|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الخيمة 17 | من إعداد العضوة [ ❀عنْفُوَاפּ طُمُوحْ❀ ] .
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-07-26, 14:32 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
الخيمة 17 | من إعداد العضوة [ ❀عنْفُوَاפּ طُمُوحْ❀ ] .
خيمة رمضآن ( الخيمة 17 ) المقدمة: بسم الله الرحمان الرَحِيم و الصلاة و السلام على خاتم المرسلين و على آله و صحبة أجمعين ، أما بعد فإنّه يسرني أن أكون مستضيفة لكُم ، في هذا الشهر العظيم شهر رمضان و في يوم الجمعة ، و ذكرى غزوة بدر ، فأي شرف و أي حبور !!. منذ أكثر من سبعة عشر يوم اخذت هذا الموعد ، و اليوم انا اعرض الموضوع ، و الله هذا يوحي لي بأن رمضان لم يرض بالتمهل . بل و يغرس في شعور ان رمضان بدأ يحزم الأمتعة و يتأهب للرحيل ، فهل نحن مستعدون ؟ رمضان ودع وهو في الآعماق♥يا ليته قد دام دون فراق أسأل الله أن يجعل صيامنا فيه صيام الصائمين و قيامنا فيه قيام القائمين و أن ينبهنا عن نومة الغافلين و أن يعفو عنا فهو العافي عن المجرمين . عنّي : أمة مثلك و مثلها ، و هدفي كهدفك . رضى ورضوان ، و جنّة ذات أفنان ، و قلب خاشع و لسان ذاكر . و شفاعة القرآن ،و حياة كريمة . و قرب من ذي المنّة الرحمان. البرنامج : * الورد اليومي . * دعاء اليــــــوم . * آية و تفسيــــر . * حدث في مثل هذا اليوم . * قصة . * مطبخك في رمضان * فكرة اليوم . * أنشطة رمضانية . * مفاجأة العضو . * هديتي . * كلمة ختامية . تابعوا معي وعد ستكون خيمتي خفيفة على قلوبكم .
|
||||
2013-07-26, 14:32 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
الورد اليومي :
* أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق . * أصبحنا / امسينا و اصبح / امسى الملك لله و الحمد لله ،لا اله الا الله وحده لا شريك له ، له الملك و له الحمد ،و هو على كل شيء قدير رب أسالك خير ما في هذا اليوم/الليلة و خير ما بعده/ها و اعوذ بك من شر ما في هذا اليوم /اليلة و شر ما بعده/ها رب أعوذ بك من الكسل و سوء الكبر رب اعوذ بك من عذاب في النار و عذاب في القبر . * اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني و انا عبدك/أمتك و انا على عهدك و وعدك ما استطعت اعوذ بك من شر ما صنعت ابوء لك بنعمتك علي و ابوء بذنبي فاغفر لي فانه لا يغفر الذنوب الا انت * صل اللهم على سيدنا محمد [*10 ] |
|||
2013-07-26, 14:33 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
دعاء اليوم : اللهمّ رضّني بما تختار [ لي ] . |
|||
2013-07-26, 14:34 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
آية و تفسير : قال تعالى : [ يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ ] سورة آل عمران . هذا مما قدم بالفضل ، لأن السجود أفضل و أقرب ما يكون العبد من ربه و هو ساجد. فإن قيل : فالركوع قبله بالطيع و الزمان و العادة ، لأنه انتقال من علو الى انخفاضو العلو بالطبع قبل الانخفاض فهلا قدم الركوع ؟ الجواب : انتبه لمعنى الآية من قوله [ اركعي مع الراكعين] و لم يقل : [اسجدي مع الساجدين] فإنما عبر بالسجود عن الصلاة .و أراد صلاتها في بيتها . لأن صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها مع قومها ، ثم قال لها [اركعي مع الراكعين] أي صلي مع المصلين في بيت المقدس ، و لم يرد أيضا الركوع وحده ، دون أجزاء الصلاة، و لكنه عبر بالركوع عن الصلاة ، كما نقول ركعت ركعتين . فصارت الاية متضمنة لصلاتين : صلاتها وحدها ، عبر عنها بالسجود . لأن السجود افضل حالات العبادة و كذلك صلاة المراة في بيتها افضل لها . ثم صلاتها في المسجد عبر عنها بالركوع . لانه في الفضل دون السجود و كذلك صلاتها مع المصلين دون صلاتها في محرابها و هذا نظم بديع و فقه دقيق. |
|||
2013-07-26, 14:35 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
حدث في مثل هذا اليوم :
ـ غزوة بدر الكبرى: تاريخ وقوعها: الجمعة ، 17 رمضان ، السنة الثانية للهجرة . الموقع :تقع بدر جنوب غرب المدينة المنورة قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ } ـ ويكاد يكون هذا متفقاً عليه عند المؤرخين وأصحاب السيرة ـ غزوة بدر الكبرى و(بدر) عين ماء لرجل يدعى بدراً. خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه المهاجرون وبعض الأنصار لطلب عير قريش ولما علم بفوات العير وخروج قريش بكامل عتادها وعدتها جمع أصحابه وشاورهم فأشاروا عليه بلقاء قريش على الرغم من قلة عددهم وعدتهم. كان عدد المسلمين لا يزيد على ثلاثمائة وأربعة عشر نفراً معهم سبعون بعيراً وفرسان بينما بلغ عدد قريش ما بين التسعمائة والألف. وقد سبق رسول الله صلى الله عليه وسلم قريشاً إلى منقطة بدر فحدد بنفسه مكانه ومكان عدوه فكان هذا من عين الحكمة وبداية التوفيق الإلهي له وجاءت قريش فأظهرت من الخيلاء والغرور والاستخفاف بالمسلمين الشيء الكثير ثم جرت المعركة وكانت ظهر يوم الجمعة سابع عشر من رمضان في السنة الثانية بعد الهجرة وثبت فيها المسلمون فقتلوا أولاً مبارزيهم من أبطال قريش ثم شدوا على المشركين فكشفوهم خلال سويعات عن أرض المعركة بعد أن قتلوا منهم سبعين رجلاً وأسروا سبعين آخرين. بينما استشهد من المسلمين أربعة عشر شهيداً: ستة من المهاجرين وثمانية من الأنصار وكان النصرالمبين فاطمأنت نفوس المسلمين وزعزعت نفوس الكافرين وانكسرت شوكتهم وبدر "أول معركة حقيقية طاحنة بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وقريش وظهر فيها نصر الله واضحاً جلياً لرسوله. (وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ) وقد كانت غزوة بدر صدمة كبرى لقريش لم تكن تتوقعها وهي في الحقيقة بداية لانهيار الشرك في جزيرة العرب. يمكن أن تطلعوا على بعض التفاصيل هنا. و هنا |
|||
2013-07-26, 14:36 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
قصة :
تلميحة :من عوامل الاستفادة من القصة لابعد حد ، هو تخيل انك مع الشخصيات في الزمان و المكان . كلنا يعرف سورة البقرة و يعرف ايضا البقرة الفاقع لونها التي امر الله بذبحها لكن القليل منّا من يعرفالقصة كلها . لذا تابعوا معنا . قال الله تعالى : [وإذ قال موسى لقومه إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة قالوا أتتخذنا هزوا قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي قال إنه يقول إنها بقرة لا فارض ولا بكر عوان بين ذلك فافعلوا ما تؤمرون قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها قال إنه يقول إنها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي إن البقر تشابه علينا وإنا إن شاء الله لمهتدون قال إنه يقول إنها بقرة لا ذلول تثير الأرض ولا تسقي الحرث مسلمة لا شية فيها قالوا الآن جئت بالحق فذبحوها وما كادوا يفعلون وإذ قتلتم نفسا فادارءتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون فقلنا اضربوه ببعضها كذلك يحيي الله الموتى ويريكم آياته لعلكم تعقلون ] البقرة : 67 - 73 . قال ابن عباس ، وعبيدة السلماني ، وغير واحد من السلف : كان رجل في بني إسرائيل كثير المال ، وكان شيخا كبيرا وله بنو أخ ، وكانوا يتمنون موته; ليرثوه ، فعمد أحدهم فقتله في الليل ، وطرحه في مجمع الطرق ، ويقال : على باب رجل منهم . فلما أصبح الناس اختصموا فيه ، وجاء ابن أخيه ، فجعل يصرخ ويتظلم ، فقالوا : ما لكم تختصمون ولا تأتون نبي الله ، فجاء ابن أخيه فشكى أمر عمه إلى رسول الله موسى ، عليه السلام ، فقال موسى ، عليه السلام : أنشد الله رجلا عنده علم من أمر هذا القتيل إلا أعلمنا به . فلم يكن عند أحد منهم علم ، وسألوه أن يسأل في هذه القضية ربه ، عز وجل ، فسأل ربه ، عز وجل ، في ذلك فأمره الله أن يأمرهم بذبح بقرة ، فقال : إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة قالوا أتتخذنا هزوا ; نحن نسألك عن أمر هذا القتيل ، وأنت تقول هذا . قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين أي; أعوذ بالله أن أقول عنه غير ما أوحى إلي . وهذا هو الذي أجابني حين سألته عما سألتموني عنه أن أسأله فيه . قال ابن عباس ، وعبيدة ، وغير واحد : فلو أنهم عمدوا إلى أي بقرة فذبحوها لحصل المقصود منها ، ولكنهم شددوا فشدد الله عليهم . وقد ورد فيه حديث مرفوع ، وفي إسناده ضعف ، فسألوا عن صفتها ، ثم عن لونها ثم عن سنها فأجيبوا بما عز وجوده عليهم . والمقصود أنهم أمروا بذبح بقرة عوان; وهي الوسط بين النصف الفارض ، وهي الكبيرة ، والبكر ، وهي الصغيرة . قاله ابن عباس ، ومجاهد ، وقتادة ، وجماعة . ثم شددوا ، وضيقوا على أنفسهم ، فسألوا عن لونها ، فأمروا بصفراء فاقع لونها ، أي مشرب بحمرة ، تسر الناظرين ، وهذا اللون عزيز . ثم شددوا أيضا فقالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي إن البقر تشابه علينا وإنا إن شاء الله لمهتدون ففي الحديث المرفوع ، الذي رواه ابن أبي حاتم ، وابن مردويه : لولا أن بني إسرائيل استثنوا لما أعطوا وفي صحته نظر والله أعلم . قال إنه يقول إنها بقرة لا ذلول تثير الأرض ولا تسقي الحرث مسلمة لا شية فيها قالوا الآن جئت بالحق فذبحوها وما كادوا يفعلون وهذه الصفات أضيق مما تقدم ، حيث أمروا بذبح بقرة ، ليست بالذلول ، وهي المذللة بالحراثة وسقي الأرض بالسانية ، مسلمة; وهي الصحيحة التي لا عيب فيها . قاله أبو العالية ، وقتادة . وقوله : لا شية فيها أي; ليس فيها لون يخالف لونها بل هي مسلمة من العيوب ومن مخالطة سائر الألوان غير لونها ، فلما حددها بهذه الصفات ، وحصرها بهذه النعوت والأوصاف ، قالوا الآن جئت بالحق ويقال : إنهم لم يجدوا هذه البقرة بهذه الصفة إلا عند رجل منهم ، كان بارا بأبيه ، فطلبوها منه ، فأبى عليهم ، فأرغبوه في ثمنها ، حتى - أعطوه فيما ذكر السدي - بوزنها ذهبا ، فأبى عليهم حتى أعطوه بوزنها عشر مرات ، فباعها منهم ، فأمرهم نبي الله موسى بذبحها ، فذبحوها وما كادوا يفعلون أي; وهم يترددون في أمرها . ثم أمرهم عن الله أن يضربوا ذلك القتيل ببعضها ، قيل : بلحم فخذها . وقيل : بالعظم الذي يلي الغضروف . وقيل : بالبضعة التي بين الكتفين ، فلما ضربوه ببعضها أحياه الله تعالى فقام وهو تشخب أوداجه ، فسأله نبي الله : من قتلك؟ قال قتلني ابن أخي . ثم عاد ميتا كما كان ، قال الله تعالى : كذلك يحيي الله الموتى ويريكم آياته لعلكم تعقلون أي; كما شاهدتم إحياء هذا القتيل ، عن أمر الله له ، كذلك أمره في سائر الموتى ، إذا شاء إحياءهم أحياهم في ساعة واحدة ، كما قال : ما خلقكم ولا بعثكم إلا كنفس واحدة الآية [ لقمان : 28] . |
|||
2013-07-26, 14:37 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
مطبخك في رمضان :
اخترت لأعضائنا الأعزاء ، تحلية سهلة التحضير اقتصادية و مذاقها و لا أروع . تحلية الشوكولا . المقادير : ½ لتر حليب . 2 م ك و نصف مايزينا . 3 م ك كاكاو . 5 م ك سكر عادي . طريقة التحضير : 1 ـ نفرغ كل المكونات في طاجين ثم نضعه على نار متوسطة . و نحرك حتى يخثر الخليط . نحضر الكؤوس المخصصة للتحلية و نصب الخليط فيه . ثم نضعه في الثلاجة ليبرد و هنيئا مريئا . |
|||
2013-07-26, 14:39 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
فكرة اليوم :
غسالة الذنوب . الغسالة : الحصالة او [ الشحيحة ] الغسيل : القلب . الدنس : الذنوب . الصابون : الصدقة . الفكرة متداولة و لكن أردت أن أطرحها لما فيها من الفائدة ، و الاستخدام كلما اذنبنا ذنبا قوليا او فعليا ، نلقي بالنقود في الحصالة ، ثم نتصدق بتلك النقود . |
|||
2013-07-26, 14:40 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
أنشطة رمضانية: اخترت نشاطاً فِي رمَضَان و لكنّه ليْس لِرمضَانْ . لنضع خُطّة نسير عليها بعد رمضانْ ، منْ أعمال و أذكارْ ، فَلا يكُنْ رمضاننا مرّ هباءً ، بلْ نتزوّد لما بعْده ، ما رأيْكُم ، فِي خضمْ الانْشغالات ، هذا معْ عمله و الآخر معْ دراسته و الأخرى غارِقَةٌ فِي التحْضِير لزِفافها و هذا مرِيض و الآخر مُسافرْ ، كُلّ هذِه الأعمال تُشْغلنا كثِيرا عنِ الطاعاتْ ، كالاحْتساب مثَلاً ، لنجعل لأنفسنا خطة لما بعد رمضان ، خطة متكاملة من نوافل و اذكار و ورد من القرآن ، و الصيام و القيام و لو مرة في الاسبوع ، و لو مرّة في الشهر ، دعنا نتزوّد من رمضان . |
|||
2013-07-26, 14:41 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
مفاجأتي :
قصيدة في وداع رمضان . ياخيرمن نزلَ النفوسَ أراحلُ بالأمسِ جئتَ فكيفَ كيفَ سترحلُ بكتِ القلوبُ على وداعك حرقةً كيف العيونُ إذا رحلتَ ستفعلُ من للقلوبِ يضمها في حزنها من للنفوس لجرحهاسيعلّلُ ما بال شهر الصومِ يمضي مسرعاً وشهورُ باقي العام كم تتمهّلُ عشنا انتظارك في الشهورِ بلوعةٍ فنزلتَ فينا زائراً يتعجّلُ ها قدرحلت أيا حبيبُ، وعمرنا يمضي ومن يدري أَأَن تَستقبلُ فعساكَ ربي قد قبلت صيامنا وعساكَ كُلَّ قيامنا تتقبَّلُ ياليلة القدر المعظَّمِ أجرها هل إسمنا في الفائزينَ مسجّلُ؟ كم قائمٍ كم راكعٍ كم ساجدٍ قد كانَ يدعو الله بل يتوسلُ أعتقْ رقاباً قد أتتكَ يزيدُها شوقاً إليكَ فؤادُها المتوكِّلُ فاضت دموعُ العين من أحداقها وجرت على كفِّ الدُّعاءِ تُبلِّلُ يامن تحبُّ العفو جئتُكَ مذنباً هلا عفوتَ فما سواكَ سأسألُ هلاّ غفرتَ ذنوبنا في سابقٍ وجعلتنا في لاحقٍ لانفعلُ ياسعدنا إن كانَ ذاكَ محقّقاً يا ويلنا إن لم نفزْ أو نُغسَلُ بكت المساجدُ تشتكي عُمَّارها كم قَلَّ فيها قارئٌ ومُرتِّلُ هذي صلاةُ الفجرِ تحزنُ حينما لم يبقَ فيها الصفُّ إلا الأولُ هذاقيامُ اللِّيلِ يشكو صَحْبَهُ أضحى وحيداً دونه ميت ململُ كم من فقيرٍ قد بكى متعففاً مَنْ بعدَ شهر الخير عنهم يسألُ؟ يامنعبدتم ربكم في شهركم حتى العبادةَ بالقَبولِ تُكَلَّلُ لاتهجروا فعلَ العبادةِ بعدَه فلعلَّ ربي ما عبدتم يقبلُ يامنأتى رمضانُ فيكَ مطهِّراً للنَّفسِ حتى حالها يتبدَّل يمحوالذُّنوبَ عن التقيِّ إذا دعا ويزيدُ أجرَ المحسنينَ و يُجزِلُ هل كنتَ تغفلُ عن عظيمِ مرادِه أم معرضاً عن فضلِه تتغافلُ إن كنتَ تغفلُ فانتبهْ واظفرْ به أما التغافلُ شأنُ من لايعقِلُ فالله يُمهلُ إنْ أرادَ لحكمةٍ لكنَّه ،ياصاحبي، لا يُهمِلُ إن كانَ هذا العامَ أعطى مهلةً هل يا تُرى في كُلِّ عامٍ يُمهِلُ؟ لايستوي من كان يعملُ مخلصاً هوَ والذي في شهره لايعملُ رمضانُ لا تمضي وفينا غافلٌ ما كان يرجو الله أو يتذلَّلُ حتى يعودَ لربه متضرِّعاً فهو الرحيمُ المنعمُ المُتفضّلُ وهوالعفوُّ لمن سيأتي نادماً عن ذنبهِ في كلِّ عفوٍ يأملُ رمضانُ لا أدري أعمري ينقضي في قادم الأيامِ أم نتقابلُ!! فالقلبُ غايةَ سعدِهِ سيعيشُها والعين في لقياكَ سوف أُكحِّلُ |
|||
2013-07-26, 14:42 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
هديتي :
رُبّما تخلو مُعْظم حواسِيبِنا منْ مُصْحفٍ نقْرأ مِنْه و نتعلّم . أهدِيكمْ تطبِيقا رائعاً للقرآن ، مع التفْسير و تمارين الحِفْظ و قراءات لألمع القُرآء . تطْبِيق آياتِي: و بخصوص التدبر في القرآن حلقة التدبر في القرآن من برنامج مشاهد . |
|||
2013-07-26, 14:42 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
كلمة ختامية: لم يتبقّ الا ثَلاثَةُ أيّامٍ ، علَى العشْرِ الأواخِرْ . فلنَقِفْ مع أنفُسِنا وقْفة جادّة و لنْستشعر حقّا، كم مَضَتِ الأيّام بِسُرْعةٍ ، و لَمْ يبقَ علَى انْتهاء الزِيّارة الاّ بَعْض أيّامْ ، فلنتفكّر معْ أنفُسنا ، هلْ نْحن راضِيين عمّا أدْبر ، هلْ تغيّرنا أم لم نتغيّر ؟ ، لِنُراجِع أنفسنا فَالفُرْصة مواتِيّة و أيّ فرصة تِلْك ، العشْر الاواخِرْ من [ رمضَانْ ] . تقبّل الله منّا و منْكم خالِص الأعمال و تجاوْز عنْ غفْلتنا و سهوْتنا . و بلّغنا رمَضَان القادِم لا فاقِدِين و لا [ مفْقُودِين ] . |
|||
2013-07-26, 14:46 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
رمضان كريم |
|||
2013-07-26, 14:49 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
بارك الله فيكم وتقبل صيامكم وقيامكم بمزيد من الاجر والثواب و المغفرة
اللّهم يا حي يا قيــوم اجعــل الأعمال الصالحــات لنا و للمسلميـــن أجمعيــن ، خالصة لوجهك الكريم ، و اجعلهــا شاهدا لنا بالخيــــر و الفـــلاح ، يوم نلاقيـــك مجرديـــن من كل شيء ، سوى ما قدمنــاه من عمــل صالـــح في هذه الدنيا ، و اجعل اللهم الاستغفــار و الذكــر و الشكــر لنعمــك لا يفــارق ألسنتنــا جميعا ، كما أسألــك اللّهم أن تجعــل آخــر كلامنا شهـــادة أن لا إله الاّ الله و أن محمـــدا رسول الله . |
|||
2013-07-26, 15:59 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
شكرا و رمضانكم مبارك . اقتباس:
آآآمين ، آآآمين ، آآآمين |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
1434 |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc