|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-02-01, 08:20 | رقم المشاركة : 31 | |||||
|
اقتباس:
1 – معرفة حقيقة دعوة الرسل: فإن المقصود من هذا التقسيم بيان التوحيد الذي دعت إليه الرسل أقوامهم، وكانت فيه الخصومة معهم؛ وهو توحيد الألوهية. يقول ابن القيم –رحمه الله-: ( وأما توحيد الربوبية الذي أقر به المسلم والكافر وقرره أهل الكلام في كتبهم، فلا يكفي وحده بل هو الحجة عليهم كما بين سبحانه في كتابه الكريم في عدة مواضع، ولهذا كان حق الله على عباده أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا ) . 2 – معرفة أن الشرك له صور مختلفة: فليس الشرك هو مجرد عبادة الأوثان والأصنام على عادة مشركي العرب فحسب بل للشرك صور كثيرة 3 – معرفة التوحيد الذي عليه مدار النجاة يوم القيامة:- فمن الناس من ظن التوحيد الذي عليه مدار النجاة هو التصديق بالله أو اعتقاد وحدانيته، أو هو اعتقاد وحدانية الله والإقرار بذلك وهذا ما يمليه علماء الكلام كما يقول ابن تيمية -رحمه الله- : (وهم إذا ادعو التوحيد فإنما توحيدهم بالقول لا بالعبادة والعمل، والتوحيد الذي جاءت به الرسل لابد فيه من التوحيد بإخلاص الدين لله وعبادته وحده لا شريك له، وهذا شيء لا يعرفونه، والتوحيد الذي يدعونه إنما هو تعطيل حقائق الأسماء والصفات، وفيه من الكفر والضلال ما هو من أعظم أسباب الإشراك، فلو كانوا موحدين بالقول والكلام، وهو أن يصفوا الله بما وصفته به رسله لكان معهم التوحيد دون العمل، وذلك لا يكفي في السعادة والنجاة، بل لابد أن يعبدوا الله وحده، ويتخذوه إلها دون ما سواه وهذا هو معنى قول: لا إله إلا الله، فكيف وهم في القول والكلام معطلون جاحدون لا موحدون ولا مخلصون؟ ) . ويقول –رحمه الله-: (حتى إن كثيرًا منهم يظنون أن التوحيد المفروض: هو الإقرار والتصديق بأن اللّه خالق كل شيء وربه، ولا يميزون بين الإقرار بتوحيد الربوبية، الذي أقر به مشركو العرب، وبين توحيد الإلهية، الذي دعاهم إليه رسول اللّه r، ولا يجمعون بين التوحيد القولي والعملي ) . ويقول –رحمه الله-: ( فأكثر هؤلاء المتكلمين لا يجعلون التوحيد إلا ما يتعلق بالقول والرأي واعتقاد ذلك دون ما يتعلق بالعمل والإرادة واعتقاد ذلك؛ بل التوحيد الذي لا بد منه لا يكون إلا بتوحيد الإرادة والقصد؛ وهو توحيد العبادة ) . 4 – التمييز بين منهج أهل السنة والجماعة وأهل البدع والضلالة: _ فأهل السنة و الجماعة وسط بين الإفراط والتفريط، بين قول المرجئة والخوارج ، وبين قول المشبهة والمعطلة ، وبين نفاة الشفاعة ومثبتي الوسائط . قلت:وتطبيقه كما فهمه محمد - عليه السلام - وصحابته الأبرار- عقيدة وسلوكا ومنهجا لم يهتم الصحابة بالتقسيمات عموما لعدة أسباب وأهمها: 1 – علم الصحابة -رضي الله عنهم- بلغة العرب وفصاحة لسانهم وقد جاء القرآن بلسان عربي مبين. قال الإمام الشاطبي –رحمه الله- : ( ولهذا فإن السلف الصالح من الصحابة والتابعين ومن يليهم كانوا أعرف بالقرآن وبعلومه وما أودع فيه ) . 2 – تلقي الصحابة الدين من مشكاة النبوة غضا طريا لم يصبه تحريف المبطلين ولا أباطيل المتكلمين. قال ابن تيمية –رحمه الله-: ( فإن الرسول rلما خاطبهم بالكتاب والسنة عَرَّفهم ما أراد بتلك الألفاظ. وكانت معرفة الصحابة لمعاني القرآن أكمل من حفظهم لحروفه، وقد بَلَّغوا تلك المعاني إلى التابعين أعظم مما بلغوا حروفه ) . و يقول–رحمه الله-: ( والصحابة لما استغنوا عن النحو واحتاج إليه من بعدهم صار لهم من الكلام في قوانين العربية ما لا يوجد مثله للصحابة، لنقصهم وكمال الصحابة ) . 3 – لأن الصحابة لم يقع بينهم الخلاف في مسائل التوحيد حتى يحتاجوا إلى التقسيمات والتفريعات لبيان الحق وأهله. يقول الإمام محمد بن خفيف الشيرازي (ت371هـ) –رحمه الله- في كتابه ( اعتقاد التوحيد بإثبات الأسماء والصفات ): ( فاتفقت أقوال المهاجرين والأنصار في توحيد اللّه ـ عز وجل ـ ومعرفة أسمائه وصفاته وقضائه، قولا واحدًا وشرعًا ظاهرًا............... فكانت كلمة الصحابة على الاتفاق من غير اختلاف ـ وهم الذين أُمرنا بالأخذ عنهم؛ إذ لم يختلفوا بحمد اللّه تعالى في أحكام التوحيد، وأصول الدين من الأسماء والصفات، كما اختلفوا في الفروع، ولو كان منهم في ذلك اختلاف لنقل إلينا، كما نقل سائر الاختلاف) .
|
|||||
2015-02-01, 08:49 | رقم المشاركة : 32 | |||
|
جزى الله الإخوة خيرا على النقول الطيبة وبارك في صاحب الموضوع الأخ فتحون
قال الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-: (( قال بعض الناس: إن تقسيم التوحيد إلى هذه الأقسام الثلاثة بدعة؛ لأن ذلك لم يرد عن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وما كان من أمور الدين لم يرد عن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-؛ فإنه بدعة !! ولكننا نجيب على هذا ونقول: إن أشياء كثيرة رتبها العلماء لم تكن مرتبة في عهد الرسول -عليه الصلاة والسلام-، وهذا لا يعدو أن يكون بيانًا وتوضيحًا، فالذين قسموه إلى ثلاثة أقسام لم يأتوا بزائد ولم ينكروا ثابتًا، بل أتوا بما جاء به الكتاب والسنة ولكن قسّموه، وقسموه باعتبار اختلاف الناس فيه . ولو أننا سلكنا هذا المسلك الذي سلكه هذا الشاذ لقلنا -أيضًا-: إن عدّ شروط الصلاة وأركانها وواجباتها، وأركان الحج وواجباته ومحظوراته وما أشبه ذلك؛ لقلنا إنه من البدع !! ونحن لا نذكر هذا متعبدين لله به، ولكننا نذكر هذا مقربين العلمَ إلى طلابه. فهو -إذًا- وسيلة وليس قصدًا. فالصواب -بلا شك-: إن تقسيم التوحيد إلى ثلاثة أقسام، وذكر الشروط والأركان والواجبات والمفسدات في العبادات؛ كل هذا جائز؛ لأنه من باب الوسائل والتقريب وحصر الأشياء لطالب العلم. ونحن نذكر أن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- كان يذكر الأشياء محدودة بالعدد مثل: " سبعة يظلهم الله في ظله "، " ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ".. وأشبه ذلك، وهذا نوع من التقسيم )). [" شرح عقيدة أهل السنة والجماعة"، للشيخ ابن عثيمين -رحمه الله-: الشريط الأول/الوجه الأول]. (( [سؤال] بعض الناس يشتبه يقول تقسيم التوحيد المعروف لدينا لم يكن على أصل الرسول ( بل كان الرسول ( يأمر من أراد الإسلام بالشهادتين، ولا يقسم التوحيد المعروف عند الناس؟ [الجواب] لو كان الناس [كأولئك] ما احتجنا إلى تقسيم التوحيد. إنما لما [فشا] الجهلُ في الناسِ احتاج أن تقولَ له: (خرج محمد، ومحمد فاعل)، أما عند الصحابة تقول: (خرج محمد؛ فعل وفاعل) إيش هذا! يضحكون عليك! إيش هذا؟! فحين وقع الناس في الجهل احتجنا إلى التَّفصيل. وإلا: من المعلوم أن من قال: (أشهد أن لا إله إلا الله)؛ فهو مقر بأنواع التوحيد الثلاثة، تكفي؛ لأنها متضمنة لتوحيد الربوبية مطابقة في توحيد الإلهية ومستلزمة لتوحيد الأسماء والصفات، أو تقول -أيضًا-: متضمنة لتوحيد الأسماء والصفات، فهذه ظاهرة من كلمة (لا إله إلا الله). فإذا فشى الجهل في [الناس] فلا بأس أن يُفصل لهم مِن العلم ما هو ثابت في الكتاب والسنة بتقسيمات ليتّضح المراد. مثل: ما عند الصحابة شروط الصلاة كذا، أركان الصلاة كذا، وواجباتها كذا، كل هذه العلوم تقسيمات لأجل حاجة في الناس )). ["شرح كشف الشبهات 2" للشيخ صالح آل الشيخ -حفظه الله-، مكتبة الشيخ الإلكترونية]. البيضاء العلمية |
|||
2015-02-01, 08:57 | رقم المشاركة : 33 | |||
|
فتح الله لك يا أخ وبارك الله فيك |
|||
2015-02-01, 09:20 | رقم المشاركة : 34 | |||
|
ونسأل الله أن يوفق المسلمين جميعا من حكام ومحكومين للفقه في دينه والثبات عليه والنصح لله ولعباده، والحذر مما يخالف ذلك، إنه ولي ذلك والقادر عليه، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين. |
|||
2015-02-01, 13:13 | رقم المشاركة : 35 | ||||
|
اقتباس:
وهل كون أن محمد بن عبد الوهاب جدد العقيدة للامة وكان سلفه ابن تيمية في ذلك - يجعل من العقيدة التي جددها غير صحيحة !! ؟ - هذا يحتاج منك ان تثبتي أن ابن تيمية خالف السلف في فهمه للعقيدة - مع التسليم بصحة كلامك من كون محمد بن عبد الوهاب كان تبعا لابن تيمية في العقيدة كلها - هذا أمر والأمر الأخر استنادك على علم ابن تيمية او عدمه ليس هو المطلوب - بقدر ما هو مطلوب منك أن تعرفي عقائد الرعيل الأول - سلفنا الصالح - ثم مابالنا ننزعج لردود ابن تيمية على بعض كبار العلم في زمانه ولو كنا طلاب حق لما التفتنا الى الأشخاص - فلا كبير في العلم الا العلم ولا عبرة بالاشخاص امام الحق والدليل - لا فرق في ذلك بين ابن تيمية وحتى الامام ملك والشافعي وهم أجل من ابن تيمية - ولا ريب - أما علمتي أن القوم خالفوا ابن مسعود وهو من الصحابة - وهو من هو - علما وتقى وصحبة لرسول الله - عليه السلام - نعم خالفوه في بعض ما ذهب اليه - لا لشيء الا للدليل - فليكن هذا شعارنا . والله تعالى أعلم |
||||
2015-02-01, 14:00 | رقم المشاركة : 36 | |||
|
نسأل الله تعالى أن يثبتنا على العقيدة الصحيحة |
|||
2015-02-01, 23:25 | رقم المشاركة : 37 | ||||
|
اقتباس:
*- اثبات الحد لله عز وجل و اثبات انه قاعد وجاس على عرشه للدتشي *-القول المبين في اثبات الصورة لرب العالمين *- إتحاف أهل الإيمان في خلق آدم على صورة الرحمن ...للشيخ التويجري الى غير ذلك مما يقشر له بدن المؤمنين من سماع العنوان فقط فمت اراكم من المحتوى |
||||
2015-02-02, 00:11 | رقم المشاركة : 38 | ||||
|
اقتباس:
السادة الأشاعرة - الذين رأو أن ابن تيمية - مشبه - مجسم - كيف استطاعوا اثبات قولهم هذا ؟ على ماذا استندو في حكمهم على كلام ابن تيمية ؟ هل احتكمو للعقول أم للنصوص بفهم الصحابة والسلف ؟ فإن حكموا عقولهم في هذا الأمر - فأحيلك الى ما سطرته لك سابقا - من أن اعمال العقول في مقابل النصوص - هو عين تعطيل العقول - وإن احتكموا للنصوص من كتاب الله - وما صح من سنة المصطفي - عليه السلام - بفهم السلف من الصحابة والتابعين - فلتأتنا بحججهم ولتثبتي ما أثبتو - وقالوا - |
||||
2015-02-02, 10:20 | رقم المشاركة : 39 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم أولا الكتاب الأول :القول المبين في إثبات الصورة لرب العالمين أو نقض رسالة السقاف أقوال الحفاظ المنثورة لبيان وضع حديث رأيت ربي في أحسن صورة مؤلفه :سليمان بن ناصر العلوان الكتاب يتكلم على حديث رأيت ربي في أحسن صورة وهو حديث يصححه أهل العلم ولماذا لم تكملي العنوان يا أشعرية ؟ ثانيا:كتاب إتحاف أهل الإيمان في خلق آدم على صورة الرحمن ...للشيخ التويجري وفي مقدمة الشيخ ابن باز لكتاب الشيخ حمود التويجري قال رحمه الله ((وقداجاد وافاد واوضح ماهو الحق في هذه المسألة وهو أن الضمير في الحديث الصحيح في خلق آدم على صورته يعود الى الله عز وجل ...الى أن ذكر تصحيح الأئمة احمد واسحاق ووالاجري وشيخ الاسلام وآخرون ...الى ان قال...والصواب ما قاله الأئمة المذكورون وغيرهم في عود الضمير الى الله عز وجل...)) قال الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله في شرح سنن أبي داود:وقد جاء في الحديث تعليل ذلك بأن الله تعالى خلق آدم على صورته، وهذا الحديث اختلف في تفسيره على أقوال، منها أن الضمير يرجع إلى الله، وأن المقصود منه أنه متكلم سميع بصير، وإن كان ما يضاف إلى الله عز وجل يختلف عما يضاف إلى المخلوقين. وقيل: إن الضمير يرجع إلى آدم، وهو أنه خلق أول ما خلق على هيئته التي هو عليها طوله ستون ذراعاً، ولم يكن خلق على هيئة صغيرة وكبر شيئاً فشيئاً كما تنمو ذريته، وإنما خلق أول ما خلق وطوله ستون ذراعاً، كما جاء في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. والمشهور عند علماء أهل السنة وعند أهل الحديث أن الضمير يرجع إلى الله، وأن الله عز وجل يوصف بأن له صورة، ولكن تلك الصورة هي على الوجه اللائق بكماله وجلاله، والله تعالى لا يشابه المخلوقين في صفاتهم، والمخلوقون لا يشابهون الله عز وجل في صفاته، بل صفات الباري تليق بكماله وجلاله، وصفات المخلوقين تليق بضعفهم وافتقارهم، والصورة هي الصفة.انتهى كلامه ماذا تفهمين من هذا الكلام ؟هل تفهمين كأن الله خلق آدم يعني على صورته أي صورة الله اللهم رحمتك اللهم سلم ..اللهم سلم . ثالثا:كِتَابُ إِثْبَاتِ الْحَدِّ للهِ عَزَّ وَجَلَّ وَبِأَنَّهُ قَاعِدٌ وَجَالِسٌ عَلَى عَرْشِهِ تأليف أبي محمد محمود بن أبي القاسم بن بدران الآنمي الدشتي رحمه الله يتبع إن شاء الله
|
|||
2015-02-02, 10:42 | رقم المشاركة : 40 | |||
|
شكرا لك بارك الله فيك |
|||
2015-02-02, 17:22 | رقم المشاركة : 41 | |||||
|
اقتباس:
اقتباس:
*/- سيدي اننا لا نجد في كتاب الله ما يقول بان لله صورة فمن قال لله صورة فلابد من ان يقول بالحد -- كما يقول عنوان الكتاب -- ومن قال بثنتيهما نفى ان يكون الله خالقا اذ كل محدود مخلوق و لا يكون بذلك ان يكون الأول و الآخر فان كل محدود غير آزلي و الله آزلي اذن الله غير محدود.فاذا اتانا حديث النبي الآحاد بما يتنافى و العقل نفينا صحته او أولناه بما يتناسب و المقام فكما قال ابن رشد : الله لا يمكن ان يعطينا عقولا ثم يأتينا بشرائع مخالفة لها . */- لم اكمل العنوان لأنني لا أحفظه كتبت ما ذكرت من عنوان الكتاب فقط ثم الحمد لله حتى بتري للعنوان لم يأثر اذ انه للاثبات و ليس للانكار . */- لا عليكم الاطلاع على قول ابن قتيبة ، ثم ان الحديث مختلف في أمره بين مصحح و مضعف */- نقول لله وجود و البشر وجود ممكن ، نقول لله قوة و للبشر قوة ممكن ، نقول لله غنى و للبشر غنى ممكن ، اما ان نقول لله جسم و اصابع و يد و قدم و ساق و للبشر مثل ذلك فهذا لا يستقيم مثال ذلك قول للباب وجود و للنجار وجود للباب حجم و للنجار حجم للباب مسامير و "" بومالتين ههههه "" وووو فهل للنجار مثل ذلك سيد ابو همام */- في انتظار افاتدكم فيما يخص الكتاب الباقي |
|||||
2015-02-02, 17:28 | رقم المشاركة : 42 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2015-02-02, 23:03 | رقم المشاركة : 43 | ||||
|
اقتباس:
لست المعني بالبحث عن عقيدة الأشاعرة - لانني لم أثر هذا الأمر إبتداء - ولم أقل أن الأشعري مؤول أو معطل - بعد - ومن قال عن ابن تيمية وابن عبد الوهاب أنهما مجسمان وثانيهما تبع لأولهما - هو أولى بالبحث - وما تدخلت هنا إلا للبيان والرد - فهذا الأمر يوجه اليك - من باب أولى - |
||||
2015-02-02, 23:19 | رقم المشاركة : 44 | ||||
|
اقتباس:
سأقوم بترتيب الرد ثم نشره اتمنى ان لا اطيل عليكم |
||||
2015-02-02, 23:37 | رقم المشاركة : 45 | |||
|
السلام عليكم وبعد : |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأمة, العقدية, سلاح |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc