|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
سر العلاقة بين حزب الاخوان و طهران
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-12-15, 01:11 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
سر العلاقة بين حزب الاخوان و طهران
سر العلاقة بين حزب الاخوان و طهران
|
||||
2014-12-15, 18:00 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
العلاقة القوية بين الاخوان وايران |
|||
2014-12-15, 18:21 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
هل نسيت ماحدث في الجزائر لدى شريحة واسعة من مجتمعنا من المثقفين والمتدينين حين أعلنوا ولاءهم للثورة الإيرانية ؟؟؟ هل كان الجزائريون وقتها لهم اسرار مع ايران أو مع الشيعة ..؟الأمر واضع فسقوط الشاه العميل لأمريكا هو ما جعل الكثيرين يرحبون بثورة الخميني ضد الظلم والتعسف...ثم أن نظام الخميني استخدم الدين وأنت تعلم أن استخدام الدين يجلب التعاطف والتأييد تماما كما تفعله دولة التوحيد السعودية ..فهي تستغل الدين والبقاع المقدسة لأجل حصد الولاء ..كما فعله الشيعة أيضا وادعائهم حب آل البيت أكثر من غيرهم ..السعودية مثلا تعمل جاهدة على اظهار أنها حامية التوحيد والسنة ..فهل يمكنها أن تخفي عمالتها وانبطاحها للغرب وتنفيذ أجندته التي يطبخها على نار هادئة حربا على الإسلام ...ثم هناك أيضا دولة الصهاينة التي تستخدم الدين كغطاء ..لمشاريعها العنصرية الإقصائية لابل الإجرامية ... ونصل بالمحصلة أنه لافرق بين السعودية وايران واسرائيل في انتهاج سبيل مغالطة الرأي العام من خلال استخدام الدين .. ادرك جيدا أن كلامي لايصل الى مربع ادراكك لأن من ينتهج هذه السياسة في طرح المواضيع لاشك وأنه تم شل اراادة ادراكه في تمييز ماهو حق وماهو باطل ..فهل تكون أنت قد وقعت في مطب المغالطة ..؟؟؟؟ |
||||
2014-12-15, 18:40 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
حقيقة العلاقة بين الاخوان و الشيعة الروافض |
|||
2014-12-15, 18:48 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
أتساءل ماهي المصالح المتقاطعة بين الحوثي وحركة الجهاد الفلسطينية وكيف ستقوم حركة الحوثي الارهابية الرافضية المشغولة بقتال حزب الاصلاح الاخواني والحكومة اليمنية بدعم القضية الفلسطينية |
|||
2014-12-15, 18:56 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
آخر تعديل طاهر القلب 2014-12-15 في 18:57.
|
|||
2014-12-15, 19:06 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
انما الخطورة هاهنا https://www.youtube.com/watch?v=bas5Kv-sLJk |
||||
2014-12-16, 10:35 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
الإخوان والخميني |
|||
2014-12-16, 11:55 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
رمتني بدائها وانسلت طبيب يداوي الناس وهو عليل
وزير شيعي في السعودية لأول مرة.. عين العاهل السعودي الملك عبد الله أول وزير من الطائفة الشيعية، وذلك ليلة دخول شهر رمضان في خطوة اعتبرها عدد من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي تحولا تاريخيا. وعين محمد أبو ساق وزيرا للدولة لشؤون مجلس الشورى، بعد أن شغل منصب رئيس اللجنة الأمنية في مجلس الشورى وتقلد مراكز عدة في الحرس الوطني. https://www.alhurra.com/*******/al-sh...er/252715.html |
|||
2014-12-16, 18:32 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
الدجال طارق السويدان يدافع عن الشيعة الروافض |
|||
2014-12-16, 18:49 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
لعل المصلحة هنا خذلان الشقيق لشقيقه
فأين التطبيع مع حركات المقاومة في فلسطين |
||||
2014-12-16, 19:17 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
لكن هذا لا يصوغ أبدا أن تقوم حركة فلسطينية ببالتودد لتنظيم ارهابي يقوم بقتل حتى أشقاءهم في المنهج
|
|||
2014-12-16, 19:45 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
لعلك تود ان تتحفنا بسر العلاقة بين حكام السعودية وامريكا ؟
او سر الرضى الاسرائيلي عن السعودية وتصريحها ان السعودية لها دور في منع وصول السلاح الى غزة ؟ او سر رفع مملكة التوحيد للانتاج لكي تتهاوى اسعار النفط والذي يخدم امريكا او سر دعم السعودية للجيش الحر ضد النظام السوري ولكن للمفارقة تدعم النظام المصري ضد شعبه |
|||
2014-12-16, 21:14 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
الدمار العربي هو امتداد للثورة الخمينية القرمطية و احياءا للمذاهب الباطنية فقد اصدر المرشد المجوسي بيانا باللغة العربية الفصحى في ايام النيروز المجوسي بيانا حيى الثورة العربية و اعتبرها امتداد طبيعيا لثورة الامام الخميني - الصفوي - |
|||
2014-12-16, 21:45 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
في الكتاب الصادر عن دار جداول للنشر 2013( الإخوان المسلمون وإيران.. الخميني – خامنئي) يستقصي الباحث السوري (محمد سيد رصاص) جذور العلاقة التاريخية بين جماعة الإخوان المسلمين والجمهورية الإيرانية الإسلامية، قبل الثورة الإسلامية وبعدها، ويتتبع نقاط الالتقاء والمشتركات الفكرية بينهما التي أنتجت تقاطعات وتحالفات سياسية ظهرت وصمدت طوال ثلث قرن من الزمن. على الرغم من أن هذا التقارب يتناقض مع حركة معاكسة استمرت لاثني عشر قرناً في مسار انفصاليٍّ بين السُنة والشيعة في مجالي الفكر والسياسة.. في البدء لا يمكن فصل حسن البنا -مؤسس جماعة الإخوان المسلمين في مارس 1928-، عن الثالوث المتمثل في: السيد جمال الدين الأفغاني، والشيخ محمد عبده، والشيخ رشيد رضا. حيث كان الثلاثة مسكونين بإحياء قوة المسلمين، وأولهم شيعي إيراني غاص في تعقيدات السياسة الأفغانية المنقسمة بين الروس والإنجليز قبل هربه للهند، ومن ثم سفره إلى مصر، قبل أن يموت في بلاط السلطان عبد الحميد الذي أقنعه الأفغاني بأهمية فكرة (الجامعة الإسلامية)، فيما اتجه الثاني إلى التربية بعد خيباته السياسية، ولم ير غضاضة -وهو مفتي الديار المصرية الشافعي- في أن يقوم بـشرح كتاب (نهج البلاغة) أحد أبرز الكتب المرجعية في المكون الشيعي. التأثرات واضحة بفكر سيد قطب في كتاب «فلسفتنا» (1959) للسيد محمد باقر الصدر، الذي أسَّس في ذلك العام «حزب الدعوة العراقي»، ودخل الحزب في العام التالي عند تأسيس «الحزب الإسلامي العراقي»، -الفرع الإخواني المحلي- في وحدة واحدة ضد حكم عبد الكريم قاسم، ويقال بأن الحزبين قد كانا حتى سقوط قاسم بانقلاب 8 فبراير 1963 في حالة وحدة تنظيمية، أو شبه وحدة. في عام 1966 ترجم علي خامنئي كتاب سيد قطب: (المستقبل لهذا الدين) للغة الفارسية، وكتب مقدمة للترجمة يصف فيها قطب بـ “المفكر المجاهد” الذي أثبت في كتابه “أن العالم سيتَّجه نحو رسالتنا، وأن المستقبل لهذا الدين”. بتصرف كانت إيران وباكستان مقصد شحنات بالبواخر لكتاب سيد قطب: «في ظلال القرآن»، بعد طباعته في الستينات في بيروت. “لا يمكن عزل اتجاه (ولاية الفقيه)، و(الحكومة الإسلامية)، عند الخميني في الستينات، عن فكرة (الحاكمية) عند المودودي وسيد قطب”. يسوق “رصاص” معلومة مثيرة ، حيث اكدت أخبار بأن وفد الإخوان الذي زار إيران بعد انتصار الثورة 1979 قد طرح على الخميني مبايعته كـ”خليفة للمسلمين”، مقابل إعلان الخميني أن خلافات الصحابة حول “الخلافة”، و”الإمامة” هي “خلافات سياسية، وليست إيمانية”، وتقول الرواية إن الخميني تريث ووعدهم بالإجابة لاحقاً، وعندما صدر الدستور الجديد للجمهورية الإسلامية الإيرانية الذي يقول بـ «المذهب الجعفري مذهباً رسمياً… وبولاية الفقيه نائباً عن الإمام الغائب»، كان من الواضح ما هي إجابة الخميني. ورغم رفض الخميني لعرض الوفد، إلا أن الإخوان كانوا مستمرين في تأييد الحكم الإيراني الجديد، فقد سيَروا تظاهرات كبرى ضد استضافة الرئيس السادات شاه إيران في مصر، ثم أيدوا إيران في حربها ضد العراق، وفي عدد مجلة «كرسنت» الكندية، بتاريخ 6 (ديسمبر) 1984 يقول المرشد العام للجماعة عمر التلمساني: «لا أعرف أحداً من الإخوان المسلمين في العالم يهاجم إيران». عند وفاة الخميني في 4 (يونيو) 1989 أصدر المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين حامد أبو النصر نعياً تضمَّن الكلمات الآتية: «الإخوان المسلمون يحتسبون عند الله فقيد الإسلام الإمام الخميني، القائد الذي فجَّر الثورة الإسلامية ضد الطغاة». في عهد علي خامنئي، الذي أصبح «مرشداً» بعد وفاة الخميني، أصبحت نظريات سيد قطب تُدَرَّس في مدارس الإعداد العقائدي لـ «الحرس الثوري الإيراني»، كما برز نفوذ لمرجعيات دينية مثل آية الله مصباح يزدي، وهو الأستاذ الروحي لأحمدي نجاد، الذي لا يخفي إعجابه بسيد قطب وتأثره به. اخيراً أنه في المجمل العام لثلث قرن من العلاقة بين دولة وتنظيم، يمكن القول إن الأسس الفكرية متداخلة مع تلك السياسية، وإن الأمور لا يمكن أن تكون مبنية على الجانب السياسي لتفسير صمود علاقة واجهتها الكثير من الرياح والعواصف. قبل سنوات قليلة فسَّر يوسف ندا، أحد قادة التنظيم العالمي لجماعة الإخوان المسلمين، صمود العلاقة بين إيران والإخوان مستشهداً بمقولة حسن البنا الشهيرة: “هناك مبدأ عام في التعاون بين الإسلاميين: نتعاون فيما اتفقنا عليه، ويعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه”. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاخوان, العلاقة, طهران |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc