لماذا انضم أردوغان إلى هذه المؤامرة، وكيف يمكن أن تأتي بنتائج عكسية، بل وربما تؤدي إلى حرب مع تركيا؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لماذا انضم أردوغان إلى هذه المؤامرة، وكيف يمكن أن تأتي بنتائج عكسية، بل وربما تؤدي إلى حرب مع تركيا؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2024-11-30, 21:41   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










B2 لماذا انضم أردوغان إلى هذه المؤامرة، وكيف يمكن أن تأتي بنتائج عكسية، بل وربما تؤدي إلى حرب مع تركيا؟

30 نوفمبر 2024


هل يبشر الهجوم على حلب بتغيير النظام في سوريا وإيران والعراق؟


لماذا انضم أردوغان إلى هذه المؤامرة، وكيف يمكن أن تأتي بنتائج عكسية، بل وربما تؤدي إلى حرب مع تركيا؟


عبد الباري عطوان


نشهد الآن إعادة ميلاد "تمهيدية" لسيناريو 2011، أعدته نفس المجموعات المشاركة حاليًا في الهجوم على حلب بطريقة أذهلت المسؤولين السوريين وشركائهم الروس. وتتجلى هذه المفاجأة في سيطرة القوات المهاجمة على أكثر من نصف حلب في أقل من يوم، فضلاً عن الانسحاب التكتيكي لوحدات الجيش السوري من المدينة لتجنب المزيد من الخسائر وإعادة تموضعها استعدادًا لجهد أكبر لاستعادة المدينة وطرد القوات المهاجمة، كما حدث قبل عدة سنوات. وستعود الحافلات الخضراء في الأسابيع أو الأشهر المقبلة.


لقد نسقت منظمات المعارضة السورية بقيادة هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقا) هذه العمليات مع قوات أجنبية، لم يسمها الجيش السوري ولكن يُعتقد أنها تضم أوكرانيين وأتراك ومرتزقة. هذه الأحداث هي جزء من مؤامرة سرية أمريكية إسرائيلية تركية مستمرة منذ أشهر أو سنوات.


إن الأحداث الحالية في سوريا هي إعادة تمثيل مباشرة لسيناريو الولايات المتحدة في العراق عام 1991، والذي تضمن فرض حظر تجويع خانق، أعقبه غزو عسكري واحتلال بعد 12 عامًا، مما أدى في النهاية إلى تغيير النظام. ما ينطبق على العراق قد لا ينطبق على سوريا، التي لديها جيش قوي وقاعدة شعبية مخلصة وحليف استراتيجي في روسيا ورئيسها فلاديمير بوتن ومحور مقاومة يقوده جيش إيراني قوي وربما قوة نووية وأسلحة أيديولوجية مسلحة جيدًا منتشرة في جميع أنحاء لبنان والعراق واليمن وفلسطين المحتلة. هناك فرصة لفشل السيناريو الثاني في سوريا مثل الأول.


بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي متورط بشكل مباشر في هذا العدوان، ليس فقط لأنه فضح مشاركته باتهام الرئيس السوري بشار الأسد بـ "اللعب بالنار" من خلال دعم حزب الله ورفض كل الضغوط والتهديدات الأميركية والإسرائيلية لمنع مرور الصواريخ والمعدات العسكرية الإيرانية الحديثة إلى حزب الله، ولكن أيضًا بسبب الغارات الجوية التي تنفذها الطائرات الإسرائيلية على المعابر الحدودية اللبنانية السورية


وعندما يتحدى الجيش السوري هذه المؤامرة ويدافع عن حلب، فإنه يفعل ذلك ليس فقط للحفاظ على السيادة السورية والوحدة الإقليمية، ولكن أيضًا لحماية إيران، رأس محور المقاومة، والمصالح الاستراتيجية لروسيا. وقد صرح نتنياهو باستمرار أنه يقبل اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان للتركيز على محاربة إيران والقضاء على المقاومة وكل ألويتها في قطاع غزة.


أقر هاكان فيدان وزير الخارجية التركي ورئيس المخابرات السابق في مؤتمر صحفي اليوم السبت، بأن تركيا ليس لها أي تدخل في الاشتباكات العسكرية الحالية في محافظتي حلب وإدلب شمال سوريا. لكن هذه الضمانات لا تقنع أحداً، إذ لا يمكن لأي من الفصائل المشاركة في هذا الهجوم أن تطلق رصاصة واحدة من بندقية صيد على طائر في شمال سوريا دون علم وموافقة الاستخبارات التركية التي تمولها وتسلحها وتدافع عنها.


إن تورط الرئيس رجب طيب أردوغان وحكومته والأمن القومي التركي والعلاقات مع روسيا قد يكون له عواقب سلبية. إن هذا الهجوم على حلب لا ينتهك اتفاقات أستانا أو تفاهمات سوتشي التي تقضي بخروج كل "الجماعات المسلحة" من إدلب والمناطق المحيطة بها. ولعل الغارات الجوية السورية الروسية المشتركة التي هاجمت هذه الجماعات أمس وقتلت أكثر من 500 من مقاتليها قد تكون مقدمة لصراع عسكري تركي روسي.


ولنفترض أن الرئيس أردوغان الذي يعرب صراحة عن طموحاته في حلب السورية والموصل العراقية، اللتين يعتبرهما أراضي تركية، يعتزم طرد القوات السورية من حلب وتثبيت حلفائه في المعارضة السورية المسلحة كحكام هناك، وهي الاستراتيجية التي نفذها بالفعل في إدلب ومناطق أخرى احتلتها قواته في شمال سوريا، لنقل غالبية اللاجئين السوريين من تركيا. وفي هذه الحالة، يكون مخطئا في هذا التقدير، وقد يحدث العكس.


إن استخدام جبهة النصرة ومقاتليها للطائرات بدون طيار والصواريخ الحديثة في حرب حلب، والتي تزعم بعض التقارير أنها نشأت في أوكرانيا وكانت تحت إشراف مستشارين عسكريين أوكرانيين، ينتهك بوضوح جميع الخطوط الحمراء الروسية ويكشف عن الدور التركي الخفي سابقًا في الصراع الأوكراني.


عندما التقيت بالرئيس السوري بشار الأسد لمدة خمس ساعات تقريبًا في منزله في مايو 2023، أبلغني أنه لا يثق بالرئيس أردوغان ولن يلتقيه إلا بعد مغادرة جميع القوات التركية للأراضي السورية. ولن يتنازل عن هذا القيد تحت أي ظرف من الظروف. ولم يفاجئني رفض الرئيس الأسد لكل مطالب الرئيس أردوغان للسلام، وكذلك رفضه عقد قمة ثنائية مع الرئيس السوري بشار الأسد.


المصدر: رأي اليوم








 


رد مع اقتباس
قديم 2024-11-30, 21:44   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل سيكون الهُجوم على حلب مُقدّمةً لتغيير الأنظمة في سورية وإيران والعِراق بمُشاركةٍ أمريكيّةٍ- إسرائيليّة؟ ولماذا انضمّ أردوغان إلى هذا المُخطّط وكيف قد يرتدّ سلبًا وربّما حربًا على تركيا؟




عبد الباري عطوان
هذه الهجمات التي تشنّها فصائل سُوريّة مُعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة) بالاشتراك مع قوّات أجنبيّة لم يُحدّدها بيان الجيش العربي السوري، ويُعتقد أنها أوكرانيّة وتركيّة ومُرتزقة، لا يُمكن أن تكون وليدة السّاعة، وإنّما تأتي في إطارِ مُخطّطٍ أمريكيٍّ إسرائيليٍّ تُركيٍّ، واستغرق الإعداد له عدّة أشهر، إنْ لم يكن أكثر، في الغُرف السريّة المُغلقة.


نحنُ أمام إعادة إحياء “أوّليّة” لسيناريو عام 2011 الذي أعدّته الجهات نفسها المُشاركة حاليًّا في الهُجوم على مدينة حلب بطريقةٍ فاجأت السّلطات السوريّة وحُلفاءها الروس، وتنعكس هذه المُفاجأة في سيطرة القوّات المُهاجمة على أكثر من نصف مدينة حلب في أقل من يوم، وانسحاب وحدات الجيش العربي السوري من المدينة بشكلٍ تكتيكيٍّ، تجنّبًا لخسائرٍ أكبر، ولإعادة التّموضع في إطار استعدادٍ أكبر لاستعادة المدينة، وإخراج القوّات المُهاجمة منها على غرارِ ما حدث قبل عدّة سنوات، ويبدو أنّ زمن الحافلات الخضراء سيعود مجددًا في الأسابيع أو الأشهر المُقبلة.


***


ما يجري حاليًّا في سورية هو إعادة حَرفيّة للسّيناريو الذي طبّقته الولايات المتحدة الأمريكيّة في العراق ابتداءً من عام 1991، أي فرض حصارٍ تجويعيٍّ خانقٍ يتلوه غزو واحتلال عسكري بعد 12 عامًا يُؤدّي إلى تغيير النظام، ولكن ما ينطبق على العِراق قد لا ينطبق على سورية التي تملك جيشًا قويًّا، وحاضنة شعبيّة مُوالية، وحليفًا استراتيجيًّا يتمثّل في روسيا ورئيسها فلاديمير بوتين، ومحور مُقاومة برأسٍ إيرانيٍّ قويٍّ عسكريٍّ وربّما نوويٍّ أيضًا، وأذرع عقائديّة مُتعدّدة مُسلّحة جيّدًا وتتوزّع في لبنان، والعِراق، واليمن، وفِلسطين المُحتلّة، ولهذا لا نستبعد فشل هذا السّيناريو الثّاني في سورية مثلما فشلت نُسخته الأولى.


بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي مُتورّطٌ بشكلٍ مُباشر في هذا العُدوان، ليس لأنّه فضح مُشاركته هذه باتّهام الرئيس السوري بشار الأسد بأنّه “يلعب بالنّار” بدعمه لحزب الله، ورفضه كُلّ الضّغوط والتّهديدات الأمريكيّة والإسرائيليّة لمنع مُرور شُحنات الصّواريخ والمعدّات العسكريّة الإيرانيّة الحديثة إلى حزب الله، ولعلّ الغارات التي شنّتها الطّائرات الإسرائيليّة على المعابر على الحُدود اللبنانيّة السوريّة، لتدميرها أحد الأمثلة الرئيسيّة في هذا المُخطّط.


الجيش العربي السوري عندما يتصدّى لهذا المُخطّط ويُدافع عن مدينة حلب، يفعل ذلك ليس من أجل الحِفاظ على السّيادة السوريّة ووحدة تُرابها الوطنيّ فقط، وإنّما دفاعًا عن إيران زعيمة محور المُقاومة، وعن روسيا أيضًا، ومصالحها الاستراتيجيّة، فنتنياهو أعلن أكثر من مرّةٍ أنّه قَبِل باتّفاق وقف إطلاق النّار في لبنان حتى يتفرّغ لمُواجهة إيران، والقضاء على المُقاومة وكتائبها كافّة في قطاع غزة.


هاكان فيدان وزير الخارجيّة التركي، ورئيس المُخابرات السّابق، أكّد في مُؤتمرٍ صحافي عقده اليوم السبت، أنّ تركيا ليس لها علاقة بما يحدث حاليًّا من مُواجهاتٍ عسكريّةٍ في منطقتيّ حلب وأدلب في شمال سورية، ولكنّ هذه التّأكيدات لا تُقنع أحدًا، فجميع الفصائل المُشاركة في هذا الهُجوم لا يُمكن أن تُطلق رصاصة من بُندقيّة صيد على عُصفور في شمال سورية دون عِلم ومُوافقة المُخابرات التركيّة التي ترعاها وتُسلّحها وتُقدّم لها الحماية.


هذا التورّط، وأيًّا كان حجمه وطبيعته، قد يرتدّ سلبًا على الرئيس رجب طيّب أردوغان وحُكومته، والأمن القومي التركي، وعلاقاته مع الدولة الروسيّة الجارة القويّة، فهذا الهُجوم على حلب لا يُشكّل انتهاكًا لاتّفاقات الآستانة، وتفاهمات مُنتجع سوتشي التي وقّعها مع الرئيس بوتين شخصيًّا وتنصّ على إخراج جميع “الجماعات المُسلّحة” من مدينة إدلب وريفها فقط، ولعلّ الغارات السوريّة- الروسيّة المُشتركة التي استهدفت هذه الجماعات أمس وقتلت أكثر من 500 مُقاتل ينتمون إليها ربّما تكون مُقدّمة لصدامٍ عسكريٍّ تركيٍّ روسيّ.

إذا كان الرئيس أردوغان الذي لا يُخفي أطماعه في حلب السوريّة، والموصل العِراقيّة، باعتبارهما في نظره أراضٍ تُركيّة، يُريد إخراج القوّات السوريّة من حلب، وتتويج حُلفائه في المُعارضة السوريّة المُسلّحة حُكّامًا عليها مثلما فعل في إدلب وبعض المناطق الأُخرى التي تحتلّها قوّاته في شِمال سورية، وبهدف ترحيل أكبر عددٍ من اللّاجئين السوريين في تركيا إليها، فإنّه مُخطِئٌ في هذا التّقدير، وقد يحدث العكس، أي تدفّق مِئات الآلاف من اللاجئين السوريين الجُدُد واقتِحامهم الحُدود التركيّة طلبًا للأمان عند العم أردوغان.

استخدام جبهة النصرة ومُقاتليها مُسيّرات وصواريخ حديثة تُفيد بعض الأنباء أنها جاءت من أوكرانيا، ويُشرف على استِخدامها في حربِ حلب هذه مُستشارون من الجيش الأوكراني، فإنّ هذا الاستخدام شِبه المُؤكّد يُشكّل انتهاكًا لكُلّ الخُطوط الحُمر الروسيّة وكشفًا للدّور السرّيّ التركيّ المسكوت عنه في الحرب الأوكرانيّة.


***


عندما التقيت الرئيس السوري بشار الأسد لما يقرب الخمس ساعات في بيته في أيّار (مايو) عام 2023 أكّد لي أنه لا يثق مُطلقًا بالرئيس أردوغان، ولن يلتقيه إلّا بعد انسحاب جميع القوّات التركيّة من الأراضي السوريّة، ولن يتنازل عن هذا الشّرط تحت أيّ ظرفٍ من الظّروف، ولم يُفاجئني رفض الرئيس الأسد لكُلّ دعوات الرئيس أردوغان للمُصالحة، وعقد قمّة ثُنائيّة بينه وبين الرئيس السوري برعاية الرئيس بوتين إلّا بعد تعهّدٍ واضحٍ ومضمون روسيًّا بالانسِحاب من الأراضي السوريّة.


فُرص نجاح هذا المُخطّط الثّلاثي الأمريكي الإسرائيلي التركي الجديد لتفتيت سورية مجددًا، وتغيير النظام فيها في إطار سيناريو نتنياهو لإعادة رسم خرائط المِنطقة تحت العلم الإسرائيلي، تبدو محدودةً جدًّا، إن لم تكن معدومة، ولا نعتقد أنّ إيران وروسيا ستقفان مكتوفتيّ الأيدي تُجاهه لسببٍ بسيط، لأنّ هزيمة سورية ستكون مُقدّمة لهزيمة النّظامين الإيراني والروسي، وربّما العِراقي أيضًا.. والأيّام بيننا.


النسخة العربية


المصدر: رأي اليوم









رد مع اقتباس
قديم 2024-11-30, 21:53   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مصدر سوري:

ــــــ أمريكا وإسرائيل وراء تحريك الجماعات الإرهابية
ــــــ نتنياهو صرح مساء وحذر الأسد من اللعب بالنار، ومع الفجر بدأ هجوم الإرهابيين الذين تدربوا على أيدي الجيش الأمريكي، والوحدات الخاصة الأوكرانية بمعسكر التنف تحت إشراف قوات الاحتلال الأمريكي
ـــــ هناك جنسيات عدة بين القتلى من الإرهابيين منهم عناصر أوكرانية وصينية ودول آسيا وتونسيين وجنسيات أخرى، ما يكشف طبيعة وأهداف الهجوم.









رد مع اقتباس
قديم 2024-11-30, 22:56   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مواطنون أتراك يقاطعون خطاب الرئيس رجب طيب أردوغان هاتفين: سفننا توصل القنابل إلى إسرائيل .










رد مع اقتباس
قديم 2024-11-30, 23:19   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هيئة تحرير الشام تصدر بيان بشأن روسيا:


"لم تبدأ الثورة السورية ضد أي دولة، بما في ذلك روسيا. نحن لسنا طرفاً في حرب روسيا في أوكرانيا


وفي هذا السياق، ندعو روسيا إلى عدم ربط مصالحها بنظام الأسد أو بشار الأسد شخصياً


الشعب السوري يطمح إلى إقامة علاقات جيدة مع روسيا."











رد مع اقتباس
قديم 2024-11-30, 23:21   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بالطبع، لديهم عناصر من القوات الخاصة الأوكرانية في مالي. الصورة نُشرت بعد الهجوم على فاغنر.


الرجال الثلاثة المموهين هم على الأرجح أوكرانيون.


تذهب القوات الخاصة الأوكرانية إلى حيث يمكنها القتال ضد الروس. (لماذا لا يقاتلون في بلادهم أولاً، لا نعلم











رد مع اقتباس
قديم 2024-11-30, 23:22   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سبق أن لوحظ مرتزقة يقاتلون في سوريا بشارات أوكرانية.


هناك الكثير من الأدلة، لدرجة لا يمكن لأي أحد أن ينكرها.






*********




تعمل القوات الخاصة الأوكرانية مع المتمردين السوريين لمهاجمة الروس، كما أفادت حتى "نيوزويك".

"تستهدف القوات الخاصة في كييف المرتزقة الروس في سوريا، وفقًا لتقرير من وسيلة إعلام أوكرانية."











رد مع اقتباس
قديم 2024-11-30, 23:27   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الإنترنت الفضائي "ستارلينك" في إدلب، سوريا:

"قمنا باستخدام محطات ستارلينك المتوفرة للبيع في إدلب. سعرها 500 دولار للحسابات المسجلة في أوكرانيا، وهناك أيضًا قطع غيار متوفرة لها.- اعلام

هيئة تحرير الشام كانت على اتصال بأوكرانيا كجزء من "تعاون مضاد لروسيا" وتقوم بشراء معدات غربية.








***
في أبريل 2024، نُشرت مثل هذه الصور، التي عند النظر إليها الآن، تبدو منطقية.

مشغلو الطائرات بدون طيار الأوكرانيون كانوا في سوريا.








*****

استخدام الطائرات بدون طيار للاستطلاع، وإلقاء القنابل، والهجمات بالمسيرات وصل إلى مستوى جديد و"ظهر فجأة".

من الواضح جيداً أن مشغلي الطائرات بدون طيار تدربوا أو حاربوا في أوكرانيا

******




المهمة نُظمت على الأرجح من قبل تركيا (والولايات المتحدة) لتشتيت الموارد الروسية عن حرب أوكرانيا.

لكن أوكرانيا قدمت التدريب على الطائرات المسيرة على الأقل.










رد مع اقتباس
قديم 2024-11-30, 23:34   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مزيد من اللقطات للقوات الخاصة الأوكرانية أثناء عملياتها وهجومها على مقاتلي فاغنر في السودان.

***

وفقًا لصحيفة "كييف بوست"، القوات الخاصة الأوكرانية والمتمردون السوريون ينفذون هجمات ضد "الروس" في سوريا.

الفيديو الذي يعود تاريخه إلى مارس 2024 تم الحصول عليه على ما يبدو من مصادر في الاستخبارات العسكرية الأوكرانية.

***
القوات الخاصة الأوكرانية تقاتل في السودان وتعمل بالطائرات المسيرة!

كما أنها تقوم بتدريب الجنود السودانيين

****
في السابق، قامت أوكرانيا أيضاً بتدريب المقاتلين في مالي للهجوم على جنود فاغنر بالطائرات المسيرة.

يبدو أن الجيش الأوكراني ينشر معرفته بالطائرات المسيرة إلى جميع الفصائل المناهضة لروسيا في جميع أنحاء العالم.










رد مع اقتباس
قديم 2024-11-30, 23:35   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إذا فكرت في كيفية تجميع هذه الجماعات المسلحة، ستجد أن الأمر منطقي.

جميع أنواع المتطرفين من جميع أنحاء العالم يأتون للقتال.

بعض هؤلاء الأشخاص تلقوا تدريبات في أوكرانيا، أو غادروا أوكرانيا إلى سوريا وانضموا هناك.

على سبيل المثال، مثل الجماعات الشيشانية.




****

فس شعار تنظيم داعش يتم ارتداؤه من قِبل ما يسمى بـ"المعارضة السورية المعتدلة" الذين يستخدمون شريطين أصفر وأزرق، كما في أوكرانيا.

وفقاً لمنطق زيلينسكي "عدو عدوي هو صديقي"، سيتم الترحيب بهم من قِبله، وقد دربتهم القوات المسلحة الأوكرانية بكل سرور ليتمكنوا من مهاجمة روسيا وحلفائها على جبهة أخرى.

***

تذكير: هناك أشخاص يحملون شعارات تنظيم داعش يقاتلون لصالح أوكرانيا. بالإضافة إلى ذلك، توجد وحدات شيشانية مناهضة للحكومة الروسية تقاتل لصالح أوكرانيا.

كما كانت هناك شائعات لفترة طويلة تفيد بأن أوكرانيا تضم مقاتلين ومسلحين إسلاميين يقاتلون ويتدربون داخل البلاد.










رد مع اقتباس
قديم 2024-11-30, 23:38   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

القوات السورية المعارضة تلقت تدريبًا من أوكرانيا!

المسلحون السوريون يستخدمون شريطين باللونين الأصفر والأزرق كعلامات تعريف، وهو أمر غريب للغاية!؟

-> ببساطة، هذا يشير إلى أن مشغلي الطائرات بدون طيار الأوكرانيين قاموا بتدريبهم ويعملون بوضوح مع ما يسمى بـ"المعارضة السورية المعتدلة".

مشغلو الطائرات الأوكرانيون لديهم غريزة مدربة لتجنب النيران الصديقة، من خلال تجنب هذين الشريطان اللونيان الأصفر والأزرق.

لذلك، فإن مشغلي الطائرات السورية الذين يقاتلون الآن في محيط حلب، إما أنهم شاركوا في الحرب في أوكرانيا أو تلقوا تدريبًا من مشغلي الطائرات الأوكرانيين، والأرجح أن الأمر مزيج من الطرفين.

إذا قرأت التفاصيل، سيتضح الأمر. لقد فعلوا ذلك عدة مرات من قبل، ولكن هذه هي المرة الأولى على نطاق واسع.






****

خيوط اللعبة: أمريكا الكيان الصهيوني في سوريا

إليك مستجدات وخلفيات الصراع الحالي في سوريا:

الولايات المتحدة وإسرائيل وأوكرانيا تقودان فتنة جديدة في سوريا.














رد مع اقتباس
قديم 2024-12-01, 23:12   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تحدث أردوغان على أن العلاقة التي تجمعه ببوتين هي علاقة ثقة وتضامن


فهل مع أحداث ريف إدلب ومدينة حلب حافظ أردوغان على تلك الثقة وذلك التضامن؟


من طعن تلك الثقة وطعن ذلك التضامن أردوغان أم بوتين؟


وهل تبقى تلك الثقة والتضامن على حالهما كما كان الحال قبل هجوم جبهة النصرة على رديف إدلب وحلب أم أن الخدش الذي لحقهما جراء طيش


أردوغان ستجعل الأمور مختلفة في المستقبل؟؟









رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:59

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc