|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2020-11-15, 17:41 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
إنهم يشعلون حروباً دينيةً .
بوادر اشعال الإخوان واليمين المتطرف لحروب دينية في العالم . الذئاب الرمادية القومية التركية المتحالفة مع القومي المتطرف في ثوب الإسلامي الخليفة يحرقون كنيسة نوتردام التاريخية في فرنسا في الأشهر القليلة الماضية .العالم يتدحرج رويداً رويداً نحو انفجار حروب دينية .. فتيلها الإخوان أطراف في تركيا مناوئة للقومية الماغولية الأتاتوركية المتحالفة مع الإسلاماوية العثمانية تحرق مسجد فانيكوي في تركيا . ما يجري في منطقة القوقاز قد يكون مقدمة لإشعال حرب دينية لا تبقي ولا تذر لا تنتهي أبداً ... المسؤول عنها الإخوان المسلمين بالتحالف مع القوميين الأتراك المتطرفين والذين يعبر عنهم الإخواني القومي المغولي أردوغان ضد اليمين المتطرف والقوميون الأوروبيون والأنجلو سكسونيون بالتحالف مع الإمبريالية الاستعمارية الذين يعبر عنهم ماكرون . الرجلان مختلفان عن الإخوان .. أما الصهاينة فهي محرك البيادق في هذه اللعبة الكبيرة التي تسعى فيها هذه الأطراف لتغيير خارطة العالم وفق رؤيته ومشروعه بعد أفول الايديولوجيات الوضعية . موضوع ثاني : نصرة أردوغان لرسولنا الأكرم حق أريد بها باطل ... لو جاءت من أي شخص آخر كنت تبعته ووقفت إلى جانبه أسانده وأكون عضداً له في هذه المهمة النبيلة ولكن أن تأتي من أردوغان نحو ماكرون والجميع يعلم أنهما على خلاف كبير [خلاف مصالح وزعامة]... فتصريحات أردوغان سياسية يريد بها تصفية حسابات مع ماكرون ونيل شعبية باتت تتآكل بفعل الأخطاء . لن أقف مع أردوغان رغم أنني أستنكر ما قام به ماكرون الصليبي الصهيوني وفرنسا الرسمية الإستعمارية في حق رسولنا الأكرم وذلك حتى لا أحسب على كتلته الإنتخابية " أي شعبيته في العالم العربي والإسلامي " ... وحتى لا أندم غداً عندما ينتصر على خصومه والذين من ضمنهم ماكرون فيوجه بندقيته بعد ذلك إلى صدري بحجة تطبيق الشريعة الإسلامية بايصال جماعة الإخوان إلى سدة الحكم في بلدي والبلاد العربية . ...... على ولاة أمورنا الكبار في السن أن لا ينفعلوا ... مهما كانت الظروف "بوقطاية" فالحرب التي تشن على بلادنا تتخذ عدة مسارات وأساليب من بينها ما تعلق بالجانب الصحي المشاكل التي حلت بالانفعال باءت كلها بالفشل الذريع الأمور مهما بلغ تعقيدها وخطورتها تحل بالهدوء والذكاء والتخطيط المحكم والنصر قادم للجزائر رغم كيد الأعداء .
|
||||
2020-11-16, 10:43 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
نفس العدو في الجزائر ....وفي مصر الجيش خنقهم |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc