|
تاريخ الجزائر من الأزل إلى ثورة التحرير ...إلى ثورة البناء ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الأمازيغية هي... هوية الجزائر.
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-08-30, 12:20 | رقم المشاركة : 121 | ||||
|
وتتجلى الطائفية في الطرح الثاني القائل بأن الهوية الأمازيغية متعددة، فهي أمازيغية وعربية وإفريقية وأندلسية، في أنها ترى أن الشعب المغربي في هويته لا يزال خليطا من الأبعاد المختلفة من الأجناس، وأن هويته لم تحقق بعدها الوحدوي المتجانس بعد، وإن كانوا لا ينطقون بهذا الحكم بوضوح فإن السامع لكلامهم هذا يستخلصه، لأنهم يحاولون أن يقدموا هذا الحكم الخطير في حلة تعددية ديمقراطية تتنافى والبعد الواحد لإعطائها صورة ديمقراطية، وهذا الحكم شبيه بحيل الأفعى التي تقف صامدة في الصحاري، فيظن الطائر المنهك بأنها شجرة، فيقف على رأسها ليستريح، لكنها تباغته بمقصها القاتل، أو هو كوجه أفعى مزينة بأحمر الشفاه وكحل العينين متخفية في فولار، يطلب منها القنفذ أو القط قبلة من فيها ليتلذذ فتصرعه بمقصها اللاذع، فيسقط قتيلا تحت عنوان طلب الموت باللذة.
|
||||
2013-08-30, 12:21 | رقم المشاركة : 122 | |||
|
فماذا يقصد القائلون بالبعد الإفريقي، مع العلم أن المغرب بلد إفريقي، وليس بلدا أوربيا ولا أمريكيا ولا آسيويا، ومكمن العنصرية والطائفية في هذا العنصر أن القائلين به يشيرون إلى المغاربة من ذوي اللون الأسود، وهذا قول خطير، لأنه ينبني على اللون، وإن كان أصحابه لا يتجرؤون بشرح ماذا يقصدونه بالبعد الإفريقي في بلد إفريقي أصلا، إضافة إلى أنهم يقيسون البلد على البلدان الآسيوية الغير إفريقية التي تجمعهم بها ما يدعى بجامعة الدول العربية، إضافة إلى أن أصحاب هذا الرأي لا يشخصون هذا البعد الإفريقي الذي يتحدثون عنه على المستوى الثقافي والفكري واللغوي، حتى يمكن تمييزه بوضوح. |
|||
2013-08-30, 12:23 | رقم المشاركة : 123 | |||
|
والحديث عن البعد الأندلسي لا يخلو بدوره من إشكال عند القائلين به، ومكمن الإشكال الرئيس، هو أن الحديث عن البعد الأندلسي لا يكتسي بعدا ثقافيا وفكريا بارزا، بقدر ما يتخذ طابعا فئويا وعنصريا، حينما يتحدث البعض عن العنصر الأندلسي والعائلات الأندلسية في المجتمع المغربي، وهذا لا يعني أننا ننفي وجود مؤثرات ثقافية أندلسية على المستوى السوسيولوجي، لكن إذا قرأنا هذه المؤثرات قراءة تاريخية فسنجد أن الأمازيغيين هم صانعو الجزء الجزء الأكبر من تلك الثقافة الأندلسية، وهو تاريخ لا يحتاج إلى كبير جهد من صاحبه لإثباته، منذ الدخول وحتى موعد الخروج، لكننا لا ندعي أن الثقافة الأندلسية كانت عربية أو أمازيغية، لكنها كانت ثقافة إسبانية متعددة اللسان، ومسلمة ويهودية الاعتقاد، وحتى إن سايرنا الطرح الأندلسي القائم على العائلات والعناصر الأندلسية في بلادنا، فهل مرور قرابة سبعة قرون على إقامة هؤلاء بيننا لم يغير في ثقافتهم؟ ! |
|||
2013-08-30, 12:26 | رقم المشاركة : 124 | |||
|
لكن منطق التلاقح الحضاري لا ينفي التميز الوطني للهوية، كما أنه لا توجد نسخة متشابهة للثقافة يكفي استنساخها للتطبيق المحلي، وأبرز مثال على ذلك نقدمه يتلخص في الحضارة الأمريكية، فعلى الرغم من أن هذه الحضارة انبنت على الهجرة والمهاجرين. وشكل الإنجليز القسم الأكبر، فإننا لا نسمع من الأمريكيين من يقول إن الحضارة الأمريكية حضارة إنكليزية، أو أنها هويتها تعتبر خليطا من الإفريقية والأوربية والآسيوية، إلا الذين يحاولون خداع أنفسهم وخداع الناس بقولهم إن الشعب الأمريكي شعب لقيط لا هوية له، وهذا سب وشتيمة لا علاقة لهما بالفكر الديمقراطي والنقدي. |
|||
2013-08-30, 12:28 | رقم المشاركة : 125 | |||
|
- ثنائية الوحدة والتعدد في الهوية الأمازيغية: |
|||
2013-08-30, 12:29 | رقم المشاركة : 126 | |||
|
ما هي الدلائل على وجود هذه الهوية واختلافها على غيرها؟ والإجابة عن هذا السؤال هي اللغة الأمازيغية، وتجمع اللغة الأمازيغية بين كونها مظهرا ودليلا شامخا على وجود هذه الهوية باعتبارها لا توجد في باقي مناطق العالم وخارج بلاد تامزغا، وفي الآن ذاته تعتبر الركن والعنصر الثالث من عناصر الهوية الأمازيغية، أي أنها تمظهر للهوية ومكون لها في الآن ذاته فضلا عن الخصوصيات السوسيولوجية والأنتربولوجية ونتائج البحث الأركيولوجي التي تعطي لهذه الهوية أدلة عمقها التاريخي، وليست مجرد حكايات شعبية وأساطير تاريخية، وحينما نقول إن اللغة الأمازيغية التي نتحدثها تعتبر ثالث ثابت من ثوابت الهوية الأمازيغية، لا نقول بأن هذه اللغة التي نتحدثها الآن هي نفسها تلك التي كان يتحدث بها ماسينسا ويوغرطة وتاكفاريناس، لأننا نعتبر أن اللغة كائن حي يتطور ويتأثر بمحيطه الداخلي والخارجي. |
|||
2013-08-30, 12:31 | رقم المشاركة : 127 | |||
|
المواطنة: هذا العنصر هو الذي يحقق شرط الانفتاح والتعدد للهوية الأمازيغية، ومفاده أن كل عنصر أو عائلة أو مجموعة بشرية التحقت بجغرافيتنا الأمازيغية وأرادت العيش فيها، فلها ذلك الحق شريطة أن تؤمن بالأركان الثلاثة للهوية الأمازيغية حتى وإن لم تنتم إليها، أي خدمة جغرافيتها، وصيانة وتبني تاريخها، والإقرار والاعتراف بلغتها الأمازيغية في كافة مجالات الحياة، وتعلمها وتعليم أبنائها بها في حالة الجهل بها والدفاع عن بلادها بموروثها الديني والثقافي والاجتماعي بكافة خصوصياته وتبنيها له بدون شروط مسبقة، ولابد من التذكير بأن مفهوم الانتماء للهوية بالمواطنة مفهوم حداثي كرسته الثورة المعرفية الغربية وثقافة حقوق الإنسان، لأنه لم يكن موجودا قبلها، بل كان الإنسان الوافد على بلد ما يعامل دائما معاملة الأجنبي، ذلك أن بعض كتب الديمغرافيا التاريخية تحدثنا بأنه حينما كانت المجاعة تصيب منطقة ما، كان الحاكم يأمر الوافدين بالخروج ليبقى الغذاء كافيا لأهل البلد الأصليين. |
|||
2013-08-30, 12:31 | رقم المشاركة : 128 | |||
|
وإذا ما سألت هؤلاء عن الزمن والتاريخ الذي أتى فيه هؤلاء إلى هذه البلاد فإن أحدثهم مجيئا لا يقل عن تسعة قرون، ونحن نتساءل بمنطق العلوم الحديثة الطبيعية منها والاجتماعية والأنتربولوجية كيف يمكن لإنسان أو عائلة أو مجموعات بشرية وفدت علينا منذ قرون،وفي الان ذاته تعتبر نفسها اجنبية اوتستحيي من الانتماء لهذه الهوية لأنها تعيش في جغرافيتها ازيد من عشرة قرون من تاريخها وخيراتها ووسط وشعبها وتسمع لغتها، وإن كانت لا تتحدثها لظروف سياسية وعسكرية واجتماعية؟ بل إن هؤلاء الذين يدعون الانتماء إلى تلك المناطق –صدقا أو ادعاء- قد تشكلوا بثقافة وخصوصية هذا البلد، إلى درجة أنه لو سمح لهم أن يعودوا إلى المناطق التي يقولون أنها تشكل أصولهم لاشتكوا من الغربة والعزلة، وهو ما حدث حقا، ذلك أن كثيرا من أساتذة التعليم العالي من مدعي العروبة القومية عانوا الأمرين أثناء ممارستهم التدريس في بلدان خليجيةّ، وأقسموا ألا يعودوا إليها ولو على سبيل السياحة، بل إن بعضهم تأفف وعانى لمجرد بقائه هناك مدة الحج التي لا تتعدى الشهر الواحد، ولا ننسى أن المغنين المغاربة يعانون من عدم فهم المشارقة لأغانيهم الناطقة بالدارجة المغربية التي تعتبر إحدى ركائز المواطنة المغربية المنبثقة عن الهوية الأمازيغية، وحتى إن رفض المحتجون من مدعي الأصول الخارجية منطق الأنتربولوجيا والسوسيولوجيا، فإن المنطق الديني يقول: إن من عاشر قوما أربعين يوما صار منهم، فهل معاشرة هؤلاء لنا قرابة أربعة عشر قرنا أو ما يزيد ليس كافيا في نظرهم أن يكونوا منا؟اللهم إن كانوا يريدون منا أن نكون نحن منهم؟... |
|||
2013-08-30, 12:34 | رقم المشاركة : 129 | |||
|
إضافة إلى أن الدين لا يمحي الهوية يل يعززها ويزيل عنها ما قد علق فيها من المظاهر اللاإنسانية نتيجة التسلط والتجبر، كما أن الحداثة والمواطنة والديموقراطية لا تعارض الهوية، بل إنها تصلح ما قد يتخللها من أعراض مضادة لحقوق الإنسان وللمرأة وللطفل وللحداثة نتيجة الاختلالات الاجتماعية والأنظمة السياسية التي حولت بعض ممارسات السطو والإلغاء والتظلم إلى أعراف ذابت في اللاشعور الجمعي فأصبحت قوانين تطبق قائمة على القوة والاستعباد، وهي أعراف نمت في الغالب في أجواء الاجتياحات العسكرية الخارجية التي عانت منها البلاد طوال التاريخ، ومن التطاحنات القبلية التي كانت تؤطرها الرغبة في السيطرة، ولهذا وجب التنبيه إلى أن دعوتنا ومطالبتنا بالأمازيغية باعتبارها هوية وطنية لا يعني إنزال الموروث الأمازيغي إلى حيز التطبيق، بما فيه تلك الأعراف المنافية لحقوق الإنسان وللحداثة، لأننا نعتبر أن بعض تلك الأعراف ليست أصلية بل هي مجرد أعراض مرضية تم تكريسها بالقوة الظالمة لا بالرغبة والحرية، وهذه الأعراض المرضية التصقت حتى بالمجال الديني المقدس عبر التاريخ، وذلك بإلصاق هذه الأعراض اامرضية بالدين،مع أنها مضادة للدين في احكامه واصوله ومصادره وكتبه المقدسة وسيرة أنبيائه ورسله، فما بالك بالهوية، نتيجة التسلط الاجتماعي والاقتصادي في التاريخ الذي ظل يتداول الأقنعة و يغيرها بين الدين والقومية. |
|||
2013-08-30, 12:40 | رقم المشاركة : 130 | |||
|
ما يميز المسلم الأمازيغي عن المسلم العراقي والتركي والأفغاني والفارسي والأندونيسي والحجازي (السعودي) هو الهوية الوطنية بكل متعلقاتها اللغوية والثقافية والاجتماعية، مع أن هناك تطابقا تاما على مستوى الاعتقاد الإسلامي، إذ لا تختلف عدد الركعات أو سور القرآن من شعب إلى آخر ولكن تختاف الأنماط المعيشية. وهذه الاختلافات على مستوى الهوية هي ما اهتم به أصحاب الرحلات في التاريخ الإسلامي، وهي ما سجلوه عبر ملاحظاتهم الاجتماعية باندهاش كبير، ويمكن مراجعة ذلك في رحلة ابن بطوطة على سبيل المثال لا الحصر. |
|||
2013-08-30, 12:41 | رقم المشاركة : 131 | |||
|
ما نخلص إليه هو أن باب الدخول إلى الهوية الأمازيغية مفتوح وسيظل كذلك أمام أي وافد، لأن مفهوم هذه الهوية وإن كان قائما على الأبعاد الجغرافية والتاريخية واللغوية فإنه يعتبر المواطنة الحقة هي قناة الولوج إليه، وهو دليل على لا قوميته ولا عنصريته، أي أنه لا يقيم مختبرات للتحليل الدموي، حتى يستطيع المواطن انضمامه لهذه الهوية، بل يكفيه الوفاء لمرتكزاته، والدفاع عن حرماته، وعدم تشويه والتهجم على رموزه القديمة والحديثة، وانخراطه في بنائه، كما أن الهوية لا تقيم محاكم تفتيش دينية وفكرية حتى تمنح للأبرياء منهم جنسيتها، لأنها عاشت التعدد الديني والفكري عبر التاريخ، كما أنها لا تسجن نفسها في دين أو فكر واحد عبر نظرية وحيد القرن، لأنها ترى وفقا للمنظور الديمقراطي أن قوتها وتماسكها واستمراريتها تكمن في التعدد والتنوع والاختلاف وأن أي تصلب أو تيبس أو انغلاق سيؤدي إلى الموت لا محالة، فالهوية لا تقبل التعددية على مستوى الهوية ذاتها. |
|||
2013-08-30, 12:42 | رقم المشاركة : 132 | |||
|
أما الخلاصة التي نصل إليها فهي أن الثقافات الأجنبية شرقية منها وغربية قد أدت إلى نتائج مثمرة على مستوى الثقافة الوطنية ونضج أفكارها وخططها وهو ما أدى إلى تقوية الهوية الأمازيغية وتطويرها وتحديثها بكل ما يتناسب ومقومات الفكر الإنساني الحديث، لكن هذه النتائج المثمرة لا يمكن أن ترتقي إلى أركان تقف إلى جانب الهوية الأمازيغية لنقول في تعريفها إنها تحالف مجموعة من العناصر الثقافية، وهو ما ينطبق على الهوية الفرنسية أو الإسبانية ذاتها، فلا يقول الإسبان في تعريف هويتهم أنها متعددة ومشتملة على الثقافة اليونانية والقوطية والإسلامية والعربية والقشتالية، مع أن البلاد مملوءة بالآثار الإسلامية، وهو ما ينطبق على بلاد الحجاز أيضا (العربية السعودية) فقد علمنا من خلال التاريخ والشعر كيف كانت حالة البلاد من خيم وأعراف اجتماعية مهينة للإنسان وقاتلة للمرأة (العبودية+وأد النساء)، لكن انفتاح هذه البلاد وسكانها على الحضارات المجاورة لها بعد قدوم الإسلام بما فيها الحضارة الفارسية والهندية والحبشية واليونانية بعد حركات الترجمة، كل ذلك قد أدى إلى نهضة في الفكر والعمران في بلاد الحجاز، إضافة إلى انفتاحها على الانكليز في القرون الأخيرة، وهو ما حول الحياة فيها والتفكير إلى أنماط ومظاهر أخرى، فهل نسمع في وصف الهوية السعودية أنهم يقولون: إن هويتنا هندية فارسية، حبشية انكليزية؟ لا بالطبع، إننا نسمع الهوية العربية، ذلك أن الانفتاح على تلك المؤثرات لم يجعل منها أعمدة هوياتية تقف إلى جانب الهوية الأصلية للبلد. |
|||
2013-08-30, 14:12 | رقم المشاركة : 133 | |||
|
بسم الله العلي العظيم وسلام على الرسول الكريم .........انا مسلم جزائري امازيغي عربي شاوي مزابي ترقي شرقي غربي واين المشكل انا اتكلم العربية لانها لغة القران ولكن للاسف لااتكلم الامازيغية لغة الاجداد لانه للاسف لايعلم الكثيرون ان نسبة الامازيغ بالجزائر 80بالمائة نعم والبربر الامازيغ هو الوحيدون الذين دخلوا الاسلام دون مشاكل لان الفاتحين عندما وصلوا حدود ليبيا على عهد عمر رضي الله عنه ذهبوا اليه حالقين رؤوسهم وقالوا نريد ان ينبت لنا شعر جديد في الدين الجديد والجميع كان يتكلم الامازيغية الغزو الهلالي والسليمي الاعراب من مصر الذين عربوا بلاد المغرب اقول لكم فرنسا تقول هذا لنشر المسيحية قالوا بربري شعره اشقر وعيناه زرقاوان هو اري واصله مسيحي لكن يجب ان لا ننسى ان هناك اندلسيين اصولهم اسبانية قوطية مثل اخونا القوطي وصقالبة وفرنجية وتركية بلقانية وحتى رومانية ووندالية ايمكن ان يدرجهم سعيد سعدي في القائمة حتى يطالبوا بحقوقهم لا يجب ان نقول هذا لان التفرقة بين قوم كالطلاق بين المرء وزوجه والله ساوى الجميع الا في قضية التقوى كما ان النظرية اصبحت انه من هو اري يجب ان يكون نصرانيا وهو متفوق انظروا الى المقراني والحداد بمجرد انطلاق هذه الاشاعة قاموا بثورة عمت معظم البلاد الحداد امازيغي ولكنه فقيه وامام ورجل دين وصالح كما كان للعرب جاهليتهم للامازيغ جاهليتهم وبما ان هناك حوالي 12400 نبي قلة قلة قلتهم مذكورون يمكن ان يكون انبياء بربر والله يعلم لان الله ساوى بين ابناء البشر والبربر ناصروا الاسلام اكثر من العرب لو تمعنا انظروا في سوريا يوجد كنائس الاردن موجود رغم ان ملوكها هاشميين السعودية تميل الى اليهود والنصارى |
|||
2013-08-30, 14:32 | رقم المشاركة : 134 | |||
|
العربية هي لغتنا |
|||
2013-08-30, 15:10 | رقم المشاركة : 135 | |||
|
خلاصه |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأمازيغية, الجزائر., هي..., هوية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc