السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
-اولا شكرا لك على طرح هذا الاشكال.و هي ظاهرة جديدة على المجتمع.
لكن أنت تقولي أنه الواحد يخطب و حدة متخرجة أو أثناء الدراسة و يشرط عليها أنها ما تعملش.و الله هنا في ولايتنا العكس تماما.و كمثال .انا أعرف فتاة متخرجة من الجامعة خطبها كوافار وشارط عليها الخدمة.ليس له أي مستوى دراسي.و كل أبناء المنطقة اللي أسكنها لو تروح تسألو و تقولو واش راك حاب يقولك وحدة جامعية تعاوني في الشهرية.و أصبحت مودة.و هنا المشكلة.فرق في المستوى.هل واحد مشافش الجامعة يتعامل مع وحدة مثقفة و واعية.صعب جداااا.هذا من جهة
و من جهة أخرى.لا أتكلم عن الكل بل عن البعض.فأنه الفتاة ما ينفعها الا بيتها.مهما كان المستوى الدراسي.و العمل الا للضرورة القصوى و اشدد و أقول للضرورة القصوى.كيف ذلك.أنا شخصيا شاهدت شريط بثه التلفزيون الجزائري حول واقع المراة الجزائرية في العمل.فتكلمت أخت عاملة و قالت.*** في الجزائر .العمل جهاد.جهاد النفس والصبرو اتحدى أي امراة عاملة أن تقول لي بأنها لا تتعرض للاهانة الخلقية و النفسية مع رؤسائهم أو في الشارع.***و اعتباري خريج جامعة.2005. عندي دلالا ت حول القضية و الله على ما أقول شهيد.
-اذن و كخلاصة التفاهم قبل كل شيء.واللي تفاهمو في الصيف ما يتضاربو في الشتاء.
******وجهة نظر فقط*******
بقلم مصطفى 82