــــــ بسم الله الرحمن الرحيم وبه ثقتي وأستعين والصلاة على رسوله المصطفى الهادي الأمين وعلى الآل والأصحاب والأتباع أجمعين وبعد.. نشكر للأخت الكريمة جوهرة القلوب طرقَها لموضوع بات-للأسف- مُنصَرفا عنه مع أهميته القصوى على حال ومآل أمتنا حاضرا ومستقبلا.. وإن كان الموضوع قد وفّى الإشكالية ووضعها على الأثافي المتينة والأسس المنضبطة.. إلا أنني وددت لو أدليت بما أعتقده-ولا ألزم أحدا- من خلال بعض الآراء التي أتبنّاها.. **** أولا: مصطلح المراهقة أو حتى مفهومها لا جذور له في ديننا الحنيف.. وهي مرحلة بَيْنِيَّةٌ استُحدِثت من طرف غير المسلمين؛ لكن هذا لا يعني أنها غير موجودة عندنا الآن حتى نكون واضحين.. وقبل الخوض في التدليل على جليِّ الأقاويل وبعيد التآويل.. أطرح سؤالا لا أنتظر (منكم طبعا) إجابة عليه.. وهو.. هل الشيوخ والكهول والشباب والطفولة هي مراحل سليمة عندنا؟ والدّاء فقط اكتسح المراهقة-على فرض وجودها-أم أن كل الإنسان أصبح متغيرا عن سالفه الذي كان أمس أو بالتحديد من ذكروا في بداية الموضوع من الصحابة الكرام ومن حملوا لواءهم بعد ذلك..؟ ثانيا: هل حصرُ المراهقة في مجال مغلق الطرفين بن الرابعة عشر والعشرين.. هي دقيةٌ؟.. وهل يُفهم أنه لا مراهقين خارج المجال المعطى سلفا.. الذي أراه - والله أعلم- أن بناء الشخصية في الأمتين الإسلامية والعربية أصابه الدّاء القاتل في جميع مَقاتله.. فالمرحلة الأشد أهميةً هي انتقالُ الشخص من طفل إلى رجل.. أو امرأة.. ففي العصر الذهبيّ للإسلام -وحتى الجاهلية- لم نشهد هذا التغيّر المريع والمرعب في تضعضع بناء الشخص.. بنينا الأجسام! .. لكن بناء العقول والنفوس لم نرقَ إليه بعد.. ولا حتى بدأنا فيه.. هذه المرحلة المسماة بالمراهقة.. وُضِعت-بفعل فاعل- في مفترق الطرق بين الطفولة والرجولة.. وكذلك الأمر بالنسبة لبنات حواء.. انجذاب الولد للبنت هو أمر فطريّ دواءه المشروع والمجّرب معروف لدى الجميع.. لكننا لما أحجمنا عن الدواء ورحنا نبحث يائسين عن أدوية أخرى جَنِيسَةٍ لا تفي بالغرض وربما فاقمت الوضع أكثر.. الولد ذو الخمسة عشر عاما نراعي مشاعرة ونحيطه بكثير الدلال والرعاية المبالغ فيها.. وفي ستة عشر الشيء ذاتُه.. وفي العشرين الامر سيان.. فما هو العام الذي نفطم فيه المراهق؟.. ما الفرق بين 19 و20 و 21 والناس ليسوا سواءً .. بمعنى قد يصل بعض الناس الثلاثين وهم لازالوا يحظون بالرضاعة؟ ولم يبلغوا الفطام بعد.. عذرنا للمراهقين وتلمسّنا للمسوغات التي تُخْلِيهم من المسؤولية وتحلّيهم بمنطق (راه صغير وخليه يكبر ) فعندئذ قد كسرنا مقوّما هاما من مقومات بناء الأمة وقصفنا أمْتَن ركنٍ فيها.. فما أرمي إليه من كل هذا التصفيف والتصنيف - مع بعض التطفيف-.. هو أن الآباء والأمهات قد يكونون لم يتجاوزا هذه المراهقة بعدُ؟ فكيف يبنون شخصية ذريتهم وهم غير مُؤسسين ولا حتى مؤهّلين؟ أصبح الكثير منا وهو في سنّ الكهولة، وبعد أن تجاوز سن الرشد كما هو مفترض لا يستطيع اتخاذ أبسط القرارات في حياته الخاصة الشخصية الضيقة.. فما بالك بحمل هم أمة أو إدارة شؤون الغير.. فالخلل والله أعلم ليس في مسمى المراهقة ولا في مفهومها ومدلولها ومنطوقها.. وإنما هو في التركيبة النفسية الإجتماعية للأفراد.. ولا سبيل للعودة إلى الجادة التي كان عليها الأوائل إلا بأن نسلك الطريق ذاته وبالفهم البسيط للحياة.. بعيدا عن تعقيدات أولجنا فيها فكرنا وأغرقنا فيها أمتنا دون أي ضرورة.. كيف لشاب تجاوز الأربعين أن يجهل أتفه الأمور في الحياة.. وكيف لفتاة أنهت عقدها الثالث لا تستطيعُ فهم نفسها والتمييز بين الكسكس والبركوكس.. أصلح الله الحال وأمدنا بالرشد والتوفيق في كل ما نواجه.. والدعاء ليس كافيا حتما.. فلا بد من اتحاد النهج وسلوك أصلح فجّ للوصول إلى برّ الامان بأمتنا الغالية.. فلا حياة لها إلا بحياة شبابها.. سلا..م |
|||
2015-03-31, 19:42 | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
اقتباس:
اقتباس:
من تربى بشكل عشوائي فالنتيجة المنتظرة عشوائية لذا لا تحاسبوا النتيجة بل حاسبوا الاسباب |
|||||
2015-04-01, 09:50 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
السـلآم عليكم ، بارك الله فيك وجزاك المولى عنا كل خير على المشاركة الطيبــة و الرأي الســديد ...معكم حق في كل ما قلتم فــــقد كفـــيـتم ووفـــيتم وأثـــريتم الموضوع ... ولو العـفو ،، تحيآتي |
||||
2015-04-01, 09:54 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
السـلآم عليكم ، جزاك الله خيرا اختي على المشاركة الطيبة .. تحيتي |
||||
2015-04-01, 09:57 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
نشكر لك رأيك أخي الكريم ..بورك فيك على الاطلالة الكريمة بانتظار رأيك ،،، فلآ تحرمنـآ تحيتي |
||||
2015-04-04, 00:20 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركته |
|||
2015-04-04, 15:44 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
شكرا علي هذه المعلومات القيمة. |
|||
2015-04-04, 16:55 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
جزاك الله خيرا اخي على المشاركة الطيبة .. مروركم الاجمل وفيك بارك الله تحيتي |
||||
2015-04-04, 16:56 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
السلام عليكم،
العفو ....بورك فيك على المرور تحيتي |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المـاضي, الحـاضر, الــمـراهـقـة, بيـن, {رأيــكم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc