الإسلام هو الدين الحق وما سواه من الأديان باطل - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > منتدى نُصرة الإسلام و الرّد على الشبهات

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الإسلام هو الدين الحق وما سواه من الأديان باطل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-02-06, 09:26   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أم سمية الأثرية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أم سمية الأثرية
 

 

 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










B11 الإسلام هو الدين الحق وما سواه من الأديان باطل

الإسلام هو الدين الحق وما سواه من الأديان باطل


الحمد لله الذي ارتضى لأمة محمد صلى الله عليه وسلم دين الإسلام، وجعل شريعة محمد صلى الله عليه وسلم خاتمة الشرائع وأكملها، وأرسل بها أفضل خلقه محمداً صلى الله عليه وسلم وبعد:

فقد اطلعت على ما نشر في جريدة اليوم العدد (4080)، وتاريخ 12/8/1404هـ الصفحة الأخيرة تحت عنوان "معبد غريب للسيخ في الإمارات" نقلاً عن وكالة أنباء الخليج.

وقد جاء في ذلك الخبر ما يلي: (ووصف أحد علماء المسلمين في دبي هو الدكتور محمود إبراهيم الديك هذا المعبد بأنه يشكل خطراً كبيراً على المسلمين وينبغي إزالته، وقال: إن الديانات المسموح بها في الإمارات هي التي لها كتاب سماوي فقط، أما ما عدا ذلك فهي معتقدات كافرة ينبغي إزالة معابدها ومنعها من ممارسة طقوسها حتى لا تؤثر على المسلمين في هذه الأرض) انتهى كلامه.

ومن يقرأ كلام الدكتور محمود الديك هذا يدرك منه أمرين:

أحدهما
: أن اليهودية والنصرانية مسموح بهما في الأمارات سواء الانتماء إليهما أو إقامة معابد لهما، أو مزاولة كافة طقوسهما. ومعنى ذلك أن التبشير النصراني علني ومسموح له رسمياً هناك وهذا أمر خطير.

والأمر الثاني: وهو أخطر من الأول: الحكم ضمناً من واقع كلام هذا المتحدث بأن الديانات السماوية كاليهودية والنصرانية ليست كافرة، وبالتالي فإنه إذا كان الأمر كذلك يجوز الدخول فيهما والانتماء إليهما، والدعوة إليهما، والتبشير بهما. ولن أتعرض لمعبد السيخ هذا؛ لأن الخبر جاء فيه بأن الشيخ عبد الجبار الماجد مدير أوقاف دبي قال: بأن البلدية سوف تزيل هذا المعبد فجزاه الله خيراً؛ لأن وجود هذا المعبد يتضمن الدعوة إلى عبادة الأوثان التي يجب إنكارها.

أما كلام الدكتور محمود الديك فمعلوم ما فيه من بطلان وغلط، فإن الدين الإسلامي هو الدين الصحيح المطلوب من أهل الأرض، قال الله تعالى: وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ[1]، وقال تعالى: إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ * فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ[2] هذا وقد وصف الله سبحانه وتعالى اليهود والنصارى بالكفر لما قالوه عن الله، وبما حرفوه وغيروه في كتبهم، وتجاوزهم الحد في القول والعمل تبعاً لما تصف ألسنتهم، وتستهوي نفوسهم قاتلهم الله أنى يؤفكون، قال الله تعالى: لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا[3]، وقال تعالى لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ * لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * أَفَلا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ[4]، وقال تعالى: وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ * اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لا إِلَهَ إِلا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ[5]، والآيات الكريمات في هذا المعنى كثيرة، مما يعلم معه بأن الديانة اليهودية والديانة النصرانية قد نسختا بشريعة محمد صلى الله عليه وسلم، وأن ما فيهما من حق أثبته الإسلام، وما فيهما من باطل هو مما حرفه القوم وبدلوه حسب أهوائهم؛ ليشتروا به ثمناً قليلاً فبئس ما يشترون.

فدين الإسلام هو الدين الصحيح المطلوب من أهل الأرض، وهو الدين الذي بشر به جميع الأنبياء.

روى النسائي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه رأى في يد عمر بن الخطاب رضي الله عنه ورقة من التوراة فقال: ((أمتهوكون يا ابن الخطاب؟ لقد جئتكم بها بيضاء نقية، لو كان موسى حيا واتبعتموه وتركتموني ضللتم))، وفي رواية: ((لو كان موسى حياً ما وسعه إلا اتباعي، فقال عمر: رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد نبياً)).

وكما أن عيسى عليه السلام جاء مجدداً لديانة موسى وليحل لهم بعض ما حرم عليهم، كما في قوله تعالى: وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَلِأُحِلَّ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ * إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ[6]. فإنه كذلك سينزل في آخر الزمان ليجدد رسالة محمد صلى الله عليه وسلم: ((يوشك أن ينزل فيكم ابن مريم حكماً مقسطاً فيكسر الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية)) رواه مسلم، قال النووي في شرحه: (قوله: يضع الجزية،، أي لا يقبل إلا الإسلام أو السيف) أ.هـ.

وعندما يرى هذه الآية أهل الأرض فعند ذلك يرجع لدين الإسلام من هدى الله قلبه، ويدخل فيه من أنار الله بصيرته من اليهود والنصارى، فيؤمن بعيسى بعدما ظهرت أمامه الآيات الساطعات التي تتجلى فيها أنوار الحق الواضحة، والإيمان بعيسى عليه السلام في ذلك الوقت تصديق برسالة محمد صلى الله عليه وسلم، وبالدين الذي جاء به من عند ربه وهو الإسلام، حيث ينكشف الكذب، ويظهر الزيف الذي أدخله الأحبار والرهبان على الديانة النصرانية واليهودية؛ ليضلوا الناس، ويلبسوا عليهم دينهم.

قال الله تعالى في قصة عيسى عليه السلام مع أهل الكتاب الذين قالوا بأنهم قتلوه موضحاً كذبهم، وأن منهم من سوف يؤمن بعيسى عليه السلام قبل موته؛ لأن الموت حق على جميع البشر في هذه الحياة الدنيا: بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا * وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا[7].

وهذا الموقف الذي أبانه القرآن الكريم جاء بعد أن وصفهم بالكفر في آية قبلها وهي قوله تعالى: وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا * وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ[8].

وفي عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد أن وضحت شريعة الإسلام لأهل الأرض دخل من أنار الله بصيرته من اليهود والنصارى في الإسلام بعدما عرف الحق، وتبرأ من الاعتقادات التي تناقض شرع الله الذي شرع لعباده، وهي الوحدانية لله جل وعلا، وعدم الإشراك معه في العبادة والاعتقاد.

ودين الإسلام هو الدين الذي ارتضاه الله لأنبيائه منذ الأزل، قال الله تعالى: إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ[9]، وقال تعالى: وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ * إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ * وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ[10].

ودين الإسلام هو الطريق المستقيم الموصل إلى الله، كما ورد في تفسير سورة الفاتحة، فإن العبد يدعو ربه بأن يهديه إلى الصراط المستقيم، وأن يبعده عن طريق المغضوب عليهم وهم اليهود الذين عصوا الله عن علم ومعرفة، وطريق الضالين وهم النصارى الذين يعبدون الله على جهل وضلال.

ومما ذكرناه يتضح أن الطريق إلى الله واحد وهو دين الإسلام، وهو الذي بعث الله به نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم كما بعث جميع الرسل، وإن جميع ما خالفه من يهودية أو نصرانية أو مجوسية أو وثنية أو غير ذلك من نحل الكفر كله باطل، وليس طريقاً إلى الله، ولا يوصل إلى جنته، وإنما يوصل إلى غضبه وعذابه، كما قال تعالى: وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ[11].

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أهل النار)) رواه الإمام مسلم في صحيحه.

والله المسئول أن يمنحنا وجميع المسلمين الفقه في الدين والثبات عليه، وأن يصلح قلوبنا وأعمالنا، وأن يهدينا جميعاً الصراط المستقيم، وأن يجنبنا طريق المغضوب عليهم والضالين، إنه ولي ذلك والقادر عليه، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

[1] سورة آل عمران الآية 85.

[2] سورة آل عمران الآية 19-20.

[3] سورة المائدة الآية 17.

[4] سورة المائدة الآية 72-74.

[5] سورة التوبة الآية 30-31.

[6] سورة آل عمران الآية 50-51.

[7] سورة النساء الآية 158-159.

[8] سورة النساء الآية 156-157.

[9] سورة آل عمران الآية 19.

[10] سورة البقرة الآية 130-132.

[11] سورة آل عمران الآية 85.


https://www.binbaz.org.sa/node/8527









 


رد مع اقتباس
قديم 2016-02-15, 15:14   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
saed011
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكي










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-15, 15:24   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
منير265
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

لكن أليس الاسلام يتعايش مع الديانات السماوية عادي جدا ... بغض النظر عن التبشير النصراني و الدعوة إلى اليهودية ؟؟

أرجو ا الافادة ؟










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-16, 09:29   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ASKme
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منير265 مشاهدة المشاركة
لكن أليس الاسلام يتعايش مع الديانات السماوية عادي جدا ... بغض النظر عن التبشير النصراني و الدعوة إلى اليهودية ؟؟

أرجو ا الافادة ؟
اهل القبلة وكفروهم انت حرت في هذي !!!









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-17, 01:35   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
منير265
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الجزائري. مشاهدة المشاركة
أظن أن مواضيع الأخت أم سمية الأثرية حفظها الله، يستشكلها كثير من الناس و المشكل أن مواضيعها تتكلم عن شيئ و التعليقات عن شيئ آخر لا أدري أنقص هو في الفهم أم تصنع لخلق البلبلات؟
لا حول و لا قوة الا بالله هههههههههههههههههههههههه
و الله الذي لا اله الا هو أني رديت عن غير قصد ...
لا نية ناقصة عندي قسما بالله و الله يعلم ماتخفيه القلوب أصلا الرد الذي قبلك بدوره حيرني ؟؟
بالله عليكم مابكم ؟؟ ماهذا الذي يحل بأمة محمد ؟
صدقوني رديت من باب التفقه منكم لكن أجد أن هناك مكبوتات بداخلكم ... اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه
اخر مرة أدخل لمواضيعكم سامحوني ان أخطأت .. حسبي الله و نعم الوكيل
سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك و اتوب اليك









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-17, 08:49   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أم سمية الأثرية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أم سمية الأثرية
 

 

 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منير265 مشاهدة المشاركة
لكن أليس الاسلام يتعايش مع الديانات السماوية عادي جدا ... بغض النظر عن التبشير النصراني و الدعوة إلى اليهودية ؟؟

أرجو ا الافادة ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سؤال غير واضح هلا بينت القصد و استزدت في السرد حتى أفهم مرادكم و يجاب على سؤالكم إن شاء الله









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-17, 16:26   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
zozo1977
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل لا يحق لغير المسلمين اقامة شعائرهم و معابدهم في دول مسلمة......










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-18, 14:06   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
أم سمية الأثرية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أم سمية الأثرية
 

 

 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zozo1977 مشاهدة المشاركة
هل لا يحق لغير المسلمين اقامة شعائرهم و معابدهم في دول مسلمة......
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحيلكم على كتاب أحكام أهل الذمة لابن القيم الجوزية-رحمه الله - فستجدون فيه كل ما يتعلق بالكفار المقيمين ببلاد المسلمين

يمكنكم قراءة الكتاب أو تحميله من كذا موقع على الشبكة العنكبوتية









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-18, 16:08   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
sandra2016
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

موضوع في القمة










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-19, 04:40   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
منير265
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم سمية الأثرية مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحيلكم على كتاب أحكام أهل الذمة لابن القيم الجوزية-رحمه الله - فستجدون فيه كل ما يتعلق بالكفار المقيمين ببلاد المسلمين

يمكنكم قراءة الكتاب أو تحميله من كذا موقع على الشبكة العنكبوتية
أعتذر على التأخير في الرد .... و شكرا على الكتاب بوركت على الافادة و جعله الله في ميزان حسناته و أعتذر مرة أخرى أن بدر مني خطأ









رد مع اقتباس
قديم 2016-02-19, 14:13   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
kameld1982
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا اله الا الله محمد رسول الله










رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:33

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc