في حكم عموم الإضرابات والاعتصامات والمظاهرات - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

في حكم عموم الإضرابات والاعتصامات والمظاهرات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-03-18, 19:39   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور الدين ابو محمد
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية نور الدين ابو محمد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي في حكم عموم الإضرابات والاعتصامات والمظاهرات

سئل الشيخ فركوس عن حكم الاضرابات التي تقوم بها النقابات فكان رده نص الفتوى المذكورة ادناه، فأعتبروا يا اولي الالباب ، و الله الموفق ...


الفتوى رقم: ٣٢٠
الصنف: فتاوى منهجية

في حكم عموم الإضرابات والاعتصامات والمظاهرات

السؤال:
شيخَنا الفاضل، إني أستاذٌ في قطاع التربية، وفي الأيام المقبلة سيدخل عمَّاله في إضرابٍ من أجل مطالب موضوعية، فما حكم الشرع في الإضراب ؟
الجواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد:
فالإضراباتُ بمختَلَف أنواعها من أساليب النُّظُم الديمقراطية التي يُمارس فيها الشعب مظاهر سيادته المطلقة، وتُعَدُّ الإضرابات والمظاهرات على الأوضاع القائمة -في عُرْفِ الديمقراطيين- ظاهرة صحَّة، يُصحَّح بها الوضع السياسي أو الاجتماعي أو المهني من السيِّئ إلى الحسن، أو من الحسن إلى الأحسن، أمَّا المنظور الشرعي للنُّظُم الديمقراطية بمختلف أساليبها فهي مخالِفةٌ لمنهج الإسلام في السياسة والحكم، بل هي معدودة من صور الشرك في التشريع، حيث تقوم هذه النظم بإلغاء سيادة الخالق سبحانه وحقِّه في التشريع المطلق لتجعله من حقوق المخلوقين، وهذا المنهج سارت عليه العِلمانية الحديثة في فصل الدين عن الدولة والحياة، والتي نقلت مصدرية الأحكام والتشريعات إلى الأمة بلا سلطانٍ عليها ولا رقابةٍ، والله المستعان.
وهذا بخلاف سلطة الأمة في الإسلام، فإنَّ السيادة فيها للشرع، وليس للأمة أن تشرع شيئًا من الدِّين لم يأذن به الله تعالى، قال سبحانه: ﴿أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللهُ﴾ [الشورى: ٢١].
وعليه، فإنَّ الإضراباتِ والاعتصامات والمظاهرات وسائرَ أساليبِ الديمقراطية هي من عادات الكفَّار وطُرُق تعامُلهم مع حكوماتهم، وليست من الدِّين الإسلامي في شيءٍ، وليس من أعمال أهل الإيمان المطالبةُ بالحقوق -ولو كانت مشروعة- بسلوكِ طريقِ تركِ العملِ ونَشْرِ الفوضى وتأييدها، وإثارة الفتن، والطعن في أعراض غير المشاركين فيها، وغيرها ممَّا ترفضه النصوص الشرعية ويأباه خُلُق المسلم تربيةً ومنهجًا وسلوكًا.
وإنَّما يُتوصَّل إلى الحقوق المطلوبة بالطُّرُق المشروعة، وذلك بمراجعة المسؤولين وولاة الأمر، فإن تحقَّقت المطالبُ فذلك من فضل الله سبحانه، وإن كانت الأخرى وجب الصبر والاحتساب والمطالبة من جديد حتى يفتح اللهُ وهو خير الفاتحين، فقد صحَّ من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه ما يؤيِّد ذلك، حيث يقول فيه: «دَعَانَا رَسُولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم فَبَايَعْنَاهُ فَكَانَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا وَأَنْ لاَ نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ»، قال: «إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللهِ فِيهِ بُرْهَانٌ»(١)، وزاد أحمد: «وَإِنْ رَأَيْتَ أَنَّ لَكَ»(٢)، أي: «وإن اعتقدتَ أنَّ لك في الأمر حقًّا، فلا تعمل بذلك الظنِّ، بل اسمعْ وأطعْ إلى أن يصل إليك بغير خروجٍ عن الطاعة»(٣)، وفي رواية ابن حبَّان وأحمد: «وَإِنْ أَكَلُوا مَالَكَ، وَضَرَبُوا ظَهْرَكَ»(٤)، وفي حديث ابن مسعود رضي الله عنه أنَّ النبي صلَّى الله عليه وسلَّم قال: «إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً وَأُمُورًا تُنْكِرُونَهَا»، قَالُوا: فَمَا تَأْمُرُنَا يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ: «أَدُّوا إِلَيْهِمْ حَقَّهُمْ، وَسَلُوا اللهَ حَقَّكُمْ»(٥).
وأخيرًا، نسألُ اللهَ أن يُرِيَنَا الحقَّ حقًّا ويرزقَنَا اتِّباعَه، ويُرِيَنَا الباطلَ باطلاً ويرزقَنَا اجتنابه.
وآخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين، وصَلَّى الله على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلّم تسليمًا.
الجزائر في: ١٦ من ذي الحجة ١٤٢٦ﻫ
الموافق ﻟ: ١٦ جانفي ٢٠٠٦م

