ما اصعب ان تحب - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ما اصعب ان تحب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-07-30, 04:12   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
spremshoot
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية spremshoot
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

و الله جربت كل الطرق السبل لتفادي وقوعي في الحب و نسيانه فما زادتني الا تعلقا








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-07-30, 10:34   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
youcef70
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية youcef70
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن الحب ـ وهو الميل إلى الشيءـ أنواع شتى، منه ما هو مشروع ومنه ما هو مذموم، ومنه الجبلي الفطري، والاختياري المكتسب.
- فمحبة الله ورسوله فرض على كل مسلم ومسلمة، بل إن تلك المحبة شرط من شروط الإيمان. قال تعالى: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حباً لله) [البقرة: 165]. وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين" متفق عليه. وهذه المحبة تستلزم طاعة المحبوب، إذ من أحب أحداً سارع في رضاه، ومن زعم أنه يحب الله ورسوله ثم خالف أمرهما أو اتبع سبيلاً لم يشرعاه فقد أقام البرهان على بطلان دعواه.
- وحب المؤمنين والعلماء والصالحين: وذلك من أفضل القرب وأجل العبادات التي يتقرب بها إلى الله عز وجل. قال صلى الله عليه وسلم: "ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود للكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار" متفق عليه. وللطبراني عنه صلى الله عليه وسلم قال: "أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله عز وجل" وكما يحب العبد المؤمنين الصالحين، واجب عليه كذلك أن يبغض الكافرين وأهل الفجور والمعاصي، كل بحسبه.

ومن أنواع الحب:
- محبة الزوجة والأولاد: فحب الزوجة أمر جبلي مكتسب، إذ يميل المرء إلى زوجته بالفطرة ويسكن إليها، ويزيد في حبه لها إن كانت جميلة، أو ذات خلق ودين، أو لديها من الصفات ما يجعل قلب زوجها يميل إليها. وكذا محبة الولد أمر فطري. ولا يؤاخذ المرء إذا أحب أحد أولاده أكثر من الآخر، ولا إحدى زوجتيه ـ إن كان له زوجتان أكثر من الزوجة الأخرى. لأن المحبة من الأمور القلبية التي ليس للإنسان فيها خيار، ولا قدرة له على التحكم فيها، لحديث عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم لنسائه ويقول: "اللهم هذه قسمتي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك" رواه الترمذي. وإنما يحرم أن يفضل المحبوب على غيره بالعطايا أو بغيرها مما يملك من غير مسوغ. قال تعالى: "ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة" [النساء: 128]. وعنه صلى الله عليه وسلم قال: "من كان له امرأتان يميل لإحداهما جاء يوم القيامة وأحد شقيه مائل" رواه النسائي والحاكم. وعنه أيضاً قال: "اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم" متفق عليه. والمراد بالميل: الميل في القسم والإنفاق، لا في المحبة.
- محبة الوالدين وسائر القرابات: فكل إنسان مفطور على حب أبويه. إذ هما من أحسن إليه صغيراً وسهر عليه وتعب من أجله. وهذه الأنواع من الحب مندوب إليها مأمور بها، أمر إيجاب أو استحباب، على تفصيل في الشرع، ليس هذا مكان تفصيله.
- الحب بين الفتيان والفتيات: وهذا قسمان: الأول: رجل قُذف في قلبه حب امرأة فاتقى الله تعالى وغض طرفه، حتى إذا وجد سبيلاً إلى الزواج منها تزوجها وإلا فإنه يصرف قلبه عنها، لئلا يشتغل بما لا فائدة من ورائه فيضيع حدود الله وواجباته.
فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لم ير للمتاحبين مثل النكاح" رواه ابن ماجه.
الثاني: من تمكن الحب من قلبه مع عدم قدرته على إعفاف نفسه حتى انقلب هذا إلى عشق، وغالب ذلك عشق صور ومحاسن. وهذا اللون من الحب محرم، وعواقبه وخيمة
وأكثر من يقيم علاقات من حب أو نحوه قبل الشروع في الزواج إذا ظفر بمحبوبه وتزوجه يصيبه الفتور وتحدث نفرة في العلاقة بينهما، لأن كلا منهما يطلع على عيوب من صاحبه لم يكن يعلمها من قبل. وإذا كان عاشقاً صده ذلك عن كثير من الواجبات. ولقد بين الشارع الحكيم علاج الحب بصورة عملية، وحدد مصارف الشهوة التي تذكي جذوته، بدءاً بغض البصر، والبعد عن المثيرات، ودوام المراقبة، وكسر الشهوة بالصيام وعند القدرة على النكاح بالزواج، وحدد المعيار في الاختيار، وأن الرجل عليه أن يظفر بذات الدين، وهذا هو المقياس الذي به يختار به المرء شريكة حياته. قال صلى الله عليه وسلم: "تنكح المرأة لأربع: لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك" متفق عليه.










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-30, 11:12   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
islam cherrat
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية islam cherrat
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سلام يا اخي سيف

صح موقف صعيب بزااااااف و مؤلم

موضوع حساس و ذو معنى كبير

بارك الله فيك

ربي يبعدنا برك عليه هههههههههههه

تحياتي









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-30, 12:04   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
youcef70
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية youcef70
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن الحب ـ وهو الميل إلى الشيءـ أنواع شتى، منه ما هو مشروع ومنه ما هو مذموم، ومنه الجبلي الفطري، والاختياري المكتسب.
- فمحبة الله ورسوله فرض على كل مسلم ومسلمة، بل إن تلك المحبة شرط من شروط الإيمان. قال تعالى: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حباً لله) [البقرة: 165]. وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين" متفق عليه. وهذه المحبة تستلزم طاعة المحبوب، إذ من أحب أحداً سارع في رضاه، ومن زعم أنه يحب الله ورسوله ثم خالف أمرهما أو اتبع سبيلاً لم يشرعاه فقد أقام البرهان على بطلان دعواه.
- وحب المؤمنين والعلماء والصالحين: وذلك من أفضل القرب وأجل العبادات التي يتقرب بها إلى الله عز وجل. قال صلى الله عليه وسلم: "ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود للكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار" متفق عليه. وللطبراني عنه صلى الله عليه وسلم قال: "أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله عز وجل" وكما يحب العبد المؤمنين الصالحين، واجب عليه كذلك أن يبغض الكافرين وأهل الفجور والمعاصي، كل بحسبه.

ومن أنواع الحب:
- محبة الزوجة والأولاد: فحب الزوجة أمر جبلي مكتسب، إذ يميل المرء إلى زوجته بالفطرة ويسكن إليها، ويزيد في حبه لها إن كانت جميلة، أو ذات خلق ودين، أو لديها من الصفات ما يجعل قلب زوجها يميل إليها. وكذا محبة الولد أمر فطري. ولا يؤاخذ المرء إذا أحب أحد أولاده أكثر من الآخر، ولا إحدى زوجتيه ـ إن كان له زوجتان أكثر من الزوجة الأخرى. لأن المحبة من الأمور القلبية التي ليس للإنسان فيها خيار، ولا قدرة له على التحكم فيها، لحديث عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم لنسائه ويقول: "اللهم هذه قسمتي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك" رواه الترمذي. وإنما يحرم أن يفضل المحبوب على غيره بالعطايا أو بغيرها مما يملك من غير مسوغ. قال تعالى: "ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة" [النساء: 128]. وعنه صلى الله عليه وسلم قال: "من كان له امرأتان يميل لإحداهما جاء يوم القيامة وأحد شقيه مائل" رواه النسائي والحاكم. وعنه أيضاً قال: "اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم" متفق عليه. والمراد بالميل: الميل في القسم والإنفاق، لا في المحبة.
- محبة الوالدين وسائر القرابات: فكل إنسان مفطور على حب أبويه. إذ هما من أحسن إليه صغيراً وسهر عليه وتعب من أجله. وهذه الأنواع من الحب مندوب إليها مأمور بها، أمر إيجاب أو استحباب، على تفصيل في الشرع، ليس هذا مكان تفصيله.
- الحب بين الفتيان والفتيات: وهذا قسمان: الأول: رجل قُذف في قلبه حب امرأة فاتقى الله تعالى وغض طرفه، حتى إذا وجد سبيلاً إلى الزواج منها تزوجها وإلا فإنه يصرف قلبه عنها، لئلا يشتغل بما لا فائدة من ورائه فيضيع حدود الله وواجباته.
فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لم ير للمتاحبين مثل النكاح" رواه ابن ماجه.
الثاني: من تمكن الحب من قلبه مع عدم قدرته على إعفاف نفسه حتى انقلب هذا إلى عشق، وغالب ذلك عشق صور ومحاسن. وهذا اللون من الحب محرم، وعواقبه وخيمة
وأكثر من يقيم علاقات من حب أو نحوه قبل الشروع في الزواج إذا ظفر بمحبوبه وتزوجه يصيبه الفتور وتحدث نفرة في العلاقة بينهما، لأن كلا منهما يطلع على عيوب من صاحبه لم يكن يعلمها من قبل. وإذا كان عاشقاً صده ذلك عن كثير من الواجبات. ولقد بين الشارع الحكيم علاج الحب بصورة عملية، وحدد مصارف الشهوة التي تذكي جذوته، بدءاً بغض البصر، والبعد عن المثيرات، ودوام المراقبة، وكسر الشهوة بالصيام وعند القدرة على النكاح بالزواج، وحدد المعيار في الاختيار، وأن الرجل عليه أن يظفر بذات الدين، وهذا هو المقياس الذي به يختار به المرء شريكة حياته. قال صلى الله عليه وسلم: "تنكح المرأة لأربع: لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك" متفق عليه.










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-30, 17:31   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
سيف..ح520
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سيف..ح520
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة spremshoot مشاهدة المشاركة
و الله جربت كل الطرق السبل لتفادي وقوعي في الحب و نسيانه فما زادتني الا تعلقا

صدقت بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-30, 17:34   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
سيف..ح520
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سيف..ح520
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة youcef70 مشاهدة المشاركة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن الحب ـ وهو الميل إلى الشيءـ أنواع شتى، منه ما هو مشروع ومنه ما هو مذموم، ومنه الجبلي الفطري، والاختياري المكتسب.
- فمحبة الله ورسوله فرض على كل مسلم ومسلمة، بل إن تلك المحبة شرط من شروط الإيمان. قال تعالى: (ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حباً لله) [البقرة: 165]. وقال صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين" متفق عليه. وهذه المحبة تستلزم طاعة المحبوب، إذ من أحب أحداً سارع في رضاه، ومن زعم أنه يحب الله ورسوله ثم خالف أمرهما أو اتبع سبيلاً لم يشرعاه فقد أقام البرهان على بطلان دعواه.
- وحب المؤمنين والعلماء والصالحين: وذلك من أفضل القرب وأجل العبادات التي يتقرب بها إلى الله عز وجل. قال صلى الله عليه وسلم: "ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود للكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار" متفق عليه. وللطبراني عنه صلى الله عليه وسلم قال: "أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله عز وجل" وكما يحب العبد المؤمنين الصالحين، واجب عليه كذلك أن يبغض الكافرين وأهل الفجور والمعاصي، كل بحسبه.

ومن أنواع الحب:
- محبة الزوجة والأولاد: فحب الزوجة أمر جبلي مكتسب، إذ يميل المرء إلى زوجته بالفطرة ويسكن إليها، ويزيد في حبه لها إن كانت جميلة، أو ذات خلق ودين، أو لديها من الصفات ما يجعل قلب زوجها يميل إليها. وكذا محبة الولد أمر فطري. ولا يؤاخذ المرء إذا أحب أحد أولاده أكثر من الآخر، ولا إحدى زوجتيه ـ إن كان له زوجتان أكثر من الزوجة الأخرى. لأن المحبة من الأمور القلبية التي ليس للإنسان فيها خيار، ولا قدرة له على التحكم فيها، لحديث عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم لنسائه ويقول: "اللهم هذه قسمتي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك" رواه الترمذي. وإنما يحرم أن يفضل المحبوب على غيره بالعطايا أو بغيرها مما يملك من غير مسوغ. قال تعالى: "ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة" [النساء: 128]. وعنه صلى الله عليه وسلم قال: "من كان له امرأتان يميل لإحداهما جاء يوم القيامة وأحد شقيه مائل" رواه النسائي والحاكم. وعنه أيضاً قال: "اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم" متفق عليه. والمراد بالميل: الميل في القسم والإنفاق، لا في المحبة.
- محبة الوالدين وسائر القرابات: فكل إنسان مفطور على حب أبويه. إذ هما من أحسن إليه صغيراً وسهر عليه وتعب من أجله. وهذه الأنواع من الحب مندوب إليها مأمور بها، أمر إيجاب أو استحباب، على تفصيل في الشرع، ليس هذا مكان تفصيله.
- الحب بين الفتيان والفتيات: وهذا قسمان: الأول: رجل قُذف في قلبه حب امرأة فاتقى الله تعالى وغض طرفه، حتى إذا وجد سبيلاً إلى الزواج منها تزوجها وإلا فإنه يصرف قلبه عنها، لئلا يشتغل بما لا فائدة من ورائه فيضيع حدود الله وواجباته.
فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لم ير للمتاحبين مثل النكاح" رواه ابن ماجه.
الثاني: من تمكن الحب من قلبه مع عدم قدرته على إعفاف نفسه حتى انقلب هذا إلى عشق، وغالب ذلك عشق صور ومحاسن. وهذا اللون من الحب محرم، وعواقبه وخيمة
وأكثر من يقيم علاقات من حب أو نحوه قبل الشروع في الزواج إذا ظفر بمحبوبه وتزوجه يصيبه الفتور وتحدث نفرة في العلاقة بينهما، لأن كلا منهما يطلع على عيوب من صاحبه لم يكن يعلمها من قبل. وإذا كان عاشقاً صده ذلك عن كثير من الواجبات. ولقد بين الشارع الحكيم علاج الحب بصورة عملية، وحدد مصارف الشهوة التي تذكي جذوته، بدءاً بغض البصر، والبعد عن المثيرات، ودوام المراقبة، وكسر الشهوة بالصيام وعند القدرة على النكاح بالزواج، وحدد المعيار في الاختيار، وأن الرجل عليه أن يظفر بذات الدين، وهذا هو المقياس الذي به يختار به المرء شريكة حياته. قال صلى الله عليه وسلم: "تنكح المرأة لأربع: لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك" متفق عليه.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته بارك الله فيك على هذا الرد القيم الذي نور موضوعي جزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-30, 17:36   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
سيف..ح520
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سيف..ح520
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة islam cherrat مشاهدة المشاركة
سلام يا اخي سيف


صح موقف صعيب بزااااااف و مؤلم

موضوع حساس و ذو معنى كبير

بارك الله فيك

ربي يبعدنا برك عليه هههههههههههه

تحياتي

بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-30, 17:41   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
وسيمツ
مشرف خيمة الجلفة
 
الصورة الرمزية وسيمツ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


أشكرك على موضوعك ،

أود الإشارة إلى أني ضد هذا الشيئ قبل الزواج

إلى جانب أنه محرم ، يكبح القدرات و يجعلك تستعمل

30% من قدرات عقلك،لذا فإني أعمل تحديث لقلبي كل أسبوع حتى

لا يميل لأي ( ) و بارك الله فيك و صحـــــــــــــا فطورك










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-30, 17:55   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
it me
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية it me
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة islam cherrat مشاهدة المشاركة
سلام يا اخي سيف

صح موقف صعيب بزااااااف و مؤلم

موضوع حساس و ذو معنى كبير

بارك الله فيك

ربي يبعدنا برك عليه هههههههههههه

تحياتي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة it me مشاهدة المشاركة
سلام يا اخي سيف

صح موقف صعيب بزااااااف و مؤلم

موضوع حساس و ذو معنى كبير

بارك الله فيك

ربي يبعدنا برك عليه هههههههههههه

تحياتي
سلام اخي سيف اعجبني الاخ هدا قتبس ردي هههههههههههههههه









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-30, 17:59   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
khawlita.dz
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية khawlita.dz
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف..ح520 مشاهدة المشاركة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


من الصعب ان تحب شخصا بجنون وأنت تعلم بانك لن تكون له ..

والاصعب منذلك أن تستمر بحبه وتتجاهل الحاجز الذي يمنعك من التقرب منه.. فتتعلق به يوما بعد يوم حتى دون أن تشعر.. قمة الألم ان تحب شخص و تعشقه بصمت ..ليصبح الصمت هو الصديق الوحيد لك ...فيتحول الى جزء من حياتك... كلما احسست بالشجاعة والقوة والجرأة لتبوح عما في قلبك يستفزك هذا الصمت بكل برودة وهدوء ليقول لك:







كفى...اصمت

قمة الحزن أنترى الحب ينتهي شيئا فشيئا وأنت تقف عاجزا عن فعل اي شيءكيف لا؟!! وان تتعلم منذ البداية بأنك لم ولن تكون له... ولكن استطاع الحب أن يدخل الى قلبك ويرسم ابتسامه أمل رغما عنك ...قمة العذاب أن يبقى الخوف مسيطرا على قلبك ليمنعك ويحرمك من الحب الذي يحلم به كل شخص.. فتتجنب الحب خوفامن أن تعشق شخص وتعيش لفترة طويلة تحت شعار اسمه الحب.. والنهاية تكون الفراق بعدما احببته وتعلقت به لدرجة الجنون..



فتصاب بالكآبةوالألم....



وتعيش بعذاب على ذكرى لم تستطيع نسيانها. قمة الألم ..بلالألم بحد ذاته أن تبني في ذهنك مستقبلا لا اساس له...ولكن احساسك الصادق وقلبك الطيب وابتسامتك البريئة ... جعلتك انسانا متفائلا تنظر الى الحياه ببساطه...وحتى لو رأيت حبك ينهار امام عينيك وأن النهاية هي الفراق لامحاله.. تبتسم قائلا: أنا واثق بأن القدر لن يبقى هكذا سأنتظر ربما يتغير غدا..
كلام جميل مع انى استبعد انه بقى فى الانسانية من يحب بهده الطريقة
جميل ان يكون فى الدنيا الحب والاجمل ان يكلل بطريقه الصحيحة
فالنهاية الحتمية للحب العفيف هو الزواج
وما اجمل بيت بنى على الحب و الود وكلل بالزواج و تمسك اطرافه بتقوى الله









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-30, 18:55   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
سيف..ح520
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سيف..ح520
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسيمツ مشاهدة المشاركة

أشكرك على موضوعك ،

أود الإشارة إلى أني ضد هذا الشيئ قبل الزواج

إلى جانب أنه محرم ، يكبح القدرات و يجعلك تستعمل

30% من قدرات عقلك،لذا فإني أعمل تحديث لقلبي كل أسبوع حتى

لا يميل لأي ( ) و بارك الله فيك و صحـــــــــــــا فطورك

جزاك الله خيرا وربي يحفظك ويسترك ويثبتك بارك الله فيك صح فطورك









رد مع اقتباس
قديم 2013-07-30, 19:00   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
سيف..ح520
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سيف..ح520
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة it me مشاهدة المشاركة
سلام اخي سيف اعجبني الاخ هدا قتبس ردي هههههههههههههههه

السلام عليكم ورحمة الله واش راكي ياك لاباس مع رمضان لماذا لا يقتبس اقتباسك راكي مستهزية في روحك راكي فووووووووووور صح فطورك










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-30, 19:01   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
سيف..ح520
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سيف..ح520
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khawlita.dz مشاهدة المشاركة
كلام جميل مع انى استبعد انه بقى فى الانسانية من يحب بهده الطريقة
جميل ان يكون فى الدنيا الحب والاجمل ان يكلل بطريقه الصحيحة
فالنهاية الحتمية للحب العفيف هو الزواج
وما اجمل بيت بنى على الحب و الود وكلل بالزواج و تمسك اطرافه بتقوى الله










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-30, 21:28   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
شذا العطور15
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اخي










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-30, 21:38   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
knives55
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

من الصعب ان تحب شخصا بجنون وأنت تعلم بانك لن تكون له ..

والاصعب منذلك أن تستمر بحبه وتتجاهل الحاجز الذي يمنعك من التقرب منه.. فتتعلق به يوما بعد يوم حتى دون أن تشعر.. قمة الألم عندما تعلم انه يحبك
ولكن حواجز تمنعكما من ان تجتمعا وربما تفرقما ظروف الى ابد
وسط حزن وضيق في القلب

تبا لهذا الحب لعين لكن جيب التضحية من اجل من نحب









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
اشعب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:49

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc