الى الاستاذين tarcha وaissa fatima - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الى الاستاذين tarcha وaissa fatima

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-04-30, 12:27   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
afaf86
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي الى الاستاذين tarcha وaissa fatima

ارجو من الاساتذة الكرام ان يجيبوا عن هذا السؤال هل يمكن الفصل بين الاحساس والادراك









 


رد مع اقتباس
قديم 2010-04-30, 13:36   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
khelifa8
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية khelifa8
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

عليك بالبحث في هذا المنتدى ، طلبك موجود










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-30, 13:57   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
زينب1992
عضو جديد
 
الصورة الرمزية زينب1992
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لااله الا الله محمد رسول الله ....










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-30, 15:33   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
afaf86
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

لم اجد المقالة ارجو من الاستاذ الكريم ان يوضح لنا اين نجدها










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-30, 15:46   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
مرام24
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

المقال جدل بين انصار المذهب العقلي و الحسي من جهة باعتبار انهم فصلوا بين الاحساس و الادراك و بين انصار النظرية الجشتالتية و الظواهرية من جهة أخرى باعتبار أنهم ام يفصلوا بينهما او تختارين مذهبا من الأطروحة الأولى و اخرا من الاطروحة الثانية










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-30, 15:51   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
afaf86
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا كثيرا الاخت مرام هل يمكن ان اجد المقالة كاملة لديك










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-30, 15:51   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
مرام24
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Bounce

جدل بين أنصار المذهب العقلي و الحسي من جهة على اعتبار أنهم فصلوا بين الاحساس و الدراك وبين المذهب الغشتالتي و الظواهري من جهة أخرى على اعتبار أنهما لم يفصلا بينهما










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-30, 15:53   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
مرام24
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

نعم لدي لكن لأ عرف كيف اضعها في المنتدى










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-30, 15:58   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
مرام24
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

المقال موجود لكن لأعرف كيفبة وضعه










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-30, 16:31   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
afaf86
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

للاسف حتى انا لا اعرف الطريقة واذاد كتبت المقالة مباشرة فان هذا يتطلب مجهودا ووقتا...شكرا جزيلا على كل حال.










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-30, 16:38   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ترشه عمار
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ترشه عمار
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الاجابة موجودة في اخر الصفحة التالية...اضغط على العنوان

انقل لكم ... الادراك و الاحساس كاملا بتطبيقاته




هل يمكن الفصل بين الإحساس و الإدراك ؟

الإحساس : ظاهرة نفسية متولدة عن تأثر إحدى الحواس بمؤثر ما , وبذلك فهو أداة اتصال بالعالم الخارجي ووسيلة من وسائل المعرفة عند الإنسان بينما الإدراك هو عملية عقلية معقدة نتعرف بها على العالم الخارجي بواسطة الحواس ومن خلال تعريفها تظهر العلاقة القائمة بينهما والتقارب الكبير الذي يجمعهما مما أثار إشكالا لدى الفلاسفة وخاصة علماء النفس حول الذي يجمعهما مما أثار إشكالا لدى الفلاسفة وخاصة علماء النفس حول إمكانية الفصل بينهما أو عدمه, بمعنى إن شعور الشخص بالمؤثر الخارجي و الرد على هذا المؤثر بصورة موافقة هل نعتبره إحساس أم إدراك أم أنهما مع يشكلان ظاهرة واحدة ؟
إمكان الفصل بين الإحساس والإدراك :
يؤكد علم النفس التقليدي على ضرورة الفصل بين الإحساس و الإدراك و يعتبر الإدراك ظاهرة مستقلة عن الإحساس انطلاقا من أن الإحساس ظاهرة مرتبطة بالجسم فهو حادثة فيزيولوجية ومعرفة بسيطة , أما الإدراك فهو مرتبط بالعقل . أي عملية عقلية معقدة تستند إلى عوامل كالتذكر والتخيل و الذكاء وموجه إلى موضوع معين . فيكون الإحساس معرفة أولية لم يبلغ بعد درجة المعرفة بينما الإدراك معرفة تتم في إطار الزمان والمكان . حيث يقول " ديكارت " : " أنا أدرك بمحض ما في ذهني من قوة الحكم ما كنت أحسب أني أراه بعيني
"
. ويقول " مين دوبيران Maine de Biran : " الإدراك يزيد على الإحساس بأن آلة الحس فيه تكون أشد فعلا والنفس أكثر انتباه ... " .
وكما يختلف الإدراك عن الإحساس فكذلك يختلف عن العاطفة لأن الإدراك في نظرهم حالة عقلية والعاطفة حالة وجدانية انفعالية .
لكن إمكانية الفصل بين الإحساس و الإدراك بشكل مطلق أمر غير ممكن باعتبار أن الإدراك يعتمد على الحواس . حيث قال التهانوي :
" الإحساس قسم من الإدراك " وقال الجرجاني : " الإحساس إدراك الشيء بإحدى الحواس " .
استحالة الفصل بين الإحساس والإدراك :
يؤكد علم النفس الحديث على عدم إمكانية الفصل بين الإحساس والإدراك كما أن الفلسفة الحديثة تنظر إلى الإدراك على أنه شعور بالإحساس أو جملة من الاحساسات التي تنقلها إليه حواسه , فلا يصبح عندها الإحساس و الإدراك ظاهرتين مختلفتين وإنما هما وجهان لظاهرة واحدة , ومن الفلاسفة الذين يطلقون لفظ الإحساس على هذه الظاهرة بوجهيها الانفعالي والعقلي معا " ريد Reid " حيث يقول :
" الإدراك هو الإحساس المصحوب بالانتباه " .
بينما يبني الجشطالط موقفهم في الإدراك على أساس الشكل أو الصورة الكلية التي ينتظم فيها الموضوع الخارجي , فالجزء لا يكتسب معناه إلا داخل الكل . فتكون الصيغة الكلية عند الجشطالط هي أساس الإدراك . فالإدراك يعود إلى العوامل الموضوعية . فالصيغ الخارجية هي التي تفرض قوانينها علينا و تؤثر على إدراكنا , وبذلك فهي تحد من قدراتنا العقلية . وعليه فالإدراك ليس مجموعة من الاحساسات و إنما الشكل العام للصورة هو الذي يحدد معنى الإدراك . فالثوب المخطط عموديا قد يزيد من أناقة الفتاة , وذات الثوب بخطوط أفقية قد يحولها إلى شبه برميل .
لكن رد الإدراك بشكل كلي إلى الشكل الخارجي أمر لا تؤكده الحالة النفسية للإنسان فهو يشعر بأسبقية الإحساس الذي تعيشه الذات كما أن رد الإدراك إلى عوامل موضوعية وحدها , فيه إقصاء للعقل ولكل العوامل الذاتية التي تستجيب للمؤثر . وإلا كيف تحدث عملية الإدراك ؟ ومن يدرك ؟
الإدراك ينطلق من الإحساس ويتجه نحو الموضوع :
إن الإدراك عملية نشيطة يعيشها الإنسان فتمكنه من الاتصال بالموضوع الخارجي أو الداخلي , وهو عملية مصحوبة بالوعي فتمكنه من التعرف على الأشياء . والإدراك يشترط لوجوده عمليات شعورية بسيطة ينطلق منها . و هو الإحساس , بكل حالاته الانفعالية التي تعيشها الذات المدركة , ووجود الموضوع الخارجي الذي تتوجه إليه الذات المدركة بكل قواها وهو ما يعرف بالموضوع المدرك .
إن الاختلاف بين علم النفس التقليدي الذي يميز بين الإحساس و الإدراك , وعلم النفس الحديث الذي لا يميز بينهما باعتبار أن العوامل الموضوعية هي الأساس في الإدراك يبقى قائما . غير أن التجربة الفردية تثبت أن الإنسان في اتصاله بالعالم الخارجي وفي معرفته له ينطلق من الإحساس بالأشياء ثم مرحلة التفسير والتأويل فالإحساس مميز عن الإدراك ليسبقه منطقيا إن لم يكن زمنيا .













رد مع اقتباس
قديم 2010-04-30, 17:13   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
afaf86
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر ... الف شكر يا استاذنا الكريم










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الاستاذين, fatima, tarcha, وaissa

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc