|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-02-26, 19:04 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
درس البسملة
سلاااااام عليكم ورحمة الله
|
||||
2015-02-26, 19:41 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جميل جدا استفدت كثيرااااااااااا عندي اضاافة فهل تسمحين؟؟؟؟ |
|||
2015-02-26, 19:45 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
اكيييييييييييييييييييييييييد لتعم فاااااااااااائدة هدفي هو افاااااااااادة كل من يضيف جزاه الله كل خير
|
|||
2015-02-26, 20:05 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
مواطن اخفااء الاستعااذة:
يستحب اخفااؤها في الحالات التالية *اذا كان القاريء خاليا سواء قرأ سرا ام جهرا *اذا كان القاريء في الصلاة جهرية كانت ام سرية لمن مذهبه التعوذ *اذا كان القاريء يقرا وسط الجمااعة بالدور ولم يكون اولهم في القرااءة *اذا كان القاري ء يقرأ سرا.....سواء كان منفردا ام بحضرة غيره |
||||
2015-02-26, 20:16 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-02-26, 20:17 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
بعض فوائد البسملة الفائدة الأولى : البداءة بالبسملة تأسيا بكتاب الله تعالى .عن أم سلمة أنها ذكرت - أو كلمة غيرها - قراءة رسول الله ﷺ : (( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ يَقْطَعُ قِرَاءَتَهُ آيَةً آيَةً )) ( ) . فأول ما يقرأ القارئ القرآن يبدأ بالبسملة . عن قتادة قال : سئل أنس : كيف كانت قراءة النَّبِي صلى الله عليه وسلم؟ فقال : كَانَتْ مَدًّا، ثُمَّ قَرَأَ ﴿ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ يَمُدُّ بِبِسْمِ اللَّهِ، وَيَمُدُّ بِالرَّحْمَنِ، وَيَمُدُّ بِالرَّحِيمِ ( ). عن أنس قال : بَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ذَاتَ يَوْمٍ بَيْنَ أَظْهُرِنَا، إِذْ أَغْفَى إِغْفَاءَةً، ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ مُتَبَسِّمًا، فَقُلْنَا مَا أَضْحَكَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : ((أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آنِفًا سُورَةٌ )) فَقَرَأَ : ﴿ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ ﴿ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ* فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ* إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ ﴾ [ الكوثر : 1 – 3 ] ...))( ) الحديث . و كذلك فعل أبو بكر رضي الله عنه : عن أنس رضي الله عنه : أَنَّ أَبَا بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، كَتَبَ لَهُ هَذَا الْكِتَابَ، لَمَّا وَجَّهَهُ إِلَى الْبَحْرَيْنِ : بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (( هَذِهِ فَرِيضَةُ الصَّدَقَةِ، الَّتِي فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَلَى الْمُسْلِمِينَ، وَالَّتِي أَمَرَ اللَّهُ بِهَا رَسُولَهُ صلى الله عليه وسلم... )) ( ) الحديث . عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن رسول الله كان لا يعرف فصل السورة حتى ينزل عليه ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ) ( ) . =*=*=*= الفائدة الثانية : تأسياً برسول الله صلى الله عليه وسلم في مراسلاته ، ثبت في الصحيحين : عن أبي سفيان بن حرب رضي الله عنه قال : أَنَّ هِرَقْلَ أَرْسَلَ إِلَيْهِ فِي نَفَرٍ مِنْ قُرَيْشٍ، وَكَانُوا تِجَارًا بِالشَّأْمِ، فَأَتَوْهُ، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ، قَالَ: ثُمَّ دَعَا بِكِتَابِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَقُرِئَ، فَإِذَا فِيهِ: (( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، مِنْ مُحَمَّدٍ عَبْدِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ، إِلَى هِرَقْلَ عَظِيمِ الرُّومِ، السَّلَامُ عَلَى مَنْ اتَّبَعَ الْهُدَى، أَمَّا بَعْدُ )) ( ) . و كذلك في الصلح ، لما صالح قريش أمر الكاتب بذلك : قال الزهري فِي حديثه : فجاء سهيل بن عمرو فقال: هات اكتب بيننا وبينكم كتابًا، فدعا النبي صلى الله عليه وسلمﷺ الكاتب، فقال النبي ﷺ : (( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ... )) ( ) الحديث. عن أنس رضي الله عنه : أَنَّ قُرَيْشًا صَالَحُوا النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلمﷺ -فِيهِمْ سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو- فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم لِعَلِيٍّ : (( اكْتُبْ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ...)) ( ) الحديث قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى : وقد استقر عمل الأئمة المصنفين على افتتاح كتب العلم بالبسملة وكذا معظم كتب الرسائل، واختلف القدماء فيما إذا كان الكتاب كله شعراً فجاء عن الشعبي منع ذلك، وعن الزهري قال : مضت السنة أن لا يكتب في الشعر (( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ )) . [ أخرج ابن عساكر عن عمر بن عبد العزيز قال : إن الشعر لا يكتب فيه ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ) ]( ) . وعن سعيد بن جبير جواز ذلك وتابعه على ذلك الجمهور، وقال الخطيب هو المختار( ) . و سألت الشيخ الفاضل عبد الكريم بن أحمد الحجوري حفظه الله؛ هل كتابة البسملة في كتاب الشعر جائزة ؟ فقال لي : الصحيح ما ذهب إليه الجمهور؛ و الله أعلم . وأما قول النبي صلى الله عليه وسلم : ((كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بـ ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ) فهو أبتر )) . رواه الخطيب والحافظ عبد القادر الرهاوي ( ) . [/size]=*=*=*= الفائدة الثالثة : الباء في(بِــــسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ) للاستعانة، [ و الاستعانة هي التوكل عليه و الاعتماد عليه سبحانه و لهذا قال الله : ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ [سورة الفاتحة : 5 ] ، نخص الله بالعبادة، و نخصه بالاستعانة، قال الله تعالى : ﴿ قُلْ هُوَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ مَتَابِ ﴾ [ سورة الرعد : 30 ] ، و قال الله تعالى : ﴿ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ ﴾ [ سورة النمل : 79 ] ، و قال عز من قائل : ﴿ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [ سورة المائدة : 23 ] ، و التوكل شرط صحة الإيمان ] ( ) . فتبدأ مستعينا بالله، و المسلم بحاجة دائما إلى العون من الله في جميع أموره، إذا أعانك الله، فأنت موفق؛ و إذا لم يعاون الله العبد ، فلا يستطيع أن يعمل؛ فلذلك يستحضر المسلم في جميع أموره، عون الله سبحانه . و لله در القائل : إذا لم يكن من الله عون للفتى **** فأول ما يجني عليه اجتهاده. =*=*=*= الفائدة الرابعة : التبرك بالبداءة ببسم الله سبحانه و تعالى . =*=*=* الفائدة الخامسة: الجار و المجرور في البسملة متعلق بمحذوف، تقديره فعل لائق بالمقام، فإذا قلت: ( باسم الله) و أنت تريد أن تأكل؛ تقدر الفعل: ( بسم الله آكل ) و قدرناه متأخرا لفائدتين: الفائدة الأولى: التبرك بتقديم اسم الله عز وجل. الفائدة الثانية : الحصر؛ لأن تأخير العامل يفيد الحصر، كأن تقول : لا آكل باسم أحد غير، و مستعينا به، إلا باسم الله عز وجل و قدرناه فعلا؛ لأن الأصل في العمل الأفعال – و هذه يعرفها أهل النحو - ؛ و لهذا لا تعمل الأسماء إلا بشروط . و قدرناه مناسبا؛ لأنه دل على المقصود؛ و لهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( وَمَنْ لَمْ يَذْبَحْ فَلْيَذْبَحْ بِاسْمِ اللَّهِ ) ( )، أو قال صلى الله عليه وسلم : (عَلَى اسْمِ اللَّهِ) ( )، فخص الفعل ( ). و لا يتعلق بإسم على الصحيح، لأنه إذا علق بإسم لكان مصدراً، و المصدر لا يعمل محذوفا . =*=*=*= الفائدة السادسة : لفظ الجلالة مشتق لقوله ( الله ) و هذه الكلمة هي أعظم أسماء الله على الله، و معناها عَلَمٌ على المعبود بحقٍ، ووزنها ( فِعَالٌ ) بمعنى ( مفعول ) يعني بمعنى ( مألوه ) ، و نقل سيبويه عن الخليل أن أصله : ( إلاه ) مثل فعال فأدخلت الألف و اللام بدلا من الهمزة . قال سيبويه : مثل الناس أصله : أناس ، و قيل : أصل الكلمة : (لاه ) ، فدخلت الألف و اللام للتعظيم و هذا اختيار سبويه ( ) ، فحذفت الهمزة التي هي فاء الكلمة فالتقت اللام التي هي عينها مع اللام الزائدة في أولها للتعريف ، فأدغمت إحداهما في الأخرى فصارتا في اللفظ لاما واحدة مشددة ، فخمت تعظيما فقيل : ( الله ) . =*=*=*= الفائدة السابعة : ﴿ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ : اسمان من الرحمة، الرحيم و الرَّاحم بمعنى واحد، كالعليم و العَالِمِ اسمان مشتقان من الرحمة على وجه المبالغة( ) . [ و الرحمن دالٌ على الصفة القائمة به سبحانه، و الرحيم دالٌّ على تعلقها بالمرحوم، فكان الأول الوصف و الثاني للفعل . فالأول دال على أن الرحمة صفة، و الثاني دال على أنه يرحم خلقه برحمته ..... و هذه نكتة لا تكاد تجدها في كتاب و إن تنفست عندها مرآة قلبك، لم تنجل لك صورتها ] ( ) قال أبو علي الفارسي : الرحمن اسم عام في جميع أنواع الرحمة يختص به الله تعالى، و الرحيم إنما هو من جهة المؤمنين قال الله تعالى :﴿ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا﴾ [ الأحزاب : 43 ] ، و قال ابن عباس : هما اسمان رقيقان أحدهما أرق من الآخر ، أكثر رحمة ( ) . و الجمع بينهما بديع و تصوير بليغ؛ حيث أن الاسمان مشتقان من الرحمة، إلاَّ أنَّ الرحمن مختص به تعالى، إذ لا يجوز أن يسمى به أحد غير الله تعالى، و الرحيم عام من حيث الاشتراك في التسمي به . و الحمد لله رب العالمين . جمع و ترتيب : أبي أمة الله علاءالدين بن أحمد معزوزي قرأها و أذن بنشرها فضيلة العلامة : أبي عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري حفظه الله |
|||
2015-02-26, 20:20 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-02-26, 20:23 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
نعم استعااذة.........لان الكتاب الذي عندي يتحدث عن الاستعااذة ثم البسملة
انتقاالي بين الموااضيع دوخني ساحذف مشااركتي هااته ومشااركتي تلك فاحذفي كي لايختلط الامر على البناات لاتقتبسي |
|||
2015-02-26, 20:27 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
هناك بعض الحالات تتعين فيها البسملة عند جميع القراااء وهي:
1-عند وصل آخر سوورة النااس باول سوورة الفااتحة 2-عند وثصل آخر سوورة باول سوورة اخرى متقدمة عليها في الترتيب 3-عند تكرااار قرااءة سورة من السور 4-عند الابتدااء بأول كل سوورة |
|||
2015-02-26, 20:41 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
ثانيا اختي الاثر الجميل لم افهم الحالتين الاولى و الرابعة ارجو ان تشرحي لي اكثر |
||||
2015-02-26, 20:51 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
وفيك بارك المولى يا طيبة
الحالة الاولى وكتصحيح فانها تقوول * اذا كان القاريء خاالياا سواء قرأ سرا ام جهرااا يعني اختي انت انت جاالسة وحدك وتقرئين في المصحف يعني انت جالسة منفردة بالقرااءة لا احد معكفهنا يستحب اخفااء الاستعااذة وعدم الجهر بها....ويستحب تعني انه يمكنك الجهر ولكن الاخفااء مقدم الحالة 04 *اذا كان القاري ء يقرأ سرا.....سواء كان منفردا ام بحضرة غيره لنفرض ان جاالسة تقرئين سرااا...فيستحب ان تخفي استعااذتك سوااء كنت وحدك او في المسجد المهم انك تقرئين سرااا هل اوضحت لك..ام اشرح اكثر |
||||
2015-02-26, 20:58 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
توضح المعنى اختي بارك الله فيك و جزاك كل خير |
|||
2015-02-26, 21:02 | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
الرابعة معناها مثلا راكي تقراي في قرآن في قلبك اي سرا يا اما وحدك ولا كاين في دار اشخاص متقوليش الاستعاذة جهرا تتبع قراءة اما الاولى معناها في خلوتك حتى وان كان معك جماعة والله اعلم |
||||
2015-02-26, 21:10 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
بارك الله فيكم |
|||
2015-02-26, 21:13 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
شكرا رنيم بوركت و واصلي حفظك الله |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
البسملة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc