|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-12-13, 09:45 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
ini o3ani a3inoni ikhwani
ini o3ani mina ai waswas fi salat osali tma achoko ani nasito rak3ata ragma ani oktiro fi kiraat al koraan kabla nawm wfi salat al fajr wla ofawito salat woktiro min salat 3ala al habib al mostafa sala lah alaihi wasalam wastagfir walakin al waswas la yatrokoni fa sa3idoni b nasaihikom
|
||||
2011-12-13, 12:45 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
هذا من الوسواس القهري فلا تلتفتي له مهما كان ..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..اما بعد الحمد لله على كل حال نسأل الله العظيم بأسمائه الحسنى وصفاته العلا أن يشفيك ويعافيك مما أنت فيه ، واعلمي أن هذا نوع من الأمراض النفسية يعرف بالوسواس القهري ، وهي أفكار تتسلط على الإنسان في أي جانب ، وتلازمه مع أنه معترف بخطئها ، وعدم صوابها ، وعلاج ذلك يكون بأمور : أولا : أحسني الظن بالله تعالى ، وأكثري من الدعاء والتضرع إلى الله بأن يشفيك ويعافيك من هذا الوسواس . ثانيا : عودي نفسك على تحقير هذه الوساوس ، وعدم الالتفات لها ، فهذه مجرد وساوس من الشيطان لا حقيقة لها . عليكي أن تعلمي القاعدة الفقهية أن اليقين لا يزول بالشك ، فإذا تيقنت شيئا ، فلا تلتفتي بعد ذلك للشكوك ، وإذا فعلتي فعلا فلا تلتفتي إلى أي شك يأتي بعد هذا الفعل كما قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في منظومته : والشك بعد الفعل لا يؤثر وهكذا إذا الشكوك تكثر فالشك لا يلتفت إليه إذا كان بعد الفراغ من العبادة ، وكذلك إذا كان الإنسان كثير الشكوك فإنه لا يلتفت إليها . خامسا : لا بأس من مراجعة طبيب نفسي ثقة ليصف لك بعض الأدوية العلاجية المفيدة . ولمزيد الفائدة راجعي كتابي " إغاثة اللهفان لابن القيم " و " تلبس إبليس لابن الجوزي " ففيهما الكلام على تلاعب الشيطان بالموسوسين ، وكيفية علاج ذلك . نسأل الله أن يصلح أحوالك وأحوال المسلمين انه ولي ذلك و القادر عليه. |
|||
2011-12-13, 12:47 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
تحدتنا في المرة السابقة عن اسباب الوسواس ..ونتطرق اليوم الى العلاج الدي يكمن في شيئين اساسين وهما العلاج الشرعي الرباني (القرأن و السنة ) و العلاج النفسي (الدي يضم العلاج الدوائي و السلوكي) . اتفق الكتير من ان شفاء المسوس بعد مشيئة الله يكون سببه الاول الموسوس نفسه واعتقاده نعم اخي فلا تستغرب فالدواء و الطبيب وغيرها ما هي الى دوافع ومساعدات نحو العلاج فالخلل كامن في دائرة تفكير المريض فالدواء يضيط التوازن لبعض افرازات العقل واهمه السيروتونين كما دكرنا سابقا والعلاج السلوكي يضبط تفكير المريض و ونظرته الى سلوكياته وتصرفاته وتبقى ارادة المريض وعزمه هي دلائل الشفاء فدعونا مع اول علاج الا وهو العلاج الشرعي : بصفتنا مسلمين و وبالرجوع الى قول ان احد سببية الوسواس من الشيطان واستدلالا بقول الله تعالى في ايات تحضرني الان ' اِنا ارسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزا ' وقوله ايضا " واستفزز من استطعت عليهم بخيلك و رجلك " وقوله "الدي يوسوس في صدور الناس من الجنة و الناس " كان لا بد من ضحظ مكايده و وساوسه .. حتى بعض العلماء يقول ان الشيطان يوسوس للشخص بداية ولما يجعله يقتنع ويستسلم لوساوسه يتركه يتخبط في دائرة تفكيره كالدي يوسوس له بتدخين سيجارة تم يترك الادمان يدبحه فالموسوس مدمن افكار تسلطية والمدخن مدمن نيكوتين لدلك ارشدنا رسول الله صلى الله عليه و سلم بالتحصن قبل واتناء الوسوسة . علاج عام في القول و العمل : لا اريد عمل محاضرة ولا قراءة رقية شرعية فالاقبال على الله مجلب للرحمة والسكينة فتصفو النفس و تطرد الشاطين فتدهب الوساوس ومن لم يجعل الله له نور فما له من نور.انه علاج من السماء كتاب الله وعلاج نبوي من استعادة وادكار وليست مختصة للمريض وحده بل كلنا فالوقاية خير من العلاج الدي يكمن في الالتزام بمنهج المصطفى قولا و فعلا و تطبيقا "من عمل صالحا من دكر او انتى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة " علاج عملي سلوكي : امر المصطفى صلى الله عليه وسلم للدي تأتيه الوساوس في الصلاة بالنفت على يساره تلاتا مع الاستعادة وقال له ان الشيطان ( والمسمى حنزب ) ياتي احدكم ل يشوش عليه صلاته وهدا علاج سلوكي لصرف الاستجابة القهرية وقال صلى الله عليه و سلم لاخر يشك في وضوئه ان لا يخرج من المسجد ما لم يجد ريحا او يسمع صوتا.. وجاء الصحابة يشكون من حديت نفس ب امور مخلة في العقيدة فقال النبي صلى الله عليه و سلم الحمد لله الدي رد كيده الى الوسوسة.. ومنها قوله صلى الله عليه و سلم فليقل أمنت بالله و لينته . دليل لمنع الاستجابة وتجاهل الافكار والانتهاء منها قدر المستطاع لانها لا تضر شيئا ولنذكر هذه القاعدة استخلاصا ( معاناة خفيفة في تجاهل خير من معاناة شديدة في تنازل ) . واقرأ هاتين القصتين عن بعض سلف هذه الأمه لتعلم مقدرا حذر العلماء من الوسواس . يروى أن أحد العلماء دخل المسجد ليصلي فوسوس له الشيطان أنه على غير وضوء .فهم العالم بالرجوع ليتوضأ .. ولكنه انتبه ثم قال : ( مابلغ بك النصح إلى هذا ) .يقصد الشيطان فدخل المسجد وصلى ولم يتوضأ . أما القصة الثانية..فهي أن أحد العلماء كان يصلي يوما فجاءه الشيطان ووسوس له أنه على غيروضوء ! فأشار العالم بإصبعيه السبابة والوسطى وحركهما .. فلما فرغ من صلاته قالو له ما بلاك اشرت اهي من الصلاة فقال جائني الشيطان يوسوس ولن اقتنع بوساوسه إلا لما ياتي لي بشاهدين عدلين ومجازين . فاعلم أن الشفاء من الوسواس لن يتأتى إلا إذا استطعت أن تتغلب عليه في أشد الظروف بعد توفيق الله ونلقي الان الضوء على العلاج المعرفي السلوكي ونقول بعد الاستقصاء لكلام العلماء ان الطريقة الوحيدة الناجعة بصدق في علاج الوساوس والقهورات هي التعرض مع منع الاستجابة القهرية Exposure and ResponsePrevention والعجب ان هده الركيزة الأولى للعلاج المعرفي السلوكي قالها الإمام علي رضي الله عنه وعن سائر صحابة رسول الله وهي : "إذا هبت أمرا فقع فيه، فإن شدة توقيه، أعظم من الوقوع فيه" أي التعرض التدريجي لما تخاف منه مع منع الهروب ومعنى دلك هو .. هدا ما سنراه في الجزء التاني للعلاج السلوكي في الطب النفسي والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته
|
|||
2011-12-16, 09:44 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله ، |
|||
2011-12-21, 10:08 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
achkorokom 3la al tajawob m3a mochkilati waa3od ala akhi abo djaber ani o3ani mina alwaswas fi achyaa katina ka an abhata fi hakibati 3an agradi aktara min mara w fi salat wahada maaklakni wana alan akraa al bakara yawmiya fi salat al fajar |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
a3inoni, ikhwani, o3ani |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc