السيدات........ أوّلا

[صُبح الأندلس]

في الزمن الجميل حين كان الرجل ذو شهامة و أنفة كانت المرأة في أحسن حال ، كرامتها مصانة ، و ماء وجهها محفوظا سواء كان هذا الرجل قريبا لها أو غريبا ....
الآن ماذا نرى ؟
الحافلة مليئة عن آخرها و الرجال جالسون والنساء واقفات ...
حين تكون هناك أزمة نقل تجد الرجال يتدافعون و يدفعون النساء ليركبوا هم و يتركونهن في الانتظار ساعات و ساعات، طبعا لا يهمهم لأنها ليست زوجته او أخته أو ابنته و البقية إلى الجحيم...
حين تصعد إلى الحافلة تجد الرجل جالسا أمام امرأة قد تكون قريبته أو غريبة و تصعد امرأة ثانية فلا يكلف نفسه القيام من مكانه لتجلس هي مع المرأة و يجلس هو مع الرجال ...
أنا لا أعمم كما أنني لا أريد فتح نقاش حول خروج المرأة لأننا لا نستطيع منع ذلك ، و لكن أناقش هذه المسألة التي شدت انتباهي و هي أن الرجولة أصبحت في طريقها إلى الاندثار ، و رحم الله أيام المعتصم حين جهز جيشا بعد سماعه صرخة امرأة عربية ...
فواااااااااااااااااااااااااااامعتصماه !

[كمال الاسلام]

اختي اعتماد

معاك في بعض الامور


لكن كاين ثاني

اصبر شوية خويا ........تفضلي اختي ‏

[صُبح الأندلس]

و لكنها قليلة و قلية جدا

[أبو صهيب الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اعتماد13

في الزمن الجميل حين كان الرجل ذو شهامة و أنفة كانت المرأة في أحسن حال ، كرامتها مصانة ، و ماء وجهها محفوظا سواء كان هذا الرجل قريبا لها أو غريبا ....

الآن ماذا نرى ؟
الحافلة مليئة عن آخرها و الرجال جالسون والنساء واقفات ...
حين تكون هناك أزمة نقل تجد الرجال يتدافعون و يدفعون النساء ليركبوا هم و يتركونهن في الانتظار ساعات و ساعات، طبعا لا يهمهم لأنها ليست زوجته او أخته أو ابنته و البقية إلى الجحيم...
حين تصعد إلى الحافلة تجد الرجل جالسا أمام امرأة قد تكون قريبته أو غريبة و تصعد امرأة ثانية فلا يكلف نفسه القيام من مكانه لتجلس هي مع المرأة و يجلس هو مع الرجال ...
أنا لا أعمم كما أنني لا أريد فتح نقاش حول خروج المرأة لأننا لا نستطيع منع ذلك ، و لكن أناقش هذه المسألة التي شدت انتباهي و هي أن الرجولة أصبحت في طريقها إلى الاندثار ، و رحم الله أيام المعتصم حين جهز جيشا بعد سماعه صرخة امرأة عربية ...
فواااااااااااااااااااااااااااامعتصماه !

السلام عليكم
مشكوووورة عل الموضوع ولي تعليق على بعض ما جئت به
أولا يمكن أن أعدل الجملة الأولى بحيث تكون ذو معنى واقعي في الزمن الجميل حينما كانت المرأة مرأة كان الرجل في أحسن أحواله.أما المثال الذي ضربته على أن في الحافلة نساء واقفات والرجال جالسون فليس فرضا على الرجل أن يترك المرأة تجلس وهو يقف وما نراه الآن في الحافلة يستوجب على المرأة المحترمة سواء كانت أخت أو أم أو غير ذلك عدم الركوب في الحافلة أما الزوجة فمن الواجب ان لم نقل من المفروض أن لا تركب في الحافلة وخاصة في ظل ما يحدث من تدافع واختلاط وتلامس بالأجساد بين الجنسين .هناك من النساء وللأسف الشديد من يردن ذلك والواقع يتكلم ولا دخل للرجول في ذلك لأن هذا الأمر متعلق بالمرأة من جهة ومن جهة أخرى أعطيك الحق في ظل التدافع تجد زوجة رجل في وسط ذلك فهذا يمكن أن نصنفه في الرجولة ولا يمكن لمن يتدافع أن يتركها تصعد هي من رغبت في ذلك . وكمثال صغير ما يحدث في الحافلات في الجامعات من تدافع هو مفتعل في بعض الأحيان من طرف البعض سواء الرجال أو النساء والله المستعان .
ومعك حق الرجول الى اندثار عندما زوجة الرجل وبنته وأخته تراها تزاحم الرجال الأجانب على الحافلة أو غير ذلك بدون أن تراعي أي شيء نقول الرجول هي في طريقها الى الاندثار.
السلام عليكم

[كمال الاسلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اعتماد13

و لكنها قليلة و قلية جدا

نعم اختي

وايضا قليلا جدا ان يتعرض الرجال للمرأة المحترمة

بل يتزحمون من تزاحم ومن تريد الاحتكاك بهم

وقليلا جدا ان راي امرأة محترمة يفعل بها هكذا

بل الله يزرع الرعب في الرجال التى امامها فيخشونها ويحترومنها

[walid omrani]

اللهم إنا نسألك سلطان العقل.
قيل سابقا -المرأة الحياء- و لسان حال المرأة اليوم يقول لم يبقى مكان للحياء و لا حتى الاستحياء.
صدقيني اختي اعتماد لو أن نساء اليوم كلهن بأخلاق و حياء تلك المرأة التي استصرخت المعتصم لوجدت ألف معتصم يستجيب لها.
و كما قيل : كن علي تكن لك فاطمة

[مصطفى قاسمي]

في الزمن الجميل حين كان الرجل ذو شهامة و أنفة كانت المرأة في أحسن حال ، كرامتها مصانة ، و ماء وجهها محفوظا سواء كان هذا الرجل قريبا لها أو غريبا ....
الآن ماذا نرى ؟

الحافلة مليئة عن آخرها و الرجال جالسون والنساء واقفات

هذه المراة التي تتكلمين عنها تعرف الرجولة الى في مصالحها فقط
وهل إذا وقف الرجل وترك المراة تجلس في مكانه هي الرجولة بعينها
اختي المراة كانت معززة مكرمة في بيتها وبين اهلها
ام اليوم رانا في عصر الإنفتاح طاق على منطاق

الف شكر على الموضوع

[افنان القران]

السلام عليكم
والله المراة اصبحت في كل مكان
كالرجل يعني
وهذا لا يتوافق مع الشرع المراة
ولا اوفقك
الا اذ انت رايتي هذا
انا ارى العكس النساء هن اللواتي يدفعن ياالاهي
انافي الواقع ارى العكس
شكرا لك على الطرح المميز

[¨°o.سيدو~علالو.o°¨]

*ربي يجيب الخير*
*شكرا اختي*
*سلام*

[أمال2008]

الله يهدينـــــــا
شكرا على الطرح القيم
سلام

[صُبح الأندلس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدة14

السلام عليكم
مشكوووورة عل الموضوع ولي تعليق على بعض ما جئت به
أولا يمكن أن أعدل الجملة الأولى بحيث تكون ذو معنى واقعي في الزمن الجميل حينما كانت المرأة مرأة كان الرجل في أحسن أحواله.أما المثال الذي ضربته على أن في الحافلة نساء واقفات والرجال جالسون فليس فرضا على الرجل أن يترك المرأة تجلس وهو يقف وما نراه الآن في الحافلة يستوجب على المرأة المحترمة سواء كانت أخت أو أم أو غير ذلك عدم الركوب في الحافلة أما الزوجة فمن الواجب ان لم نقل من المفروض أن لا تركب في الحافلة وخاصة في ظل ما يحدث من تدافع واختلاط وتلامس بالأجساد بين الجنسين .هناك من النساء وللأسف الشديد من يردن ذلك والواقع يتكلم ولا دخل للرجول في ذلك لأن هذا الأمر متعلق بالمرأة من جهة ومن جهة أخرى أعطيك الحق في ظل التدافع تجد زوجة رجل في وسط ذلك فهذا يمكن أن نصنفه في الرجولة ولا يمكن لمن يتدافع أن يتركها تصعد هي من رغبت في ذلك . وكمثال صغير ما يحدث في الحافلات في الجامعات من تدافع هو مفتعل في بعض الأحيان من طرف البعض سواء الرجال أو النساء والله المستعان .
ومعك حق الرجول الى اندثار عندما زوجة الرجل وبنته وأخته تراها تزاحم الرجال الأجانب على الحافلة أو غير ذلك بدون أن تراعي أي شيء نقول الرجول هي في طريقها الى الاندثار.
السلام عليكم

يا أخي كأنك لا تعيش في الجزائر ؟ أنا أتحدث عن النقل العمومي و ليس عن سفر المرأة ، يعني هناك أماكن بعيدة في المدينة يتوجب ركوب الحافلة للوصول إليها ، ثم هل من الرجولة أن يترك الرجل امرأة واقفة تحتك بها الأجساد ؟ هل يرضى هذا لأخته أو ابنته ؟
و لماذا تقول تزاحم الرجال ؟ هذا أمر واقع ، كن موضوعيا و قل الحق و لو على بني جنسك

[صُبح الأندلس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسماء قطر الندى

السلام عليكم
والله المراة اصبحت في كل مكان
كالرجل يعني
وهذا لا يتوافق مع الشرع المراة
ولا اوفقك
الا اذ انت رايتي هذا
انا ارى العكس النساء هن اللواتي يدفعن ياالاهي
انافي الواقع ارى العكس
شكرا لك على الطرح المميز

أنا أتكلم عن تجربة فمثلا مرة صعدت امرأة كبيرة في السن إلى الحافلة و لم يقم أي رجل لتجلس هي حتى قمت أنا !! يعني امرأة و كبيرة في السن فهل بقيت رجولة ؟
ثم رأيت بأم عيني كيف أن الرجل يدفع المرأة كالوحش ليركب هو و يعود للمنزل و تبقى هي إلى ساعات متأخرة ، و كما قلت نحن نتكلم عن أشياء واقعة و تحدث و ليس خروج المرأة من عدمه ، طيب هل تستطعين منع النساء من الخروج للعمل أو التسوق او زيارة الأهل أو الحمام .... ؟بغض النظر عن يجوز أو لا يجوز و لكنه حاصل
تحياتي

[صُبح الأندلس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى قاسمي

في الزمن الجميل حين كان الرجل ذو شهامة و أنفة كانت المرأة في أحسن حال ، كرامتها مصانة ، و ماء وجهها محفوظا سواء كان هذا الرجل قريبا لها أو غريبا ....
الآن ماذا نرى ؟

الحافلة مليئة عن آخرها و الرجال جالسون والنساء واقفات

هذي المراة التي تتكلمين عنها تعرف الرجولة الى في مصالحها فقط
وهل إذا وقف الرجل وترك المراة تجلس في مكانه هي الرجولة بعينها
اختي المراة كانت معززة مكرمة في بيتها وبينا اهلها
ام اليوم رانا في عصر الإنفتاح طاق على منطاق

الف شكر على الموضوع

ليس كل الناس يملك سيارة خاصة فالحافلة أصبحت ضرورية للتنقل من مكان لآخر ، الرجل الأصيل كما لا يحب لأخته أن تقف في ذلك الاكتظاظ لا يحب ذلك لبنات الناس
تحياتي

[صُبح الأندلس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة walid omrani

اللهم إنا نسألك سلطان العقل.
قيل سابقا -المرأة الحياء- و لسان حال المرأة اليوم يقول لم يبقى مكان للحياء و لا حتى الاستحياء.
صدقيني اختي اعتماد لو أن نساء اليوم كلهن بأخلاق و حياء تلك المرأة التي استصرخت المعتصم لوجدت ألف معتصم يستجيب لها.
و كما قيل : كن علي تكن لك فاطمة

والله رأيت بنات محترمات متجلببات جامعيات رجعن إلى الخلف حين هجم الرجال على الحافلة ، فلو كان فيهم رجل أصيل لترك أخواته يركبن و هو رجل يمكنه المبيت حتى في العراء

[س..ع..ي..د]

الرجولة مزالت مماتتش رغم انهم حابين يقتولها لانو الراجل ليحب الحق ويقول الحق اصبح يعاني الكثير . . .

اثارة انتباهي هته العبارة

فواااااااااااااااااااااااااااامعتصماه !

للاسف اختي لا يوجد معتصماه ليسمعك واذا كان موجود فهو يبحث عن لقمة عيش له او لي اولاده...
موضوع شيق اختي . . . .