(١) أخرجه البخاري في «الفتن» (٧٠٥٦)، ومسلم في «الإمارة» (١٧٠٩)، من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه.
(٢) أخرجه أحمد برقم: (٢٢٧٣٥). وصحَّحه الألباني في «ظلال الجنة» (١٠٢٨).
(٣) «فتح الباري» لابن حجر (١٣/ ١٠).
(٤) أخرجه ابن حبان (٤٦٤٥)، كتاب «السير» باب طاعة الأئمّة، وابن أبي عاصم في «السنة» (٨٥٧)، وصحَّحه الألباني في تخريج «السُّنَّة» (١٠٢٦). أمَّا رواية «أحمد» (٢٣٤٢٧) فهي بلفظ: «وَإِنْ نَهَكَ ظَهْرَكَ وَأَخَذَ مَالَكَ» من حديث حذيفة رضي الله عنه.
(٥) أخرجه البخاري في «الفتن» (٧٠٥٢)، من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه.


ارجوا من الاخوة عدم التعليق على الفتوى ، فإن اريد التبليغ فقط ، وحتى نتجنب الطعن في رأي العلماء بغير علم ...








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-03-18, 19:52   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
anana
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

علماؤك هؤلاء ،

لم لم يفتوا في غبريطة ولي أمركم؟ أم أتها أعجبتكم

لكن إعلم أن أمثال هؤلاء لا يفتون إلا فيما يسمح لهم









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-18, 20:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
وليد جمال
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

حتي احمد مطر يحسن الفتوي










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-18, 20:53   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
aimen63
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

لنكن عقلانيين المجتمعات المتطورة إحترمت القانون الوضعي فسادت أما نحن لم نطبق لا القانون الإلهي و لا الوضعي.وكذلك أعطونا دولة واحدة أو شعب واحد يطبق الإسلام ومن تم حرموا ماشئتم وشكرا.










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-18, 21:06   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
لقرع بوكريشة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لقرع بوكريشة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الدين ابو محمد مشاهدة المشاركة
سئل الشيخ فركوس عن حكم الاضرابات التي تقوم بها النقابات فكان رده نص الفتوى المذكورة ادناه، فأعتبروا يا اولي الالباب ، و الله الموفق ...


الفتوى رقم: ٣٢٠
الصنف: فتاوى منهجية
في حكم عموم الإضرابات والاعتصامات والمظاهرات

السؤال:
شيخَنا الفاضل، إني أستاذٌ في قطاع التربية، وفي الأيام المقبلة سيدخل عمَّاله في إضرابٍ من أجل مطالب موضوعية، فما حكم الشرع في الإضراب ؟
الجواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد:
فالإضراباتُ بمختَلَف أنواعها من أساليب النُّظُم الديمقراطية التي يُمارس فيها الشعب مظاهر سيادته المطلقة، وتُعَدُّ الإضرابات والمظاهرات على الأوضاع القائمة -في عُرْفِ الديمقراطيين- ظاهرة صحَّة، يُصحَّح بها الوضع السياسي أو الاجتماعي أو المهني من السيِّئ إلى الحسن، أو من الحسن إلى الأحسن، أمَّا المنظور الشرعي للنُّظُم الديمقراطية بمختلف أساليبها فهي مخالِفةٌ لمنهج الإسلام في السياسة والحكم، بل هي معدودة من صور الشرك في التشريع، حيث تقوم هذه النظم بإلغاء سيادة الخالق سبحانه وحقِّه في التشريع المطلق لتجعله من حقوق المخلوقين، وهذا المنهج سارت عليه العِلمانية الحديثة في فصل الدين عن الدولة والحياة، والتي نقلت مصدرية الأحكام والتشريعات إلى الأمة بلا سلطانٍ عليها ولا رقابةٍ، والله المستعان.
وهذا بخلاف سلطة الأمة في الإسلام، فإنَّ السيادة فيها للشرع، وليس للأمة أن تشرع شيئًا من الدِّين لم يأذن به الله تعالى، قال سبحانه: ﴿أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللهُ﴾ [الشورى: ٢١].
وعليه، فإنَّ الإضراباتِ والاعتصامات والمظاهرات وسائرَ أساليبِ الديمقراطية هي من عادات الكفَّار وطُرُق تعامُلهم مع حكوماتهم، وليست من الدِّين الإسلامي في شيءٍ، وليس من أعمال أهل الإيمان المطالبةُ بالحقوق -ولو كانت مشروعة- بسلوكِ طريقِ تركِ العملِ ونَشْرِ الفوضى وتأييدها، وإثارة الفتن، والطعن في أعراض غير المشاركين فيها، وغيرها ممَّا ترفضه النصوص الشرعية ويأباه خُلُق المسلم تربيةً ومنهجًا وسلوكًا.
وإنَّما يُتوصَّل إلى الحقوق المطلوبة بالطُّرُق المشروعة، وذلك بمراجعة المسؤولين وولاة الأمر، فإن تحقَّقت المطالبُ فذلك من فضل الله سبحانه، وإن كانت الأخرى وجب الصبر والاحتساب والمطالبة من جديد حتى يفتح اللهُ وهو خير الفاتحين، فقد صحَّ من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه ما يؤيِّد ذلك، حيث يقول فيه: «دَعَانَا رَسُولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم فَبَايَعْنَاهُ فَكَانَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا أَنْ بَايَعَنَا عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا وَأَثَرَةٍ عَلَيْنَا وَأَنْ لاَ نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ»، قال: «إِلاَّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنَ اللهِ فِيهِ بُرْهَانٌ»(١)، وزاد أحمد: «وَإِنْ رَأَيْتَ أَنَّ لَكَ»(٢)، أي: «وإن اعتقدتَ أنَّ لك في الأمر حقًّا، فلا تعمل بذلك الظنِّ، بل اسمعْ وأطعْ إلى أن يصل إليك بغير خروجٍ عن الطاعة»(٣)، وفي رواية ابن حبَّان وأحمد: «وَإِنْ أَكَلُوا مَالَكَ، وَضَرَبُوا ظَهْرَكَ»(٤)، وفي حديث ابن مسعود رضي الله عنه أنَّ النبي صلَّى الله عليه وسلَّم قال: «إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً وَأُمُورًا تُنْكِرُونَهَا»، قَالُوا: فَمَا تَأْمُرُنَا يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ: «أَدُّوا إِلَيْهِمْ حَقَّهُمْ، وَسَلُوا اللهَ حَقَّكُمْ»(٥).
وأخيرًا، نسألُ اللهَ أن يُرِيَنَا الحقَّ حقًّا ويرزقَنَا اتِّباعَه، ويُرِيَنَا الباطلَ باطلاً ويرزقَنَا اجتنابه.
وآخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين، وصَلَّى الله على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلّم تسليمًا.
الجزائر في: ١٦ من ذي الحجة ١٤٢٦ﻫ
الموافق ﻟ: ١٦ جانفي ٢٠٠٦م

(١) أخرجه البخاري في «الفتن» (٧٠٥٦)، ومسلم في «الإمارة» (١٧٠٩)، من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه.
(٢) أخرجه أحمد برقم: (٢٢٧٣٥). وصحَّحه الألباني في «ظلال الجنة» (١٠٢٨).
(٣) «فتح الباري» لابن حجر (١٣/ ١٠).
(٤) أخرجه ابن حبان (٤٦٤٥)، كتاب «السير» باب طاعة الأئمّة، وابن أبي عاصم في «السنة» (٨٥٧)، وصحَّحه الألباني في تخريج «السُّنَّة» (١٠٢٦). أمَّا رواية «أحمد» (٢٣٤٢٧) فهي بلفظ: «وَإِنْ نَهَكَ ظَهْرَكَ وَأَخَذَ مَالَكَ» من حديث حذيفة رضي الله عنه.
(٥) أخرجه البخاري في «الفتن» (٧٠٥٢)، من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه.


ارجوا من الاخوة عدم التعليق على الفتوى ، فإن اريد التبليغ فقط ، وحتى نتجنب الطعن في رأي العلماء بغير علم ...



أو تشبه تولية المسلمين أمرهم لرسول الله عليه افضل الصلاة وازكى السلام....لتولية امورهم اليوم لأناس همو الظلم بعينه؟؟؟؟؟؟ ولا اقول كلاما اخر

اين صاحب الفتوى...من قانون الاسرة , ونهب المال العام, والمهازل بشتى انواعها هنا وهناك......اسمع يا اخينا...امسك فتوى فركوسك عندك...









رد مع اقتباس
قديم 2015-03-18, 21:21   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
garib
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

علماء التلفية أوعلماء السلطان خلقتهم الأنظمة الظالمة المستبدة لتتحكم في رقاب المسلمين لتخويفهم بأن هذا هوالشرع وأن هذا هو الدين
وحاشاه الدين أن يكون سببا في قهر الشعوب والرضا بالظلم والهوان بل إن الإسلام جاء لرفع الظلم والغبن على الإنسانية كلها وجعل الله العزة له ولرسوله وللمؤمنين
وقال سيدنا عمر رضي الله عنه متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا
ولم يمقت الإسلام شيئا كمقته الرضا بالذل والخنوع للظلمة المتجبرين ومحاولة شراء رضاهم والتملق لهم على حساب حقوق المستضعفين
فقال : ولا تركنوا للذين ظلموا فتمسكم النار ، ومالكم من دون الله من أولياء، ثم لا تنصرون
صدق الله العظيم
فهؤلاءليسوا علماء وانما منافقون متملقون للسلطان ولو يأمرهم بعكس
هذه الفتوى لسايروه وقالوا برأيه دون ان تتحرك منهم شعرة










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-18, 21:41   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أبوحكيم
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية أبوحكيم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[SIZE="7"lمتى كان فركوس عالما ؟ للفتوى أهلها و فركوس ليس من أهلها فمن ارتمى في احضان الحاكم سقطت فتواه[/SIZE]










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-18, 21:45   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
free_math
عضو متألق
 
الصورة الرمزية free_math
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم.....
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1775102
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1771553










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-18, 21:46   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
كمال.غ
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

أفتى بعض العلماء بجواز الخروج على الحاكم فقالوا عملاء للخارج فتّانون خربوا بلدانا مثل ليبيا و سوريا و مصر و غيرها ..و أفتى بعضهم بعدم الخروج على الحاكم و لو كان ظالما ووجوب الصبر على ظلمه و احتساب ذلك عند الله فقالوا علماء السلطان ..منافقون ..مصلحيون ...إلى غير ذلك من الصفات ...ألا تعست أمة تكفر علماءها










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الإضرابات, علوم, والمظاهرات, والاعتصامات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:05

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc