المقاربة بالكفاءات
تتلخص الطريقة الجديدة في التخلي على أسلوب التلقين والحشو إذ أن كل درس يبدأ بأنشطة الهدف منها دفع التلميذ لإستعمال مكتساباته القبلية وتوظيفها لاستنتاج قواعد ونظريات يصادق عليها من طرف الأستاذ ويتم تطبيقها في التمارين.
يبقى دور المعلم فعا لا في التوجيه وترك روح المبادرة للتلميذ ليكون له فضاءا أوسع للتطبيق.
.كما أن لتكنولوجية الإعلام والإتصال دور هام في صقل هذه المعلومات ونجاعتها , وتتجلى في استعمال الحاسوب والآلة الحاسبة البيانية.
إن إدخال محاور جديدة في مضلومتنا التربويةربما سكيون له انعكاسات على التحصيل المعرفي لدى التلميذ وتهيئته للحياة العملية. إذ جمع معلومات وتحليلها كفيل بدراسة ظاهرة ما دراسة دقيقة تكون محل قرارات واستنباطات.
من الناحية التقنية و تفاعلا مع متطلبات العصر تم إدراج الرموز اللاتينية كأداة تسهلة للتعبير الرياضي لوجودها قي معظم المراجع العالمية.
إن التكوين المستمر والاحتكاك وتبادل الآراء كفيلان بتجسيد العملية التربوية.
ملاحظة / بهذا المقال المتواضع الذي سيكون له تابع في الأيام القادمة إن شاء الله
وددت فتح حوار مع زملائي في ميدان التربية والتعليم في جميع الأقطار العربية و تيادل الخبرات
تابع البقية في المرفقات
للأمانة الموضوع منقول