|
قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
عندي استفسار .............لاتمر على موضوعي مرور الكرام ارجوك وجزاكم الله خيرا
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-07-04, 00:22 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
عندي استفسار .............لاتمر على موضوعي مرور الكرام ارجوك وجزاكم الله خيرا
|
||||
2015-07-04, 01:11 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمة بالنسبة لاستفساركم حول الصلاة خلف الامام الذي له عدة أخطاء في القرآن الكريم:الفتوى رقم: ٩٢٣ الصنـف: فتاوى الصلاة - أحكام الصلاة في أحكام الفتح على الإمام السـؤال: ما هي أحكام الفتح على الإمام؟ وهل يجوز للبعيد عن الإمام أن يصحح له مع العلم أنه لابدّ أن يرفع صوته؟ وهل يجوز تصحيح الآية إذا غيَّر معناها ساهيًا كمن قرأ قوله تعالى: ﴿وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ﴾ [البقرة : ٥١]، فقال: «من بعده لعلكم تشكرون»؟ الجـواب: الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمّا بعد: فالفتح على الإمام هو تلقينه الآيةَ عند التوقُّف فيها، وقد اتفق الجمهور من المالكية والشافعية والحنابلة وابنِ حزمٍ على وجوب الفتح على الإمام في فاتحة الكتاب لكونها رُكنًا في الصلاة، فإذا التبست على الإمام وجب تلقينه من باب «مَا لاَ يَتِمُّ الوَاجِبُ إِلاَّ بِهِ فَهُوَ وَاجِبٌ». أمَّا في غير فاتحة الكتاب فأباح المالكية الفتحَ عليه، وهو روايةٌ عن أحمدَ، قال بها جمهورُ أصحابه، ومنع الفتحَ عليه ابنُ حزمٍ، واستحبَّه الشافعية، وهو أظهر الأقوال وأقواها، لما رواه عبد الله بنُ عمر رضي الله عنهما: «أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ صَلَّى صَلاَةً فَقَرَأَ فِيهَا فَلُبِسَ عَلَيْهِ، فَلَمَّا انْصَرَفَ قَالَ لأُبَيٍّ: أَصَلَّيْتَ مَعَنَا؟ قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: فَمَا مَنَعَكَ»(١)، ويشهدُ له -أيضًا- حديثُ المسور بن يزيد أنه قال: شَهِدْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي الصَّلاَةِ فَتَرَكَ شَيْئًا لَمْ يَقْرَأْهُ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ تَرَكْتَ آيَةَ كَذَا وَكَذَا، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ: «هَلاَّ أَذْكَرْتَنِيهَا»(٢)، فالحديثان يدلاَّن على استحباب تلقين الإمام إذا التبست عليه القراءة أو ترك ناسيًا لآية أو آيتين؛ لأنَّ أدنى درجات العبادة الاستحباب، ولو لم يكن مستحبًّا لما سأل عن أُبي وعن سبب امتناعه عن الفتح، وعن تذكيره بما ترك كما في الحديث الثاني، وقد صحَّ ما رواه أبو عبد الرحمن السلمي عن علي رضي الله عنه أنه قال: «إِذَا اسْتَطْعَمَكُمُ الإِمَامُ فَأَطْعِمُوهُ»(٣). ثمَّ اعلم أنَّ أحقَّ الناس بالصفِّ الأول ممَّا يلي الإمام خلفَه مباشرةً أُولُوا الأحلام والنُّهى من أهل العقل والدِّين والعلم والرشاد، لقوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «لِيَلِنِي مِنْكُمْ أُولُوا الأَحْلاَمِ وَالنُّهَى، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، وَلاَ تَخْتَلِفُوا فَتَخْتَلِفَ قُلُوبُكُمْ، وَإِيَّاكُمْ وَهَيْشَاتِ الأَسْوَاقِ»(٤)، قال النووي: «في هذا الحديث تقديمُ الأفضل إلى الإمام؛ لأنه أَوْلَى بالإكرامِ؛ ولأنه ربما احتاج الإمامُ إلى استخلافٍ فيكون هو أَوْلَى؛ ولأنه يتفطَّن لتنبيه الإمام على السهو لما لا يتفطَّن له غيرُه، وليضبطوا صفةَ الصلاةِ ويحفظوها وينقلوها ويُعلِّموها الناسَ، ويقتدي بأفعالهم مَن وراءَهم»(٥). هذا، والأصل في الصلاة الخشوعُ وتحريمُ الكلام إلاَّ للحاجة، وإذا تحقَّقت صحة الصلاة أو كمالها بالفتح على الإمام بالواحد فلا يجوز ازدحام أصوات المصلين واجتماعُهم عليه بالفتح والتصحيح والتذكير، والقريب من الإمام يُغني عن البعيد، فإن لم يفتحِ القريبُ على الإمام في فاتحة الكتاب وجبَ على البعيد ولو بمَدِّ صوته، أمَّا في غير فاتحة الكتاب فلا يصلح للبعيد الفتح والتصحيح إذا كان الإمام يعسر عليه فهم ما صُحِّح له لما فيه من الكُلفة والاضطراب، وللإمام في هذه الحالة أن يركع بما قرأه في غير الفاتحة، لاستحباب إتمام قراءته وعدم وجوبها. والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا. الجزائر في: ٠٩ جمادى الثانية ١٤٢٩ﻫ الموافق ﻟ: ١٣ جوان ٢٠٠٨م (٢) أخرجه أبو داود في «سننه» كتاب الصلاة، باب الفتح على الإمام في الصلاة: (٩٠٧)، وابن حبان في «صحيحه»: (٢٢٤١)، من حديث المسور بن يزيد رضي الله عنه. والحديث حسنه النووي في «الخلاصة»: (١/ ٥٠٤)، والألباني في «صحيح أبي داود»: (٩٠٧). (٣) أخرجه البيهقي في «السنن الكبرى»: (٥٨٨٦)، والدارقطني في «سننه»: (١/ ٤٠٠)، عن علي رضي الله عنه موقوفا. والأثر صححه زكريا بن غلام قادر الباكستاني في «ما صح من آثار الصحابة في الفقه»: (١/ ٣٧٤). (٤) أخرجه مسلم في «صحيحه» كتاب الصلاة، باب تسوية الصفوف وإقامتها وفضل الأول فالأول : (٩٧٤)، وأبو داود في «سننه» كتاب الصلاة، باب من يستحب أن يلي الإمام في الصف: (٦٧٥)، والترمذي في «سننه» كتاب الصلاة، باب ما جاء ليليني منكم أولو الأحلام والنهى: (٢٢٨)، من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه. (٥) «شرح مسلم» للنووي: (٤/ ١٥٥). الموقع الرسمي للشيخ فركوس حفظه الله |
|||
2015-07-04, 01:11 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
هل تصح الصلاة خلف من يلحن اللحن الجلي |
|||
2015-07-04, 01:13 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
هل تصح الصلاة خلف من يلحن اللحن الجلي |
|||
2015-07-04, 02:54 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
أين الذي لا يخطىء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|||
2015-07-04, 05:37 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
السلام عليكم
يا اباء ويا امهات يا اخوة واخوات وفقكم الله وزادكم قربة اليه عاما بعد عام من فضلكم لدي استفسار انا اصلي التراويح في المسجد خلف ثلاث ائمة صلاتك في بيتكم لك الأجر عليها أفضل من صلاتك في المسجد الامام الرئيسي هو امام المسجد طول السنة ويصلي بنا فرض العشاء الامامين الثانيين هما جدد يتفسمان فيما بينهما صلاة التراويح لكن هاذين الاخيرين يخطئان في القران وبالكاد يغيران المعنى خاصة الثاني ولا احد يصحح اعطيكم امثلة كانت الاخطاء ا االامام الاول: في سورة يونس قال "يخرج الحي من الميت ويخرج الحي من الميت " ولم يصحح ولم يقل ويخرج الميت من الحي وهذا خطا فادح ولم يصحح له احد واكملنا الصلاة واخطا مرة اخرى في سورة يوسف في الية "وان كان قميصه قد من دبر فكذبت وهو من الصادقين " اما هو قال و ان كان قميصه قد من دبر فصدقت وهو من الكاذبين يعني بكل صراحة انا في حيرة هل يجوز ان اصلي خلف امام يخطئ في معاني القران؟ بإختصار من يخطىء في صلاة الفاتحة بحيث يغير المعنى فالصلاة خلفه لا تجوز أما ما عدى الفاتحة فالصلاة صحيحة وأكرر صلاتك في بيتك الأجر أكبر من صلاتك في المسجد وتخرجين من هذا الإشكال حتى اني لم اذهب لاصلي اليوم ولا استطيع تغيير المسجد لان الاخر بعيد وهي فرصتي لدخول المسجد مرة في السنة ارجوكم اجيبوني وسامحوني على الاطالة رزقكم الله الفردوس ورفقة نبيه الامام الثاني: في اواخر سورة يونس الاية 106 "ولا تدع ......................فإنك اذا من الظالمين"لكنه في اخر الاية قال فإنك اذا لمن المسلمين |
|||
2015-07-05, 01:01 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
|
|||
2015-07-05, 01:03 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
شكرا لك ابوهمام الجزائري
انت بمنزلة ابي وما قلته لي صحيح لكني ارى انه من الافضل ذهابي للمسجد وهذه فرصتي فانا لا ادخل المسجد الا في رمضان للتراويح وليس كل يوم رايت انه شرف لي ان ادخل بيت الله في هذه الايام المباركة خاصة واننا لاندري هل سيبلغنا الله تعالى رمضان القادم فهو احكم الحاكمين والعديد من النساء يذهبن وياتين حتى من مناطق خارج بلديتنا والمسجد قريب لبيتنا وارى ان ارفع دعواتي له في بيته افضل من مكان اخر واكمل الصلاة مع الامام فيكتب لي قيام ليلة ثم اني انتظر نتيجة الباكلوريا ولعل الله يستجيب دعائي في بيته المبارك ويوفقني اعلم ان في كلامي خطا من الصواب علك ترشدني ولا تنساني من صالح دعائك بالتوفيق |
||||
2015-07-05, 01:05 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
ا
لسلام عليكم انا لم اقصد استصغار احد وهم ائمة وحفظة لكتاب الله المبارك وجل من لا يخطئ شكرا لك |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
من فضلم مساعدة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc