![]() |
|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
لماذا انضم أردوغان إلى هذه المؤامرة، وكيف يمكن أن تأتي بنتائج عكسية، بل وربما تؤدي إلى حرب مع تركيا؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() 30 نوفمبر 2024
هل يبشر الهجوم على حلب بتغيير النظام في سوريا وإيران والعراق؟ لماذا انضم أردوغان إلى هذه المؤامرة، وكيف يمكن أن تأتي بنتائج عكسية، بل وربما تؤدي إلى حرب مع تركيا؟ عبد الباري عطوان نشهد الآن إعادة ميلاد "تمهيدية" لسيناريو 2011، أعدته نفس المجموعات المشاركة حاليًا في الهجوم على حلب بطريقة أذهلت المسؤولين السوريين وشركائهم الروس. وتتجلى هذه المفاجأة في سيطرة القوات المهاجمة على أكثر من نصف حلب في أقل من يوم، فضلاً عن الانسحاب التكتيكي لوحدات الجيش السوري من المدينة لتجنب المزيد من الخسائر وإعادة تموضعها استعدادًا لجهد أكبر لاستعادة المدينة وطرد القوات المهاجمة، كما حدث قبل عدة سنوات. وستعود الحافلات الخضراء في الأسابيع أو الأشهر المقبلة. لقد نسقت منظمات المعارضة السورية بقيادة هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقا) هذه العمليات مع قوات أجنبية، لم يسمها الجيش السوري ولكن يُعتقد أنها تضم أوكرانيين وأتراك ومرتزقة. هذه الأحداث هي جزء من مؤامرة سرية أمريكية إسرائيلية تركية مستمرة منذ أشهر أو سنوات. إن الأحداث الحالية في سوريا هي إعادة تمثيل مباشرة لسيناريو الولايات المتحدة في العراق عام 1991، والذي تضمن فرض حظر تجويع خانق، أعقبه غزو عسكري واحتلال بعد 12 عامًا، مما أدى في النهاية إلى تغيير النظام. ما ينطبق على العراق قد لا ينطبق على سوريا، التي لديها جيش قوي وقاعدة شعبية مخلصة وحليف استراتيجي في روسيا ورئيسها فلاديمير بوتن ومحور مقاومة يقوده جيش إيراني قوي وربما قوة نووية وأسلحة أيديولوجية مسلحة جيدًا منتشرة في جميع أنحاء لبنان والعراق واليمن وفلسطين المحتلة. هناك فرصة لفشل السيناريو الثاني في سوريا مثل الأول. بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي متورط بشكل مباشر في هذا العدوان، ليس فقط لأنه فضح مشاركته باتهام الرئيس السوري بشار الأسد بـ "اللعب بالنار" من خلال دعم حزب الله ورفض كل الضغوط والتهديدات الأميركية والإسرائيلية لمنع مرور الصواريخ والمعدات العسكرية الإيرانية الحديثة إلى حزب الله، ولكن أيضًا بسبب الغارات الجوية التي تنفذها الطائرات الإسرائيلية على المعابر الحدودية اللبنانية السورية وعندما يتحدى الجيش السوري هذه المؤامرة ويدافع عن حلب، فإنه يفعل ذلك ليس فقط للحفاظ على السيادة السورية والوحدة الإقليمية، ولكن أيضًا لحماية إيران، رأس محور المقاومة، والمصالح الاستراتيجية لروسيا. وقد صرح نتنياهو باستمرار أنه يقبل اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان للتركيز على محاربة إيران والقضاء على المقاومة وكل ألويتها في قطاع غزة. أقر هاكان فيدان وزير الخارجية التركي ورئيس المخابرات السابق في مؤتمر صحفي اليوم السبت، بأن تركيا ليس لها أي تدخل في الاشتباكات العسكرية الحالية في محافظتي حلب وإدلب شمال سوريا. لكن هذه الضمانات لا تقنع أحداً، إذ لا يمكن لأي من الفصائل المشاركة في هذا الهجوم أن تطلق رصاصة واحدة من بندقية صيد على طائر في شمال سوريا دون علم وموافقة الاستخبارات التركية التي تمولها وتسلحها وتدافع عنها. إن تورط الرئيس رجب طيب أردوغان وحكومته والأمن القومي التركي والعلاقات مع روسيا قد يكون له عواقب سلبية. إن هذا الهجوم على حلب لا ينتهك اتفاقات أستانا أو تفاهمات سوتشي التي تقضي بخروج كل "الجماعات المسلحة" من إدلب والمناطق المحيطة بها. ولعل الغارات الجوية السورية الروسية المشتركة التي هاجمت هذه الجماعات أمس وقتلت أكثر من 500 من مقاتليها قد تكون مقدمة لصراع عسكري تركي روسي. ولنفترض أن الرئيس أردوغان الذي يعرب صراحة عن طموحاته في حلب السورية والموصل العراقية، اللتين يعتبرهما أراضي تركية، يعتزم طرد القوات السورية من حلب وتثبيت حلفائه في المعارضة السورية المسلحة كحكام هناك، وهي الاستراتيجية التي نفذها بالفعل في إدلب ومناطق أخرى احتلتها قواته في شمال سوريا، لنقل غالبية اللاجئين السوريين من تركيا. وفي هذه الحالة، يكون مخطئا في هذا التقدير، وقد يحدث العكس. إن استخدام جبهة النصرة ومقاتليها للطائرات بدون طيار والصواريخ الحديثة في حرب حلب، والتي تزعم بعض التقارير أنها نشأت في أوكرانيا وكانت تحت إشراف مستشارين عسكريين أوكرانيين، ينتهك بوضوح جميع الخطوط الحمراء الروسية ويكشف عن الدور التركي الخفي سابقًا في الصراع الأوكراني. عندما التقيت بالرئيس السوري بشار الأسد لمدة خمس ساعات تقريبًا في منزله في مايو 2023، أبلغني أنه لا يثق بالرئيس أردوغان ولن يلتقيه إلا بعد مغادرة جميع القوات التركية للأراضي السورية. ولن يتنازل عن هذا القيد تحت أي ظرف من الظروف. ولم يفاجئني رفض الرئيس الأسد لكل مطالب الرئيس أردوغان للسلام، وكذلك رفضه عقد قمة ثنائية مع الرئيس السوري بشار الأسد. المصدر: رأي اليوم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() هل سيكون الهُجوم على حلب مُقدّمةً لتغيير الأنظمة في سورية وإيران والعِراق بمُشاركةٍ أمريكيّةٍ- إسرائيليّة؟ ولماذا انضمّ أردوغان إلى هذا المُخطّط وكيف قد يرتدّ سلبًا وربّما حربًا على تركيا؟
عبد الباري عطوان هذه الهجمات التي تشنّها فصائل سُوريّة مُعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة) بالاشتراك مع قوّات أجنبيّة لم يُحدّدها بيان الجيش العربي السوري، ويُعتقد أنها أوكرانيّة وتركيّة ومُرتزقة، لا يُمكن أن تكون وليدة السّاعة، وإنّما تأتي في إطارِ مُخطّطٍ أمريكيٍّ إسرائيليٍّ تُركيٍّ، واستغرق الإعداد له عدّة أشهر، إنْ لم يكن أكثر، في الغُرف السريّة المُغلقة. نحنُ أمام إعادة إحياء “أوّليّة” لسيناريو عام 2011 الذي أعدّته الجهات نفسها المُشاركة حاليًّا في الهُجوم على مدينة حلب بطريقةٍ فاجأت السّلطات السوريّة وحُلفاءها الروس، وتنعكس هذه المُفاجأة في سيطرة القوّات المُهاجمة على أكثر من نصف مدينة حلب في أقل من يوم، وانسحاب وحدات الجيش العربي السوري من المدينة بشكلٍ تكتيكيٍّ، تجنّبًا لخسائرٍ أكبر، ولإعادة التّموضع في إطار استعدادٍ أكبر لاستعادة المدينة، وإخراج القوّات المُهاجمة منها على غرارِ ما حدث قبل عدّة سنوات، ويبدو أنّ زمن الحافلات الخضراء سيعود مجددًا في الأسابيع أو الأشهر المُقبلة. *** ما يجري حاليًّا في سورية هو إعادة حَرفيّة للسّيناريو الذي طبّقته الولايات المتحدة الأمريكيّة في العراق ابتداءً من عام 1991، أي فرض حصارٍ تجويعيٍّ خانقٍ يتلوه غزو واحتلال عسكري بعد 12 عامًا يُؤدّي إلى تغيير النظام، ولكن ما ينطبق على العِراق قد لا ينطبق على سورية التي تملك جيشًا قويًّا، وحاضنة شعبيّة مُوالية، وحليفًا استراتيجيًّا يتمثّل في روسيا ورئيسها فلاديمير بوتين، ومحور مُقاومة برأسٍ إيرانيٍّ قويٍّ عسكريٍّ وربّما نوويٍّ أيضًا، وأذرع عقائديّة مُتعدّدة مُسلّحة جيّدًا وتتوزّع في لبنان، والعِراق، واليمن، وفِلسطين المُحتلّة، ولهذا لا نستبعد فشل هذا السّيناريو الثّاني في سورية مثلما فشلت نُسخته الأولى. بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي مُتورّطٌ بشكلٍ مُباشر في هذا العُدوان، ليس لأنّه فضح مُشاركته هذه باتّهام الرئيس السوري بشار الأسد بأنّه “يلعب بالنّار” بدعمه لحزب الله، ورفضه كُلّ الضّغوط والتّهديدات الأمريكيّة والإسرائيليّة لمنع مُرور شُحنات الصّواريخ والمعدّات العسكريّة الإيرانيّة الحديثة إلى حزب الله، ولعلّ الغارات التي شنّتها الطّائرات الإسرائيليّة على المعابر على الحُدود اللبنانيّة السوريّة، لتدميرها أحد الأمثلة الرئيسيّة في هذا المُخطّط. الجيش العربي السوري عندما يتصدّى لهذا المُخطّط ويُدافع عن مدينة حلب، يفعل ذلك ليس من أجل الحِفاظ على السّيادة السوريّة ووحدة تُرابها الوطنيّ فقط، وإنّما دفاعًا عن إيران زعيمة محور المُقاومة، وعن روسيا أيضًا، ومصالحها الاستراتيجيّة، فنتنياهو أعلن أكثر من مرّةٍ أنّه قَبِل باتّفاق وقف إطلاق النّار في لبنان حتى يتفرّغ لمُواجهة إيران، والقضاء على المُقاومة وكتائبها كافّة في قطاع غزة. هاكان فيدان وزير الخارجيّة التركي، ورئيس المُخابرات السّابق، أكّد في مُؤتمرٍ صحافي عقده اليوم السبت، أنّ تركيا ليس لها علاقة بما يحدث حاليًّا من مُواجهاتٍ عسكريّةٍ في منطقتيّ حلب وأدلب في شمال سورية، ولكنّ هذه التّأكيدات لا تُقنع أحدًا، فجميع الفصائل المُشاركة في هذا الهُجوم لا يُمكن أن تُطلق رصاصة من بُندقيّة صيد على عُصفور في شمال سورية دون عِلم ومُوافقة المُخابرات التركيّة التي ترعاها وتُسلّحها وتُقدّم لها الحماية. هذا التورّط، وأيًّا كان حجمه وطبيعته، قد يرتدّ سلبًا على الرئيس رجب طيّب أردوغان وحُكومته، والأمن القومي التركي، وعلاقاته مع الدولة الروسيّة الجارة القويّة، فهذا الهُجوم على حلب لا يُشكّل انتهاكًا لاتّفاقات الآستانة، وتفاهمات مُنتجع سوتشي التي وقّعها مع الرئيس بوتين شخصيًّا وتنصّ على إخراج جميع “الجماعات المُسلّحة” من مدينة إدلب وريفها فقط، ولعلّ الغارات السوريّة- الروسيّة المُشتركة التي استهدفت هذه الجماعات أمس وقتلت أكثر من 500 مُقاتل ينتمون إليها ربّما تكون مُقدّمة لصدامٍ عسكريٍّ تركيٍّ روسيّ. إذا كان الرئيس أردوغان الذي لا يُخفي أطماعه في حلب السوريّة، والموصل العِراقيّة، باعتبارهما في نظره أراضٍ تُركيّة، يُريد إخراج القوّات السوريّة من حلب، وتتويج حُلفائه في المُعارضة السوريّة المُسلّحة حُكّامًا عليها مثلما فعل في إدلب وبعض المناطق الأُخرى التي تحتلّها قوّاته في شِمال سورية، وبهدف ترحيل أكبر عددٍ من اللّاجئين السوريين في تركيا إليها، فإنّه مُخطِئٌ في هذا التّقدير، وقد يحدث العكس، أي تدفّق مِئات الآلاف من اللاجئين السوريين الجُدُد واقتِحامهم الحُدود التركيّة طلبًا للأمان عند العم أردوغان. استخدام جبهة النصرة ومُقاتليها مُسيّرات وصواريخ حديثة تُفيد بعض الأنباء أنها جاءت من أوكرانيا، ويُشرف على استِخدامها في حربِ حلب هذه مُستشارون من الجيش الأوكراني، فإنّ هذا الاستخدام شِبه المُؤكّد يُشكّل انتهاكًا لكُلّ الخُطوط الحُمر الروسيّة وكشفًا للدّور السرّيّ التركيّ المسكوت عنه في الحرب الأوكرانيّة. *** عندما التقيت الرئيس السوري بشار الأسد لما يقرب الخمس ساعات في بيته في أيّار (مايو) عام 2023 أكّد لي أنه لا يثق مُطلقًا بالرئيس أردوغان، ولن يلتقيه إلّا بعد انسحاب جميع القوّات التركيّة من الأراضي السوريّة، ولن يتنازل عن هذا الشّرط تحت أيّ ظرفٍ من الظّروف، ولم يُفاجئني رفض الرئيس الأسد لكُلّ دعوات الرئيس أردوغان للمُصالحة، وعقد قمّة ثُنائيّة بينه وبين الرئيس السوري برعاية الرئيس بوتين إلّا بعد تعهّدٍ واضحٍ ومضمون روسيًّا بالانسِحاب من الأراضي السوريّة. فُرص نجاح هذا المُخطّط الثّلاثي الأمريكي الإسرائيلي التركي الجديد لتفتيت سورية مجددًا، وتغيير النظام فيها في إطار سيناريو نتنياهو لإعادة رسم خرائط المِنطقة تحت العلم الإسرائيلي، تبدو محدودةً جدًّا، إن لم تكن معدومة، ولا نعتقد أنّ إيران وروسيا ستقفان مكتوفتيّ الأيدي تُجاهه لسببٍ بسيط، لأنّ هزيمة سورية ستكون مُقدّمة لهزيمة النّظامين الإيراني والروسي، وربّما العِراقي أيضًا.. والأيّام بيننا. النسخة العربية المصدر: رأي اليوم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() مصدر سوري: ــــــ أمريكا وإسرائيل وراء تحريك الجماعات الإرهابية ــــــ نتنياهو صرح مساء وحذر الأسد من اللعب بالنار، ومع الفجر بدأ هجوم الإرهابيين الذين تدربوا على أيدي الجيش الأمريكي، والوحدات الخاصة الأوكرانية بمعسكر التنف تحت إشراف قوات الاحتلال الأمريكي
ـــــ هناك جنسيات عدة بين القتلى من الإرهابيين منهم عناصر أوكرانية وصينية ودول آسيا وتونسيين وجنسيات أخرى، ما يكشف طبيعة وأهداف الهجوم. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() مواطنون أتراك يقاطعون خطاب الرئيس رجب طيب أردوغان هاتفين: سفننا توصل القنابل إلى إسرائيل . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() هيئة تحرير الشام تصدر بيان بشأن روسيا:
"لم تبدأ الثورة السورية ضد أي دولة، بما في ذلك روسيا. نحن لسنا طرفاً في حرب روسيا في أوكرانيا وفي هذا السياق، ندعو روسيا إلى عدم ربط مصالحها بنظام الأسد أو بشار الأسد شخصياً الشعب السوري يطمح إلى إقامة علاقات جيدة مع روسيا." |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() بالطبع، لديهم عناصر من القوات الخاصة الأوكرانية في مالي. الصورة نُشرت بعد الهجوم على فاغنر.
الرجال الثلاثة المموهين هم على الأرجح أوكرانيون. تذهب القوات الخاصة الأوكرانية إلى حيث يمكنها القتال ضد الروس. (لماذا لا يقاتلون في بلادهم أولاً، لا نعلم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() سبق أن لوحظ مرتزقة يقاتلون في سوريا بشارات أوكرانية. هناك الكثير من الأدلة، لدرجة لا يمكن لأي أحد أن ينكرها. ********* تعمل القوات الخاصة الأوكرانية مع المتمردين السوريين لمهاجمة الروس، كما أفادت حتى "نيوزويك". "تستهدف القوات الخاصة في كييف المرتزقة الروس في سوريا، وفقًا لتقرير من وسيلة إعلام أوكرانية." |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() الإنترنت الفضائي "ستارلينك" في إدلب، سوريا: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() مزيد من اللقطات للقوات الخاصة الأوكرانية أثناء عملياتها وهجومها على مقاتلي فاغنر في السودان. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() إذا فكرت في كيفية تجميع هذه الجماعات المسلحة، ستجد أن الأمر منطقي. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() القوات السورية المعارضة تلقت تدريبًا من أوكرانيا! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() تحدث أردوغان على أن العلاقة التي تجمعه ببوتين هي علاقة ثقة وتضامن
فهل مع أحداث ريف إدلب ومدينة حلب حافظ أردوغان على تلك الثقة وذلك التضامن؟ من طعن تلك الثقة وطعن ذلك التضامن أردوغان أم بوتين؟ وهل تبقى تلك الثقة والتضامن على حالهما كما كان الحال قبل هجوم جبهة النصرة على رديف إدلب وحلب أم أن الخدش الذي لحقهما جراء طيش أردوغان ستجعل الأمور مختلفة في المستقبل؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc