|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
فتنـــــة العلمانيـــــــــــــــــــــة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-09-25, 12:36 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
فتنـــــة العلمانيـــــــــــــــــــــة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آخر تعديل المانجيكيو 2017-10-25 في 13:59.
|
||||
2017-09-25, 13:06 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
العلمانية SECULArISM و ترجمتها الصحيحة: اللادينية أو الدنيوية. |
|||
2017-09-25, 19:26 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا أخي السجنجل شكرا لك على الموضوع الهام لا أجد ما أضيف على ما قلته فهو مطابق لتفكيري، وكوني لست على اطلاع تام بالموضوع يجعلني أتراجع قليلا، وأنتظر لربما أثيرت نقطة يمكنني الكلام فيها متابعة للموضوع الشيق جزاك الله خيرا أخانا تحياتي |
|||
2017-09-26, 08:51 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
جزاك الله خيـر |
|||
2017-09-26, 10:09 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
العلمانية SECULArISM و ترجمتها الصحيحة: اللادينية أو الدنيوية. |
|||
2017-09-26, 10:17 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
2017-09-26, 10:31 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
[QUOTE=brahimdca;3997132680]جزاك الله خيـر |
|||
2017-10-07, 21:23 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
عليكم السلام و الرحمة ..
وِدي ذِكر سؤالَين فقط لو تكرمت بـ طرحِهما : س1 / الإقتباس أعلآه و الأمثلة المذكورة من طرفك .. ألآ تلاحظ أنهم [ قالوا و فعلُوا ] و أن المُسلمِين [ قالوا و قالوا ] ؟ و لو بحثتَ عن [ وصف المنافقين ] في التنزيل الحكيم .. ألآ تجد كل أوصاف الله لهم بـ [ قالوا و قالوا ] ؟ س2 / إن اعتبرنا أنّ ما ذكرته صائبًا و أن [ الفِكر المُتديّن ] بعيد كل البُعد عن إثارة المشاكل و الشغب و الحرُوب .. إعتبِرني ( عِلماني ) من ( دولة عِلمانية ) و تكرَّم عليّ ( بالبدِيل ) .. أن أستبدِل ( العِلمانية ) بـ ( فِكر المسلمين الحاليين ) مثلًا ؟ قد تكُن لي عودة .. تحية . |
||||
2017-10-08, 10:59 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
محجوز .. لي عودة باذن الله
موضوع مميز |
|||
2017-10-08, 12:53 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
السّلام عليكم أخي العزيز السجنجل ربّما الموضوع الذي تفضّلت به يحتاج للأخد و الرّد من متخصّصين دوي الإختصاص ، و في الحقيقة ، الموضوع قد صعُب عليّ نقاشه و الرّد بما يُفيد فيما يخص محتواه ، و لكن سأحاول المجازفة العلمانية هو أصلاً نظام أو فكر غربي مستورد ، و قد أُسّست مفاهيمه على مقاسات غير مقاساتنا ، و هل ياتُرى أن يستوى مقاس ثياب إنسان يزن 65 كغ مع إنسان يزن 120 كغ ؟ ، أكيد هذا غير منطقي العلمانية أساسًا بُنيت على أساس فصل الدّين و المعتقدات من دواليب الحكم ، فكيف يّمكن لنا أن نوفّق بين هذا النظام العلماني البشري مع النظام الإسلامي المكتمل ؟ ، الأكيد لا يمكن المقارنة أبدًا الإسلام دين سماوي لم يترك لا صغيرة و لا كبيرة إلاّ و اعطى لها بدايات و نهايات ، جوازًا و تحريمًا ، ترغيبًا و ترهيبًا ، حسن الجزاء و سوء الجزاء ، بيّن الحق و دوي الحقوق ، و أنذر و جرّم آكلي الحقوق ، إنه قانون و نظام إلهي مكتمل لا تشوبه شائبة . و لكن ، السؤال المطروح : هل نحن في حالة يمكن لنا تبنّي نظام الشريعة الإسلامية في الحكم ؟ للأسف الشّديد ، نحن في حالة يُرثى لها ، و مجتمعاتنا ما تزال تتخبّط حتى في تطبيق أضعف الإيمان ، و علماء الدّين لم يتمكّنوا حتى من إيجاد طريقة لكلمة سواء تجمعهم و تجمع مجتمعاتهم ، من باللّه عليكم سيُطبّق الشريعة الإسلامية في وقتنا هذا ؟ و الأمّة إختلط الحابل بالنابل فيها ؟ و حتى و إن أعطينا مثال لدولة تزعم أنّها تُطبّق الشريعة الإسلامية مثل السعودية ، فهل تمكّنت هذه الدولة فعلاً تطبيقها في المجتمع ؟ كلاُ ....و ربّما إستطاعت في بعض الميادين و لكن لم تنجح في غالبيتها ، و أفضل مثال على ذلك هو إنتشار طبقات المجتمع و تفاوتها فيما بينها ، لا توجد حرية لعلماء الدّين ، التكفير ملصقة تُلصق لكل من عارض توجّهات حكامها ، دعم إسقاط الدول دون الأخد بعين الإعتبار سفك دماء ساكنيها من عصابات الشر و آكلي أكباد البشر ، اللّجوء إلى خُطب سياسية تُفرّق أكثر مما تجمع بين المسلمين في مكة المكرمة ........ العلمانية ربّما شر قبلناه و تبنيناه ، رغم أننا لم نقبله بكامل بنوده ، و قد تمكّنّا من إستئصال أكثر البلايا فيه و تعايشنا مع هذا النظام المستنسخ ، ريثما تحصل نهضة إسلامية حقيقية ترتكز على كتاب اللّه تعالى و رسوله صلى اللّه عليه و سلم ، و بعيدًا عن قوانين البشر ، و فلسفة أولياء الدّين في الدين " هداهم اللّه " و فيما يوجع هذه الأمّة ، و قد وجعوها حقًا ، و نخروها نخرًا ، و لم نجد ما نستطيع أن نجمع به هذه الأمّة المسلمة بعدما فلسفوا في الدّين و أسقطوا حتى تحريم قتل من يشهد أن لا إله إلاّ اللّه و أنّ محمّد رسول اللّه أعتقد أن العلمانية التي إستنسخناها بعيدة كل البعد عن العلمانية الحقيقية ، و لغاية اليوم نرى أن أغلبية الدول الإسلامية تنتهج نهج العلمانية مع كسر بعض بنودها لتتماشى نوعًا ما مع خصائص المجتمع الإسلامي ، و هذا ليس حبًا في هذا النظام ، و لكن هو أفضل شيء موجود حاليًا لضمان مجتمع متعايش فيما بينه أما نظامنا الإسلامي " الشريعة الإسلامية " تحتاج إلى نهضة في العقول و المعتقدات و فهم حقيقي للدّين بعيدًا عن التعصّب و الرّشق بالتكفير ، و حتى نستطيع تطبيقها نحتاج إلى أناس أمناااااااااااااااااء >> و لي عودة إن شاء اللّه |
|||
2017-10-11, 09:12 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
السّلام عليكم >> تابع و حتى لا أنساق و أسقط في المحضور ، قد أكتفي بالقول : العلمانية أساسًا هو نظام من صنع البشر ، و قد وُجد هذا النظام لإنهاء الصراعات الدينية بين مجموعة أو مجتمع أو أمّة تعيش في بقعة أو وطن واحد ، و نحن نعي جيّدًا كوارث الصراعات الدينية عبر العصور ، و إلى يومنا هذا للأسف الشّديد ، و طامة المسلمين في تاريخهم أنّه تحوّل الصّراع الديني إسلامي إسلامي ، و هذا ليس بغريب فعلاً عندما يعبث البشر في تفاصيل رسالة سماوية أتت لتجمع و توحّد ، إنّ ضيق عقول البشر و مطامعهم شر و بلاء في كل الأزمنة ، فكيف لا نصدّق أنّ رسالات سماوية سابقة في الزمن للإسلام تمّ إسقاطها بعد عبث البشر بها ، فكيف لا نصدّق أنّ الخالق سبحانه و تعالى تدخّل هذه المرّة بقوّته و جبروته ليتحدّى كلّ لئيم يتجرّأ بالمساس بآخر كتاب سماوي " القرآن الكريم " و الذي أعجز الجنّ و الإنس أجمعين على التجرؤ عليه أو المساس به و تحريفه ، و يا حصرتاه على هذه الأمّة حينما تبنّو فكر الإجتهاد في أمور كان الأفضل منهم قبولها كما هي بدل الشّد و الجذب و التطاحن و التفلسف فيها ، الآراء أفسدت و حرّفت و نخرت المفاهيم ، كم اشمئز حينما أسمع فتوى أو موضوع في الدّين يقول برأي مجتهد يجوز و برأي مجتهد آخر لا يجوز و المحصّلة أنّك غير مخطئ إن إتّبعت إحد الإجتهادين ، يا للعجب ؟؟ فما بالك عندما يتجرّأ من يحسب نفسه مجتهد و يصف أوصاف لخالقه ، فتقوم قيامة المجتهدين عندما يختلفوا في الوصف ؟ يابشر يا مخلوقات ما الذي جرّكم لهذا ؟ خالقكم لا يوصف و لا يُتخيّل في عقولكم المحدودة ، و كان من الأولى القول : بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) نقطة و الموضوع مغلق ، لا فلسفة و لا تأويل هذه الأمثلة ربّما نقطة في بحر من الترجيحات و التأويلات التي أدّت للمساس بوحدة المسلمين و نخر هذا الجسد الواحد ، و لعلّي ذكرت الجانب الدّيني في هذا الموضوع لسبب أنّه مرتبط إرتباط مباشر بالجانب الإجتماعي و الحياة الفردية لكل مسلم ، ناهيك عن نظام الحكم الذي يحكمه ، و الأولى الشريعة الإسلامية لو توحّد المسلمون و كسروا حاجز المذاهب البشرية و إعتنقوا مذهب الإسلام الموحّد الذي أراده لنا خالقنا .............. أمّا صاحب الموضوع >> بارك اللّه فيك أخي السجنجل ، الموضوع دو مستوى عال و فيد |
|||
2017-10-15, 21:00 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
المعذرة على إختطاف [ ردك ] كـ إقتبآس يآ سَيّفْ ..
فقط سؤال [ بريئ ] .. هل تقصِد [ الإسلام ] شرعُ الله أم ما يتبنّاه [ المسلمين ] حاليًا ؟ و إن كان [ المسلمِين ] لا يعملُون وِفق [ منهَج ] يعتقدون أنه من عند الله .. كيف [ نُريد ] لمن لآ يعتقد به أن يعمل وِفقَه ؟ ألآ تُوجد [ حلَقة ] مُفرغَة مثلًا ؟ |
||||
2017-10-16, 11:47 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
|
|||
2017-10-17, 01:14 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
مرحبًا بك طماح الذؤابة ، البيت بيتك .....
نعم إذا قلنا الإسلام فهذا يعني أننا نقصده هو بعينه كاملاً دون نقائص ، و شرع اللّه سبحانه و تعالى هو تنفيد لأوامر الخالق و أحكامه تُستمد من الإسلام الذي نحن تحت رايته ...... و ما يتبناه المسلمين حاليًا هو الإسلام طبعًا ........و لا يحق لنا التشكيك في إيمان من يقول لا إله إلاّ اللّه محمّد رسول اللّه ( صلى اللّه عليه و سلّم ) مشكلتنا يا أخي ليست في الإسلام بعينه ، بل مشكلتنا في فهمه و تطبيقه ، و ما دامت الأمّة لم تتّفق على نهج واحد ، سيكون من الصّعب تبنّي تطبيق الشريعة الإسلامية كنظام للحكم قال تعالى : ( شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ) الشورى/ 13 ووفق قوله صلى الله عليه وسلم : ( ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة ، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي ) و السؤال المطروح : هل فعلاً نحن على مثل ما كان عليه الرسول محمد صلى اللّه عليه و سلّم و أصحابه كرّم اللّه وجوههم ؟ هل نحن الآن أمّة واحدة جامعة متّفقة أم أننا شيع متفرّقة و لكل قبيلة معتقداتها ؟ إنّه لأمر خطير لو تعلم يا أخي تبني نظام الشريعة الإسلامية كاملاً ببنوده في وقتنا هذا ، لقد تفرّقنا فعلاً ، و أحكامنا مختلفة ، و فهمنا لنص الأحاديث و مقاصدها مختلفة ، و توضيف آيات اللّه سبحانه و تعالى و تأويلها مختلف ، و الحقيقة المرّة أنّه الإختلاف حاصل بين المذاهب السّنّية نفسها ، و هناك نفر متعصّب لأفكاره و معتقداته ..... و لن يقبل مخالفيه للأسف الشّديد من سيحكم من ياتُرى ؟ و بأيّ فكر و بأيّ مذهب قد نُصدر الأحكام .....؟ و هل حكم المتعصّب لفكره و طريقته سيقبل الآخر المختلف معه ؟ و لك أن تحكم بما يجري في سوريا و العراق و ليبيا و شياطين داعش و القاعدة .....إنّها حرب المعتقدات بامتياز ......حرب العرقيات .....حرب الأتباع " المذاهب " ......حرب الأحزاب .....حرب الغلبة .....حرب الرّشق بالكُفر .......و كل هذا بغطاء سياسي لصرف الأنظار طبعًا لهذه الكارثة المقيتة بين المسلمين > الحلقة المفرغة يا سيّدي الكريم هي في العقول طبعًا . نقطة و لا إضافة بعدها >أمّا غيرنا سيكون في مأزق حقيقي في ضل هذه الصراعات الفكرية العقائدية و في الأخير ، أعتقد أن العلمانية مع إسقاط بعض بنودها سيكون الأفضل لنا حاليًا ، لتحاشي الصّراعات الفكرية الدّينية في دواليب الحكم ، و من الأفضل لو طّبّقت الشريعة الإسلامية في الأمور الإقتصادية ، أمّا إقامة الحّد فنحن بعيدين جدًا جدًا جدًا عن فهم مقاصده الحقيقية و كيفية تنفيذه ، و زد على ذلك أنّ الكثير من أحكامه مستمدّة من إجتهادات العلماء ، و منها ما يعتبرها البعض تعصّب و غلو ، و هنا الخلاف حاصل ، و لا إجماع واقع .....إلاّ القليل منها |
||||
2017-10-17, 14:48 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
بارك الله فيك أخي على هذا الموضوع، كانت لي نقاشات كثيرة مع هؤلاء في الفضاء الأزرق لم أزتد منها إلا يقينا بجهلهم و فقدهم لميزان العقل، و يتجلى ذلك في محاولة يائسة منهم لإسقاط التجربة العلمانية في أوروبا و حربها مع الكنيسة على البلاد الإسلامية أو بمعنى آخر على الإسلام، قاعدتهم تقول أن العقل هو ميزاننا و أن الدين هو سبب تخلفنا، يؤمنون بنتائج الأبحاث العلمية و لو خالفت ما جاء في الشرع دون أخذ تغير النتائج العلمية مع الوقت في الحسبان، يدعون التحرر و لم يستطيعوا إعطاء أو تطبيق معنى التحرر، فكيف تكون متحررا و حريتك مرتبطة بقوانين...و الذي يميز علمانيوا الشرق أنهم مبدعون في النقد عاجزون على إعطاء الحلول، و لو سألتهم هم أنفسهم ماذا فعلوا و ماذا أبدعوا أو إخترعوا لا تجد شيئا |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc