![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
انسان عربي .......بين النهاية والبداية
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() الأنسان العربي في مفترق الطرق ، ضائع لا يعرف كيف السبيل إلى الطريق الصحيح ، يريد أن يعيش كما الغرب و لكنه عربي مسلم ، يتراجع خطوة
ثم يريد أن يتمسك بدينه و لكن ما أكثر الفتن و المغريات يريد أن يحقق إنجازات فيلقى عقبات و عقبات يتراجع و لكنه سئم الخمول ماذا يفعل ؟ هو في دوامة لا قرار لها ، و بينه و بين الحياة و الموت شعرة معاوية فكيف السبيل إلى الحفاظ عليها و عدم قطعها ؟ هو ميت إكلينيكيا و كذلك حي إكلينيكيا لا أدري ماذا أقول أيضا و لكن حال العربي لا يسر بل يبعث على الشفقة ...
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
اعجبني جدا ما قلته كونه يمثل رايا اخر قد يختلف مع رايي الشخصي من جهة ان الانسان العربي يعي تماما ما له وما عليه غير انه يريد مع ذلك ان يسيطر على خط الرجعة ويمشي بخط موازي مع رغبته هاته عنوان رئيبسي واحد هو الخوف ....خوفه من المجهول ومن الفتنة ومن الخيبات المتكررة ذاك حقا هو المؤسف مع العلم بان تحرره من الخوف هو الذي سيؤدي الى تحرره بالتبعية بالشكل الذي نتمناه ونامله جل ما في الامر اخيتي ان الانسان العربي وعلى جاري عادته يحسن استعمال جهاز التحكم عن بعد و يفضل التفرج على الاحداث فقط فلا ينقص من حدة صوتها ان زاد ولا يرفعه ان نقص من باب الخوف الذي انتشر في ثناياه وجعله يسلم بتلك المقولة التي تقول هي تلك زحمة الحياة وجب التسليم بها كما هي دون ابداء الاسباب لتغييرها للافضل بوركت اخيتي على التحليل الموفق |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() سلااااااااام عليكم
كيف حال اختى لن اقول العزيزة ولو انكى كذلك ...لان كلمة العزيزة تحيلنى مباشرة و دون سابق انذار الى الحظر فمسؤولى العربي هنا حد من حريتى بداعى ربما الانقلاب ودعوى التآمر على الحكم وتهديد اركان الدولة التى تعد من الجرائم ..وربما بداعى الدعوة الى الفسق وارتكاب الافعال المخلة بالحياء في الاماكن العامة هههههههههههه ..ولهذا قررنا كما قرر بومدين ان تكونى الكريمة بدل العزيزة lol انــــــــــــــــــــــــا عربى ولكنى لست العربي اما الاخر فهو كذلك عربي والعربي معا........ سحقا لهم اولا يجب ان نتفاهم في البداية يا شجون ويـــــا ايها الإخوة ان كلامى يعبر عنى وانه لا يعنى كل العرب جميعا ولكنه على الاقل على الاقل لن يستثنى كل مسؤولينا وصناع واصحاب القرار في قريتنا العربية وحتى كلابهم وقططهم وكل حيوناتهم الأئلف منهم وحتى كل من يتعاطف معهم او يدافع عنهم بداعى العروبة والتباكى على الاطلال قبل ان اُبكى نفسى وقلمى على العروبة وحفيدتها القومية ...وما اكثرهن بنات عمها .. لابد من رسم بعضا من البسمة على شفاه القراء الاعزاء واولهم صاحبة الموضوع المجزرة ههههههههه سيكون صاحب الفضل علينا في البسمة صديقنا العربي الذى سنلاحقه لنعرف مشوار حياته ومدى تاثير العروبة فيه و عليه ...يا سلااااام على العروبة .... يا شجون يااختى الكريمة ينهض العربي مسرعا ويترك غرفته ذات التأثيث الايطالى ؟ لنجده قد إلتحق بالحمام التركى ؟ كى يغتسل بالصابون الفرنسى ؟ يلبس قميصه القطنى المصنوع بأمريكا ؟ ثم يلبس معطفه التركى ؟ الانيق.. ولا ينسى ساعته السويسرية ؟ لتأتى بعد ذلك خادمته الفلبينية ؟ لتناوله قبعته الانجليزية ؟ ثم يمشى متبخترا على السجاد الايرانى ؟ حتى يصل الى غرفة الطعام الايرانى ذات التاثيث البلجيكى ؟ يتناول كأس الشاى الصينى ؟ متبوعا ببعض الجبنة الدانماركية ؟ الموضوعة على الطبق الصينى ؟ يطلب من زوجته الروسية ؟ فنجان قهوة بالزعفران الاسبانى ؟ قامت زوجته واتته بالقهوة المصنوعة من البن الحبشى ؟ لانه لا يحب البن البرازيلى ؟ في هذه اللحظة يطلب من سائقه الاندونيسى ؟ ان يخرج له سيارته الالمانية ؟ لكنه سيقودها اليوم بنفسه ؟ وبسرعة يفتح المذياع اليابانى ويتتبع الموجات الغربية ؟ ويطلب من خادمته تحضير الارز الهندى الفاخر للغداء ممزوجا ببعض التوابل الافريقية ؟ وسلطة بزيت الزيتون اليونانى ؟ يذهب الى مكتبه المصنوع من الخشب الماليزى ؟ وقبل بداية الشغل لابد لزوجته بوضع بعض البخور التايلندى ؟ ولن تنسى ان تحذره من اثار البخور على نظاراته الفرنسية الجميلة ؟ يلملم اوراقه وملفاته ليضعها في حقيبته السويسرية ؟ يخرج ويركب سيارته الامريكية ؟ بدل الالمانية ؟ لانه سوف يذهب ويلقى محاضرة بعنوان : فلندعم الصناعة العربية هههههههههههههههههههههههه انظن رانى حاولت نوصل فكرتى ولو بالقليل .................. البسمة تنتهى هنا ايها المؤمنون ايها المؤمنات او كما يقول بوتفليقة ايها السيدات الفضليات ايها السادة الافاضل هل تريدين ان نقص عليكى حال العروبة قبل التعديل الوراثى ام بعد تجربة التعديل ؟ العرب في وقتنا الحاضر يعيشون على الاطلال المهترئة والمشققة ...ويا ليتها سلمت اطلال بائدة وامجاد ضائعة وترى الناس سكارى وما هم بسكارى بين جهل وظلاله ...يعمهون وفي وحل التخلف الفكرى والحضارى يتمرغون ويتمرغون وهم بذلك مستمتعون ههههههه( اظن ان منظفات هنكل الالمانية لن تترك اثر التمرغ ههههههههههههه ) فلا مساواة بين الافراد ولا قانون يسود على جميع الناس بل يسلط هذا القانون على رقاب الناس الضعفاء ويستثنى اصحاب المناصب والنفوذ حتى الحشرات في وقتنا فهمت معنى التهميش والحقرة والبيروقراطية .......الخ أنشؤونا على الخوف والكبت والحرمان ... فلا حرية مكفولة ...ولا حق مضمون ...ولا قانون يسود فوق الجميع يتعطل التفكير ويجمد الابداع والكل عاجز عن ابداء رأيه بل اصبح المنطق يبرر اللا منطق اوطان عربية بفكر عربي تريد صنع المواطن العربي اوطان تفتقر لابسط مقومات المجتمع المدنى يا شجون تغيب فيها الحريات الفردية ويمارس على الناشطين شتى اصناف التنكيل والقمع وتنتشر فيها البطالة والبيروقراطية وتهرب منها الادمغة ويغامر فيها الشباب بحياتهم للهرب منها ... لهم منا كل التحايا اوطاننا يا شجون تقصى نصف المجتمع والنصف الاخر ............؟ وتهمش القضايا المصيرية وتهمتم بالقضايا التافهة والمصطنعة فكيف ثم كيف ثم كيف يا شجون ان اتقدم واتطور واواكب سير التقدم والتحضر وانا العربي زعفتينا يا شجون هههه دايما نقولولك خليك من المواضيع الصعبة وللى معندهاش حل مثل النقاشات البناءة تاعك ...مذابيك دايما ديرى مواضيع تحكى شوية على الخيال هههه والرومنسية هههه والمثالية النادرة هههه أو مثلا إعرف حظك من تاريخ ميلادك هههه او تعرف على شخصيتك من لون عينيك ههههه او....................كاين بزاف مذابيك دايما خلى الجماعة راقدين وناسيين العروبة والقومية والديمقراطية .... هكدا راكى حابة تديرى للناس السكر هههههههه وادا حكم واحد منهم السكر راكى انتى سبتوههههههههه المواطن العربي لباس عليه في ستين امان ماعندو مايخصو من بكرى لا تقولو انى قاسى على عروبتى او وطنى او انى متشائم في طرحى ....ببساطة هذى هى الحقيقة المرة... ولنتذكر دائما اننا كنا خير امة اخرجت للناس إشتدى ازمة تنفرجى قد آذن ليلك بالبلج وظلام الليل له سرج حتى يغشاه ابو السرج وسحاب الخير له مطر فإذا جاء الإبان تجى وللاسف بعض العرب متحلالهمش لوكان ميكونوش خاضعين ![]() مع حبى وتقديرى لكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله ، تحية طيبة أختي الكريمة وبعد : لم يمر الكثير من الوقت منذ مشاركتي في موضوعك السابق لكن لا أدري أختي الكريمة ان أحسست انا فقط برابط خفي بين الموضوعين قد يبدو أبيض رفيعا لا يتبين للجميع لكن لن يلبث أن يسطع تحت شمس الحقيقة ، لا زلت كما كنت في آخر موضوعك تبحثين عن الحقيقة نسأل الله لنا ولك النوفيق وسداد الطريق .... لن اطيل عليك أختي الفاضلة فما ان هويت على لوحة المفاتيح لأترك بها بعض الأثر هنا في موضوعك حتى هوت على رأسي كتلة كبيرة من الأفكار معظمها غريب ووجدت صعوبة كبيرة في فرزها لكن أكاد أجزم ان أغلبها يبكي حالي وحال كل مواطن عربي .. ، مسكين هذا المخلوق يعاني كثيرا حتى من نفسه وكل يوم يتلقى مزيدا من الصفعات ليس الأمر هنا أختي الكريمة استعطافا او جلبا للشفقة لأني أظن انه لا يحتاجها بقدر ما يحتاج القسوة كي يصحو ولو نصف مغمض العينين حتى يفهم أن الحياة أسمى مما ينظر اليه وان الحياة لم تفرض عليه ماهو عليه ... لكن هو وأمثاله من يفرضون على أنفسهم وعلى بعضهم السير على هذا النحو .... ان من الأكيد أن المواطن العربي يحمل جزءا كبيرا من أسباب تخلفه ولا ننكر بالمقابل أنه يُحمَل جزءا آخر منها فهو يبقى كغيره جزءا من العالم الغابي الذي نعيشه في زماننا هذا وللأسف هو الحلقة الأضعف لهذا فُرض عليه اتباع الحلقة الأقوى وهذا منطق الغاب أيضا لن ننكر انه هو من يضع نفسه في هذا الوضع المحرج فهو أشبه بالتلميذ الغبي الذي لايفهم الدرس وقد يرى الحل ولا يستطيع تطبيقه ، حتى في أحسن الأحوال - في رأيه - يحاول الخروج من الورطة بورطة أكبر فيتخذ سبيل الغش أو كما يقال بالفرنسية - copier - coller وينسى دائما حذف بعض مالا يليق به وما لا يطابق وضعه هذا من جهة ومن جهة أخرى هذا العربي الذي لم يبقى فيه غير الاسم - غالبا- يظل يردد تاريخه وماضيه ألم يفرغ بعد من كتابة تاريخه لينظر الى مستقبله على هذا المواطن العربي أن يحل هذه العقدة أولا برأيي - ليس الفتى من يقول كان أبي لكن الفتى من يقول ها انا ذا - يبدو أني فتحت على نفسي بدل الجهة جهات فهل نتكلم عن التعصب و العصبية الجاهلية أم عن العاطفة المفقودة التي أصبح العرب يبحثون عنها لدى الغرب وفي أفلام المجون ، أم عن السلم المعلب الذي أصبح يصدر لنا كل يوم لنستهلكه ونستصيغ طعمه بكل ذل سأحاول الاختصار ولأننا في زمن السرعة والاختصار قد تختلط علينا الأمور والأفكار ونتيه بين كثير الاتجاهات وهذا طبع ابن آدم عامة وطبيعة في العرب خاصة لكن الطريق واضح وجلي يبصره الجميع الا من أبى ، ومن يأبى ؟ من عصى الله ورسوله فقد أبى ويكفينا قول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه نحن أمة أعزنا الله بالاسلام فاذا ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله والسلام مسك الختام
بارك الله فيك أختي الكريمة مواضيعك شيقة وتحتاج لوقفة مطولة |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
.......بين, النهاية, انسان, عربي, والبداية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc