العبارات الاخيرة لها دلالة في ان هناك اطراف استخباراتية تسهل وصول الذين يرغبون في الالتحاق بداعش بينما تمنع من يريد الالتحاق بجماعات أخرى. ولذلك نرى اليوم داعش تعج بالمقاتلين الاوروبيين بل و يشغلون مناصب مهمة في التنظيم مثل السفاح جون او الجورجي ابو عمر الشيشاني.
ولانه من الطبيعي ان كل مسلم غربي يسافر الى تركيا ستسلط عليه عيون لا تنام منذ خروجه من بلده الى غاية عودته و هذا روتين استخباراتي
وهذه سياسة جديدة تبنتها دول الغرب للتخلص من افراد محتملين قد يشكلون خطرا على بلدانهم او من جهة اخرى قد يوظفون كجواسيس و لان داعش اسهل في الاختراق من الفصائل الاخرى التي يتطلب الالتحاق بها تزكيات من مجاهدين في الميدان