حاول ان تقراها بدون بكاء - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > أرشيف القسم الاسلامي العام

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حاول ان تقراها بدون بكاء

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-01-23, 23:23   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
zaki10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي حاول ان تقراها بدون بكاء





وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية : .. وحبيت انقلها للعبرة ..


لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون .


أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد .. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني .
أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..


عدت إلى بيتي متأخرا ًكالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟


قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..


كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها : راشد... أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..


سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة أنّها في شهرها التاسع .


حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني .


بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي .


صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم .


قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..


دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!


خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس .


سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..


لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردددائماً، لا تغتب الناس ..


خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها . كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !


كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً .


مرّت السنوات وكبر سالم،وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت . دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..


لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته .


كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر .


في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة . لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة ! إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت،لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟ !


حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذعشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه . حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض .


أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب .. فبكى .


أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت ياسالم !!..


قال: نعم ..


نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..


قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..


دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك .


لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكن هاالمرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..


بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهوأعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها .


أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة !!


خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لايزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...


لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار .


عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..


من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه . ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !


فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً . توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً ...


تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.


كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخرمرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..


قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت ...


أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب . تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوزالرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت .


استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..


أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح .


تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟


قالت: لا شيء .


فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟


خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها ...


صرخت بها ... سالم! أين سالم .. ؟


لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله ...


لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقطعلى الأرض، فخرجت من الغرفة .


عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..


إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت ... وضاقت عليك نفسك بماحملت فاهتف ... يا الله


إذا بارت الحيل، وضاقت السبل .. وانتهت الآمال .. وتقطعت الحبال ..... نادي ... يا الله


لا اله الا الله رب السموات السبع وربالعرش العظيم









 


قديم 2011-01-23, 23:27   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
zaki10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

...............................










قديم 2011-01-24, 13:47   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
BACHIRA2
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اخي حقيقة لم اقدر ان امنع عيناي من البكاء










قديم 2011-01-24, 14:12   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
المعتصمة بدين الله
عضو محترف
 
الصورة الرمزية المعتصمة بدين الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



بارك الله فيك. قلوب المؤمنين معمي عليها فاستيقظوا و افيقوا قبل فوات الاوان فلا ينفع حينها لا الندم و لا البكاء










قديم 2011-01-24, 14:28   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
براء
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية براء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

..





..










قديم 2011-01-24, 16:44   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
soriaalg
عضو متألق
 
الصورة الرمزية soriaalg
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا لك بارك الله فيك










قديم 2011-01-24, 17:08   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الأرض المباركة
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية الأرض المباركة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على القصة المعبرة انها محزنة ومفرحة في ان واح اسال الله العظيم ان يهدينا ويهدي بنا .










قديم 2011-01-24, 17:37   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
البتول سمية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية البتول سمية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

و الله إنها قصة مؤثرة جدا
تدمع لها العين بل القلب يدمع لسماع قصة كهذه
اللهم اجعلنا من عبادك التوابين









قديم 2011-01-24, 17:46   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
رغداء
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم شكرا جزيلا اخي على هذه القصة الجميلة المبكية بالفعل وجازاك الله الف خير.










قديم 2011-01-25, 00:21   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
zaki10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة BACHIRA2 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك اخي حقيقة لم اقدر ان امنع عيناي من البكاء
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعتصمة بدين الله مشاهدة المشاركة


بارك الله فيك. قلوب المؤمنين معمي عليها فاستيقظوا و افيقوا قبل فوات الاوان فلا ينفع حينها لا الندم و لا البكاء
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن شكاو مشاهدة المشاركة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soriaalg مشاهدة المشاركة
شكرا جزيلا لك بارك الله فيك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 9meryem مشاهدة المشاركة
شكرا على القصة المعبرة انها محزنة ومفرحة في ان واح اسال الله العظيم ان يهدينا ويهدي بنا .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البتول سمية مشاهدة المشاركة
و الله إنها قصة مؤثرة جدا
تدمع لها العين بل القلب يدمع لسماع قصة كهذه
اللهم اجعلنا من عبادك التوابين
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رغداء مشاهدة المشاركة
السلام عليكم شكرا جزيلا اخي على هذه القصة الجميلة المبكية بالفعل وجازاك الله الف خير.












قديم 2011-01-25, 00:57   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ب.علي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ب.علي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

تقبل الله منا ومنكم الدعاء وصالح الأعمال


بارك الله فيك أخي زكي










قديم 2011-01-25, 01:00   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
zaki10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحسين مشاهدة المشاركة
تقبل الله منا ومنكم الدعاء وصالح الأعمال


بارك الله فيك أخي زكي
شكر لك اخي ابو حسين












قديم 2011-01-25, 02:16   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
المسرور
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية المسرور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا اله الا الله رب السموات السبع وربالعرش العظيم










قديم 2011-01-25, 03:03   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
نينا الجزائرية
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية نينا الجزائرية
 

 

 
الأوسمة
وسام احسن عضو 2010 وسام التألق  في منتدى الأسرة و المجتمع وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة مؤثرة
في ميزان حسناتكم
بورك فيكم










قديم 2011-02-02, 01:53   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
zaki10
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة BACHIRA2 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك اخي حقيقة لم اقدر ان امنع عيناي من البكاء
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعتصمة بدين الله مشاهدة المشاركة


بارك الله فيك. قلوب المؤمنين معمي عليها فاستيقظوا و افيقوا قبل فوات الاوان فلا ينفع حينها لا الندم و لا البكاء
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن شكاو مشاهدة المشاركة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soriaalg مشاهدة المشاركة
شكرا جزيلا لك بارك الله فيك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 9meryem مشاهدة المشاركة
شكرا على القصة المعبرة انها محزنة ومفرحة في ان واح اسال الله العظيم ان يهدينا ويهدي بنا .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البتول سمية مشاهدة المشاركة
و الله إنها قصة مؤثرة جدا
تدمع لها العين بل القلب يدمع لسماع قصة كهذه
اللهم اجعلنا من عبادك التوابين
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رغداء مشاهدة المشاركة
السلام عليكم شكرا جزيلا اخي على هذه القصة الجميلة المبكية بالفعل وجازاك الله الف خير.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحسين مشاهدة المشاركة
تقبل الله منا ومنكم الدعاء وصالح الأعمال


بارك الله فيك أخي زكي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسرور مشاهدة المشاركة
لا اله الا الله رب السموات السبع وربالعرش العظيم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نينا الجزائرية مشاهدة المشاركة
قصة مؤثرة
في ميزان حسناتكم
بورك فيكم









 

الكلمات الدلالية (Tags)
بدون, تقراها, بكاء, حاول

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc