|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2020-09-04, 13:54 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
ويا ليتك تسلم !!
ويا ليتك تسلم !!
|
||||
2020-09-04, 15:42 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
اخي الفاضل يجب ذكر المصدر و هل تظن ان الامام ابن حنبل يجهل هذه الايات قال الله تعالى الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174) سورة آل عمران آخر تعديل *عبدالرحمن* 2020-09-04 في 16:18.
|
|||
2020-09-04, 18:35 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم الأية نزلت في سياق حرب مع المشركين ، والأخ يتكلم عن أذى الناس عموما فلا علاقة لإستدلالك بما قاله الأخ |
||||
2020-09-04, 18:58 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
آخر تعديل *عبدالرحمن* 2020-09-04 في 19:13.
|
|||
2020-09-04, 21:11 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
فلا تعارض بين القول والآية بل ولا يمكن توهمه حتى ، لأن طريقة معاملة الناس الذين يؤذونك ودفع أذاهم أو كلامهم عنك معروفة ، فلا أدري كيف توهمت هذا التعارض |
||||
2020-09-05, 04:52 | رقم المشاركة : 6 | ||||||
|
اقتباس:
اقتباس:
اخي الفاضل في بدايه ردي قلت يجب ذكر المصدر قد يكون الامام ابن حنبل قال ذلك و له حجتة و حين معرفه الحجة يرفع الاشكال و بخصوص قولك اقتباس:
اخي الفاضل أليس لنا في رسول الله اسوة حسنه جاء في سياق اجابة سؤال للشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله أما من استشهد بآية على واقعة جرت وحدثت : فهذا لا بأس به فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم استشهد بالآيات على الوقائع فاستشهد بقوله تعالى : ( إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ ) التغابن/15 حينما جاء الحسن والحسين يتعثران في أثوابهما فنزل من المنبر صلى الله عليه وسلم وقال : ( إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَة ) التغابن/15 فالاستشهاد بالآيات على الوقائع : لا بأس به "لقاءات الباب المفتوح" (60/السؤال الأول) . اعلم اخي الفاضل علمني الله و اياك ان ما فعلته يسمي في علم الفقه الاقتباس جاء في "الموسوعة الفقهية" ( 6 / 17 ، 18 ) : " يرى جمهور الفقهاء جواز الاقتباس في الجملة إذا كان لمقاصد لا تخرج عن المقاصد الشرعية تحسيناً للكلام أما إن كان كلاماً فاسداً : فلا يجوز الاقتباس فيه من القرآن و كما تري اخي الفاضل ان مقصدي شرعي و اقصد تحسين الكلام و الله اعلي و اعلم |
||||||
2020-09-05, 11:45 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
|
|||
2020-09-05, 13:46 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
يا أخي أنا لم أقل أن الآيات التي نزلت في وقائع معينة لا يمكن أن يستدل بها على غيرها بل ولا يقول مسلم عاقل بهذا ، فالقرآن يخاطب الناس جميعا في كل مكان وكل زمان . ولكن يجب أن تكون الواقعة التي تستدل لها بآية معينة من جنس الواقعة التي نزلت فيها الآية . فلا يمكن قياس حرب مع مشركين جمعوا لك وكادوا لك فتوكلت على الله وواجهتهم بأخ لك إغتابك والذي يمكن أن تسامحه وأن تبدل اساءته إليك بإحسانك إليه فهذا الكلام لا يعارض الآية بتاتا ، أما مسألة هل ينسب القول إلى الإمام أحمد أم لا فذلك شيء آخر وننتظر من الأخ أن يعطينا المصدر . |
||||
2020-09-05, 15:31 | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
هذا الكلام لا يقال هكذا من وحي الخيال
بل لابد له من دليل فقهي فان اطلعت علي ردي السابق و فهمت محتواه الذي قدمت به الدليل علي كلامي لا يمكن بعدة ان يخرج هذا الكلام منك آخر تعديل *عبدالرحمن* 2020-09-05 في 15:32.
|
||||
2020-09-05, 16:03 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
ادعوك لنتعلم فلا داعي للجدل هذا حديث عن الرسول الكريم صحيح - أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ طَرَقَهُ وفَاطِمَةَ بنْتَ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لَيْلَةً، فَقالَ لهمْ: ألَا تُصَلُّونَ، قالَ عَلِيٌّ: فَقُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، إنَّما أنْفُسُنَا بيَدِ اللَّهِ فَإِذَا شَاءَ أنْ يَبْعَثَنَا بَعَثَنَا، فَانْصَرَفَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حِينَ قُلتُ ذلكَ، ولَمْ يَرْجِعْ إلَيَّ شيئًا، ثُمَّ سَمِعْتُهُ وهو مُدْبِرٌ يَضْرِبُ فَخِذَهُ ويقولُ: {وَكانَ الإنْسَانُ أكْثَرَ شيءٍ جَدَلًا} [الكهف: 54]. الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 7465 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] المصدر https://www.dorar.net/hadith/sharh/9589 وإذا رجعْتَ إلى مَساق الآيات التي وردَ فيها هذا الجزء من الآية وجدتَه حديثًا عن الذين كفروا قال تعالى: {مَا أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ وَمَا كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا * وَيَوْمَ يَقُولُ نَادُوا شُرَكَائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ مَوْبِقًا * وَرَأى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُوَاقِعُوهَا وَلَمْ يَجِدُوا عَنْهَا مَصْرِفًا * وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا * وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلاَّ أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا * وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنْذِرُوا هُزُوًا * وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا * وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُمْ بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلًا}[الكهف: 51- 58]. ومن هذه السياقات يتضح أنَّ النبي -صلى الله عليه وسلم- اقتطع هذا الجزء الذي يَصْدُق على حال عليٍّ -رضي الله عنه- ولا يعني هذا أنَّه ممَّن اتصف بباقي تلك الصفات المذكورات أبدًا. مثال اخر وردَ عن ابن عمر -رضي الله عنهما- أنَّ عمر -رضي الله عنه- رأى في يدِ جابر بن عبد الله درهمًا، فقال: ما هذا الدرهم؟ قال: أريد أن أشتري لحمًا لأهلي قَرِمُوا إليه. فقال: أفَكُلَّما اشتهيتم شيئًا اشتريتموه؟! أين تذهب عنكم هذه الآيةُ: {أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِهَا}[الأحقاف: 20]؟! انظر: الدر المنثور (7: 445، 446) وقد أخرجه سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر والحاكم والبيهقي كما أورد السيوطي عدّة آثار عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- في نفس المعنى (7: 446، 447). والآية التي يستشهد بها أمير المؤمنين جاءت في سياق التقريع والتوبيخ للكافرين وليست في سياق المؤمنين قال تعالى: {وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِهَا فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنْتُمْ تَفْسُقُونَ}[الأحقاف: 20] ومع ذلك استشهد بها أمير المؤمنين ونزَّلها على أهل الإيمان. المراد مما مضى أنَّ أصل هذا الموضوع موجود في السُّنة وأقوال الصحابة. |
|||
2021-01-28, 10:32 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
بارك الله فيكم جميعا و أحسن إليكم
|
|||
2021-02-11, 10:37 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
بارك الله فيكم جميعا |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc