|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
{«««ليست مسألة حظ ،! إنما هي اقدار »»»}
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2022-07-25, 19:44 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
{«««ليست مسألة حظ ،! إنما هي اقدار »»»}
آخر تعديل اللهم ارزقني عفةمريم 2022-07-25 في 22:33.
|
||||
2022-07-25, 22:08 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
أركان الإيمان في الإسلام ستة هي الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره.... |
|||
2022-07-25, 22:42 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
شكراً بارك الله فيك على مرورك العطر^^
... اضافة قيمة في محلها نعم صدقت هي نعمة يجب نحمد الله عليها إذ من الممكن اذا توفرت عندك تصبح نقمة كل امر وضعه الله لنا( سيء او حسن ...) في هذه الحياة من وراءه حكمة وليس هكذا عبث |
||||
2022-07-25, 22:46 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
لم افهم سوألك جيدا لماذا نحاسب ؟؟؟ ما دخل القدر في الحساب على حسب فهمي اتمنى ألا اكون أسأت الفهم هذا سوأل من المفروض عدم طرحه اصلان لانه فيه اعترض على حكم احكام الله عز وجل |
||||
2022-07-26, 00:22 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
الحمد لله على ما أعطى و الحمد لله على ما منع |
|||
2022-07-26, 12:04 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
مادامت اقعالي كلها مقدرةعلي فلماذا احاسب عليها يوم القيامة اعطيك مثالا عله يوضح الفكرة لوتحطمت طائرة برجالها على الأرض نقول إن هذا مقدر ومات أهلها لكن العلماء يتم ون البحث عن الأسباب التي جعلت الطائرة تتحطم. تسقط اي هناك خلل يحب معرفته فبالنسبة لسؤالي افعل فعل منكر شرير وأقول إن هذا مقدر على علي مكتوب فلماذا احاسب عليه يوم القيامة لانه مقدرلي ان افعل ذلك أن استطعت الإجابة جاوبني من فضلك |
||||
2022-07-26, 14:53 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
وهذا العقل هو الذي يمنعه من الوقوع في الحرام او خطأ بصفة عامة ليس من المنطق اننا نتبع الهوى ونقول بانه مقدر من الله لماذا خلق العقل اذا يا ترى !!! المعذرة منك لكن سوألك غير منطقي آخر تعديل اللهم ارزقني عفةمريم 2022-07-26 في 14:54.
|
||||
2022-07-26, 15:50 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته موضوعك طيب مثلك بارك الله فيكِ واسمحي لي اجاوب علي هذا السؤال اقتباس:
هذه في الحقيقة ليست مشكلة
وهي إقدام الإنسان على العمل السيئ ثم يعاقب عليه هذه ليست مشكلة لأن إقدام الإنسان على العمل السيئ إقدام باختياره فلم يكن أحد شهر سيفه أمام وجهه وقال: اعمل هذا المنكر بل هو عمله باختياره والله تعالى يقول: {إنا هديناه السبيل إما شاكراً وإما كفوراً} فالشاكر والكفور كلهم قد هداه الله السبيل وبينه له ووضحه له ولكن من الناس من يختار هذا الطريق ومن الناس من لا يختاره وتوضيح ذلك أولاً بالإلزام، وثانياً بالبيان أما الإلزام فإننا نقول للشخص: أعمالك الدنيوية وأعمالك الأخروية كلاهما سواء ويلزمك أن تجعلهما سواء ومن المعلوم أنه لو عرض عليك من أعمال الدنيا مشروعان أحدهما ترى لنفسك الخير فيه والثاني ترى لنفسك الشر فيه من المعلوم أنك تختار المشروع الأول الذي هو مشروع الخير ولا يمكن أبداً بأي حال من الأحوال أن تختار المشروع الثاني وهو مشروع الشر، ثم تقول: إن القدر ألزمني به إذاً يلزمك في طريق الآخرة ما التزمته في طريق الدنيا ونقول: جعل الله أمامك من أعمال الآخرة مشروعين مشروعاً للشر وهو الأعمال المخالفة للشرع ومشروعاً للخير وهو الأعمال المطابقة للشرع فإذا كنت في أعمال الدنيا تختار المشروع الخيري فلماذا لا تختار المشروع الخيري في أعمال الآخرة؟!!! إنه يلزمك في عمل الآخرة أن تختار المشروع الخيري كما أنت التزمت في عمل الدنيا أن تسلك المشروع الخيري هذا طريق الإلزام. أما طريق البيان فإننا نقول: كلنا يجهل ماذا قدر الله له قال الله تعالى: {وما تدري نفس ماذا تكسب غداً} فالإنسان حينما يقدم على العمل يقدم عليه باختيار منه ليس عن علم بأن الله قدره عليه وأرغمه عليه ولهذا قال بعض العلماء: "إن القدر سر مكتوم" ونحن جميعاً لا نعلم أن الله قدر كذا حتى يقع ذلك العمل فنحن إذاً حينما نقدم على العمل لا نقدم عليه على أساس أنه كتب لنا أو علينا وإنما نقدم عليه باختيار وحينما يقع نعلم أن الله قدره علينا ولذلك لا يقع احتجاج الإنسان بالقدر إلا بعد وقوع العمل ولكنه لا حجة له بذلك وعلى هذا فإنه لا يمكن لأي أحد أن يحتج بالقدر على معصية الله وإنه في الواقع لا حجة فيه يقول الله عز وجل: {رسلاً مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل} فالله يقول: {لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل} مع أن ما يعمله الناس بعد الرسل هو بقدر الله ولو كان القدر حجة ما زالت بإرسال الرسل أبداً. بهذا يتبين لنا أثراً ونظراً أنه لا حجة للعاصي بقضاء الله وقدره لأنه لم يجبر على ذلك، والله الموفق. مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد صالح العثيمين - المجلد الثاني - باب القضاء والقدر. الخلاصة فإن كل عاقل يدرك أنه فاعل بالاختيار يأتي المعصية باختياره وإرادته كما يقوم بالطاعة بإرادته واختياره وعلم الله السابق بحال هذا الإنسان ومصيره لا يعني أن الإنسان مجبور على سلوك طريق معين بل قد جعل الله له الاختيار. ( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر).[الكهف:29] https://www.islamweb.net/ar/fatwa/86...A%D9%86%D8%A7- واخيرا ان لم تضح الاجابة اخبرني حتي اوضح اكثر : |
||||
2022-07-26, 16:09 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
الحمدلله على كل حال وفي كل الأحوال
بارك الله فيك على المرور الطيب 👍 |
|||
2022-07-26, 16:15 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
.. .. بارك الله فيك اخي الكريم على مرورك الطيب و هو في محله تماما صدقا كنت انتظر منك الإجابة عن هذا السؤال بتحديد لانك تستطيع توضيح الأمور بطريقة احسن مني بكثير جزاك الله خيرا |
||||
2022-07-26, 19:11 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
هل للصدفة دور في قضية القضاء والقدر |
|||
2022-07-27, 12:28 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2022-07-27, 12:29 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
2022-07-27, 12:46 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
بارك الله فيك أخي "عبد الرحمن"، زادكم الله علما. |
|||
2022-07-27, 13:41 | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
بارك الله فيكِ و جزاكِ الله خيرا اختنا الفاضلة و حتي لا نخالف قوانين القسم بنشر شئ لا يخصة او نخالف الموضوع بشيئ خارج اطار طرحة ارحب بكِ و بكل من يريد استفسار اسلامي هنا https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=2167276 و بخصوص اجابة السؤال المرتبة الأولى: الإسلام الإسلام لغة: الانقياد والإذعان. وأما في الشرع: فيختلف معناه بحسب إطلاقه وله حالتان: الحالة الأولى: أن يطلق مفرداً غير مقترن بذكر الإيمان فهو حينئذ يراد به الدين كله أصوله وفروعه من اعتقاداته وأقواله وأفعاله كقوله تعالى: (إن الدين عند الله الإسلام) آل عمران/19 وقوله تعالى: (ورضيت لكم الإسلام دينا) المائدة/3 وقوله: (ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه ) آل عمران/85 . ولذا عرفه بعض أهل العلم بقوله : هو الاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله. الحالة الثانية: أن يطلق مقترنا بالإيمان فهو حينئذ يراد به الأعمال والأقوال الظاهرة كقوله تعالى: قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم الحجرات/14. المرتبة الثانية: الإيمان الإيمان في اللغة: التصديق المستلزم للقبول والإذعان. وفي الشرع: يختلف معناه بحسب إطلاقه وله حالتان أيضا: الحالة الأولى: أن يطلق على الإفراد غير مقترن بذكر الإسلام فحينئذ يراد به الدين كله كقوله عز وجل: الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور البقرة /257 وقوله تعالى: وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين المائدة/23 وقوله صلى الله عليه وسلم: إنه لا يدخل الجنة إلا المؤمنون أخرجه مسلم (114). ولهذا أجمع السلف على أنه: "تصديق بالقلب ويدخل فيه أعمال القلب ـ، وقول باللسان، وعمل بالجوارح يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية. " ولهذا حصر الله الإيمان فيمن التزم الدين كله باطنا وظاهرا في قوله عز وجل: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ الأنفال/2-4. والحالة الثانية: أن يطلق الإيمان مقرونا بالإسلام وحينئذ يفسر بالاعتقادات الباطنة كما في حديث جبريل وما في معناه وكما في قول النبي صلى الله عليه وسلم في دعاء الجنازة: اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان أخرجه الترمذي (1024) وذلك أن الأعمال بالجوارح وإنما يتمكن منها في الحياة فأما عند الموت فلا يبقى غير قول القلب وعمله. المرتبة الثالثة: الإحسان الإحسان في اللغة: إجادة العمل وإتقانه وإخلاصه. وفي الشرع يختلف معناه بحسب إطلاقه وله حالتان: الحالة الأولى: أن يطلق على سبيل الإفراد غير مقترن بذكر الإسلام والإيمان، فيراد به الدين كله كما سبق في الإسلام والإيمان. الحالة الثانية: أن يقترن بهما أو أحدهما فيكون معناه: تحسين الظاهر والباطن وقد فسره النبي صلى الله عليه وسلم تفسير اً لا يستطيعه أحد من المخلوقين غيره صلى الله عليه وسلم لما أعطاه الله من جوامع الكلم فقال صلى الله عليه وسلم: " الإحسان:أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك" وهي أعلى مراتب الدين وأعظمها خطرا وأهلها هم السابقون بالخيرات المقربون في أعلى الدرجات المصدر و فوائد اخري مهمه https://islamqa.info/ar/answers/4902...A7%D9%85%D9%8A آخر تعديل *عبدالرحمن* 2022-07-27 في 14:07.
|
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc