|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الى الاستاذين tarcha وaissa fatima
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2010-04-30, 12:27 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
الى الاستاذين tarcha وaissa fatima
ارجو من الاساتذة الكرام ان يجيبوا عن هذا السؤال هل يمكن الفصل بين الاحساس والادراك
|
||||
2010-04-30, 13:36 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
عليك بالبحث في هذا المنتدى ، طلبك موجود |
|||
2010-04-30, 13:57 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
لااله الا الله محمد رسول الله .... |
|||
2010-04-30, 15:33 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
لم اجد المقالة ارجو من الاستاذ الكريم ان يوضح لنا اين نجدها |
|||
2010-04-30, 15:46 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
المقال جدل بين انصار المذهب العقلي و الحسي من جهة باعتبار انهم فصلوا بين الاحساس و الادراك و بين انصار النظرية الجشتالتية و الظواهرية من جهة أخرى باعتبار أنهم ام يفصلوا بينهما او تختارين مذهبا من الأطروحة الأولى و اخرا من الاطروحة الثانية |
|||
2010-04-30, 15:51 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
شكرا كثيرا الاخت مرام هل يمكن ان اجد المقالة كاملة لديك |
|||
2010-04-30, 15:51 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
جدل بين أنصار المذهب العقلي و الحسي من جهة على اعتبار أنهم فصلوا بين الاحساس و الدراك وبين المذهب الغشتالتي و الظواهري من جهة أخرى على اعتبار أنهما لم يفصلا بينهما |
|||
2010-04-30, 15:53 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
نعم لدي لكن لأ عرف كيف اضعها في المنتدى |
|||
2010-04-30, 15:58 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
المقال موجود لكن لأعرف كيفبة وضعه |
|||
2010-04-30, 16:31 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
للاسف حتى انا لا اعرف الطريقة واذاد كتبت المقالة مباشرة فان هذا يتطلب مجهودا ووقتا...شكرا جزيلا على كل حال. |
|||
2010-04-30, 16:38 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
الاجابة موجودة في اخر الصفحة التالية...اضغط على العنوان هل يمكن الفصل بين الإحساس و الإدراك ؟ الإحساس : ظاهرة نفسية متولدة عن تأثر إحدى الحواس بمؤثر ما , وبذلك فهو أداة اتصال بالعالم الخارجي ووسيلة من وسائل المعرفة عند الإنسان بينما الإدراك هو عملية عقلية معقدة نتعرف بها على العالم الخارجي بواسطة الحواس ومن خلال تعريفها تظهر العلاقة القائمة بينهما والتقارب الكبير الذي يجمعهما مما أثار إشكالا لدى الفلاسفة وخاصة علماء النفس حول الذي يجمعهما مما أثار إشكالا لدى الفلاسفة وخاصة علماء النفس حول إمكانية الفصل بينهما أو عدمه, بمعنى إن شعور الشخص بالمؤثر الخارجي و الرد على هذا المؤثر بصورة موافقة هل نعتبره إحساس أم إدراك أم أنهما مع يشكلان ظاهرة واحدة ؟ إمكان الفصل بين الإحساس والإدراك : يؤكد علم النفس التقليدي على ضرورة الفصل بين الإحساس و الإدراك و يعتبر الإدراك ظاهرة مستقلة عن الإحساس انطلاقا من أن الإحساس ظاهرة مرتبطة بالجسم فهو حادثة فيزيولوجية ومعرفة بسيطة , أما الإدراك فهو مرتبط بالعقل . أي عملية عقلية معقدة تستند إلى عوامل كالتذكر والتخيل و الذكاء وموجه إلى موضوع معين . فيكون الإحساس معرفة أولية لم يبلغ بعد درجة المعرفة بينما الإدراك معرفة تتم في إطار الزمان والمكان . حيث يقول " ديكارت " : " أنا أدرك بمحض ما في ذهني من قوة الحكم ما كنت أحسب أني أراه بعيني " . ويقول " مين دوبيران Maine de Biran : " الإدراك يزيد على الإحساس بأن آلة الحس فيه تكون أشد فعلا والنفس أكثر انتباه ... " . وكما يختلف الإدراك عن الإحساس فكذلك يختلف عن العاطفة لأن الإدراك في نظرهم حالة عقلية والعاطفة حالة وجدانية انفعالية . لكن إمكانية الفصل بين الإحساس و الإدراك بشكل مطلق أمر غير ممكن باعتبار أن الإدراك يعتمد على الحواس . حيث قال التهانوي : " الإحساس قسم من الإدراك " وقال الجرجاني : " الإحساس إدراك الشيء بإحدى الحواس " . استحالة الفصل بين الإحساس والإدراك : يؤكد علم النفس الحديث على عدم إمكانية الفصل بين الإحساس والإدراك كما أن الفلسفة الحديثة تنظر إلى الإدراك على أنه شعور بالإحساس أو جملة من الاحساسات التي تنقلها إليه حواسه , فلا يصبح عندها الإحساس و الإدراك ظاهرتين مختلفتين وإنما هما وجهان لظاهرة واحدة , ومن الفلاسفة الذين يطلقون لفظ الإحساس على هذه الظاهرة بوجهيها الانفعالي والعقلي معا " ريد Reid " حيث يقول : " الإدراك هو الإحساس المصحوب بالانتباه " . بينما يبني الجشطالط موقفهم في الإدراك على أساس الشكل أو الصورة الكلية التي ينتظم فيها الموضوع الخارجي , فالجزء لا يكتسب معناه إلا داخل الكل . فتكون الصيغة الكلية عند الجشطالط هي أساس الإدراك . فالإدراك يعود إلى العوامل الموضوعية . فالصيغ الخارجية هي التي تفرض قوانينها علينا و تؤثر على إدراكنا , وبذلك فهي تحد من قدراتنا العقلية . وعليه فالإدراك ليس مجموعة من الاحساسات و إنما الشكل العام للصورة هو الذي يحدد معنى الإدراك . فالثوب المخطط عموديا قد يزيد من أناقة الفتاة , وذات الثوب بخطوط أفقية قد يحولها إلى شبه برميل . لكن رد الإدراك بشكل كلي إلى الشكل الخارجي أمر لا تؤكده الحالة النفسية للإنسان فهو يشعر بأسبقية الإحساس الذي تعيشه الذات كما أن رد الإدراك إلى عوامل موضوعية وحدها , فيه إقصاء للعقل ولكل العوامل الذاتية التي تستجيب للمؤثر . وإلا كيف تحدث عملية الإدراك ؟ ومن يدرك ؟ الإدراك ينطلق من الإحساس ويتجه نحو الموضوع : إن الإدراك عملية نشيطة يعيشها الإنسان فتمكنه من الاتصال بالموضوع الخارجي أو الداخلي , وهو عملية مصحوبة بالوعي فتمكنه من التعرف على الأشياء . والإدراك يشترط لوجوده عمليات شعورية بسيطة ينطلق منها . و هو الإحساس , بكل حالاته الانفعالية التي تعيشها الذات المدركة , ووجود الموضوع الخارجي الذي تتوجه إليه الذات المدركة بكل قواها وهو ما يعرف بالموضوع المدرك . إن الاختلاف بين علم النفس التقليدي الذي يميز بين الإحساس و الإدراك , وعلم النفس الحديث الذي لا يميز بينهما باعتبار أن العوامل الموضوعية هي الأساس في الإدراك يبقى قائما . غير أن التجربة الفردية تثبت أن الإنسان في اتصاله بالعالم الخارجي وفي معرفته له ينطلق من الإحساس بالأشياء ثم مرحلة التفسير والتأويل فالإحساس مميز عن الإدراك ليسبقه منطقيا إن لم يكن زمنيا . |
|||
2010-04-30, 17:13 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر ... الف شكر يا استاذنا الكريم |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاستاذين, fatima, tarcha, وaissa |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc