ياااااااااامن تلطخك الذنوب قصة حقيقية لتاااائب تقشعر لها االأبداان - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ياااااااااامن تلطخك الذنوب قصة حقيقية لتاااائب تقشعر لها االأبداان

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-01-17, 16:41   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
توأمي حياتي
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية توأمي حياتي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي ياااااااااامن تلطخك الذنوب قصة حقيقية لتاااائب تقشعر لها االأبداان

يقول أحد الدعاة حدثني صاحب لي قال : كنت ذاهباً إلى إحدى الدول العربية لمهمة تستغرق يوماً واحداً وبعد أن أنهيت مهمتي , عدت إلى المطار استعداداً للإياب وكلِّي تعب ونصب من هذه الرحلة التي ما ذقت فيها النوم إلا غفوات ..
فالتفتُّ يمنة ويسرة وبحثت عن المسجد لأصلِّي, فوجدت في المطار مكاناً أُعِدَّ للصلاة.. فذهبت إليه ونمت نوماً عميقاً , وقبيل الظهر استيقظت على بكاء شاب يصلي ويبكي بكاءً مريراً , قال : فعدت لنومي وقد أعياني التعب والنصب , ثم دنا ذلك الباكي مني بعد لحظات , وأيقظني للصلاة , ثم قال : هل تستطيع أن تنام ؟
قال : قلت : نعم , قال الشاب : أما أنا فلا أقدر على النوم , ولا أستطيع أن أذوق طعمه , قال : قلت : نصلي وبعد الصلاة يقضي الله أمراً كان مفعولاً ، قال : ثم أقبلت عليه بعد ذلك , فقلت : ما شأنك
قال الشاب : أنا من الرياض ومن أسرة غنية كل ما نريده مهيأ لنا من المال والملبس والمركب .. ولكنني مللت الروتين والحياة .. فأردت أن أخرج خارج البلاد ثم أجَّلت النظر هل أذهب إلى دولة يذهب إليها الناس , فاخترت بين دول عدة هذه البلاد التي أنا وإياك في مطارها حتى لا يعرفني أحد وما كان همي فعل فاحشة بل لعب وضياع وقت ولهو وتفسح .
ولما وصل هذا الشاب إذا برفقة سوء قد أحاطت به إحاطة السوار بالمعصم .. فاطمأن إليها بادئ الأمر وما زالوا معه من فساد إلى فساد ومن عبث إلى عبث حتى أتوا به إلى خطوات الزنا مع الجواري والفتيات الغانيات الفاجرات ..
وما زالوا به حتى انفرد بواحدةٍ منهن وما زالت تلاعبه حتى وقع عليها وزنى بها .. ولما بلغ به الأمر مبلغه وبلغت فيه الشهوة ذروتها وأخرج ما في جوفه إذا بحرارة تلسع قلبه وتضرب ظهره..
وبدأ يبكي ويصيح : زنيت ولأول مرة .. كيف هتكت هذا الجدار والسور المنيع من الفاحشة .. إني سأحرم حور الجنة وبدا عليه شأن وأمر غريب وعجيب وخرج من الباب باكياً .
وإذا بفاجر يقابله فقال له : ما لك تبكي ؟
قال الشاب : ولِمَ لا أبكي ، لقد زنيت .
فقال له: الأمر هيِّن خذ كأساً من الخمر تنس ما أنت فيه .
قال الشاب: أما يكفيك أني زنيت تريد أن تحرمني خمر الجنة , فقال له : إن الله غفور رحيم .
ونسي هذا العابث أن الله شديد العقاب .. أعدَّ للمجرمين ناراً تلظى .. تقاد بسبعين ألف زمام مع كل زمام سبعون ألف ملك, إذا رأت المجرمين سمعوا لها تغيَّظاً وزفيراً وشهيقاً.
ثم أخذ الشاب يبكي من حرقة ما أصابه .. ويقول لصاحبه الذي في المطار : يا ليتهم أخذوا مالي .. لقد مضوا بي إلى الزنا .. لقد أفسدوا وكسروا ديني وإيماني .. فقال صاحبنا : أتلو عليك آية من كلام الله .. فلتسمع .. وتلا عليه قول الله تعالى : ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم ) .

يتبع اذا وجدت تفااااعلا








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-01-17, 21:06   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
melissa lola
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

راني متابعة










رد مع اقتباس
قديم 2015-01-18, 07:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
amel03l
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

kamli svp rana nassanaw










رد مع اقتباس
قديم 2015-01-18, 11:21   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
توأمي حياتي
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية توأمي حياتي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فأجاب ذلكالتائب الذي بلغت التوبة في قلبه ذلك المبلغ قال : كلٌ يغفر له إلا أنا , ألا تعلمأني زنيت .. ثم سأل الشاب صاحبه : هل زنيت ؟ قال : لا والله ، قال : إذن أنت لاتعلم حرارة المعصية التي أنا فيها .
قال : وما هي إلا لحظات حتى أعلن منادالمطار إقلاع الرحلة التي سأعود معها بإذن الله إلى الرياض .. فأخذت عنوانه ثمودعته وانصرفت .. وأنا واثق أن ندمه سيبقى يوماً أو يومين ثم ينسى ما فعل , وبعدأيام من رجوعي إلي الرياض إذ به يتصل بي ..
واعدته ثم قابلته فلما رآني انفجرباكياً وهو يقول : والله منذُ فارقتك وفعلت فعلتي تلك ما تلذذت بنوم إلا غفوات .. ما قولي أمام الله يوم أن يسألني ويقول : عبدي زنيت أقول نعم زنيت وسرت بقدمايهاتين إلى الزنا ، فقال صاحبه هوِّن عليك إن رحمة الله واسعة .
فقال ذلك الشابلصاحبنا هذا ما جئتك زائراً .. ولكني جئتك مودعاً ولعلي ألقاك في الجنة إن أدركتنيوإياك رحمة الله ..
قلت : إلى أين تذهب ؟
قال : أُسلم نفسي إلى المحكمةوأعترفُ بجرم الزنا حتى يقام حد الله عليّ .
قال : قلت له : أمجنون أنت أنسيتأنك متزوج .. أنسيت أن حد الزاني المحصن هو الرجم بالحجارة حتى الموت ..
قال : ذاك أهون على قلبي من أن أبقى زانياً وألقى الله زانياً غير مطهر بحد من حدوده .
قال : صاحبه : أما تتقي الله .. أُستر على نفسك وأسرتك وجماعتك .. قال الشاب : هؤلاء كلهم لا ينقذونني من النار وأنا أريد النجاة من عذاب الله ..
قال الصاحب : فضاقت بي المذاهب وأخذته وقلت له : أريد منك شيئاً واحداً.
فقال التائب : اطلبكل شيء إلا أن تردني عن تسليم نفسي إلى المحكمة .
قال : غير ذلك أردت منك ..
قال الشاب : ما دام الأمر كذلك فأوافقك ..
قال صاحبه : امدد يدك عاهدنيبالله أن تعمل وتصبر لما أقول.
قال : نعم .. فعاهدني ..
قلت له : نتصل بالشيخفلان من كبار العلماء وأتقاهم لله حتى نسأله في شأنك فإن قال : سلّم نفسك إلىالمحكمة فأنا الذي أذهب بك إلى المحكمة .. وإن قال لا فلا يسعك إلا أن تسمعوتطيع
قال : نعم .
فسألنا الشيخ فقال : لا يسلم نفسه , ولكن هذا الشاب لم يهدأ بل ظل يتصل بالشيخ مراراً يريد أن يقنعه بتسليم نفسه ويجادل ويصر ويلح على ذلك .. قال صاحبه : فلما قابلته قلت له : لماذا أزعجت الشيخ بهذا الاتصال وأنا الذي قد كفيتك مئونة الاتصال به ، فقال : أحاول أن أقنعه لعله أن يأمرني أو يوافقني على تسليم نفسي .
قال : ومن كلام هذا الشاب للشيخ : اتق الله يا شيخ وأنا أتعلق برقبتك يوم القيامة وأقول يا رب إني أردت أن أسلِّم نفسي ليقام حدّ الله عليّ فردني ذلك الشيخ ، فقال الشيخ : هذا ما ألقى الله به وما أفتيتك إلا عن علم .
ثم قال الشاب التائب لهذا الصاحب : إني أودعك قال : إلى أين ؟ قال : أريد الحج وكان الحج وقتها قريباً ، فطلب هذا الصاحب من الشاب أن يحج معه ومع إخوانه .. فقال : لا وظن صاحبه أنه قد اختار رفقة ليحج معهم .
قال : فلما قضينا مناسكنا وعدنا إلى الرياض قابلته فسألته فقال : لقد حججت وحدي وتنقلت بين المشاعر على قدمي لعل الله أن ينظر إليّ ذاهباً من منى إلى عرفة أو واقفاً على صعيد عرفة أو ذاهباً إلى مزدلفة أو ماضياً إلى الجمرات لعل الله أن ينظر إليّ فيرحمني .
ولقد كان هذا التائب يقول في حجه : أخشى ألا يغفر الله لمن حولي لشؤم ذنبي ، وتارة يقول : لعل الله أن يرحمني بهؤلاء الجمع المسبِّحين الملبِّين .. قال صاحبي ولقد دامت الصلة والزيارات بيني وبينه , ولقد حفظ هذا الشاب التائب القرآن كله بعد الحج وأصبح يصوم يوماً ويفطر يوماً .
قال الصاحب : وإنني رأيت أحد العلماء فأخبرته بقصة هذا التائب وما كان منه من انكسار وإنابة وصيام وقيام وحفظ للقرآن فقال هذا العالم : لعل زناه هذا قد يكون سبباً لدخول الجنة ولعل بعض الآيات تصدق في حقه ، قال تعالى :
( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق آثاما * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهاناً * إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يبدِّل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيماًْ } الفرقان










رد مع اقتباس
قديم 2015-01-18, 11:27   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
توأمي حياتي
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية توأمي حياتي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قال الصاحب : لما سمعت هذه الآية عجبت وقلت : كيف غفلت عن هذه الآية .. فولَّيت إلى بيت صاحبنا في دار أبيه العامرة في قصر أبيه الفسيح .. ذهبت إليهلأبشره فقال أهله : إنه في المسجد فذهبت إليه فوجدته منكسراً تالياً للقرآن ..
فقلت له : عندي لك بشرى قال : ما هي ؟ قال : فقرأت عليه : ( والذين لا يدعونمع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون قال : فلمابلغت هذه الكلمة كأني أطعنه بخنجر في قلبه قال : فمضيت تالياً : ومن يفعل ذلك يلقَآثاما * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهاناً * إلا من تاب وآمن وعمل عملاصالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيما ) .
قال : فلماأكملت هذه الآية قفز فاحتضنني وقبَّل رأسي وقال : والله إني أحفظ القرآن ولكن كأنيأقرأها لأول مرة ثم أذن المؤذن فانتظرنا إقامة الصلاة وغاب الإمام ذاك اليوم فقاممؤذن المسجد وقدّم صاحبنا التائب .
فلما كبَّر وقرأ الفاتحة تلا قول الله : ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ) فلما بلغ ْ ( إلا من تاب ) لم يستطع أن يكملهافركع ، ثم اعتدل ثم سجد ، ثم اعتدل ، ثم سجد ، ثم قام فقرأ في الركعة الثانيةالفاتحة وأعاد الآية يريد أن يكملها فلما بلغ ( إلا من تاب وآمن ) .. لم يستطع أنيكملها فركع وأتم صلاته باكياً .
قال الصاحب : وهكذا مضى على هذا الحال زمناًإلى أن جاء يوم من الأيام وكان يوم جمعة وبعد العشاء من ذلك اليوم اتصل بي رجل .. فقال أنا والد صاحبك أحمد وأريدك في أمر مهم أريدك أن تأتي إليّ مسرعاً .
قال : فخرجت مسرعاً خائفاً فلما بلغت دار قصره إذا بالأب واقف على الباب فسألته ما الخبر؟ قال : صاحبك أحمد يطلبك السماح يودعك إلى الدار الآخرة لقد انتقل مغيب هذا اليومإلى ربه .. ثم انفجر الأب باكياً ..
يقول الصاحب واسمه أحمد أيضاً وأنا أُهوِّنعليه .. وبقلبي على فراق حبيبي وصديقي مثل الذي بقلب والده .. ثم أدخلني في غرفةكان الشاب فيها مسجَّى فكشفت عن وجهه فإذا هو يتلألأ نوراً ..
كشفت وجهاً قدفارق الحياة .. ولكنه أنور وأبهى وأبهج وأجمل من قبل موته .. وجهٌ كله نور .. ورأيتمحياً كله سرور .. قال الصاحب : فقال لي والده : ما الذي فعل ولدي ؟ فمنذُ أن جاءمن السفر وهو على هذا الحال ؟

فقال الصاحب : إن ولدك يوم أن سافر فقد عزيزاًعليه في سفره ذلك , نعم والله .. فقد في تلك اللحظة إيماناً عظيماً .. فقد في لحظةالزنا إخباتاً وإقبالاً وأي شيء أعز من ذلك , وأما زوجة هذا التائب فتقول : إن نومهكان غفوات وما استغرق في نوم بعد رجوعه من السفر وهم لا يعرفون حقيقة القصة ..
قال الصاحب: فسألت والده عن موته فقال الأب : يا أحمد إن ولدي هذا كما تعلميصوم يوماً ويفطر يوماً .. وفي يوم الجمعة هذا بقي عصر يومه في المسجد يتحرى ساعةالإجابة وقبيل المغرب ذهبت إليه فقلت يا أحمد .. تعال أفطر في البيت .. فقال الابنالتائب : يا والدي أحس بسعادة فدعني الآن .. وأرسلوا لي ما أفطر عليه في المسجد, قال : الأب : أنت وشأنك .
وبعد الصلاة قال الأب لولده : يا ولدي هيّا إلى البيتلتنال عشائك .. فقال الابن : إني أحس براحة عظيمة الآن وأريد البقاء في المسجدوسآتيكم بعد صلاة العشاء .. فقال الأب : أنت وما أردت.
ولما عاد الأب إلى المنزلأحسَّ بشيء يخالج قلبه ، يقول الوالد : فبعثت ولدي الصغير فقلت اذهب إلى المسجدوانظر ما الذي بأخيك ؟ فذهب الولد وعاد صارخاً يا أبتي يا أبتي .. أخي أحمد لايكلمني .
يقول الأب : فخرجت مسرعاً إلى المسجد فوجدت ولدي أحمد ممدوداً وهو فيساعة الاحتضار .. وكان يتكئ على مسند يرتاح في خلوته بربه واستغفاره وتلاوته ، قالالأب : فأبعدت عنه المتكأ الذي يتكئ عليه وأسندته إليّ .. فنظرت إليه فإذا هو يذكراسم صاحبه أحمد الذي حدّث بقصته وكأنه يوصي بإبلاغ السلام عليه , ثم إن هذا التائبابتسم ابتسامة في ساعة الاحتضار يقول أبوه :
والله ما ابتسم ابتسامة مثلها منيوم أن جاء من سفره ، ثم قرأ في تلك اللحظة التي يحتضر فيها : ( والذين لا يدعون معالله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلكيلق آثاما * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا * إلا من تاب وآمن وعملعملا صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات .. ) . قال فلما بلغ هذه الكلمة فاضتروحه وأسلمها إلى باريها ..
و هنا تنتهي قصتنا و مفادها انه مهما بلغت ذنوبك و رجعت الى ربك تاااااااااااائبا توبة نصوحا فقد يقربك بتوبتك النصوح اضعاف ما ابعدتك ذنوبك فلا تيأس









رد مع اقتباس
قديم 2015-01-18, 11:31   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
amel03l
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

sob7an allah baraka allah fik okhti










رد مع اقتباس
قديم 2015-01-18, 11:38   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
إكليل
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك على القصة و العبرة .
ربي يرزقنا حسن الخاتمة .










رد مع اقتباس
قديم 2015-01-18, 11:40   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
توأمي حياتي
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية توأمي حياتي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الشكر لكم اخوااتي و روقنا الله و أياكم حسن الخاتمة










رد مع اقتباس
قديم 2015-01-19, 15:33   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
خولة لبابة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية خولة لبابة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم,,,,,,
فعلا قصة ذات مغزى عظيم,,,,,أول أيات سمعتها بالترتيل مباشرة من أستاذي حفظه الله,,,,,
( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق آثاما * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا * إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات .. ) بارك الله فيكم,,,,,










رد مع اقتباس
قديم 2015-01-20, 11:26   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
توأمي حياتي
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية توأمي حياتي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة لبابة مشاهدة المشاركة
السلام عليكم,,,,,,
فعلا قصة ذات مغزى عظيم,,,,,أول أيات سمعتها بالترتيل مباشرة من أستاذي حفظه الله,,,,,( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق آثاما * يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا * إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات .. ) بارك الله فيكم,,,,,
الشكر لكي أختي الفاضلة









رد مع اقتباس
قديم 2015-01-20, 12:05   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
naser94
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة عجيبة.جزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2015-01-20, 13:24   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
melissa lola
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة مءثرة اللهم اغفر لنا ذنوبنا واحسن خاتمتنا










رد مع اقتباس
قديم 2015-01-20, 13:31   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
oum imane83
عضو محترف
 
الأوسمة
وسام المركز الثالث 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا ...............










رد مع اقتباس
قديم 2015-01-20, 14:41   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
باكر
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية باكر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم احسن عاقبتنا في الامور كلها وأجرنا من خزي الدنيا ومن عذاب الاخرة.










رد مع اقتباس
قديم 2015-04-25, 21:58   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
zahoo123
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا الا الله الا الله غفر الله لنا ولكم سيئات اعمالنا










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الذنوب, تلطخك, ياااااااااامن

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:29

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc