|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2010-05-25, 17:49 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
أرجوكم ساعدوني في الفلسفة ..
السلام عليكم
|
||||
2010-05-25, 19:11 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
هل ترجع عملية الابداع الى شروط نفسية فقط ؟ جدلية |
|||
2010-05-25, 19:12 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
هل ترجع عملية الابداع الى شروط نفسية فقط ؟ جدلية |
|||
2010-05-26, 10:29 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
شكرا شكــــــــــــــــــــــرا |
|||
2010-05-26, 11:14 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
مقالة جدلية حول(الخير والشر ) بين ( الدينوالعقل ) |
|||
2010-05-26, 12:33 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
طبيعة الأخلاق بين النسبي و المطلق
هل الثّبات مبدأ الأخلاق ؟؟ *طريقة جدلية * 1/ الأخلاق ثابتة :: يرى أصحاب هذا الموقف أن الأخلاق عبارة عن مبادئ و قيم ثابتة و مطلقة .. لأنها صادرة عن مبدأ مقدس هو الدين .. و الدّين ,, هو الإعتقاد بوجود مبدأ واحد مفارق للطبيعة هو الله .. الذي هو مصدر القيم الأخلاقيّة - الدليل - و في الفلسفة الإسلامية .. نجد فرقتين كلاميتين :: الأشاعرة ( بقيادة أبو الحسن الأشعري ) و هي ترى أن أساس الأخلاق هو الشرع .. فلا شيء حسن في ذاته ,, و لا شيء قبيح في ذاته .. إنّما الحسن في ما حسّنه الله .. و القبح فيما قبّحه الله ... و بالتالي يكون الشرع مثبتا لقيمة العقل , مخبرا عنها .. إذ أنّ أفعال الإنسان ما اكتسبت صفتي الحسن و القبح إلا بنزول الشرع و ثبوت التكليف المعتزلة ( بقيادة واصل بن عطاء ) : و هم يدركون أن الشريعة مصدر للأخلاق .. إلاّ أنهم جعلوا الأولوية و الأأسبقية للعقل على الشرع .. أي أنّ الأعقل قادر على اكتشاف ما في الأفعال من حسن و قبح و يرى العقليون و على رأسهم كانط أنّ اساس الأخلاق هو العقل العملي ( الضّمير ) لأنه الوسيلة الوحيدة التي تستطيع التمييز بين ما هو خير و ما هو شر . فالإرادة الخيّرة هي مصدر التشريع الأخلاقي .. أما أفلاطون فيرى أن الأخلاق سابقة لوجود الفرد .. إذ أن الله صنعها .. و اكتسبتها النفس في عالم المثل .. و لما سقطت في قفص الجسم .. بقيت لها ذاكرة تتذكر بها تلك القيم كلما تعاملت مع الآخرين النّقد :: القول بأنّ القيم الأخلاقيّة ثابتة و مطلقة يتعارض مع كون البشر يتكوّنون في التّاريخ .أي أنّ البشر دائما في تطوّر مستمر .. و بناءا على هذاالتطور تظهر قيم جديدة . فالإنسان البدائي كان يستحسن القتل و العدوان , بينما الإنسان المعاصر أصبح يستحسن الحفاظ على الأنفس . أما وجهة نظر أفلاطون فهي مثالية بعيدة عن الواقع .. فلا يوجد دليل على وجود عالم المثل و كذلك كانط أخلاقة مثالية بعيدة عن الواقع .. إذ أنه جعل الإنسان ملاكا ,, و تجاهل صعوبة التخلّص من الميول و الرّغبات 2/ الأخلاق متغيّرة :: و يرى أصحاب هذا الموقف أن الأخلاق عبارة عن آراء و معاملات تتغيّر بتغيّر الأفراد و المجتمعات , لأنّها تتأسّس على الطبيعة البشرية التي تجعل الإنسان يبحث عن اللذات و ينفر من الألم .. و هذا ما يراه :: - الدّليل - النّفعيون :: فالخير في نظرهم هو ما يجلب اللذّة للفرد أو للغير ,, و الشّر هو ما يجب الألم . و المنفعة ذاتيّة تختلف باختلاف الأشخاص و قد اختلف النّفعيون في تحديد المنفعة المنشودة ... حيث رأى أرستيب أنّ اللذّة هي الغرض الأقصى للحياة ,, و على الإنسان أن يستعمل جميع الوسائل لتحقيقها . لكنّ تلميذه أبيقور عدّل من مدلول اللذّة و جعله أوسع و أنبل ,, ووضع له جملة من المقاييس هي :: تقبُّلُ الآلام التي تتبعها لذة أعظم مثل ( التّضحية ) أمّا بنتام و ميل فقد أرجعا القيمة الخلقيّة إلى المنفعة العامّة و التي تشمل عددا كبيرا من الأفراد . و قد استند النّفعيون على مبرّرين هما :: 1/ طبيعة الإنسان : يحبّ اللذّة و ينفر من الألم و على سلوكه أن ينسجم مع طبيعته حتّى يكون أخلاقيّا 2/ تحقيق السّعادة :: و هذا متوقّف على اللذة ..و هنا جعل النّفعيون الأخلاقَ حبيسة ميول الأفراد و رغباتهم المتغيّرة بتغيّر الظّروف . أما الإجتماعيّون فيرون أنّ أساس الأأخلاق هو المجتمع ,, فما يأمر به خير ,, و ما ينهى عنه شر . و معيار خيريّة أفعالنا هو مطابقتها لأوامر و نواهي المجتمع . و منه تكون الأخلاق مجرّد معاملات تتغيّر بتغيّر المجتمعات و بتغيّر الزّمان و المكان . و الفرد يجد القيم جاهزة في مجتمعه ,, و يأخذها كما يأخذ ملابسه من المحلِّ التِّجاري . النّقد :: لكن على الرغم من اعتراف الإجتماعيين بأنّ الأخلاق تختلف باختلاف المجتمعات ,, و اعتراف النّفعيين بأنّ الأخلاق تتغيّر بتغيّر الأشخاص و اختلافهم حول المنفعة المنشودة ,, إلاّ أنّهم يتّفقون في الغايات و هي أن الأأخلاق تهدف إلى غاية واحدة هي تحقيق السّعادة للفرد اما وجهة نظر أرستيب فتحطُّ من قيمة الإنسان إلى مرتبة الحيوان ووجهة نظر بتنام و ميل غير قابلة للتّعميم ,, لأنّ طبيعة الإنسان أناني يسعى وراء مصالحه الخاصة , ووجهة نظر الإجتماعيين نسبية لأنه ليس كل ما يأمر به المجتمع خير . بدليل أن بعض المجتمعات تحرم الفتاة من الدّراسة التّركيب :: صفوة القول ,, أن الأخلاق تتأرجح بين الثّبات و التغيّر . - ثابتة مطلة ,, من حيث أنها تهدف إلى غاية واحده هي مصلحة العباد في الدنيا و الآخرة - متغيّرة بتغيّر الظّروف .. بما أنّها وسيلة تهدف إلى غاية الإستنتاج :: و منه نستنتج أن الأخلاق مبادئ و معاملات في نفس الوقت . و منه ,, يكون الثّبات مبدأ نسبي للأخلاق |
|||
2010-05-26, 12:34 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
أستحلف بالله كل من قرأ مقالتي أن يدعو لي بالشّفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء .. و النّجاح في شهادة البكالوريا |
|||
2010-05-27, 15:55 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
جزاكي الله خيرا اختي وجعله في ميزان حسناتك |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أرجوكم, الفلسفة, ساعدوني |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc